إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا حسيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا حسيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن




    انظروا بعض مما قاله المسيحيون في سيدنا ومولانا أبي عبدالله الحسين , جعلنا الله وإياكم من الطالبين بثأره بين يدي الإمام المنصور المؤيد المهدي من آل محمد ..







    انطوان بارا ،مسيحي

    لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين .



    المستشرق الإنجليزي ادوارد بروان

    وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء . وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها .



    الكاتب الإنجليزي المعروف كارلس ديكنز

    إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية ،فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال , إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام .



    الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون

    هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري ،وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد ، وتذكر على الدوام .




    الزعيم الهندي غاندي

    لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين ، شهيد الإسلام الكبير ، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر ،فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين .




    موريس دوكابري

    يقال في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس ، ولحفظ حرمة الإسلام ، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد ، إذن تعالوا نتخذه لنا قدوة ، لنتخلص من نير الاستعمار ، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة .



    توماس ماساريك

    على الرغم من أن القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح ، إلا أنك لا تجد لدى أتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى أتباع الحسين (ع) , فهي لا تمثل إلا قشة أمام طود عظيم .




    العالم والأديب المسيحي جورج جرداق

    حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء ، وكانوا يقولون : كم تدفع لنا من المال . أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة ، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضا ً.




    المستشرق الإنجليزي السير برسي سايكوس

    حقاً إن الشجاعة والبطولة التي أبدتها هذه الفئةالقليلة ، على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى إطرائها والثناء عليها لا إراديا ً. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لا زوال له إلى الأبد .




    هذا ما قاله المسيحيون والغربوالهندوس عن الإمام الحسين (ع) فماذا يقول عنه إخوتنا في الإسلام؟!






    التعديل الأخير تم بواسطة عمادعلي; الساعة 14-07-2009, 09:14 AM.

  • #2
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    للأسف أخ عماد علي

    إن كنت تقصد الوهابية الأنجاس فهم قالوا أنه أخطأ في خروجه على الظالم وأنه شق عصا المسلمين وأنه مغرر به وغير مصيب وأن قاتله في الجنة

    لكن من خرج على الإمام علي عليه السلام فهو مجتهد وله الأجر



    هذا هو جزاء رسول الله صلى الله عليه وآله عندهم بأن جعلوا قاتل سبطه شرعي وفي الجنة بل وبرؤوه من هذه الجريمة

    لافائده منهم أخي عماد

    لعن الله الوهابية النواصب الأنجاس التكفيرين

    تعليق


    • #3
      السلام عليك يا سيدي ومولاي يا أبا عبد الله الحسين ورحمة الله وبركاته

      تعليق


      • #4
        اللهم صلي على محمد وآلــ محمد وعجل فرجهم

        السلام عليك يا أبا عبد الله

        بارك الله فيكم ع الطرح

        مأجوورين

        تعليق


        • #5
          الحمد لله أن جعلنا من أتباع محمد وأهل بيته عليهم الصلاة والسلام

          شكرا لك أخي العزيز عماد

          تعليق


          • #6
            لازم نغير المنتدى الى اسم منتدى اللعن

            ما شاء الله لسانكم مبلل بذكر اللعن الله يزيد ويبارك خخخخخخخخخخخ

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة a7la-hnak
              لازم نغير المنتدى الى اسم منتدى اللعن

              ما شاء الله لسانكم مبلل بذكر اللعن الله يزيد ويبارك خخخخخخخخخخخ



              من تأثم في لعن من لعنه الله ، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجميعن

              تعليق


              • #8
                أحسنت أخي عماد .
                أمته تقول لا تذكروه ففي ذكراه بدعه تقود للشرك ,
                قاتلهم الله ما أشد جرأتهم على الله جل جلاله حيث ساووا بين الأبرار والفجار

                لذلك نحن الآن من أرذل الأمم نأمر بالمنكر وننهى عن المعروف

                تعليق


                • #9


                  المشاركة الأصلية بواسطة a7la-hnak
                  لازم نغير المنتدى الى اسم منتدى اللعن

                  ما شاء الله لسانكم مبلل بذكر اللعن الله يزيد ويبارك خخخخخخخخخخخ



                  نحن نتبرأ من اعداء اهل البيت باللعن ...

                  وإن كنت ممن يترضون على اعدائهم فــ سوف نلعنك أيضا

                  ونعطر أفواهنا بالصلاة على محمد وآل محمد واللعنة على اعدائهم

                  تعليق


                  • #10
                    اخوتي الكرام السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                    بالنسبة الى موضوع اللعن .. و ردا على من اتهمنا باننا لعانون و لو استطاع لغير اسم المنتدى الى منتدى اللعن اقول
                    اللعن لغة الدعاء على شخص أو اشخاص أن يعبدهم الله تعالى ويطردهم عن رحمته.
                    وهو جائز وثابت في الشريعة الاسلامية , والدليل على جوازه من القرآن الكريم آيات كثيرة , منها :

                    قوله تعالى( ان الله لعن الكافرين وأعد لهم سعير )) الاحزاب 64
                    قوله تعالى( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهين )) الاحزاب 57
                    قوله تعالى( اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون )) البقرة 159

                    اما بالنسبة الى موضوع يزيد فأنه كان ظالما فاسقا خمارا بحسب مصادر اهل السنة و الجماعة نذكر مثلا
                    إبن تيمية - رأس الحسين - رقم الصفحة : ( 205 ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ فقال : لا ، ولا كرامة أو ليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل ؟ . وقيل له : إن قوما يقولون : إنا نحب يزيد : فقال : وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحدا . انتهى

                    و نذكر ايضا الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 324 وروى الواقدي بإسناد ، قال : لما وثب أهل الحرة ، وأخرجوا بني أمية من المدينة ، بايعوا إبن الغسيل على الموت ، فقال : يا قوم ! والله ما خرجنا حتى خفنا أن نرجم من السماء ، رجل ينكح أمهات الاولاد ، والبنات ، والاخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة
                    و ايضا نذكر الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد فقال الإمام إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى .

                    - وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....

                    - ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :

                    يزيد على لعني عريض جنابه * فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا

                    ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعنا له لدخوله تحت العمول دخولا أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد
                    و لهذا نرى ان اعمال يزيد الشنيعة و مواقفه من الاسلام و المسلمين حرية ان تُلعن على لسان كل المسلمين و ليس على لسان محبي ال البيت عليهم السلام .. فكيف ترضى انت ان لا تلعن فاسقا قتل الامام الحسين عليه السلام الذي هو سيد شباب اهل الجنة على لسان رسول الله صلى الله عليه و اله حيث قال : مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أبي سعيد الخدري ( ر ) - رقم الحديث : ( 10576 حدثنا ‏ ‏محمد بن عبد الله الزبيري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يزيد بن مردانبة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏إبن أبي نعم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال ‏ قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الحسن ‏ ‏والحسين ‏ ‏سيدا شباب أهل الجنة

                    و اخيرا اليك مقتطفات مما فعل يزيد لعنه الله عليه بالحسين عليه السلام
                    إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 157 وكتب إليه في صحيفة كأنها أذن الفأرة : أما بعد فخذ حسينا وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام . فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكبر عليه ، فبعث إلى مروان فقرأ عليه الكتاب واستشاره في أمر هؤلاء النفر ، فقال : أرى أن تدعوهم قبل أن يعلموا بموت معاوية إلى البيعة ، فإن أبوا ضربت أعناقهم

                    الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 193 وعن الضحاك بن عثمان قال خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد بن معاوية فكتب يزيد بن معاوية إلى عبيد الله بن زياد وهو واليه على العراق انه قد بلغني ان حسينا قد سار إلى الكوفة وقد ابتلى به زمانك من بين الازمان وبلدك من بين البلاد وابتليت به من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبدا كما تعتبد العبيد فقتله عبيد الله بن زياد وبعث برأسه إليه فلما وضع بين يديه تمثل بقول الحصين بن حمام المرى :

                    نفلق هاما من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما


                    إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 260 وأما الحسين ( ر ) فإن إبن عمر لما أشار عليه بترك الذهاب إلى العراق وخالفه ، اعتنقه مودعا وقال : أستودعك الله من قتيل ، وقد وقع ما تفرسه إبن عمر ، فإنه لما استقل ذاهبا بعث إليه عبيدالله بن زياد بكتيبة فيها أربعة آلاف يتقدمهم عمر بن سعد بن أبي وقاص ، وذلك بعد ما استعفاه فلم يعفه ، فالتقوا بمكان يقال له كربلاء بالطف ، فالتجأ الحسين بن علي وأصحابه إلى مقصبة هنالك ، وجعلوها منهم بظهر ، وواجهوا أولئك ، وطلب منهم الحسين إحدى ثلاث : إما أن يدعوه يرجع من حيث جاء ، وإما أن يذهب إلى ثغر من الثغور فيقاتل فيه ، أو يتركوه حتى يذهب إلى يزيد بن معاوية فيضع يده في يده . فيحكم فيه بما شاء ، فأبوا عليه واحدة منهن ، وقالوا : لا بد من قدومك على عبيد الله بن زياد فيرى فيك رأيه ، فأبى أن يقدم عليه أبدا ، وقاتلهم دون ذلك ، فقتلوه رحمه الله ، وذهبوا برأسه إلى عبيدالله بن زياد فوضعوه بين يديه ، فجعل ينكت بقضيب في يده على ثناياه ، وعنده أنس بن مالك جالس ، فقال له : يا هذا ، ارفع قضيبك ، قد طال ما رأيت رسول الله يقبل هذه الثنايا ، ثم أمر عبيد الله بن زياد أن يسار بأهله ومن كان معه إلى الشام ، إلى يزيد بن معاوية ، ويقال : إنه بعث معهم بالرأس حتى وضع بين يدي يزيد فأنشد حينئذ قول بعضهم :

                    نفلق هاما من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما

                    اللهم العن يزيد .. و اتباع يزيد .. و محبي يزيد .. لعنا دائما ابدا الى ابد الابدين
                    اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد و ال محمد و اخر تابع له ... اللهم امين و صلى الله تعالى على خير خلقه محمد و على اله الطيبين الطاهرين .

                    تعليق


                    • #11
                      يقولون لك ان الحسين سلام الله عليه قد اخطا في خروجه على خليفتهم يزيد

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X