إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مقتدى الصدر وجريدة القادسية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتدى الصدر وجريدة القادسية

    منقول من موقع وكالة أنباء براثا
    http://www.burathanews.org/news_article_42316.html








    يبدو أن جريدة القادسية التي كان قد اصدرها النظام المقبور أثناء حربه على إيران و استمرت بالصدور لاحقا و كانت في البداية قد جرى حصر توزيعها على أفراد القوات المسلحة لجيش النظام المهزوم ، أقول يبدو انها أصبحت لعنة تطارد الكثيرين ممن ظنوا أن التاريخ قد انتهى عند سقوط الصنم و جُبّ ما قبله دون عودة ليختلقوا لهم تاريخا مزيفا حاشدا بالبطولات المختلقة و أساطير مقاومة السلطة البعثية بينما كانوا يسبحون بالتمجيد و التهليل لها . و لعل كشف ما كان يكتبه نديم الجابري في تلك الصحيفة ممجدا شخص النظام و مبررا أعماله و سياساته كان بداية اللعنة القدساوية و طالت هذه اللعنة قبل نديم الجابري و بعده شخصيات غير سياسية أو ليست لها ثقل سياسي و لم يجر الحديث و الوقوف كثيرا عندها ، المهم أنها كشفت زيف ادعاءاتهم بتاريخ لم يسطروا له حرفا واحدا بل كانوا تلامذة أوفياء في إعلام السلطة و تدبيج مقالات و قصائد المدح و التعظيم لشخصية الدكتاتور .
    أخيرا حملت لنا بعض مواقع الانترنت صورة من صفحة محليات لجريدة القادسية و الصادرة بتاريخ الثاني من آذار 1999 م و فيها رسالة موجهة من مقتدى الصدر إلى صدام حسين يشكره على مواساته له باستشهاد والده حسب نص الرسالة و يدعو له بالحفظ و تسديد الخطى و تجنيبه كل مكروه و بالطبع كان الخطاب بتلك الأوصاف و الدعوات المعتادة أيام صدام . لا يهمنا مضمون الرسالة نفسها كثيرا قدر ما تحي به من حقائق و دلالات مهمة تأخذ ثقلها من معطيات ما بعد سقوط صدام و نظامه و ما أوجده مقتدى الصدر لنفسه و خلعه عليه أتباعه و ما أسسوا عليه لما يعرف بالتيار الصدري من إرث تأريخي يندك في المقاومة و رفض التسلط اندكاك الأنبياء في قيم و مبادئ السماء . إذ ربما يلتمس العذر لمقتدى الصدر كون الرجل كان خائفا على حياته و حياته أسرته و ليس بوسعه أكثر من تلبية طلب مدير أمن محافظة النجف بضرورة إرسال رسالة للسيد القائد المهيب الركن حفظه الله و رعاه ليؤكد للرأي العام على أن السلطات لم تقدم على اغتيال السيد محمد صادق الصدر و امتصاص حالة ما كانت سائدة غاصة بالتساؤلات المحرجة حتى لمن يطرحها . ..
    أقول لا سبيل إلا لتلمس العذر لمقتدى الصدر في ظروف كالتي كانت آنذاك و أن ليس بمقدوره و لا بمقدور أتباع مرجعية والده الاعتراض و إعلان ما يناوئ صدام و أركان نظامه فما كان إلا الركون لكل ما يطلب و يتم تنفيذه حلوا و مرا . و لكن ما يهمنا حقا من هذه الرسالة هو قيمتها التاريخية في فهم حاضر التيار الصدري و على وجه الخصوص زعيم هذا " التيار " ، و قبل المضي في مقاربة هذا الموضوع لا بد من تنبيه القارئ إلى حقيقة مهمة وهي إن ما تم كشفه كان على يد احد المواطنين الذي احتفظ بنسخة من تلك الصحيفة ليوم 2\3\1999 إذ قد يتساءل البعض هل كان هذا الشخص الوحيد الموجود في العراق في ذلك اليوم فاقتنى إصدار صحيفة القادسية دون غيره ؟ و هنا لا بد من تنبيه أصحاب هذا التساؤل المشروع إلى حقيقتين الأولى إن هذه الصحيفة كانت تهم العسكريين أكثر من غيرهم و توزع على الوحدات العسكرية أكثر من توزيعها في الأسواق و الثانية إنها صحيفة لم تكن تثير رغبة الكثير في شرائها و معلوم أن العراقيين أيام الحصار لم يكن يميل أكثرهم لاقتناء جرائد النظام البائسة لما سئموه من أكاذيب و لما ألفوه فيها من مجرد أخبار تافهة تخص النظام و تفرد أغلب مساحاتها لتمجيده و التسبيح ببطولاته الفارغة .
    و لهذا لم يكن انفراد احد المواطنين بإخراج تاريخ بعض ممن طالتهم لعنة جريدة القادسية ليختلف عما جرى بالنسبة لهذا الحدث الجديد من اللعنة التي طالت هذه المرة مقتدى الصدر نفسه . و لا ننسى أنه بعد مضي كل هذا الوقت فمن الصعوبة أن تجد إلا القلة ممن يحتفظ بالصحف التي اقتناها أيام حكم صدام . لهذا لم يخفِ نديم الجابري مثلا ذهوله و حيرته حول كيفية بقاء تلك الأعداد من القادسية في حوزة أحد المواطنين ليظهر كتاباته و مقالاته التي أثبتت أنه من أصحاب الهوى البعثي على أقل تقدير .
    إن ما تحمله رسالة السيد القائد مقتدى للقائد المقبور صدام تطيح تماما بما ملأ الصدريون لأجله الدنيا صخبا و ضجيجا من كونهم كانوا ليس فقط من مقاومي النظام لا بل لهم الفضل في إسقاطه ، إذ لولا صلوات الجمعة في الكوفة و الزيارتان اللتان دعا إليهما السيد محمد صادق رحمه الله لما سقط النظام ! إن مراسلة صدام و التزلف إليه و إتحافه بعبارات التبجيل و التعظيم و إسداء الشكر و الامتنان هي على ما يبدو مما ينساق في فلسفة المقاومة وفقا للمفهوم الصدري لها .. فالرسالة تثبت الآتي :
    أولا : أسطورة أن مقتدى الصدر و أتباعه كانوا على عداء لدود مع النظام و أنهم قاوموه بأسلوبهم الخاص و بالتالي تسببوا بشكل مباشر في الإطاحة به .
    ثانيا : إن الرضوخ في ظروف كالتي كانت بعد تصفية السيد صادق الصدر و ولديه من قبل مقتدى تشير إلى استسلام كلي لإرادة النظام إذ كان من الممكن رفض توجيه تلك الرسالة أو على الأقل أن تكون من أسرة الصدر نفسه بشكل عام دون تخصيص شخصي ، و إذا كان الأمر على هذا الحال فهو يفتح مجالا واسعا للتساؤلات حول إمكانية وجود " طلبات " أخرى رضخ لها السيد مقتدى ..
    ثالثا : حشد آخر من التساؤلات يمكن أن يثيره ذكر اسم مقتدى خاصة و هل فيما إذا كان مخططا له من قبل صدام لإبرازه كخليفة لوالده و تسليطه على شؤون الحوزة العلمية النجفية ؟ قد تكون تلك الرسالة هي مبتدأ بزوغ نجم مقتدى الذي لم يكن يلحظ له وجود أيام والده و كان أخواه اللذان قتلا مع أبيهما هما المرافقان للسيد الصدر ..
    رابعا : حين يكون التاريخ الصدري على هذه الحقيقة فلماذا ترمى بيوت الآخرين ممن جاهدوا نظام البغي الصدامي و افنوا أعمارهم في أهوار العمارة و الناصرية مشردين عن عوائلهم و أهليهم الذين تم إعدام العديد منهم ؟! و لست هنا بصدد الدفاع عن أحد قدر تثبيت حقيقة تاريخية يحاول الصدريون طمسها و قتلها و الاستفراد بما ليس لهم حق فيه ..
    خامسا : تؤكد هذه الوثيقة المهمة على مشروعية التساؤل و التشكيك بكامل الحقبة الصدرية و إرهاصاتها ، كيف بدأت و لماذا انطلقت في فترة معينة دون غيرها ؟ و هل أن ما ترتب عليها من تصدع و خلافات بين أبناء المذهب الواحد كانت نتائج عرضية لأسلوب مرجعي جديد أم أنها نتائج مقصودة و مخطط لها بعناية و بإشراف السلطات ؟؟
    سادسا : تحيلنا قراءة الرسالة بشكل تلقائي إلى مقارنة بين موقفين لمقتدى الصدر يحمل كل منها نقيضه الجاهز . ففي الوقت الذي كان و لا يزال الصدريون يدعون أنهم جاهدوا صدام و لم يوالوه بحرف و يتمثلون زورا و بهتانا بمقولة الشهيد الكبير محمد باقر الصدر التي أطلقها بوجه الطاغية حيث قال لو بايعك إصبعي هذا لقطعته تجيء هذه الرسالة التي تدعو لصدام بالحفظ و تقدم له آيات الشكر و العرفان على مواساته ، و بالمناسبة نعرف تماما طبيعة مواساة النظام السابق و التي تتمثل بإسباغ الهدايا و العطايا و نقل مشاعر القبول و الرضا من قبل شخص النظام عن طريق أزلامه ، لتكذب كل تلك الدعوات و التخرصات الزائفة .. و هي تشبه أكذوبة مقتدائية أخرى من أنه لم يلتقِ بالأمريكان و لا يمكن أن يجلس معهم متهما الساسة العراقيين الآخرين بالعمالة و الخيانة و الخروج عن مقررات الشرع و .. إلى آخر التهم ، هذا مع أنه و بعظمة لسانه كما يقال اعترف في إحدى لقاءاته المسجلة بأن الأمريكان عرضوا عليه تقلد منصب كبير و لكنه رفض ذلك ، إذ قال : واحد من الأمريكان حبيبي هنا كالي اتصير رئيس ما عرف شنو .. بس رفضت ، حبيبي احنه ما ندور على مناصب ... ألخ ( يراجع تسجيله و هو متوفر على موقع اليو تيوب ) ..


  • #2
    ان الذي يلهث وراء الدنيا الفانيه الباليه لايهمه ان يبجل ويعظم بل ويذعن لما يفعله المجرمون لا على الاسلام فحسب بل على الانسانيه جمعاء ان ماصدر من مقتدى ليس هو بمثابة اقرار للنظم على قتل السيد الشهيد فحسب بل هو اشتراك في الجريمه ومن منا لايعلم ان هدام الكافر هو الذي قتل السيد الشهيد قدس سره ولكن لايسعنا الا ان نقول انا لله وانا اليه راجعون 0

    تعليق


    • #3
      س/ اين كانت هذه الوثائق . ولماذا تزامن ضهورها مع الحملة التي يشنها مقلدي الصرخي على اتباع مقتدى . اتمنى ان منكم الاجابة الهادئة.

      تعليق


      • #4
        الأخ أمير الجبوري :

        سادسا : تحيلنا قراءة الرسالة بشكل تلقائي إلى مقارنة بين موقفين لمقتدى الصدر يحمل كل منها نقيضه الجاهز . ففي الوقت الذي كان و لا يزال الصدريون يدعون أنهم جاهدوا صدام ؟؟


        حبيبي اسألك سؤال : الشهداء الذين سقطوا بالأنتفاضة الأولى والثانية والذين أعدمهم المجرم صدام وزبايته وملء بهم المقابر الجماعية والسجون !!
        وخصوصا أنتفاضة 17\3 .. من هم والى من ينتمون ؟؟

        و يتمثلون زورا و بهتانا بمقولة الشهيد الكبير محمد باقر الصدر التي أطلقها بوجه الطاغية حيث قال لو بايعك إصبعي هذا لقطعته !!


        أصلحها لك ؟؟
        اولا : هذه ليست مقولة !! بل فتوى أصدرها (قد) أنا ذاك لمنع الأنتماء لحزب البعث الكافر ؟؟
        ثانيا : لم يقل (قد) لو بايعك أصبعي هذا لقطعته !! بل قال : لو كان اصبعي بعثيا لقطعته ؟؟

        وانا بخدمتك ... تحياتي .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة جهاد الطائي
          ان الذي يلهث وراء الدنيا الفانيه الباليه لايهمه ان يبجل ويعظم بل ويذعن لما يفعله المجرمون لا على الاسلام فحسب بل على الانسانيه جمعاء ان ماصدر من مقتدى ليس هو بمثابة اقرار للنظم على قتل السيد الشهيد فحسب بل هو اشتراك في الجريمه ومن منا لايعلم ان هدام الكافر هو الذي قتل السيد الشهيد قدس سره ولكن لايسعنا الا ان نقول انا لله وانا اليه راجعون 0







          شكراً على مرورك الكريم يا أخي

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الثقل الاكبر
            س/ اين كانت هذه الوثائق . ولماذا تزامن ضهورها مع الحملة التي يشنها مقلدي الصرخي على اتباع مقتدى . اتمنى ان منكم الاجابة الهادئة.


            هل كانت هذه الوثيقة سرية أو مخفية عن أنظار الناس كما تعتقد وهي منشوره في أكبر صحيفة في زمن الطاغية !!!

            تعليق


            • #7



              حبيبي اسألك سؤال : الشهداء الذين سقطوا بالأنتفاضة الأولى والثانية


              هولاء مخدوعين بشخصيات ( نفس ما يكولون أهلنا لا تحل ولا تربط )
              ويقتلون بالمسلمين السنة والشيعة يعتبرون اموالهم غنائم ومثلاً ما حصل في بغداد







              والذين أعدمهم المجرم صدام وزبايته وملء بهم المقابر الجماعية والسجون !!
              نرجو ان لا تخلط الاوراق هولاء استشهدوا تحت ظل المرجعيات في تلك الفترة وليس تحت ظل شخص يتخبط من هنا وهناك

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

                هذه الجريده لا تعني شي موقفنا من ازلام النظام والهدام ثابت من قبل صقوط الصنم والى اليوم وحقدنا وغضبنا على البعثية الى يوم الدين

                وما الجريده في الامكان وهذا شي اكيد والكل يعرفه ان يسخر احد من ازلامه لكتابه مثل هذه الرساله

                ياصرخية ليش متتكلم على صريخيكم الذي كان عميل مخابراتي داخل الحوزه

                تعليق


                • #9
                  هذه الجريده لا تعني شي موقفنا من ازلام النظام والهدام ثابت من قبل صقوط الصنم والى اليوم وحقدنا وغضبنا على البعثية الى يوم الدين



                  الى ابو محمد الصدر
                  هذا كلامك يغضب قائدك مقتدى لايقبل بهذا الكلام هؤلاء البعثية اسياده وهذا الدليل 0

                  ياصرخية ليش متتكلم على صريخيكم الذي كان عميل مخابراتي داخل الحوزه

                  ماهو دليلك على السيد عميل مخابراتي داخل الحوزة هل كنت في المخابرات ؟

                  تعليق


                  • #10
                    ليست هنا المشكلة اخي الكريم..المشكلة انهم بزعمهم واتهامهم للسيد الحسني بانه (حاشاه) عميل للمخابرات الفلانية والفلانية فهم يطعنون بالسيد الصدر بصورة مباشرة..فالسيد الصدر جعل السيد الحسني اماما للجماعة ومديرا للاستفتاءات..ووصفه بالسيد الجليل وطبع كتب السيد الحسني على حسابه...فكيف يغفل السيد الصدر..هذا العالم العارف عن هذه القضية...

                    والنقطة الاخرى هو انه بكلامهم هذا يؤكدون مزاعم اعداء السيد الصدر الذين وصفوا حوزته بانها مخترقة من النظام المقبور بشكل خطير...وانها كانت تعمل لتحقيق اهداف البعث الكافر بصورة مباشرة او غير مباشرة...

                    اما مقتدى فان مامكتوب في هذه الصحيفة بخط يده..ولا يستطيع احد انكار هذا الشيء..ويوجد الكثير من الشهود الذي ذكروا ان مقتدى استلم تعويضات القائد المقبور عن دم ابيه واخوته...
                    وعصى امر ابيه في تعطيل صلاة الجمعة...

                    تعليق


                    • #11
                      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                      والله دوختونه في كلامك الفارغ مثلكم تردون ناس تحجي وياكم ومع الاسف انجررنا معكم
                      شباب الخط الصدر الابطال
                      اتركوا هؤلاء الجهله ولا تنطوهم اكبر من حجمهم لان كلامهم فارغ ومح يصدق فيه غيرهم همه


                      تعليق


                      • #12
                        اللهم صلي على محمد واله محمد والله ليحزنني ما اراه من كلمات نابية وشتائم بين الشيعهانفسهم الالشي الالل ال

                        تعليق


                        • #13
                          نتحارب فيما بيننا وننسى الذين يترقبونا منا الخطأ ليأخذوه حجة علينا فهاهم كلمتهم واحدة في تكفيرنا ويكيدون للاطاحة بنا ونحن نعمل على لنا

                          تعليق


                          • #14
                            هذه الجريدة وجدتها في منتديات جنوب لبنان قبل عام ولكن مع الاسف لم استطع حفظها وهذا دليل على ان الجريدة موجودة منذ قديم الزمان هذا اولا
                            اما ثانيا / الجريدة تجيب بشكل واضح على عدة اسئلة كانت توجه للجميع ومن ضمنها علاقة مقتدى الصدر بصدام المقبور ولماذا صدام لم يعدم مقتدى فالامر اصبح واضحا للعيان
                            ثالثا/ اذا قلتم ان مقتدى الصدر خاف على حياته فاقول اين هو من محمد باقر الصدر الذي رفض اللقاء بصدام المقبور او يصدر بيان او فتوة يمدح به صدام المقبور حول محو الامية او تأميم النفط راجعوا كتاب سنوات المحنة وايام الحصار حيث اعدم (قدس) بسبب رفضه لصدام
                            وكذلك السيد محمد صادق الصدر (قدس) حيث قتل بسبب رفضه لصدام المقبور حتى ان البعض من كان يعمل في برانيه كخادم قال ان صدام طلب من السيد الصدر الثاني ان يدعوا له في صلاة الجمعة فرفض فهل هؤلاء لم يخافوا على حياتهم ام ماذا ؟
                            والشيء المهم الذي اود الاشارة اليه ايها الاخوة هو مقتل السيد عبد المجيد الخوئي وخادم الروضة الحيدرية البعثي حيدر الكليدار والاحداث التي رافقت مقتلهما ولماذا تم تصفيتهم في اليوم الاول من قبل مقتدى الصدر واتباعه حيث قال احد المقربين الى البعثي حيدر انه كان يعرف اخطر الاسرار حول العلاقة بين مقتدى والدولة وقد نشر موضوع المقتل واحداثه في هذه الشبكة الموقرة

                            فارجوا من اتباعه ان لايستغربوا من هذه الحقائق لانهم اتبعوا مقتدى من غير ان يتفحصوا عن تاريخه بل اتبعوه على اساس انه ابن السيد الصدر (قدس)

                            تعليق


                            • #15
                              هذه الجريده لا تعني شي موقفنا من ازلام النظام والهدام ثابت من قبل صقوط الصنموالى اليوم وحقدنا وغضبنا على البعثية الى يوم الدين

                              وما الجريده في الامكانوهذا شي اكيد والكل يعرفه ان يسخر احد من ازلامه لكتابه مثل هذه الرساله

                              ياصرخية ليش متتكلم على صريخيكم الذي كان عميل مخابراتي داخل الحوزه




                              والله دوختونه في كلامك الفارغ مثلكم تردون ناس تحجي وياكم ومع الاسف انجررنا معكم
                              شباب الخط الصدر الابطال
                              اتركوا هؤلاء الجهله ولا تنطوهم اكبر من حجمهم لانكلامهم فارغ ومح يصدق فيه غيرهم همه






                              هههههه !!!

                              أترك هذا الكلام البذيء والجاهل يا جاهل وانطيني دليل واحد على هذا الخبر

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X