اللهم صل على محمد وال محمد
دين النواصب دين قائم على الهوى والمزاج
من ابغض الصحابة وان كانوا عاصين لله منتهكين لحرمات الله فهو كافر
بغض النظر ان الصحابة انفسهم ابغضوا بعض حتى وصل الامر الى سفك الدماء
وشتم الصحابة على المنابر كما فعل الفاجر معاوية
ولاان النواصب ليس لهم اسس ثابته
قواعدهم هم اول من يهدمها نراهم تارة يكفرون من ابغض الصحابة وتارة لايكفرونهم
من سب ابوبكر يقتل ومن شارك في هدر دم حفيد النبي مثل عمر ابن سعد فهو ثقة
هل يكون البغض اخطر من القتل؟!!
ابن تيميه شيخ النواصب
والذي فرخ خوارج يذبحون ويقتلون وينتهكون حرمات الله بأسم الاسلام
يقول ان يزيد مسلم
لذلك نرى احفاد مسيلمه يترضون على يزيد وهو الذين يقولون من ابغض صحابي فهو كافر؟!!!؟
حقد يزيد الفاسق على الامام الحسين عليه السلام ذكره المؤرخين
ولم يحقد على الامام الحسين عليه السلام فقط
بل حقد على اصحاب رسول الله الذي يقول الوهابية ان من ابغضهم ليس له نصيب من الاسلام
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
رَوَى أَبُو عُرْوَة الزُّبَيْرِيّ مِنْ وَلَد الزُّبَيْر : كُنَّا عِنْد مَالِك بْن أَنَس , فَذَكَرُوا رَجُلًا يَنْتَقِص أَصْحَاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَرَأَ مَالِك هَذِهِ الْآيَة " مُحَمَّد رَسُول اللَّه وَاَلَّذِينَ مَعَهُ " حَتَّى بَلَغَ " يُعْجِب الزُّرَّاع لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّار " . فَقَالَ مَالِك : مَنْ أَصْبَحَ مِنْ النَّاس فِي قَلْبه غَيْظ عَلَى أَحَد مِنْ أَصْحَاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَدْ أَصَابَتْهُ هَذِهِ الْآيَة , ذَكَرَهُ الْخَطِيب أَبُو بَكْر
قال شيخ النواصب ابن تيميه
كان من شبان المسلمين ولا كان كافرا ولا زنديقا وتولى بعد أبيه على كراهة من بعض المسلمين ورضا من بعضهم . وكان فيه شجاعة وكرم ولم يكن مظهرا للفواحش كما يحكي عنه خصومه وهو لم يأمر بقتل الحسين ولا أظهر الفرح بقتله . . لكن أمر بمنع الحسين وبدفعه عن الأمر ولو كان بقتاله
فتاوى الناصبي ابن تيميه
ج3 / 410
كيف يكون يزيد مسلم وهو كافر بنص القران> كما يفسر الوهابية الاية
الحمد لله الذي جعل اعداءنا النواصب متخبطين في انحرافهم
دين النواصب دين قائم على الهوى والمزاج
من ابغض الصحابة وان كانوا عاصين لله منتهكين لحرمات الله فهو كافر
بغض النظر ان الصحابة انفسهم ابغضوا بعض حتى وصل الامر الى سفك الدماء
وشتم الصحابة على المنابر كما فعل الفاجر معاوية
ولاان النواصب ليس لهم اسس ثابته
قواعدهم هم اول من يهدمها نراهم تارة يكفرون من ابغض الصحابة وتارة لايكفرونهم
من سب ابوبكر يقتل ومن شارك في هدر دم حفيد النبي مثل عمر ابن سعد فهو ثقة
هل يكون البغض اخطر من القتل؟!!
ابن تيميه شيخ النواصب
والذي فرخ خوارج يذبحون ويقتلون وينتهكون حرمات الله بأسم الاسلام
يقول ان يزيد مسلم
لذلك نرى احفاد مسيلمه يترضون على يزيد وهو الذين يقولون من ابغض صحابي فهو كافر؟!!!؟
حقد يزيد الفاسق على الامام الحسين عليه السلام ذكره المؤرخين
ولم يحقد على الامام الحسين عليه السلام فقط
بل حقد على اصحاب رسول الله الذي يقول الوهابية ان من ابغضهم ليس له نصيب من الاسلام
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
رَوَى أَبُو عُرْوَة الزُّبَيْرِيّ مِنْ وَلَد الزُّبَيْر : كُنَّا عِنْد مَالِك بْن أَنَس , فَذَكَرُوا رَجُلًا يَنْتَقِص أَصْحَاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَرَأَ مَالِك هَذِهِ الْآيَة " مُحَمَّد رَسُول اللَّه وَاَلَّذِينَ مَعَهُ " حَتَّى بَلَغَ " يُعْجِب الزُّرَّاع لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّار " . فَقَالَ مَالِك : مَنْ أَصْبَحَ مِنْ النَّاس فِي قَلْبه غَيْظ عَلَى أَحَد مِنْ أَصْحَاب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَدْ أَصَابَتْهُ هَذِهِ الْآيَة , ذَكَرَهُ الْخَطِيب أَبُو بَكْر
قال شيخ النواصب ابن تيميه
كان من شبان المسلمين ولا كان كافرا ولا زنديقا وتولى بعد أبيه على كراهة من بعض المسلمين ورضا من بعضهم . وكان فيه شجاعة وكرم ولم يكن مظهرا للفواحش كما يحكي عنه خصومه وهو لم يأمر بقتل الحسين ولا أظهر الفرح بقتله . . لكن أمر بمنع الحسين وبدفعه عن الأمر ولو كان بقتاله
فتاوى الناصبي ابن تيميه
ج3 / 410
كيف يكون يزيد مسلم وهو كافر بنص القران> كما يفسر الوهابية الاية
الحمد لله الذي جعل اعداءنا النواصب متخبطين في انحرافهم
تعليق