إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرضا يقبل ولاية عهد الظالمين ويرفض الإمامة .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرضا يقبل ولاية عهد الظالمين ويرفض الإمامة .

    علي الرضا أبو الحسن بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي

    الرضا يقبل ولاية العهد من النواصب بني العباس :
    جاء في تاريخ اليعقوبي ( الشيعي ) ما يلي :
    (( وأشخص المأمون الرضا علي بن موسى بن جعفر من المدينة إلى خراسان، وكان رسوله إليه رجاء بن أبي الضحاك قرابة الفضل بن سهل، فقدم بغداد، ثم أخذ به على طريق ماء البصرة حتى صار إلى مرو، وبايع له المأمون بولاية العهد من بعده ، وكان ذلك يوم الإثنين لسبع خلون من شهر رمضان سنة 201، وألبس الناس الأخضر مكان السواد، وكتب بذلك إلى الآفاق، وأخذت البيعة للرضا ، ودعي له على المنابر، وضربت الدنانير والدراهم باسمه، ولم يبق أحد إلا لبس الخضرة ))

    تاريخ اليعقوبي دار صادر بيروت (2\448 )

    وهنا العجب :

    حيث أصر عليه المأمون قرابة شهرين من الزمان حتى رفض الإمامة فقبل ولاية العهد كما قال
    ( إني ادخل في ولاية العهد على أن لا آمر ولا انهي ، ولا اقضي ولا أغير شيئا مما هو قائم )




    وهنا الطامة الرضا يرفض إمامة المسلمين




    ( قال المأمون للرضا عليه السلام قد رأيت أن أقلدك أمر المسلمين وافسخ ما في رقبتي واجعله في رقبتك ) فقال له الرضا (
    الله الله لا طاقة بي لذلك ولا قوة
    )
    الصدوق:عيون أخبار الرضا(2/152)

    فلماذا يعتذر المعصوم عن أمر إلهي من رب العالمين أهدي إليه على طبق من ذهب فيرفضه من عبد من عباد الله ..!بينما يقبل ولاية عهد ظالم





    موالي آل البيت
    خالد

    التعديل الأخير تم بواسطة خـــــالـــــد; الساعة 25-06-2009, 08:43 PM.

  • #2
    عندهم الامام لايجب ان يكون خليفة

    ولكن الخليفة يجب ان يكون امام

    ولكن لا يلزم للامام ان يكون اميرا

    ولكن الخلافة من الامامة

    والامامة من ضمنها الخلافة

    والخليفة يجب ان يكون معصوم

    فالخليفة امام

    والامام لايلزم كون خليفة

    والحق بان يكون الخليفة هو الامام

    ولكن الامام ليس بالخليفة!!!!!


    وتفسيرات لا تفهمها , ولا هم يحسنون شرحها ولا فهمها, وهذا يتخبطون ولا يدرون ما الفرق بين الامام والخليفة والامير ولا يعرفون كيف يوفقون بين ذلك



    .

    تعليق


    • #3
      لا أدري أين ذهب الموضوع الأول فأعدته .. مرة أخرى ............

      نأمل من الإدارة إصلاح الخلل في المنتدى ..........

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك أخي الحمالي

        تعليق


        • #5
          أولاً يا عبقري زمانك الامام ما يقبل انه يكون ولي عهد في حكومه مثل حكومة المؤمون الفاشيه إلا اذا كانت حياته بخطر وهذا ما نقلته انت ان الامام اصر انه ما يدخل بامور الحكومه الفاشيه
          وثانياً لو الامام قبل بولاية العهد مباشره المأمون راح يعرف ان للامام رغبة بالخلافه وقتله مثلما قتل آباءه بالسم
          وثالثاً المأمون المنافق الي تحبه مجرد ما خرج الامام للعيد في هيئة جده رسول الله صل الله عليه وآله هز عرش الارهابي المؤمون ودس له السم
          فأين الغرابه عندك ؟ الظاهر اتباع ابن الحطاب جهلاء بالسياسه..

          تعليق


          • #6
            دائما تفكير الوهابية الحاقد المنحط يريد أن يطعن في أئئمتنا بأي وسيلة فيفسرون الروايات بفهمهم الناصبي الوقح المنحط ويقولون أنهم يحبون أهل البيت
            لا والله كذابين حتى لو أقسمتم
            لعنة الله على النواصب خوارج هذا العصر

            شكرا للأخ خادم العسكرين على التوضيح

            تعليق


            • #7
              موالي آل البيت
              اول مرة ارى موالي لاهل البيت بهذا الغباء

              فلماذا يعتذر المعصوم عن أمر إلهي من رب العالمين
              استغفر الله
              استغفر الله
              استغفر الله

              هذا الامر الإلهي صدر من المأمون

              تعليق


              • #8
                ابتلينا بعوران بن تيمية.

                جاء في :

                - مسند الامام الرضا (ع) - الشيخ عزيز الله عطاردي ج 1 ص 111 :
                يتهمون المأمون بالرفض لمكان علي بن موسى منه ، وأعلموه بما فيه الناس ، وبما موه عليه الفضل من أمر هرثمة وإنما هرثمة جاءه لينضحه فقتله الفضل ، وإن لم يتدارك أمره وإلا فخرجت الخلافة من يده .

                إن طاهر بن الحسين قد أبلى في طاعته ما يعلمه ، فأخرج من الأمر كله وجعل في زاوية من الأرض بالرقة لا يستعان به في شئ حتى ضعف أمره وشغب عليه جنده وأنه لو كان ببغداد لضبط الملك ، وإن الدنيا قد تفتقت من أقطارها ، وسألوا المأمون الخروج إلى بغداد ، فإن أهلها لو رأوك لأطاعوك ، فلما تحقق ذلك أمر بالرحيل ، فعلم الفضل بالحال فبغتهم حتى ضرب بعضهم وحبس بعضهم ، ونتف لحى بعضهم ، فقال علي بن موسى للمأمون في أمرهم فقال : أنا أداري .

                قال شهاب الدين النويري : قيل اتي المأمون برجل يريد أن يقتله وعلي ابن موسى الرضا جالس ، فقال : ما تقول يا أبا الحسن ؟ فقال : أقول : إن الله تعالى لا يزيدك بحسن العفو إلا عزا ، فعفا عنه ، وكان المأمون مؤثرا للعفو كأنه غريزة له ، وهو الذي يقول : لقد حبب إلى العفو حتى أني أظن أني لا أثاب عليه وأحضر إلى المأمون رجل قد أذنب فقال له المأمون : أنت الذي فعلت كذا وكذا ؟ قال : نعم يا أمير المؤمنين أنا الذي أسرف على نفسه ، واتكل على عفوك فعفا عنه .

                قال السيوطي : وفي سنة إحدى ومائتين خلع المأمون أخاه المؤتمن من العهد وجعل ولي العهد من بعده علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق ، حمله على ذلك إفراطه في التشيع حتى قيل : إنه هم أن يخلع نفسه ويفوض الأمر إليه ، وهو الذي لقبه الرضا وضرب الدراهم باسمه ، وزوجه ابنته ، وكتب إلى الآفاق بذلك ، وأمر بترك السواد ولبس الخضرة ، فاشتد ذلك على بني العباس جدا ، وخرجوا عليه وبايعوا إبراهيم بن المهدي ولقب المبارك . فجهز المأمون لقتاله ، وجرت أمور وحروب ، وسار المأمون إلى نحو العراق فلم ينشب على الرضا أن مات في سنة ثلاث ، فكتب المأمون : إلى أهل بغداد يعلمهم أنهم ما نقموا عليه إلا بيعته لعلي وقد مات ، فردوا جوابه أغلظ جواب ، فسار المأمون وبلغ إبراهيم بن المهدي تسلل الناس من عهده ، فاختفى في ذي الجنة ، فكانت أيامه سنتين إلا أياما وبقي في اختفائه مدة ثمان سنين ، ووصل المأمون بغداد في صفر سنة أربع ، فكلمه العباسيون وغيرهم في العود إلى لبس السواد وترك الخضرة ، فتوقف ثم أجاب إلى ذلك . وأسند الصولي : إن بعض آل بيته قال : إنك على بر أولاد علي بن أبي طالب والأمر فيك أقدر منك على برهم والأمر فيهم ، فقال : إنما فعلت ما فعلت ، لأن أبا بكر لما ولي لم يول أحدا من بني هاشم شيئا ، ثم عمر ، ثم عثمان كذلك ، ثم ولي علي ، فولي عبد الله بن عباس البصرة ، وعبيد الله اليمن ، ومعبدا مكة ، وقثم البحرين ، وما ترك أحدا منهم حتى ولاه شيئا ، فكانت هذه [ منة ] في أعناقنا حتى كافأته في ولده بما فعلت . قال ابن الجوزي : حكى الصولي : أن المأمون لما بايع علي بن موسى أجلسه إلى جانبه ، فقام العباسي الخطيب ، فتكلم ، فأحسن فأنشد : لابد للناس من شمس ومن قمر * فأنت شمس وهذا ذلك القمر قال علماء السير : فلما فعل المأمون ذلك شغبت بنو العباس ببغداد عليه وخلعوه من الخلافة ، وولوا إبراهيم بن المهدي والمأمون بمرو ، وتفرقت قلوب شيعة بني العباس عنه ، فقال له علي بن موسى : يا أمير المؤمنين النصح لك واجب والغش لا يحل لمؤمن ، إن العامة تكره ما فعلت منى ، والخاصة تكره الفضل بن سهل ، فالرأى أن تنحينا عنك حتى يستقيم لك الخاصة والعامة فيستقيم أمرك ، ثم أتى بغداد فدخلها في صفر سنة أربع ومائتين ، ولباسه ولباس أصحابه جميعا الخضرة وكذا أعلامهم ، وكان قد بعث المأمون الحسن بن سهل إلى بغداد فهزمهم واختفى إبراهيم بن المهدي ونزل المأمون بقصر الرصافة . انتهى

                ----

                نأتي الى العوران.

                إذا كان فقط تولّي الامام الرضا لولاية العهد قد ابغض العباسيين وانشقوا عن الخلافة وبايعوا ابراهيم بن المهدي فكيف ستستقيم الولاية للامام لو قبل الخلافة وهو الشيء الذي لم يتحقق للمأمون نفسه بمجرد تولية الامام الرضا لولاية العهد.

                لذلك انطلق الامام من نظرة بعيدة المدى وهو ان يبقى ناصحاً ومسدداً للمأمون والمأمون هو الذي بالواجهة كونه عبّاسي يلتف حوله العباسيون الى ان يتمكن من فرض سيطرته على رعيته وعند ذاك تكون الامور سلسلة لو تقلّد الامام زمام الخلافة.

                اللي بعدو.

                تعليق


                • #9
                  الزملاء 1 ، 2 ، 3 ... شكرا على المرور

                  صندوق العمل

                  نحن لا نتكلم عن إنشقاق العباسيين وأن الأمور لن تستقيم للرضا ...... فالرضا رفضها قبل أن يعلم بها أحد من العباسيين ...

                  نحن نتكلم عن هذا الحديث تحديدا فافتح عينيك .. حتى لا تتهم بأن العوران يعلمونك فن الفهم .

                  ( قال المأمون للرضا عليه السلام قد رأيت أن أقلدك أمر المسلمين وافسخ ما في رقبتي واجعله في رقبتك ) فقال له الرضا
                  ( الله الله لا طاقة بي لذلك ولا قوة )
                  الصدوق:عيون أخبار الرضا(2/152)


                  ثم يا صندوق العمل الرضا كان وليا للعهد لسنتين كاملتين .. وولاية العهد تعني أنه هو الخليفة القادم لا محالة ، فلماذا قبلها الإمام مادام أنه يعلم أن الأمور لن تستقيم له ، وأن بني العباس سيثورون وسيقتل من المسلمين الكثير ألم يكن من الأفضل حقن الدماء كما فعل الحسن رضي الله عنه

                  تعليق


                  • #10
                    ما اتيت به يا موالي هو

                    ويل للمصلين

                    فقط لا اكثر

                    فلو قرأت سيرة الامام(ع) لعرفت رده على المأمون

                    تعليق


                    • #11
                      الزميل الفاضل ..

                      الرضا دفع الإمامة دفعا كاملا .. وقد أتته على طبق من ذهب ومن أشد خلفاء بني العباس ....
                      ولو أن الحديث ناقص لكان لكلامك وجه يذهب إليه ... ولكن الرضا بقوله وفعله نسف الإمامة نسفا فهو ( رحمه الله )

                      قبل ولاية عهد ملك ظالم واشترط ألا يغير شيء من الأمر القائم وهذا معناه ألا يغير شيئا من الظلم لإنكم تقولون أن العباسيين ظلمة خاصة المأمون ( بالذات )......
                      ثم إنه صرح أنه لا طاقة له بإمامة المسلمين ... فكيف تقول ( ضمنيا ) أن المعنى مبتور

                      أو من جهة أخرى أن العباسيين رحمهم الله حكام عادلون أعانهم الرضا رحمه الله بما استطاع فكان بذلك عونا لإخوانه المسلمين ... أما أن يكون المأمون ظالما والرضا ولي عهده فهذا معناه ( عند العقلاء ) أن الرضا ظالم لإنه أعان الظلمة

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد

                        صندوق العمل

                        نحن لا نتكلم عن إنشقاق العباسيين وأن الأمور لن تستقيم للرضا ...... فالرضا رفضها قبل أن يعلم بها أحد من العباسيين ...

                        نحن نتكلم عن هذا الحديث تحديدا فافتح عينيك .. حتى لا تتهم بأن العوران يعلمونك فن الفهم .

                        ( قال المأمون للرضا عليه السلام قد رأيت أن أقلدك أمر المسلمين وافسخ ما في رقبتي واجعله في رقبتك ) فقال له الرضا
                        ( الله الله لا طاقة بي لذلك ولا قوة )
                        الصدوق:عيون أخبار الرضا(2/152)

                        هَي اعور العين
                        غير تفهم تركيبة المجتمع العباسي ونظرته للخلافة الشرعية حسب نظرته كما يفهمها الامام؟

                        فالامام يعرف تركيبة المجتمع وانه لو قبل الخلافة مباشرة ستقوم فتنة لاقِبل له بإخمادها، لذلك قالها انه لاطاقة له بهذا الامر المؤدي لتلك الفتنة والحال هذه ، والذي اكد نظرته هو انشقاق العباسيين بمجرد تعيينه ولياً للعهد.

                        ثم يا صندوق العمل الرضا كان وليا للعهد لسنتين كاملتين .. وولاية العهد تعني أنه هو الخليفة القادم لا محالة ، فلماذا قبلها الإمام مادام أنه يعلم أن الأمور لن تستقيم له ، وأن بني العباس سيثورون وسيقتل من المسلمين الكثير ألم يكن من الأفضل حقن الدماء كما فعل الحسن رضي الله عنه


                        قبِل الامام ولاية العهد والمأمون بالواجهة من اجل ان يتقبل المجتمع تدريجياً هذا الامر من خلال سعي المأمون في تلك الفترة لترسيخ هذه القناعة عند الناس. فمن قال لك ان العباسيين لن يتقبلوا الامر في نهاية المطاف لو سارت الامور كما يراها الامام؟ هل جاءك هدد سليمان بما لم نحط به علما ؟

                        من موت الكرفك.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
                          علي الرضا أبو الحسن بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي

                          الرضا يقبل ولاية العهد من النواصب بني العباس :
                          جاء في تاريخ اليعقوبي ( الشيعي ) ما يلي :
                          (( وأشخص المأمون الرضا علي بن موسى بن جعفر من المدينة إلى خراسان، وكان رسوله إليه رجاء بن أبي الضحاك قرابة الفضل بن سهل، فقدم بغداد، ثم أخذ به على طريق ماء البصرة حتى صار إلى مرو، وبايع له المأمون بولاية العهد من بعده ، وكان ذلك يوم الإثنين لسبع خلون من شهر رمضان سنة 201، وألبس الناس الأخضر مكان السواد، وكتب بذلك إلى الآفاق، وأخذت البيعة للرضا ، ودعي له على المنابر، وضربت الدنانير والدراهم باسمه، ولم يبق أحد إلا لبس الخضرة ))

                          تاريخ اليعقوبي دار صادر بيروت (2\448 )

                          وهنا العجب :

                          حيث أصر عليه المأمون قرابة شهرين من الزمان حتى رفض الإمامة فقبل ولاية العهد كما قال
                          ( إني ادخل في ولاية العهد على أن لا آمر ولا انهي ، ولا اقضي ولا أغير شيئا مما هو قائم )





                          وهنا الطامة الرضا يرفض إمامة المسلمين





                          ( قال المأمون للرضا عليه السلام قد رأيت أن أقلدك أمر المسلمين وافسخ ما في رقبتي واجعله في رقبتك ) فقال له الرضا (
                          الله الله لا طاقة بي لذلك ولا قوة
                          )
                          الصدوق:عيون أخبار الرضا(2/152)

                          فلماذا يعتذر المعصوم عن أمر إلهي من رب العالمين أهدي إليه على طبق من ذهب فيرفضه من عبد من عباد الله ..!بينما يقبل ولاية عهد ظالم





                          موالي آل البيت
                          خالد

                          ايها المتحذلق الوهابي . الغبي وحده الذي لايعلم موقف الامام ابو الحسن مما عرضه عليه المامون
                          حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن الريان بن الصلت قال دخلت على علي بن موسى الرضا (ع) فقلت له يا ابن رسول الله الناس يقولون إنك قبلت ولاية العهد مع إظهارك الزهد في الدنيا فقال (ع) قد علم الله كراهتي لذلك فلما خيرت بين قبول ذلك و بين القتل اخترت القبول على القتل ويحهم أ ما علموا أن يوسف (ع) كان نبيا و رسولا فلما دفعته الضرورة إلى تولي خزائن العزيز قالَ اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ و دفعتني الضرورة إلى قبول ذلك على إكراه و إجبار بعد الإشراف على الهلاك على أني ما دخلت في هذا الأمر إلا دخول خارج منه فإلى الله المشتكى و هو المستعان .

                          تعليق


                          • #14
                            صندوق العمل ....

                            والذي اكد نظرته هو انشقاق العباسيين بمجرد تعيينه ولياً للعهد
                            ومن أعطاك أنت هذه المعلومة .. هل هو هدهد سليمان

                            ما دامك تقول فيه إنشقاقات من البداية ليه الإمام استمر

                            .. أليس من الأجدر الاقتداء بالحسن رضي الله عنه وحقن الدماء ؟
                            قبِل الامام ولاية العهد والمأمون بالواجهة من اجل ان يتقبل المجتمع تدريجياً هذا الامر من خلال سعي المأمون في تلك الفترة لترسيخ هذه القناعة عند الناس. فمن قال لك ان العباسيين لن يتقبلوا الامر في نهاية المطاف لو سارت الامور كما يراها الامام؟ هل جاءك هدد سليمان بما لم نحط به علما ؟

                            ما يحتاج تقبل .. فكثير من الحكام تولوا رغما عن شعوبهم (والمأمون أحدهم ) ثم إن الرضا من آل البيت الكرام وحب المسلمين لهم يخالط العصب والدم وسيقبل أشد من المأمون


                            والآن :

                            وبعد أن أهدى العباسيون الإمامة ورفضها الإمام هل هم اغتصبوا حق الإمام أم أعطوه إياه وهو الذي رفضه

                            تعليق


                            • #15
                              علم الله كراهتي لذلك فلما خيرت بين قبول ذلك و بين القتل اخترت القبول على القتل

                              أيها الزميل .. أما علمت أن خير الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ... ( يهدده المأمون بالقتل إن لم يكن وليا لعهده ) ههههههههههههههههه.. ( ضحكة صفرا )
                              ألم يقتل المأمون أخاه الأمين من أجل الملك ؟
                              يا فاضل :
                              هذا ملك أسرة وتولية الرضا للعهد معناها القضاء على ملك بني العباس يا رجل فتأمل

                              أما مسألة يوسف عليه السلام ووزارته للكافر.. فذاك شرع من قبلنا من الأمم ...
                              والإسلام هدم كل شرع قبله .. ومن ضمنها طريقة يوسف مع الملك ( أليس الإسلام ناسخ لما قبله من الأديان )

                              فكيف يستشهد بها الرضا وهو يعلم أن الإسلام ناسخ لما قبله ؟

                              موالي آل البيت
                              خالد

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X