بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
أولا حديث الراية
صحيح أم لا ? إذا قلتم غير صحيح هذا يعني ضربتم بكتبكم وبالصحاح عرض الحائط وإن قلتم
صحيح سأعيده عليكم أين كانوا
شيخيكم يوم خيبر والخندق يجبنون أصحابهم وأصحابهم
يجبنونهم حتى قال الرسول لأعطين الراية غدا لرجل يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله
كرار غير فرار أليست هذه
الكلمات من رسول الله دليل شجاعة لعلي وخزي وعار على جبين
شيخيكم يعني لهذه الرواية معاني كثيرة لو أخذتم بهذه الرواية
لكفى.
أولا ذهب أبو بكر مع
أصحابه فانهزموا رجعوا يجبنهم أبو بكر وهم يجبنونه.
ومن ثم
ذهب عمر للمرة الثانية فانهزموا رجعوا يجبنهم عمر وهم يجبنونه والملفت هنا أن رسول
الله أرسل الشيخين
ليبين للناس أنهم لا يستطيعون أن يقودوا حملة عسكرية وأنهم جبناء
طبعا حسب الرواية فكيف يستطيعون أن يقودوا أمة
وطلب رسول الله منهم هذا الأمر لهذه
الحكمة ورجعوا
يجبنون بعضهم البعض يعني يقول المسلمون لعمر يا جبان وهو يقول لهم يا
جبناء وبرغم هذه الكلمات المنيبة بحق بعضهم البعض لم يستنكر الرسول ليقول لهم لا
تقولوا
لبعضكم هذا الكلام لأنه يعرفهم بالفعل جبناء بل قال لهم لأسلمن الراية غدا
لرجل يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار
يعني لو كان الشيخين يحبان
الله ورسوله ويحبهم الله ورسوله لما يقول الرسول تلك المقالة يعني هي إهانة للشيخين
كان ممكن أن يقول الرسول لأسلمن الراية غدا لرجل ينتصر غدا في خيبر لما زاد عليها
الرسول يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله إذا كان الموضوع موضوع حرب فقط ولما زاد
عليها الرسول كرار غير فرار يعني الفرار من الزحف هو من الكبائر .
أولا حديث الراية
صحيح أم لا ? إذا قلتم غير صحيح هذا يعني ضربتم بكتبكم وبالصحاح عرض الحائط وإن قلتم
صحيح سأعيده عليكم أين كانوا
شيخيكم يوم خيبر والخندق يجبنون أصحابهم وأصحابهم
يجبنونهم حتى قال الرسول لأعطين الراية غدا لرجل يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله
كرار غير فرار أليست هذه
الكلمات من رسول الله دليل شجاعة لعلي وخزي وعار على جبين
شيخيكم يعني لهذه الرواية معاني كثيرة لو أخذتم بهذه الرواية
لكفى.
أولا ذهب أبو بكر مع
أصحابه فانهزموا رجعوا يجبنهم أبو بكر وهم يجبنونه.
ومن ثم
ذهب عمر للمرة الثانية فانهزموا رجعوا يجبنهم عمر وهم يجبنونه والملفت هنا أن رسول
الله أرسل الشيخين
ليبين للناس أنهم لا يستطيعون أن يقودوا حملة عسكرية وأنهم جبناء
طبعا حسب الرواية فكيف يستطيعون أن يقودوا أمة
وطلب رسول الله منهم هذا الأمر لهذه
الحكمة ورجعوا
يجبنون بعضهم البعض يعني يقول المسلمون لعمر يا جبان وهو يقول لهم يا
جبناء وبرغم هذه الكلمات المنيبة بحق بعضهم البعض لم يستنكر الرسول ليقول لهم لا
تقولوا
لبعضكم هذا الكلام لأنه يعرفهم بالفعل جبناء بل قال لهم لأسلمن الراية غدا
لرجل يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار
يعني لو كان الشيخين يحبان
الله ورسوله ويحبهم الله ورسوله لما يقول الرسول تلك المقالة يعني هي إهانة للشيخين
كان ممكن أن يقول الرسول لأسلمن الراية غدا لرجل ينتصر غدا في خيبر لما زاد عليها
الرسول يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله إذا كان الموضوع موضوع حرب فقط ولما زاد
عليها الرسول كرار غير فرار يعني الفرار من الزحف هو من الكبائر .
تعليق