اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربِ العالمين إله الأولين والآخرين
وصلِّ اللهم على محمد وآلِ محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك

وصايا ايمانية تسمو بالإنسان وترفع مقامه عند الله ، كتبت على أبواب الجنة ، ويجدر بنا أن نحفرها في قلوبنا ونعمل بها حتى ننال سعادة الدنيا والآخرة ، في هذا الحديث الشريف الذي نقل عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال :
« لمّا اُسري بي إلى السماء قال لي جبرئيل () : قد أمرت الجنّة والنار
أن تعرض عليك ، قال : فرأيت الجنّة وما فيها من النعيم ، ورأيت النار وما فيها من العذاب ; والجنّة فيها ثمانية أبواب ، على كلّ باب منها أربع كلمات ، كلّ كلمة خير من الدنيا وما فيها لمن يعلم ويعمل بها .
وللنار سبعة أبواب ، على كلّ باب منها ثلاث كلمات ، كلّ كلمة خير من الدنيا وما فيها لمن يعلم ويعمل بها .

فقال لي جبرئيل () : اقرأ يامحمّد ما على الأبواب فقرأت ذلك .
أمّا أبواب الجنّة فعلى أوّل باب منها مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، لكلّ شيء حيلة وحيلة العيش أربع خصال : القناعة ، وبذل الحقّ ، وترك الحقد ، ومجالسة أهل الخير ) .
وعلى الباب الثاني مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، لكلّ شيء حيلة وحيلة السرور في الآخرة أربع خصال : مسح رؤوس اليتامى ، والتعطّف على الأرامل ، والسعي في حوائج المؤمنين ، والتفقّد للفقراء والمساكين ) .
وعلى الباب الثالث مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، لكلّ شيء حيلة وحيلة الصحّة في الدنيا أربع خصال : قلّة الكلام ، وقلّة المنام ، وقلّة المشي ، وقلّة الطعام ) .
وعلى الباب الرابع مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم والديه ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو يسكت ) .
وعلى الباب الخامس مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول ، علي ولي الله ، من أراد أن لا يُظلَم فلا يَظلم ، ومن أراد أن لا يُشتم فلا يَشتم ، ومن أراد أن لا يُذلّ فلا يُذِلّ ، ومن أراد أن يستمسك بالعروة الوثقى في الدنيا والآخرة فليقل : لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ) .
وعلى الباب السادس مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، من أراد أن يكون قبره وسيعاً فسيحاً فليبنِ المساجد ، ومن أراد أن لا تأكله الديدان تحت الأرض فليسكن المساجد ، ومن أحبّ أن يكون طريّاً مطرّاً لا يبلى فليكنس المساجد ، ومن أحبّ أن يرى موضعه في الجنّة فليكسُ المساجد بالبُسُط ) .
وعلى الباب السابع مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، بياض القلب في أربع خصال : عيادة المريض ، واتّباع الجنائز ، وشراء الأكفان ، وردّ القرض ) .
وعلى الباب الثامن مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، من أراد الدخول في هذه الأبواب فليتمسّك بأربع خصال : السخاء ، وحسن الخُلُق ، والصدقة ، والكفّ عن أذى عباد الله تعالى ) .
منقول

رزقنا الله وإياكم جنات النعيم مع محمد وآل محمد
عليهم الصلاة والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربِ العالمين إله الأولين والآخرين
وصلِّ اللهم على محمد وآلِ محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك

وصايا ايمانية تسمو بالإنسان وترفع مقامه عند الله ، كتبت على أبواب الجنة ، ويجدر بنا أن نحفرها في قلوبنا ونعمل بها حتى ننال سعادة الدنيا والآخرة ، في هذا الحديث الشريف الذي نقل عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال :
« لمّا اُسري بي إلى السماء قال لي جبرئيل () : قد أمرت الجنّة والنار
أن تعرض عليك ، قال : فرأيت الجنّة وما فيها من النعيم ، ورأيت النار وما فيها من العذاب ; والجنّة فيها ثمانية أبواب ، على كلّ باب منها أربع كلمات ، كلّ كلمة خير من الدنيا وما فيها لمن يعلم ويعمل بها .
وللنار سبعة أبواب ، على كلّ باب منها ثلاث كلمات ، كلّ كلمة خير من الدنيا وما فيها لمن يعلم ويعمل بها .

فقال لي جبرئيل () : اقرأ يامحمّد ما على الأبواب فقرأت ذلك .
أمّا أبواب الجنّة فعلى أوّل باب منها مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، لكلّ شيء حيلة وحيلة العيش أربع خصال : القناعة ، وبذل الحقّ ، وترك الحقد ، ومجالسة أهل الخير ) .
وعلى الباب الثاني مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، لكلّ شيء حيلة وحيلة السرور في الآخرة أربع خصال : مسح رؤوس اليتامى ، والتعطّف على الأرامل ، والسعي في حوائج المؤمنين ، والتفقّد للفقراء والمساكين ) .
وعلى الباب الثالث مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، لكلّ شيء حيلة وحيلة الصحّة في الدنيا أربع خصال : قلّة الكلام ، وقلّة المنام ، وقلّة المشي ، وقلّة الطعام ) .
وعلى الباب الرابع مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم والديه ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو يسكت ) .
وعلى الباب الخامس مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول ، علي ولي الله ، من أراد أن لا يُظلَم فلا يَظلم ، ومن أراد أن لا يُشتم فلا يَشتم ، ومن أراد أن لا يُذلّ فلا يُذِلّ ، ومن أراد أن يستمسك بالعروة الوثقى في الدنيا والآخرة فليقل : لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ) .
وعلى الباب السادس مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، من أراد أن يكون قبره وسيعاً فسيحاً فليبنِ المساجد ، ومن أراد أن لا تأكله الديدان تحت الأرض فليسكن المساجد ، ومن أحبّ أن يكون طريّاً مطرّاً لا يبلى فليكنس المساجد ، ومن أحبّ أن يرى موضعه في الجنّة فليكسُ المساجد بالبُسُط ) .
وعلى الباب السابع مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، بياض القلب في أربع خصال : عيادة المريض ، واتّباع الجنائز ، وشراء الأكفان ، وردّ القرض ) .
وعلى الباب الثامن مكتوب : ( لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله ، من أراد الدخول في هذه الأبواب فليتمسّك بأربع خصال : السخاء ، وحسن الخُلُق ، والصدقة ، والكفّ عن أذى عباد الله تعالى ) .
منقول

رزقنا الله وإياكم جنات النعيم مع محمد وآل محمد
عليهم الصلاة والسلام
تعليق