السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 0 يا موالى نعم عندى استعداد ولكن الا ترى انه يوجد تناقض فيما بينكم د0 النجدى هو نفسه الذى تكلم عن كتاب الكافى وشكك فيه عندما قال بانه لا يعتبر ان كل ما فى كتاب الكافى صحيح 0 وانا ان شا الله جاهز
X
-
الشامسى
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته.
انا لا ارى اى تناقض بيننا وبين د. النجدى فكلانا متفق على ان كتاب
الكافى للكلينى ليس صحيحا من الجلده الى الجلده وقد قلت لك ذلك
فى الرد الاول عليك وهذا نصه الحرفى :
(( ....... الحمد لله اننا لانعتقد بكتاب صحيح من الجلده الى الجلده الا
كتاب الله الذى لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه...............
,,,,,,,, والكافى للكلينى افضل من البخارى ومن مسلم لسبب بسيط
جدا وهو ان الكلينى رحمه الله لم يسم كتابه ((( صحيح))), .... ))
فنحن انشاء الله متفقون على ذلك ولا يوجد تناقض كما هو عند غيرنا.
(( على العموم .... انت قلت انك مستعد للمناقشه , وانا من يطلب
المناقشه معك ......... ولكن وقبل البدء لى شرطان وهما:
الاول: ان يكون النقاش بدافع المعرفه والبحث عن الحقيقه.
الثانى: ان تكون المناقشه مدعمه بالادله والبراهين .... ))
انتظر الرد منك يالشامسى ...........................
اخوكم : الموالى 14.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله والصلاة على رسول الله ,,, هذه عدة نقاط لدحض هذه الشبهة الواهية والمفتراه على سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام وعمر رضي الله عنه :
1- ما معنى الحجاب لغويا ؟؟
(حَجَبَهُ): حَجْباً وحِجاباً سَتَرَه (كَحَجَّبَهُ) وقَدِ احْتَجَبَ وتَحَجَّبَ
(والحاجِبُ) البَوَّابُ [ج] حَجَبَةٌ وحُجَّابٌ وخُطَّتُهُ
(الحِجَابَةُ والحِجابُ) ما احْتُجِبَ به [ج] حُجُبٌ ومُنقَطَعُ الحَرَّةِ وما اطَّرَدَ من الرَّمْل وطالَ وما أَشْرفَ من الجَبَلِ ومن الشَّمْسِ ضَوْءها أو ناحِيَتُها وما حالَ بينَ شَيْئَيْنِ ولَحْمَةٌ رَقِيقَةٌ مُسْتَبْطِنَةٌ بين الجَنْبَيْنِ تَحُولُ بين السَّحْرِ والقَصَبِ وجَبَلٌ دونَ جَبَلِ قاف وأَنْ تَموتَ النَّفْسُ مُشْرِكَةً ومنه يُغْفَرُ للعَبْدِ ما لم يَقَعِ الحِجابُ ( معجم القاموس المحيط )
ما رأي الامامية الشيعة في قوله تعالى عن مريم عليها السلام :
( فاتخذت من دونهم حجابا فارسلنا اليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا )
وأيضا قوله : ( وقالوا قلوبنا في اكنة مما تدعونا اليه وفي اذاننا وقر ومن بيننا وبينك حجاب فاعمل اننا عاملون )
وأخيرا قوله تعالى : ( وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا او من وراء حجاب او يرسل رسولا فيوحي باذنه ما يشاء انه علي حكيم )
هل يفهم الاثنا عشرية أن الحجاب الذي ورد في الآيات الكريمات بمعنى الخمار او ما تتغطى به المرأة ؟؟؟
من هنا اخواني نفهم ان الحجاب لغة بمعنى الستر مصدر حجب أي ستر وإنما كلمة الحجاب التي بمفهونا اليوم ماهي الا مستحدثة اذا انه لم يرد في اي اثر عن ان العرب كانت تُسمي الخمار او النقاب أو ما تتغطى به المرأة بـالحجاب .
ثانيا : ولو افترضنا ان العرب كانت تسمى الخمار والنقاب بالحجاب فكيف يستوي ذلك في لبسهن لحجاب واحد فقط ؟؟؟
نقرأ ماجاء في الحديث ( فلما استأذن عمر قمن يبتدرن الحجاب ) فلو كان الحجاب بمعنى الخمار , الا يكن من الأصح أن تُجمع كلمة الحجاب بالأحجبة
2- في نص الحديث ( فلما استأذن عمر قمن يبتدرن الحجاب ) ما المقصود بإبتدارهن الحجاب ؟؟؟
في المعاجم العربية :
بَدَرْتُ إِلى الشيء أَبْدُرُ بُدُوراً أَسْرَعْتُ , وكذلك بادَرْتُ إِليه . و تَبادَرَ القومُ : أَسرعوا . و ابْتَدَروا السلاحَ : تَبادَرُوا إِلى أَخذه . و بادَرَ الشيءَ مبادَرَةً و بِداراً و ابْتَدَرَهُ و بَدَرَ غيرَه إِليه يَبْدُرُه عاجَلَهُ ; وقول أَبي المُثَلَّمِ :
فَيَبْدُرُها شَرائِعَها فَيَرْمي ***** مَقاتِلَها , فَيَسْقِيها الزُّؤَامَا
أَراد إِلى شرائعها فحذف وأَوصل . وبادَرَهُ إِليه : كَبَدَرَهُ . وبَدَرَني الأَمرُ وبَدَرَ إِليَّ : عَجِلَ إِليَّ واستبق . واسْتَبَقْنا البَدَرَى أَي مُبادِرِينَ و أَبْدَرَ الوصيُّ في مال اليتيم : بمعنى بادَرَ وبَدَرَ . ويقال : ابْتَدَرَ القومُ أَمراً وتَبادَرُوهُ أَي بادَرَ بعضُهم بعضاً إِليه أَيُّهُمْ يَسْبِقُ إِليه فَيَغْلِبُ عليه . وبادَرَ فلانٌ فلاناً مُوَلِّياً
( معجم لسان العرب )
فالنساء اللواتي كن عند النبي صلى الله عليه وسلم إبتدرن الحجاب أي أسرعن الستر سواء كان وراء حائط او غير ذلك ,, ولو كان يقصد الخمار بالحجاب لما صح ان يتم التعبير بإبتدار الحجاب وإنما لعبّر بقوله ( فلما استأذن عمر قمن يلبسن الحجاب ) أو ( فلما استأذن عمر قمن يبتدرن لبس الحجاب ) بغض النظر عن جمع الحجاب بالأحجبة
لكن ما سبب ابتدارهن ( اسراعهن ) الحجاب عند مجيء عمر ؟؟
كلنا يعرف عمر رضي الله عنه بانه كان شديدٌ أغلظ , وكان يهبه كل شخص وتكملة الحديث تبين ذلك
نقرأ ( قال عمر : فأنت يارسول الله أحق أن يهبن, ثم قال عمر: أي عدوات أنفسهن أتهبنني ولا تهبن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قلن: نعم أنت أغلظ وأفظ من رسول الله صلى الله عليه وسلم )
الله اكبر ,,, لقد كان اعترافهن بأن قساوة عمر رضي الله عنه وغلظته كانت السبب وراء ابتدارهن الحجاب
ولا يعني ان النساء كن حاسرات عند النبي صلى الله عليه و عند دخول عمر تغطين.
قد فندنا هذه الشبهة المفتراه ,,,, والحمد لله رب العالمين
.
.
.
.
قوله : ( لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما في باب حجرتي والحبشة يلعبون في المسجد ) :
وفي بعض الروايات أن عمر أنكر عليهم لعبهم في المسجد فقال له النبي صلى الله عليه وسلم " دعهم " . واللعب بالحراب ليس لعبا مجردا بل فيه تدريب الشجعان على مواقع الحروب والاستعداد للعدو . وقال المهلب : المسجد موضوع لأمر جماعة المسلمين , فما كان من الأعمال يجمع منفعة الدين وأهله جاز فيه . وفي الحديث جواز النظر إلى اللهو المباح , وفيه حسن خلقه صلى الله عليه وسلم مع أهله وكرم معاشرته , وفضل عائشة وعظيم محلها عنده . وسيأتي بقية الكلام على فوائده في كتاب العيدين إن شاء الله تعالى .
.
.
.
.
.
اما عن مزمارة الشيطان:
قوله : ( مزمارة الشيطان )
بكسر الميم يعني الغناء أو الدف , لأن المزمارة أو المزمار مشتق من الزمير وهو الصوت الذي له الصفير , ويطلق على الصوت الحسن وعلى الغناء , وسميت به الآلة المعروفة التي يزمر بها , وإضافتها إلى الشيطان من جهة أنها تلهي , فقد تشغل القلب عن الذكر . وفي رواية حماد بن سلمة عند أحمد " فقال : يا عباد الله أبمزمور الشيطان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم " قال القرطبي : المزمور الصوت , ونسبته إلى الشيطان ذم على ما ظهر لأبي بكر , وضبطه عياض بضم الميم وحكي فتحها .
قوله : ( دعهما )
زاد في رواية هشام " يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا " ففيه تعليل الأمر بتركهما , وإيضاح خلاف ما ظنه الصديق من أنهما فعلتا ذلك بغير علمه صلى الله عليه وسلم لكونه دخل فوجده مغطى بثوبه فظنه نائما فتوجه له الإنكار على ابنته من هذه الأوجه مستصحبا لما تقرر عنده من منع الغناء واللهو , فبادر إلى إنكار ذلك قياما عن النبي صلى الله عليه وسلم بذلك مستندا إلى ما ظهر له , فأوضح له النبي صلى الله عليه وسلم الحال , وعرفه الحكم مقرونا ببيان الحكمة بأنه يوم عيد , أي يوم سرور شرعي , فلا ينكر فيه مثل هذا كما لا ينكر في الأعراس , وبهذا يرتفع الإشكال عمن قال : كيف ساغ للصديق إنكار شيء أقره النبي صلى الله عليه وسلم ؟ وتكلف جوابا لا يخفى تعسفه . . واستدل جماعة من الصوفية بحديث الباب على إباحة الغناء وسماعه بآلة وبغير آلة , ويكفي في رد ذلك تصريح عائشة في الحديث الذي في الباب بعده بقولها " وليستا بمغنيتين " فنفت عنهما من طريق المعنى ما أثبته لهما باللفظ , لأن الغناء يطلق على رفع الصوت وعلى الترنم الذي تسميه العرب النصب بفتح النون وسكون المهملة على الحداء . ولا يسمى فاعله مغنيا وإنما يسمى بذلك من ينشد بتمطيط وتكسير وتهييج وتشويق بما فيه تعريض بالفواحش أو تصريح , قال القرطبي : قولها " ليستا بمغنيتين " أي ليستا ممن يعرف الغناء كما يعرفه المغنيات المعروفات بذلك , وهذا منها تحرز عن الغناء المعتاد عند المشتهرين به , وهو الذي يحرك الساكن ويبعث الكامن , وهذا النوع إذا كان في شعر فيه وصف محاسن النساء والخمر وغيرهما من الأمور المحرمة لا يختلف في تحريمه . وأما التفافه صلى الله عليه وسلم بثوبه ففيه إعراض عن ذلك لكون مقامه يقتضي أن يرتفع عن الإصغاء إلى ذلك , لكن عدم إنكاره دال على تسويغ مثل ذلك على الوجه الذي أقره إذ لا يقر على باطل , والأصل التنزه عن اللعب واللهو فيقتصر على ما ورد فيه النص وقتا وكيفية تقليلا لمخالفة الأصل والله أعلم . وفي هذا الحديث من الفوائد مشروعية التوسعة على العيال في أيام الأعياد بأنواع ما يحصل لهم بسط النفس وترويح البدن من كلف العبادة , وأن الإعراض عن ذلك أولى . وفيه أن إظهار السرور في الأعياد من شعار الدين . وفيه جواز دخول الرجل على ابنته وهي عند زوجها إذا كان له بذلك عادة , وتأديب الأب بحضرة الزوج وإن تركه الزوج , إذ التأديب وظيفة الآباء , والعطف مشروع من الأزواج للنساء . وفيه الرفق بالمرأة واستجلاب مودتها , وأن مواضع أهل الخير تنزه عن اللهو واللغو وإن لم يكن فيه إثم إلا بإذنهم . وفيه أن التلميذ إذا رأى عند شيخه ما يستكره مثله بادر إلى إنكاره , ولا يكون في ذلك افتئات على شيخه , بل هو أدب منه ورعاية لحرمته وإجلال لمنصبه , وفيه فتوى التلميذ بحضرة شيخه بما يعرف من طريقته , ويحتمل أن يكون أبو بكر ظن أن النبي صلى الله عليه وسلم نام فخشي أن يستيقظ فيغضب على ابنته فبادر إلى سد هذه الذريعة . وفي قول عائشة في آخر هذا الحديث " فلما غفل غمزتهما فخرجتا " دلالة على أنها مع ترخيص النبي صلى الله عليه وسلم لها في ذلك راعت خاطر أبيها وخشيت غضبه عليها فأخرجتهما , واقتناعها في ذلك بالإشارة فيما يظهر للحياء من الكلام بحضرة من هو أكبر منها والله أعلم . واستدل به على جواز سماع صوت الجارية بالغناء ولو لم تكن مملوكة لأنه صلى الله عليه وسلم لم ينكر على أبي بكر سماعه بل أنكر إنكاره , واستمرتا إلى أن أشارت إليهما عائشة بالخروج . ولا يخفى أن محل الجواز ما إذا أمنت الفتنة بذلك , والله أعلم .
.
.
.
.
.
اما عن مجامعته عليه افضل الصلاة والتسليم لزوجاته
اقول اي جهل هذا
التقبيح بالعقل ام بالشرع؟؟
الله احل له ذلك ولا شيء فيه فما هو بحرام ولاعيب
وهذه منقبة له فقد امده الله سبحانه بالقوة
فلا اعلم اهو عيب ام حرام؟؟!!
والله احل لنا مجامعة زوجاتنا او ان الرافضة حرموا ذلك؟؟؟؟
وزيادة القدرة الجنسية هي من الرجولة ولا عيب فيها والله احل لنا الزواج مثنى وثلاث ورباع لاشباع هذه الغريزة بالطريق الصحيح(الحلال)
يوسف البحراني معظم المسلمين قالوا بصحة البخاري ومسلم الا بعض اهل البدع والريب من الرافضة والخوارج الاباضية وفروع الرافضة مثل الاسماعيلية وغيرهم
اما عن الكافي وغيره من كتبكم فاقول لا نعرف صحيحه من ضعيفه نريد ان نستدل بشيء لا نقدر
ونرى اسانيدا عجيبة مثل عن رجل وعدة من اصحابنا وعن فلان وعن فلتان والمتون احسن النا ما نتكلم فيها يا ويلي ويلاااااااااه
كتب مملوءة بالغث والسمين يا البحراني تحتاج الى من ينقحها
اما اهل السنة فهم ينقحون كتبهم والى يومنا هذا واخرهم ناصر الدين الالباني رحمه الله تعالى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق