لا أدري من أين أبدأ وماذا أقول وأنا أراقب تصرفات هذا الانسان الرائع الذي ما برح يجسّد تعاليم الله ورسوله وأهل بيته في حياته كل حياته سواء على صعيد القول ام الفعل ام السلوك. فتارة اراه يجسّد التواضع في جميع الاحوال , وطورا كلمة الحق في وجوه الظلمة الفجرة , ومرّة الصبر في كل ما للصبر من معنى , وأخرى الولاء في كل حركة وفكرة ..........وأبدا ودوما يغضي حياء فلا يكلّم الاّ حين يبتسم تماما كأسياده أهل بيت النبوة و مهبط الوحي وسفينة النجاة ,بالرغم من تهاوي الفتن وتكالب أهل الغدر عباد الدنيا والزمن عليه وعلى الجمهورية الاسلامية بشكل خاص, حيث سعوا ويسعون الى الكيد له والتآمر عليه ظنّا أنهم بذلك يثأرون منه لأنه هزّ أركانهم و اجتاح عقولهم وجعلهم يرون أنفسهم في هوّة عميقة ما بين أقوالهم وأفعالهم وكيف لا وهو المتشبه بأفقر من في رعيته المتواضع في جميع احواله المحب للضعفاء والمساكين والمظلومين والمضطهدين والمنادي بلا خوف وجزع بل بصدق وعزم ويقين" اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن وليا وحافظا وناصرا وعينا" على كل المنابر وفي جميع المحافل الدولية لا يغرّنه متاع المنافقين ولا لومة اللائمين ولا حقد الحاقدينولا كيد الحاسدين وكأنه يراها قريبة قريبةويرونها بعيدة بعيدة ..................
أحمدي نجادي تواضع لله فرفعه الله واعتز بالله فأعزه الله وأحب الله فأيده الله ونصر الله فباركه الله فسلام عليك ايها الرئيس الطيب الصادق الكريم المجاهد العامل المحب.أيدك الله وجعلنا من السائرين على خطاكم والمتمسكين بولاية من واليتمإنه سميع مجيب.
أحمدي نجادي تواضع لله فرفعه الله واعتز بالله فأعزه الله وأحب الله فأيده الله ونصر الله فباركه الله فسلام عليك ايها الرئيس الطيب الصادق الكريم المجاهد العامل المحب.أيدك الله وجعلنا من السائرين على خطاكم والمتمسكين بولاية من واليتمإنه سميع مجيب.
تعليق