إعـــــــلان

**mtfael** · 30-06-2009, 12:16 AM

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم لك الحمد على حب واتباع والدفاع عن جميع آل بيت النبوة والثقل الأصغر
وليس الاثني عشر فقط

صدق من قال :

دين يقوم على ما يسقطه غربال البحث العلمي حقيق أن يتركه أهله

174279 - من ناصب عليا الخلافة فهو كافر ، وقد حارب الله ورسوله ، ومن شك في علي فهو كافر
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: ابن تيمية - المصدر: منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 7/403
خلاصة الدرجة:
كذب مفترى

http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%A8/+yj

**fadil2** · 30-06-2009, 12:24 AM

هذا ديدن ابن تيمية الناصبي ما من حديث في فضائل اهل البيت ع الا ضعفة فكلامه مردود فهوه معروف بنصبة وعداءه لهل البيت ع

**fadil2** · 01-07-2009, 12:01 AM

1 - أن النصوص الصريحة الدالة على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بلا فصل ، رواها الشيعة بطرق كثيرة جدا ، تفوق حد الحصر ، وهي مبثوثة في كتب الأحاديث المعتبرة عند الشيعة الإمامية ، وقد

رواها الثقات عن أئمة أهل البيت عليهم السلام وعن غيرهم ، وفيها غنى وكفاية ، إلا أن أهل السنة يردونها ويحكمون عليها بأنها مكذوبة ، لمخالفتها لأحاديثهم ، فلذا رأينا أن نحتج عليهم بما في كتبهم لا بما في كتب الشيعة .

2 - أن النصوص الصريحة مروية أيضا في كتب أهل السنة ، إلا أن علماءهم ردوا تلك الأحاديث إما بأنها منكرة ، فلا تكون حجة ، أو اتهموا راويها بالتشيع والرفض ، فأسقطوا كل مروياته عن الاعتبار .

فإذا كان الحديث الدال على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام أو أفضليته حديثا منكرا عندهم ، وراويه إما أن يكون كذابا أو شيعيا أو رافضيا ، فلا غرابة حينئذ في أن لا يسلم حديث واحد يدل على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام ؟

3 - مع كل ذلك فقد روى أهل السنة نصوصا واضحة صريحة تدل على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام وأفضليته : منها ما أخرجه ابن المغازلي في مناقب أمير المؤمنين عليه السلام أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : من ناصب عليا الخلافة بعدي فهو كافر ، وقد حارب الله ورسوله ، ومن شك في علي فهو كافر
ولعمري لو لم يقع عليه نص بالخلافة لكانت صفاته الظاهرة ، ومناقبه الباهرة نصوصا صريحة وبراهين قاطعة ، فكيف وقد وقع ، قال الخليل بن أحمد : احتياج الكل إليه واستغنائه عن الكل دليل على أنه إمام الكل ، وسئل عن مدحه فقال : ما أقول في مدح امرء كتمت أحبّاؤه فضائله خوفا ، وأعداؤه حسدا ثم ظهر ما بين الكتمين ما ملأ الخافقين ......