تعد العديد من الفرق الاسلامية ومنها الشيعة (العدل) واحدا من الاصول الاعتقادية .
ويطرح هذا ألسؤال نفسه وهو ماهي الخصوصية التي ادخلت العدل كواحد من اصول المعتقد،والحال ان العدل كسائر الصفات التي يجب الايمان والاعتقاد بها فكما ان الله عادل فهو عالم وقدير وحي ومدرك وسميع وبصير .؟
والجواب.
أن العدل لايمتاز عن سائر الصفات الا ان المتكلمين من الشيعة وكذلك المعتزلة انما ادخلوه في الاصول كي يمتازو بذلك عن الاشاعرة –وهم غالبية اهل السنة – الذين ينكرون اصل العدل ،ولكنهم لاينكرون العلم والحياة والارادة و.....
وأن كانوا (الاشاعرة) لايصّرحون بان الله سبحانه ليس عادلاً،ولكنهم خالفوا في تفسير العدل فمثلا انهم يون ان الله سبحانه((لو عاقب المطيع وكافأ المسيء)) فهذا هو من عدل الله سبحانه وتعالى عما يصفون
ويطرح هذا ألسؤال نفسه وهو ماهي الخصوصية التي ادخلت العدل كواحد من اصول المعتقد،والحال ان العدل كسائر الصفات التي يجب الايمان والاعتقاد بها فكما ان الله عادل فهو عالم وقدير وحي ومدرك وسميع وبصير .؟
والجواب.
أن العدل لايمتاز عن سائر الصفات الا ان المتكلمين من الشيعة وكذلك المعتزلة انما ادخلوه في الاصول كي يمتازو بذلك عن الاشاعرة –وهم غالبية اهل السنة – الذين ينكرون اصل العدل ،ولكنهم لاينكرون العلم والحياة والارادة و.....
وأن كانوا (الاشاعرة) لايصّرحون بان الله سبحانه ليس عادلاً،ولكنهم خالفوا في تفسير العدل فمثلا انهم يون ان الله سبحانه((لو عاقب المطيع وكافأ المسيء)) فهذا هو من عدل الله سبحانه وتعالى عما يصفون
تعليق