ماذا حدث لما ولد رسول الله صلى الله عليه وآله
منقول
بسم الله الرحمن الرحيم
وصاح إبليس لعنه الله في ابالسته،فاجتمعوا إليه فقالوا :
مالذي أفزعك يا سيّدنا ؟ فقال لهم:ويلكم،لقد أنكرتالسماء والأرض منذ
الليلة،لقد حدث في الأرض حدث عظيمما حدثمثله منذ رُفع عيسى بن مريم،فاخرجواوانظروا ما هذا الحدث الذي قد حدث .فافترقوا،ثم إجتمعوا إليه فقالوا : ما وجدناشيئاً ،فقال إبليس لعنه الله : أنا لهذا الأمر؛ثمّ صار مثل الصرّ ، وهو العصفور،فدخل من قبل حراء،فقال له جبرائيل:وراءك،لعنك الله ،فقال له:حرف أسألك عنه يا جبرئيل ،ما هذا الحدث الذي حدث منذالليلة في الأرض ؟ فقال له :ولد محمد؛فقال هللي فيه نصيب ؟ قال : لا ،قال :ففي أمّته ؟ قال : نعم .قال:رضيت .
وعن أمير المؤمنين عليقال :
لّما ولد صلى الله عليه وآله انكبّت الأصنام على الكعبة على وجوهها ،ولما حلّالليل سُمع هذا النداء من السماء
(جاء الحق وزهق الباطل ،إنّ الباطل كان زهوقاً )
وأشرقت الدنيا كلها في هذه الليلة وضحك الحجر والمدر،وسبح لله ما في السماوات والأرضين ، وبكى إبليس وقال:
خير الأمة وأفضل الخلائقوأكرم العباد وأعظم العالمين محمد..
ولقد همّ إبليس بالظعن فيالسماء لما رأى من الأعاجيب في تلك الليلة ،وكان له مقعد في السماءالثالثة،والشياطين
سيترقون السمع ،فلما رأوا العجائب أرادوا أن يسترقوا السمع،فإذا هم حُجبوا عن السماوات كلّها ،ورُموا بالشهب دلالة
(جلالة) لنبوته
مالذي أفزعك يا سيّدنا ؟ فقال لهم:ويلكم،لقد أنكرتالسماء والأرض منذ
الليلة،لقد حدث في الأرض حدث عظيمما حدثمثله منذ رُفع عيسى بن مريم،فاخرجواوانظروا ما هذا الحدث الذي قد حدث .فافترقوا،ثم إجتمعوا إليه فقالوا : ما وجدناشيئاً ،فقال إبليس لعنه الله : أنا لهذا الأمر؛ثمّ صار مثل الصرّ ، وهو العصفور،فدخل من قبل حراء،فقال له جبرائيل:وراءك،لعنك الله ،فقال له:حرف أسألك عنه يا جبرئيل ،ما هذا الحدث الذي حدث منذالليلة في الأرض ؟ فقال له :ولد محمد؛فقال هللي فيه نصيب ؟ قال : لا ،قال :ففي أمّته ؟ قال : نعم .قال:رضيت .
وعن أمير المؤمنين عليقال :
لّما ولد صلى الله عليه وآله انكبّت الأصنام على الكعبة على وجوهها ،ولما حلّالليل سُمع هذا النداء من السماء
(جاء الحق وزهق الباطل ،إنّ الباطل كان زهوقاً )
وأشرقت الدنيا كلها في هذه الليلة وضحك الحجر والمدر،وسبح لله ما في السماوات والأرضين ، وبكى إبليس وقال:
خير الأمة وأفضل الخلائقوأكرم العباد وأعظم العالمين محمد..
ولقد همّ إبليس بالظعن فيالسماء لما رأى من الأعاجيب في تلك الليلة ،وكان له مقعد في السماءالثالثة،والشياطين
سيترقون السمع ،فلما رأوا العجائب أرادوا أن يسترقوا السمع،فإذا هم حُجبوا عن السماوات كلّها ،ورُموا بالشهب دلالة
(جلالة) لنبوته
منقول
تعليق