إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الذكر؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الذكر؟؟؟

    يستعمل الذّكر بمعنى أخص من ذلك، فيكون بمعنى إنشاء الثناء على الله تعالى؛ بتقديسه وتمجيده، وتوحيده، وحمده، وشكره، وتعظيمه.

    حكم ذكر الله تعالى:

    1. مستحب: في جميع الأحوال إلا ما تمّ استثناؤه شرعاً.

    2. واجب: مثل بعض أذكار الصلاة، الأذان، التسمية على الذبيحة ...الخ.

    3. حرام: كأن يتضمن شركاً.

    4. مكروه: كالذّكر في حالة قضاء الحاجة، أو الجماع.




    فضل الذّكر



    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سبق المُفرِّدون، قالوا: ومن المُفرِّدون يا رسول الله؟ قال: الذّاكرون الله كثيراً والذّاكرات" أخرجه مسلم.

    وأفضل أهل كل عمل أكثرهم فيه ذكراً لله تعالى؛ فأفضل المصلّين أكثرهم ذكراً لله، وأفضل الصائمين أكثرهم في صومهم ذكراً لله ... بل إنّ جميع الشعائر التعبّديّة شرعت لإقامة ذكر الله تعالى:"وأقم الصلاة لذكري" طه:14. وقد جاء في القرآن الكريم، وفي الأحاديث الصحيحة، أن الله تعالى مع الذاكرين، وأنّ الذّكر يحصّن الذاكر من وسوسة الشيطان ومن أذاه.

    جاء في الحديث:"ألا أحدثكم شيئاً تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم، ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: تسبّحون وتحمدّون وتكبرون خلف كل صلاة ثلاثاً وثلاثين" أخرجه البخاري.

    فذكرُ الله تعالى يورث محبته، ويحيي القلب، ويملؤه بالسكينة، وفيه شفاء القلوب من أمراضها، وهو يعين على الطاعات وييسِّرها. ومع كون الذّكر أيسر العبادات، إلا أنّه أجلّها وأفضلها وأكرمها على الله تعالى.



    ما يكون به الذّكر:

    1. باللسان: بتحريك اللسان، وعند البعض أن يُسمع الذاكر نفسه على الأقل. وعلى هذا الوجه يتأدّى الذّكر الواجب في الصلاة ونحوها.

    2. بالقلب: مجرد إمرار الذّكر المطلوب على القلب. وقد اتفق العلماء على أنّ الذّكر باللسان والقلب جميعاً أفضل من الذّكر باللسان وحده.

    3. الذّكر القلبي الذي فيه تذكّر لعظمة الله عند أوامره ونواهيه، والتفكّر في عظمة الله تعالى، وآياته في خلقه. وهذا الذّكر يَفضُل ذكر اللسان.

  • #2
    بارك الله فيكم

    تعليق


    • #3
      شكرا للرد اخي العزيز وبارك الله بكم

      تعليق


      • #4
        موضوع مفيد

        يعطيكم العافية

        تعليق


        • #5
          شكرا والله يحفظك

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة faisalziad91
            ما يكون به الذّكر :


            1. باللسان :
            بتحريك اللسان ، وعند البعض أن يُسمع الذاكر نفسه على الأقل .
            وعلى هذا الوجه يتأدّى الذّكر الواجب في الصلاة ونحوها .

            2. بالقلب :
            مجرد إمرار الذّكر المطلوب على القلب . وقد اتفق العلماء على أنّ الذّكر باللسان والقلب جميعاً أفضل من الذّكر باللسان وحده .

            3. الذّكر القلبي :
            الذي فيه تذكّر لعظمة الله عند أوامره ونواهيه ، والتفكّر في عظمة الله تعالى ، وآياته في خلقه . وهذا الذّكر يَفضُل ذكر اللسان .
            وهل الذِكر باللسان ( وحده ) يكفي ؟؟

            إن الذِكر باللِسان إن لم يكُن معه القلب خاشِع ومؤمِن بِما يقوله .. فلا يسمعه الله ولا ينظُر إليه والله أبدا !!!

            فلا يكون للذِكر باللِسان إن لم يكُن له في القلب وقار .. فلا ينفَع صاحبه أبدا وربك العظيم .

            فقلقلة اللِسان لا تُثمِن ولا تُغني مِن جوع أيها الفاضل ،

            فكم مِن ذاكِراً باللِسان فقط يُردّ عليه ذكره باللعنات !!

            تعليق


            • #7
              اكيد اخي العزيز المقصود باللسان الجهر به مع موافقه القلب فان لم يقتنع الانسان لا يصل الى الله

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة faisalziad91
                اكيد اخي العزيز المقصود باللسان الجهر به مع موافقه القلب فان لم يقتنع الانسان لا يصل الى الله
                صدقت وبارك الله لك وبك ومِنك وفيك .....

                تحياتنا أيها العزيز ،

                تعليق


                • #9
                  شكرا لك
                  تحياتي

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم اجعل لساني بذكرك لهجا ، وقلبي بحبك متيما ، ومن عليّ بحسن اجابتك

                    تعليق


                    • #11
                      اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم والعن أعداءهم

                      احسنتي يا حاجه

                      تعليق


                      • #12
                        عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال له رجل: جعلت فداك، أخبرني عن قول الله تبارك وتعالى وما وصف من الملائكة: { يُسَبِّحونَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا يَفْترون }، ثمّ قال: { إنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يا أ يُّها الَّذينَ آمَنوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّموا تَسْليماً} كيف لا يفترون وهم يصلّون على النبيّ (صلى الله عليه وآله)؟
                        فقال أبو عبد الله (عليه السلام) :
                        إنّ الله تبارك وتعالى لمّـا خلق محمّداً (صلى الله عليه وآله) أمر الملائكة فقال: انقصوا من ذكري بمقدار الصلاة على محمّد، فقول الرجل في صلّى الله على محمّد في الصلاة، مثل قوله سبحان الله والحمد لله ولا إله إلاّ الله والله أكبر. [كتاب آثار الصلوات]
                        ***

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صل على محمد وآل محمد

                        بارك الله فيك أخي
                        وفقنا الله لذكره
                        آناء الليل وأطراف النهار

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                        استجابة 1
                        10 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X