طهران تتهم بريطانيا بتدريب عناصر لتنفيذ تفجيرات داخل ايران


اتهم وزير الخارجية الايرانية اليوم الاحد بريطانيا بلعب دور المخرب في الاحداث التي تشهدها ايران، مؤكدا ان قوات الاحتلال البريطاني في العراق تقوم بتدريب عناصر خاصة لتنفيذ تفجيرات داخل ايران.
وقال متكي: ان الفترة الاخيرة شهدت تدفق القادمين من بريطانيا الى ايران للتأثير بشكل فاعل على مجريات الوضع.
ودعا متكي بريطانيا الى ان تنسى عبارة "الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس"، مذكرا بريطانيا بانها زرعت الكيان الاسرائيلي في المنطقة ولعبت دورا اساسيا في الغزو الاميركي للعراق وتولت ادارة انتاج المخدرات في افغانستان.
واعتبر، ان كلا من فرنسا وبريطانيا والمانيا يخاطرون بمصالح بلدانهم بتدخلهم في شؤون ايران الداخلية، وقال: ناسف لبعض المواقف التي لا تليق بشعوب بعض الدول حيال ايران ومنها فرنسا التي دعمت الانفصاليين و المتآمرين ضد الثورة الاسلامية و قد دعمت سابقا صدام في حربه.
وقال: ان الغربيين يحاولون فرض شروطهم ومواصفاتهم في الديمقراطية على البلدان الاخرى، ممشيرا الى ان الثورات الملونة او المخملية يجب تحليلها من قبل الخبراء لمعرفة من يقف وراءها، مضيفا ان هناك دولا في العالم اذا لم تصل الى اهدافها تتخذ اسلوب التصفية.
واضاف وزير الخارجية الايراني: ان الشعوب التي حصلت على استقلالها بتضحيات كبيرة لا يمكن ان تقبل بالاعيب الغربيين، مؤكدا القول ان الشعب الايراني لا يمكن ان يتنازل بسهولة عن انجازاته الثورية و سيادته الدينية.
http://www.alalam.ir/newspage.asp?ne...20090621123901/ نقلته من أحد الزملاء / فهنيئا للموسوي حسين كلا يعتلي موجته من المستكبرين والسلفيين والمنافقين والعروبيين التافهين / وصدق الامير عليه السلام / حب الدنيا رأس كل خطيئه فتعلق الموسوي الغريب بالسلطه والرئاسه والاستماته دونها شيء ليس عجيب فما أكثر مصارع الرجال تحت بريق المطامع كما قال الامير ولكن كان حريا بمن وأطن الامام روح الله أن يتعلم ويستقيم ولا يخضع وينحرف
وبالمقابل تواضع نجاد لله فرفعه لم تغره الدنيا ولا الرئاسه فأتت اليه طاعه ذليله ! أن ربك ينجاد لاينسلى من يعمل مثقل ذره / فكم من قلب أنعشت وعين أنمت / كنت تزور الفقراء واليتامى وتقتح الدور والقفار بعيدا عن الاعلام / كنت تأمر بمخصصات للبنيه التحتيه لاماكن مهموله جزئيا لبعدها وقلة أهميتها كنت تأمر بمد الغاز وأشادة الكهرباء لصقاع لم ينالها ما نال المناطق الحضريه / فكيف لايردون لك الجميل والمعروف والخير .
تعليق