عن أبي هريرة: إن رجلا شتم أبا بكر والنبي صلى الله عليه وسلم جالس فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يعجب ويتبسم فلما أكثر رد عليه بعض قوله فغضب النبي صلى الله عليه وسلم وقام فلحقه أبو بكر فقال: يا رسول الله! كان يشتمني وأنت جالس فلما رددت عليه بعض قوله غضبت وقمت؟ قال: إنه كان معك ملك يرد عنك فلما رددت عليه بعض قوله وقع الشيطان فلم أكن لأقعد مع الشيطان.
أولاً الحديث يبين أن الرسول
يحثنا إذا سمعت أحد يشتم أبوبكر أبتسم يا أخي وأضحك وفرفش لأنه أهو السبب في قتل ابنته الصديقه الزهراء
وحرمها من حقها بالورث واغتصب الخلافه من أخيه وابن عمه امير المؤمنين وهو من قال عليه الامام الحسين
في واقعة كربلاء وهو يشتكي جده
وامته تقتله ويقول لقد قتلني ابو بكر وعمر لعنهما الله بسببهما تجرأ من تجرأ على أهل البيت عليهم السلامثانياً أبوبكر الي يقدمونه العمريه على رسول الله
رد الرجل بالشيتمه وقلة الادب فدخل الشيطان معه مع أن أهو ابوبكر يقول في شيطان يعتريه يمكن-100% من حكمه بين المسلمين في خلافته المغتصبه شيطانه من يحكم بالواقع
أنا أتكلم عن البدايه ليش الرسول صل الله عليه وآله ما نهى الرجل من البدايه بسب أبو بكر بل ابتسم
تعليق