SIZE="6[COLOR="Blue]"]بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين وأصحابه المنتجبين
واللعنة الدئمة على أعدائهم اجمعين من الاولين والآخرين الى قيام يوم الدين
من اقرب المعاني الى النفس واعذبها عليها الحب .
ذلك هو الترابط الوثيق الذي يربط الموجودات بعضها مع بعض
وبه يجتذب كل صانع مصنوعه وهو الطريق الى الكمال كل بحسب ما يريده كمالا
وبه تتحقق الحياة السعيدة ولاجله يعيش الفرد ويعمل
يعرفه جميع الروحانيين وأملاك السبع الشداد
ودواب الارض في المهاد
وجميع الوحوش في الفلوات
والحيتان في البحار الغامرات
بل أن جميع الموجودات تحبه تعالى وتعشقه كما أثبته جمع من الفلاسفة
فبالحب يدرك المخلوق خالقه ؟؟؟؟ وبه يعطف الخالق على خلقه !!!!!!!
فلا حياة ءالا بالحب ولا سعادة ءالا بالعشق .
قال تعالى : (( قل أن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ))
وقال رسول الله
(( ليس الأيمان ءالا الحب في الله والبغض في الله ))
وهنا نكتة لطيفة جدا ؟؟
أن أسمى درجات حب الخالق للمخلوق تجسد في حب الله تعالى لمولانا علي
حيث شق الله تعالى جدار بيته للسيدة فاطمة بنت أسد أمه
ودخلت السيدة فاطمة ، وارتأب الصدع وعادت الفتحة والتصقت ، وولدت السيدة فاطمة أبنها عليا هناك ؟؟
فأي مولود هو ؟؟ وما السر في تلك العلاقة ؟؟
ولدته منجبة وكان ولادها في جوف كعبة أفضل الأكنان
ثم أن النبي
أراد أن يجسد علاقة الحب بين المسلمين عن طريق المؤاخاة بينهم فتوى بها الأواصر وتشتد
لما نزل قوله تعالى : (( أنما المؤمنون أخوة )) آخا رسول الله
بين الأشكال ، والأمثال :
فآخى بين أبي بكر وعمر ، وبين عثمان وعبد الرحمن ، وسعد بن ابي وقاص وسعيد بن زيد ، وبين طلحة والزبير ، وأبي عبيدة وسعد بن معاذ ،
ومصعب بن عمير وأبي أيوب الانصاري ، وأبي ذر وأبي مسعود ، وسلمان وحذيفة ، وحمزة وزيد بن حارثة ، وأبي الدرداء والبلال ،
وجعفر الطيار ومعاذ بن جبل ، والمقداد وعمار ، وبين عائشة وحفصة ، وزينب بنت جحش وميمونة ، وأم سلمة وصفية ،
حتى آخى بين أصحابه بأجمعهم على قدر منازلهم ، ثم قال : (( أنت أخي وأنا أخوك يا علي )) ؟؟
أظر وافتخر ءايها الموالي بهذا النموذج من المحبة !!
فقال مولانا علي
أنا أخو المصطفة لا شك في نسبي معه ربيت وسبطاه هما ولدي
والحب صفه ملازمة لصفات الله تعالى فأنه الودود وأصلها ود أي حب ، وددت أي احببت .
وولأن الحب من صفات الله تعالى حث عليه الأنبياء والأوصياء والأئمة ( عليم السلام ) فهو أقصر الطرق لقرب المخلوق بالخالق
(( عبدي كن مثلي تقول للشيء كن فيكون ))
وبه يخاطب الرحمن نبينا
: يا حبيبي ؟
يقول النبي محمد
لعلي
: أنت أخي وصفيي
فيقول علي
: يا حبيبي يا محمد
فيقول الأئمة ( عليهم السلام ) لشيعتهم : موالينا ومحبينا
فماذا نقل لهم ونرد عليهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فالتشيع والموالاة / بمعنى أن تحب عمل قوما فتتشبه بهم وتعمل عملهم
وفي الختام // أدعو نفسي الأمارة بالسوء ءالا مارحم ربي ، وأخوتي وأخواتي المؤمنين والمؤمنات
بنبذ الجدالات التي أدت الى الخلافات ورميها في بحور الظلمات ، ولنتآخى ونتحابب في الله لنرقى
الى الكمالات وبه نجسد أسمى الآيات
(( أنما المؤمنون أخوة فاصلحوا بين أخويكم ))
أخوكم المحب في الله //// [/[/]SIZE]Rafd
واللعنة الدئمة على أعدائهم اجمعين من الاولين والآخرين الى قيام يوم الدين
من اقرب المعاني الى النفس واعذبها عليها الحب .
ذلك هو الترابط الوثيق الذي يربط الموجودات بعضها مع بعض
وبه يجتذب كل صانع مصنوعه وهو الطريق الى الكمال كل بحسب ما يريده كمالا
وبه تتحقق الحياة السعيدة ولاجله يعيش الفرد ويعمل
يعرفه جميع الروحانيين وأملاك السبع الشداد
ودواب الارض في المهاد
وجميع الوحوش في الفلوات
والحيتان في البحار الغامرات
بل أن جميع الموجودات تحبه تعالى وتعشقه كما أثبته جمع من الفلاسفة
فبالحب يدرك المخلوق خالقه ؟؟؟؟ وبه يعطف الخالق على خلقه !!!!!!!
فلا حياة ءالا بالحب ولا سعادة ءالا بالعشق .
قال تعالى : (( قل أن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ))
وقال رسول الله

وهنا نكتة لطيفة جدا ؟؟
أن أسمى درجات حب الخالق للمخلوق تجسد في حب الله تعالى لمولانا علي


فأي مولود هو ؟؟ وما السر في تلك العلاقة ؟؟
ولدته منجبة وكان ولادها في جوف كعبة أفضل الأكنان
ثم أن النبي

لما نزل قوله تعالى : (( أنما المؤمنون أخوة )) آخا رسول الله

فآخى بين أبي بكر وعمر ، وبين عثمان وعبد الرحمن ، وسعد بن ابي وقاص وسعيد بن زيد ، وبين طلحة والزبير ، وأبي عبيدة وسعد بن معاذ ،
ومصعب بن عمير وأبي أيوب الانصاري ، وأبي ذر وأبي مسعود ، وسلمان وحذيفة ، وحمزة وزيد بن حارثة ، وأبي الدرداء والبلال ،
وجعفر الطيار ومعاذ بن جبل ، والمقداد وعمار ، وبين عائشة وحفصة ، وزينب بنت جحش وميمونة ، وأم سلمة وصفية ،
حتى آخى بين أصحابه بأجمعهم على قدر منازلهم ، ثم قال : (( أنت أخي وأنا أخوك يا علي )) ؟؟
أظر وافتخر ءايها الموالي بهذا النموذج من المحبة !!
فقال مولانا علي

والحب صفه ملازمة لصفات الله تعالى فأنه الودود وأصلها ود أي حب ، وددت أي احببت .
وولأن الحب من صفات الله تعالى حث عليه الأنبياء والأوصياء والأئمة ( عليم السلام ) فهو أقصر الطرق لقرب المخلوق بالخالق
(( عبدي كن مثلي تقول للشيء كن فيكون ))
وبه يخاطب الرحمن نبينا

يقول النبي محمد


فيقول علي

فيقول الأئمة ( عليهم السلام ) لشيعتهم : موالينا ومحبينا
فماذا نقل لهم ونرد عليهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فالتشيع والموالاة / بمعنى أن تحب عمل قوما فتتشبه بهم وتعمل عملهم
وفي الختام // أدعو نفسي الأمارة بالسوء ءالا مارحم ربي ، وأخوتي وأخواتي المؤمنين والمؤمنات
بنبذ الجدالات التي أدت الى الخلافات ورميها في بحور الظلمات ، ولنتآخى ونتحابب في الله لنرقى
الى الكمالات وبه نجسد أسمى الآيات
(( أنما المؤمنون أخوة فاصلحوا بين أخويكم ))
أخوكم المحب في الله //// [/[/]SIZE]Rafd
تعليق