إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مقال مضحك مبكي من جريدة بحرينية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقال مضحك مبكي من جريدة بحرينية

    إذا ساءت علاقة طهران بواشنطن قالوا صراع فِيلة. وإذا تحسّنت قالوا «تآمر».
    وإذا شكّك أحمدي نجاد في الهولوكوست قالوا «تهريج». وإذا شكّك فيها روبر فوريسون قالوا «وثيقة».
    وإذا دعمت إيران لبنان قالوا «تدخل». وإذا دعمه الآخرون قالوا «تضامن».

    وإذا حّذر إمام جمعة طهران المؤقت من إمبريالية أميركية قالوا «ديماغوجيا». وإذا تحدّث عن ذلك هربرت شيللر قالوا «إنصاف».

    وإذا أشار آية الله علي خامنئي إلى غزو ثقافي قالوا «تهويل». وإذا قال بوش إنه يقود حرباً صليبيةً قالوا «زلّة لسان».

    وإذا قال هاشمي رفسنجاني إن تعذيب العراقيين في أبوغريب هو عارٍ على جبين واشنطن قالوا «دعاية». وإذا وثّق ذلك ستيفن مايلز في كتابه «خيانة القسم» قالوا «الاعتراف بالذنب فضيلة». وإذا تحدث آية الله أحمد خاتمي عن نهاية «إسرائيل» قالوا «خطاب ملالي». وإذا أكّد ذلك فريدريك توبن قالوا «نبوءة».

    وإذا حُوكِم إيرانيٌ لتجديفه في الدين قالوا «قمعاً لحرية الرأي». وإذا حُوكِم وأقيل نائب رئيس مديرية سانت جنوب غرب فرنسا برونو غيغ لانتقاده الكيان الصهيوني قالوا «إن القضاء الفرنسي مستقل».

    وإذا أصدرت محكمة إيرانية حكماً على الجاسوس علي أشتري قالوا إن «الحكم سياسي». وإذا صرّح القاضي الأميركي بأن الحكم القاسي الذي أصدره ضد العميل الصيني تشي ماك هو «لردع الصين عن أية محاولة لإرسال عملاء سريين إلى الولايات المتحدة» قالوا «عدالة».

    وإذا استخدم المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية صلاحياته لنقض تشريع برلماني مرة واحدة منذ تولّيه ولاية الأمر قالوا «تسلّط». وإذا استخدم جورج بوش حق النقض ضد مشروع الكونغرس الخاص بقانون للإنفاق العسكري في العراق مرتين في أقل من سنتين قالوا «حق جمهوري».

    وإذا وصل التضخّم في إيران إلى خمسة عشر في المئة قالوا «فضيحة». وإذا وصل التضخم في دولة ثريّة مجاورة إلى أربعة عشر في المئة قالوا «تنمية». وإذا حقّقت إيران نمواً بنسبة 8 في المئة قالوا «إخفاقاً». وإذا حقّقت دولة حليفة للغرب نمواً بنسبة 4 في المئة قالوا «إنجازاً».

    وإذا سجّلت إيران خلال الثماني سنوات الماضية 16400 اختراع قالوا «بحوث خردة». وإذا ظهر اختراع في الغرب قالوا «فتح إنساني». وإذا بنى الإيرانيون مفاعلاً نووياً قالوا «تعدّي»، وإذا فعل ذلك الصهاينة قالوا «دفاعاً عن النفس».

    وعندما يُعدم تسعة وعشرون من المتاجرين بالمخدرات في إيران قالوا «هتك لحقوق الإنسان». وعندما يُعدم ستة وستون أميركياً في الولايات المتحدة قالوا «عدالة». وإذا صادرت إيران 231 طناً من الأفيون في بحر عام (حسب رئيس مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة أنطونيو ماريا كوستا) قالوا «حديث صحف». وإذا تستّر بيل كلينتون على صفقة الكوكايين (بقيمة 750 مليون دولار) عندما كان حاكماً لولاية أركنساس لتمويل حملته الانتخابية قالوا «إشاعة».

    وقد أفهم الآن لغز الكلمات ومراميها واستخداماتها وتأويلاتها وتوظيفاتها، حين يتم اختطافها بغرض التجنيد في معارك السياسة. وما بين «إذا» إيران و «إذا» خصومها تضيع الحقيقة



    محمد عبدالله محمد


    إن لم يكن هذا هو النفاق بعينه فماذا سيسمي ؟؟

  • #2
    ممكن تقول هذا منقول من أي جريدة بحرينية ؟؟

    تعليق


    • #3
      اعتقد ان من وراء ذاك التخبط والتلون اسباب طائفية .

      تعليق


      • #4
        الأخ شيخ الطائفة :
        الطرح والتعليق في محلهما ، جزاك الله خير جزاء المحسنين . ولكن ؟؟
        أسمعت أذ ناديت حيا ... ولكن لا حيات لمن تنادي ؟؟
        الحال يبقى على ما هو عليه ؟؟ تدري ليش .. لأنه الدليل في هذه الآية الكريمة :
        (( ويريد الله أن يمن على الذين أستضعفوا في الأرض ويجعلهم ءأمة ويجعلهم الوارثون ))
        .

        تحياتي .. شيخنا العزيز .

        تعليق


        • #5
          الأخت زهرة الرمان : صراحة لا أعرف

          الأخ الثقل الأكبر : بل النفاق بعينه

          الأخ rafd : خادمكم مولانا

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن اعدائهم من الاولين والاخرين امين رب العالمين

            فعلا كما قلت اخي العزيز فأن المقال مضحك ومبكي في نفس الوقت

            وهذا لسبب واحد وهو تشيع ابران

            وحقدهم الاسود على اهل البيت عليهم السلام وعلى شيعتهم

            فلو كانت ايران سنية

            لكانت كل دول المنطقة بجنب ايران ولكان كل فعل بسيط منها بمثابة انجاز لهذه الدول

            سؤال جدا مهم فعلى سبيل المثال لو كانت الحكومة في العراق بعد سقوط صدام

            حكومة سنية فهل الوضع في العراق يصبح كما هو عليه الان

            اقول لك بأن الامر سيتغير ويصبح العراق في امان واستقرار

            لكن الحكومة الان هي شيعية فلاحظ حقد هذه الدول على الشيعة

            بحيث تحاول بطريقة او باخرى على عدم استقرار العراق

            وبذلك تصرف ملايين الدولارات لزعزعة امنه

            ونتيجة لغبائهم فأنهم لايعلمون بأن عدم الاستقرار في العراق

            سيسبب عدم استقرار في المنطقة بأجمعها

            وينقلب السحر على الساحر وتصبح كراسيهم في مهب الريح بعونه تعالى وبوجود مولانا الامام المهدي عليه السلام


            شكرا جزيلا اخونا الكريم ( شيخ الطائفة ) على الموضوع

            تعليق


            • #7
              عافاك الله أخي شيخ الطائفة

              هذه ما يسمى العداء ليس أكثر

              فالعداء ضد الجمهورية الاسلامية يجعلهم يكيلون الأمور بأكثر من مكيال حسب المصطلح الذي يخدم أهدافهم

              فالشعوب حول العالم تشتكي الظلم والقمع و الفقر والاضطهاد والكثير من حكوماتهم القمعية الظالمة ولكن كل ذلك أمر مقبول وطبيعي ولا تتدخل أمريكا الا ضد الحكومات التي تعارضها

              و تقارير الأخبار تفضح توجه الحكومة الامريكية

              فهي تتدخل في الشؤون العربية كاملة وهذا لا يسمى تدخل

              حتى وصل بها الأمر الى أنها حشرت نفسها في منهج التعليم لمملكة آل سعود !!!!

              و لم يصدر أي تعليق طبعا من الدول المعنية لأنهم اعتادوا الطاعة العمياء الخرساء !
              التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 11-07-2009, 12:18 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                فهي تتدخل في الشؤون العربية كاملة وهذا لا يسمى تدخل

                حتى وصل بها الأمر الى أنها حشرت نفسها في منهج التعليم لمملكة آل سعود !!!!

                و لم يصدر أي تعليق طبعا من الدول المعنية لأنهم اعتادوا الطاعة العمياء الخرساء !
                هنالك قناة عربية علقت على هذا الامر(اي التدخل الامريكي) حيث قالت : ان وزير الدفاع الامريكي طلب من وزراء التعليم العرب تغير مثنى كلمة طالب ( لان كلمة طالبان تدل على الارهاب ) وجعل المثنى (طالب ونصف).

                تعليق


                • #9
                  يرفع للفائدة

                  وشكراً للأخوة و الأخوات مشاركاتهم

                  قال أمير المؤمنين عليه السلام : ياحق ما ظل لك صاحب

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                    إذا ساءت علاقة طهران بواشنطن قالوا صراع فِيلة. وإذا تحسّنت قالوا «تآمر».
                    وإذا شكّك أحمدي نجاد في الهولوكوست قالوا «تهريج». وإذا شكّك فيها روبر فوريسون قالوا «وثيقة».
                    وإذا دعمت إيران لبنان قالوا «تدخل». وإذا دعمه الآخرون قالوا «تضامن».

                    وإذا حّذر إمام جمعة طهران المؤقت من إمبريالية أميركية قالوا «ديماغوجيا». وإذا تحدّث عن ذلك هربرت شيللر قالوا «إنصاف».

                    وإذا أشار آية الله علي خامنئي إلى غزو ثقافي قالوا «تهويل». وإذا قال بوش إنه يقود حرباً صليبيةً قالوا «زلّة لسان».

                    وإذا قال هاشمي رفسنجاني إن تعذيب العراقيين في أبوغريب هو عارٍ على جبين واشنطن قالوا «دعاية». وإذا وثّق ذلك ستيفن مايلز في كتابه «خيانة القسم» قالوا «الاعتراف بالذنب فضيلة». وإذا تحدث آية الله أحمد خاتمي عن نهاية «إسرائيل» قالوا «خطاب ملالي». وإذا أكّد ذلك فريدريك توبن قالوا «نبوءة».

                    وإذا حُوكِم إيرانيٌ لتجديفه في الدين قالوا «قمعاً لحرية الرأي». وإذا حُوكِم وأقيل نائب رئيس مديرية سانت جنوب غرب فرنسا برونو غيغ لانتقاده الكيان الصهيوني قالوا «إن القضاء الفرنسي مستقل».

                    وإذا أصدرت محكمة إيرانية حكماً على الجاسوس علي أشتري قالوا إن «الحكم سياسي». وإذا صرّح القاضي الأميركي بأن الحكم القاسي الذي أصدره ضد العميل الصيني تشي ماك هو «لردع الصين عن أية محاولة لإرسال عملاء سريين إلى الولايات المتحدة» قالوا «عدالة».

                    وإذا استخدم المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية صلاحياته لنقض تشريع برلماني مرة واحدة منذ تولّيه ولاية الأمر قالوا «تسلّط». وإذا استخدم جورج بوش حق النقض ضد مشروع الكونغرس الخاص بقانون للإنفاق العسكري في العراق مرتين في أقل من سنتين قالوا «حق جمهوري».

                    وإذا وصل التضخّم في إيران إلى خمسة عشر في المئة قالوا «فضيحة». وإذا وصل التضخم في دولة ثريّة مجاورة إلى أربعة عشر في المئة قالوا «تنمية». وإذا حقّقت إيران نمواً بنسبة 8 في المئة قالوا «إخفاقاً». وإذا حقّقت دولة حليفة للغرب نمواً بنسبة 4 في المئة قالوا «إنجازاً».

                    وإذا سجّلت إيران خلال الثماني سنوات الماضية 16400 اختراع قالوا «بحوث خردة». وإذا ظهر اختراع في الغرب قالوا «فتح إنساني». وإذا بنى الإيرانيون مفاعلاً نووياً قالوا «تعدّي»، وإذا فعل ذلك الصهاينة قالوا «دفاعاً عن النفس».

                    وعندما يُعدم تسعة وعشرون من المتاجرين بالمخدرات في إيران قالوا «هتك لحقوق الإنسان». وعندما يُعدم ستة وستون أميركياً في الولايات المتحدة قالوا «عدالة». وإذا صادرت إيران 231 طناً من الأفيون في بحر عام (حسب رئيس مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة أنطونيو ماريا كوستا) قالوا «حديث صحف». وإذا تستّر بيل كلينتون على صفقة الكوكايين (بقيمة 750 مليون دولار) عندما كان حاكماً لولاية أركنساس لتمويل حملته الانتخابية قالوا «إشاعة».

                    وقد أفهم الآن لغز الكلمات ومراميها واستخداماتها وتأويلاتها وتوظيفاتها، حين يتم اختطافها بغرض التجنيد في معارك السياسة. وما بين «إذا» إيران و «إذا» خصومها تضيع الحقيقة



                    محمد عبدالله محمد


                    إن لم يكن هذا هو النفاق بعينه فماذا سيسمي ؟؟

                    ونزيدكم الشعر بيتا:


                    1_ إذا سقطت طائرة إيرانية ، قالوا عنها ( فضيحة الصناعة الايرانية )
                    وإذا سقطت طارة فرنسية ، قالوا عنها ( قضاء وقدر)

                    2_ إذا فاز أحمدي نجاد بنسبة 63% من الأصوات قالوا ( تزوير في الأصوات)
                    وإذا فاز حسني مبارك في الانتخابات بنسبة 9و99% من الأصوات قالوا ( ديموقراطية)

                    3_ إذا فاز الايرانيون في مسابقة الرياضيات والعلوم ، قالوا ( فعل من قبلهم الغرب)
                    وإذا فاز العرب في مسابقات ستار اكاديمي للرقص والطرب والمعصية ، قالوا ( انجاز ورفعة رأس)

                    4_ إذا صنعت ايران السيارات ، قالوا عنها ( لم تصل إلى المستوى المطلوب)
                    وإذا صنع العرب أعواد الثقاب ، قالوا عنها ( انجاز عظيم)

                    5_ إذا امتلكت ايران طاقة نووية ، (قطعوا علاقاتهم معها)
                    وإذا امتلكت اسرائيل ترسانة نووية ( فتحوا سفارات في دولهم)

                    6_ إذا كان عدد المرشحين في الانتخابات الايرانية 4 أو قد تصل إلى 8 ..قالوا عنها ( دكتاتورية)
                    وإذا كان عدد المرشحين لا تكثر عن 2 كما في امريكا أو مرشحاً واحداً فقط كما في مصر ، قالوا عنها ( ديموقراطية)


                    والكثير ... الكثير ...

                    ولكن كما قال أمير المؤمنين : ( الحق لم يبق لي صديق)


                    وأشكر الأخ ( شيخ الطائفة) على الموضوع الرائع ..

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيك أختنا الفاضلة

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                      ردود 2
                      12 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X