تويت
الاسباب : - لوحدثت المباهله .. لاغتالت الشيعه البلوشي كما فعلت بالهي احسان ظهير .. حتى يروجوا لعامة الشيعه ان ذلك بسبب المباهلة .
أولاً: تتخلص ايران ومن شايعها من الصداع المزمن والاحراج المستمر الذى يسببه لها معارض فى وزن وشهرة الشيخ البلوشى.
ثانياً: ترسل رسالة لا لبس فيها لكل المعارضين السنة بأن مصيرهم لن يكون افضل من احسان ظهير والبلوشى والكثيرين غيرهم.
ثالثاً: (وهذا هو الأهم) سيتوهم الكثير من المتابعين أن ماحدث للشيخ هو من جراء اللعنة التى اصابته من جراء تطاوله على معتقدات الرافضة وسوف يروج الروافض لذلك ما استطاعوا وهم محتفين فى فن الكذب والتدليس. وليس بخافى عليكم ما لذلك من أثر فى نفوس عامة الناس ولاسيما البسطاء منهم.
وأنا ممن اعجبتهم فطنة الشيخ وأدراكه بأن الحبكة والتى بالطبع اشترك فيها السماوى والنجدى لها عواقب لا تخفى على من هم فى مثل رصانة وحنكة الشيخ البلوشى (حفظه الله) وكلنا شاهدنا بأم اعيننا مدى ما أصاب الروافض وشيعتهم بسبب الحجج والبراهين التى ساقها الشيخ البلوشى (بارك الله فيه) والشيخ الخميس والذى يفخر به كل أهل السنة والجماعة فى شتى بقاع المعمورة. ولقد أدى ذلك الى استبصار الكثير من الروافض بكذب معتقدهم وهذا ما ذهب بعقل دولة الرافضة. وكذلك لقد استطاع البلوشى والخميس تبصيرنا بمدى الخطر الداهم الذى يمثله اؤلئك الضالين ومدى كرههم وحقدهم على أهل السنة والجماعة. ونحمد المولى عز وجل على أن جعل منا رجال يزودون عن دين الله وليتم الله نوره ولو كره الكافرون والمبطلون والرافضة
أولاً: تتخلص ايران ومن شايعها من الصداع المزمن والاحراج المستمر الذى يسببه لها معارض فى وزن وشهرة الشيخ البلوشى.
ثانياً: ترسل رسالة لا لبس فيها لكل المعارضين السنة بأن مصيرهم لن يكون افضل من احسان ظهير والبلوشى والكثيرين غيرهم.
ثالثاً: (وهذا هو الأهم) سيتوهم الكثير من المتابعين أن ماحدث للشيخ هو من جراء اللعنة التى اصابته من جراء تطاوله على معتقدات الرافضة وسوف يروج الروافض لذلك ما استطاعوا وهم محتفين فى فن الكذب والتدليس. وليس بخافى عليكم ما لذلك من أثر فى نفوس عامة الناس ولاسيما البسطاء منهم.
وأنا ممن اعجبتهم فطنة الشيخ وأدراكه بأن الحبكة والتى بالطبع اشترك فيها السماوى والنجدى لها عواقب لا تخفى على من هم فى مثل رصانة وحنكة الشيخ البلوشى (حفظه الله) وكلنا شاهدنا بأم اعيننا مدى ما أصاب الروافض وشيعتهم بسبب الحجج والبراهين التى ساقها الشيخ البلوشى (بارك الله فيه) والشيخ الخميس والذى يفخر به كل أهل السنة والجماعة فى شتى بقاع المعمورة. ولقد أدى ذلك الى استبصار الكثير من الروافض بكذب معتقدهم وهذا ما ذهب بعقل دولة الرافضة. وكذلك لقد استطاع البلوشى والخميس تبصيرنا بمدى الخطر الداهم الذى يمثله اؤلئك الضالين ومدى كرههم وحقدهم على أهل السنة والجماعة. ونحمد المولى عز وجل على أن جعل منا رجال يزودون عن دين الله وليتم الله نوره ولو كره الكافرون والمبطلون والرافضة
تعليق