إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل ان كل حب لعلي هو ايمان وهل ان كل بغض لعلي هو نفاق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    لم تجب على السؤالين!!!!

    - اريد اجابة واضحه ...وادلة على قولك ... واما اكلام الانشائي فامره بسيط ...

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
      لم تجب على السؤالين!!!!

      - اريد اجابة واضحه ...وادلة على قولك ... واما اكلام الانشائي فامره بسيط ...
      بسم الله الرحمن الرحيم

      تغيير الموضوع حيلة العاجز

      فموضوعكم حول حديث ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق)

      وإلى الأن لم تستطيعوا ان تاتوا بدليل على تقييد هذا الإطلاق.

      وكل ما فعلتوه هو أنكم طرحتموا حديثا آخر يتحدث عن صفات المنافقين

      ومع ذلك اجبتكم عن إشكالكم تحننا منا عليكم مع عدم علاقته بالموضوع فقلت لكم :

      الحديث الذي يتكلم عن صفات المنافقين متقوم من صفات عدة فإذا اجتمعت كل الصفات كان الإنسان بحسب الحديث المطلق منافقا.
      وإذا اتصف الإنسان ببعض هذه الصفات كان متصفا بصفة من صفات المنافقين وحديث البخاري يدل على هذا
      : «أربعٌ مَن كُنّ فيه كانَ مُنافِقاً، أو كانت فيه خَصْلَةٌ من أربعٍ كانت فيه خَصْلَةٌ منَ النّفاقِ حتى يَدَعَها: إذا حدّثَ كذَبَ، وإذا وَعَدَ أخْلَفَ، وإذا عاهَدَ غدَرَ، وإذا خاصمَ فَجَرَ».

      بينما حديث لا يبغضك إلا منافق يدل على أن البغض وحده مظهر لكون الإنسان منافقا.

      فنحن نأخذ بالادلة لا بالهوى ، فإن كانت الأدلة مطلقة غير مقيدة أخذنا باطلاقها ، وإن كانت مطلقة لها مقيدات اخذنا بتقييداتها .

      وعندنا النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حكيم والحكيم لا يقول شيئا لغوا فإن قال بالاطلاق فهو يريد الإطلاق وإن قال بالتقييد فهو يريد التقييد وإن نفى فهو يريد النفي وإن اثبت فهو يريد ألإثبات لانه حكيم.

      فهذا جوابنا كررناه عليكم اكثر من مرة إلا انكم لم تستوعبوا الجواب ، وإما انك لا تريد ان تستوعبه.

      فيا أخي من يقول بالتقييد عليه أن يأتي بالدليل سواء أكان في حديث لا يبغضك إلا منافق أو من يتصف بالكذب والخلف والخيانة

      فهل لكم دليل على التقييد حديث لا يبغضك إلا منافق ، وحديث أربع من كنا فيه كان منافقا؟

      نحن يكفينا العدم للقول بالاطلاق.

      وانتم مطالبون بالاثبات لكونكم مقيدين للحديثين.

      على العموم سنترك الموضوع للقراء و لن ابدل اكثر من هذا الوقت فقد انهينا موضوعكم منذ البداية ولكن اردنا ان نجاريكم فيما تعتقدون انه اشكال لا اقل ولا اكثر.

      وأقول لصاحب الموضوع: انقل ما كتبته لك هنا في شبكة الدفاع عن السنة بما انك وضعت هذا الموضوع هناك ليطلع عليه كل اخوتك .

      تعليق


      • #93
        مجرد استفسار بسيط ...
        لا ادري لماذا تطول في الشرح وتحوم حول الاجابات ولاتضع اجابة صريحة وواضحة لكل سؤال.

        - فلم تعلق على من فيه الصفات الاربع ويحب الامام علي . (لان الصفات تجعله منافق والحب يجعله مؤمن)
        - ومن ليست فيه الصفات الاربع ويبغض الامام علي. (لان البغض يجلعه منافق)

        فالذي افهمه من كلامك الطويل ان كلاهما منافق نفاقا اعتقاديا

        فهل هذا صحيح؟

        لا اريد شرح طويل ... اريد "صحيح" ام "غير صحيح" .. لان الشرح الطويل قد تكرر سابقا.

        تعليق


        • #94
          على رسلك يا اخ ناجي انما اخرت ردي على مداخلتك السابقة لارى ما يؤول اليه جوابك عن اسئلة الاخ عبد الرحمن
          واعدك اني ساجيبك لاحقا لابين لك مدى علميتك في الموضوع فتمهل علينا

          سألك الاخ عبد الرحمن سؤالين

          السؤال الاول /
          رجل مسلم شيعي يحب عليا حبأ جما لكنه إذا حدّثَ كذَبَ، وإذا وَعَدَ أخْلَفَ، وإذا عاهَدَ غدَرَ، وإذا خاصمَ فَجَرَ
          فهل هو مؤمن بالاعتماد على اطلاق حديث لا يحبك الا مؤمن
          ام هو منافق بالاعتماد اجتماع الصفات الاربع فيه
          ملاحظة / هكذا رجل من الممكن جدا ان يكون من هم بصفاته عديدين في الشيعة على مرة التاريخ لنفترض ان عددهم الف على مر التاريخ

          السؤال الثاني
          رجل سني يبغض عليا من غير افراط بغضا دنيويا لكنه يتمتع بكل صفات الايمان اذا حدث صدق واذا وعد اوفى واذا اؤتمن ادى واذا عاهد لا ينكث قواما صواما متصدقا رحيما وكل صقات الايمان اجتمعت به
          فهل منافق على اطلاق خديث لايبغضك الا منافق ام انه مؤمن لانتفاء صفات النفاق منه
          ملاحظة / هكذا رجل وجد منه العديد في تاريخ السنة

          بانتظار جوابك على كل سؤال على حده من دون كلام انشائي للتهرب من الاجابة

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
            على رسلك يا اخ ناجي انما اخرت ردي على مداخلتك السابقة لارى ما يؤول اليه جوابك عن اسئلة الاخ عبد الرحمن
            واعدك اني ساجيبك لاحقا لابين لك مدى علميتك في الموضوع فتمهل علينا

            سألك الاخ عبد الرحمن سؤالين

            السؤال الاول /
            رجل مسلم شيعي يحب عليا حبأ جما لكنه إذا حدّثَ كذَبَ، وإذا وَعَدَ أخْلَفَ، وإذا عاهَدَ غدَرَ، وإذا خاصمَ فَجَرَ
            فهل هو مؤمن بالاعتماد على اطلاق حديث لا يحبك الا مؤمن
            ام هو منافق بالاعتماد اجتماع الصفات الاربع فيه
            ملاحظة / هكذا رجل من الممكن جدا ان يكون من هم بصفاته عديدين في الشيعة على مرة التاريخ لنفترض ان عددهم الف على مر التاريخ

            السؤال الثاني
            رجل سني يبغض عليا من غير افراط بغضا دنيويا لكنه يتمتع بكل صفات الايمان اذا حدث صدق واذا وعد اوفى واذا اؤتمن ادى واذا عاهد لا ينكث قواما صواما متصدقا رحيما وكل صقات الايمان اجتمعت به
            فهل منافق على اطلاق خديث لايبغضك الا منافق ام انه مؤمن لانتفاء صفات النفاق منه
            ملاحظة / هكذا رجل وجد منه العديد في تاريخ السنة

            بانتظار جوابك على كل سؤال على حده من دون كلام انشائي للتهرب من الاجابة



            لا يخفى عليكم ان المراد بالشيعي هو المعتقد بالأصول الخمسة، والتي نعني بها التوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمعاد, والتي يدور عليها مدار الإيمان وعدمه كما هو المستفاد في محله, إذ المؤمن بالمعنى الأخص هو الشيعي دون غيره, ومن لم يعتقد بإمامة أهل البيت (عليهم السلام) فهو ليس مؤمناً وان كان حسب الظاهر من المسلمين وتجري عليه أحكامهم ان لم يكن ناصبياً.
            والفاسق المراد به هو العاصي في الفروع, أي الذي لم يمتثل لما أوجب الله تعالى عليه من أداء الصلاة والصوم والحج والخمس وغيرها من التكاليف , فأمره موكول إلى الله تعالى إن شاء عاقبه وإن شاء غفر له إن لم يكن ضمن معاصيه ما يوجب عليه من حق الناس كالأموال والأنفس مثلاً.

            وعلى العموم هذه المسألة ليس من متفردات الشيعة, بل كل فرقة ترى أن المعتقد بأصولها وإن كان فاسقاً هو أفضل من مؤمني الفرق الأخرى التي يخالفونها في الأصول والتي عليها - بحسب اعتقاد الفرق - مدار الإيمان وعدمه.

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
              مجرد استفسار بسيط ...
              لا ادري لماذا تطول في الشرح وتحوم حول الاجابات ولاتضع اجابة صريحة وواضحة لكل سؤال.

              - فلم تعلق على من فيه الصفات الاربع ويحب الامام علي . (لان الصفات تجعله منافق والحب يجعله مؤمن)
              - ومن ليست فيه الصفات الاربع ويبغض الامام علي. (لان البغض يجلعه منافق)

              فالذي افهمه من كلامك الطويل ان كلاهما منافق نفاقا اعتقاديا

              فهل هذا صحيح؟

              لا اريد شرح طويل ... اريد "صحيح" ام "غير صحيح" .. لان الشرح الطويل قد تكرر سابقا.

              ما فهمته من كلامي صحيح ، وكلامي هذا بحسب اطلاق الدليل.

              فالدليل الأول المطلق يقول: ( لا يبغضك إلا منافق).
              والدليل الثاني يقول (أربعٌ مَن كُنّ فيه كانَ مُنافِقاً).

              نعم يتقيد كل دليل بالنفاق العملي أو بأمر آخر بدليل مقيد ينظر له، وعند عدمه فيبقى الدليل مطلق.

              فهل لك دليل على تقييد احد الدليلين أو كلا الدليلين؟

              أخي ساقول لك شيئا:

              أنت تريد أن تنفي قولي باطلاق دليل (لا يبغضك إلا منافق )بكون حديث ( اربعة من كن فيه كان منافقا) ليس المقصود منه النفاق الإعتقادي، وهذا خطأ في النقاش العلمي ، وقد حاول قبلك النسر الذي خبط في بحث علم الأصول، بحيث اراد تقييد إطلاق هذا الدليل بوجود مقيد لدليل آخر مطلق

              فقلت له:

              (كما أنك يا زميلنا لا تريد أن تفرق بين العام الذي لا يوجد له تخصيص عندكم
              وبين العام الذي يوجد له مخصص)


              فأنت لم تأت بجديد ، وكل ما فعلته هو أنك أخذت الإشكال بعد ان دللتك عليه .

              فيا أخي وجود تقييد لدليل مطلق لا يعني تقييد دليل مطلق آخر ، فإن كان هناك دليل مقيد لحديث ( أربعة من كن فيه كان منافقا ) فهذا لا يعني أن يكون هذا الدليل مقيد لحديث ( لا يبغضك إلا منافق) لانه دليل آخر والدليل المطلق الآخر يحتاج إلى دليل مستقل يقيده أو دليل مقيد ناظر إليه بالخصوص أيضا.

              اظن انتهينا من الجواب على سؤالك الذي لا علاقة له بالموضوع والذي تريد أن تهرب من خلاله لموضوع آخر، فإن كان عندك شيء في حديث ( لا يبغضك إلا منافق ) فهاته وإلا فكل كلامك عن الحديث الآخر لا علاقة له بهذا الحديث.
              التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 25-09-2009, 04:54 PM.

              تعليق


              • #97
                المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                على رسلك يا اخ ناجي انما اخرت ردي على مداخلتك السابقة لارى ما يؤول اليه جوابك عن اسئلة الاخ عبد الرحمن
                واعدك اني ساجيبك لاحقا لابين لك مدى علميتك في الموضوع فتمهل علينا

                سألك الاخ عبد الرحمن سؤالين

                السؤال الاول /
                رجل مسلم شيعي يحب عليا حبأ جما لكنه إذا حدّثَ كذَبَ، وإذا وَعَدَ أخْلَفَ، وإذا عاهَدَ غدَرَ، وإذا خاصمَ فَجَرَ
                فهل هو مؤمن بالاعتماد على اطلاق حديث لا يحبك الا مؤمن
                ام هو منافق بالاعتماد اجتماع الصفات الاربع فيه
                ملاحظة / هكذا رجل من الممكن جدا ان يكون من هم بصفاته عديدين في الشيعة على مرة التاريخ لنفترض ان عددهم الف على مر التاريخ

                السؤال الثاني
                رجل سني يبغض عليا من غير افراط بغضا دنيويا لكنه يتمتع بكل صفات الايمان اذا حدث صدق واذا وعد اوفى واذا اؤتمن ادى واذا عاهد لا ينكث قواما صواما متصدقا رحيما وكل صقات الايمان اجتمعت به
                فهل منافق على اطلاق خديث لايبغضك الا منافق ام انه مؤمن لانتفاء صفات النفاق منه
                ملاحظة / هكذا رجل وجد منه العديد في تاريخ السنة

                بانتظار جوابك على كل سؤال على حده من دون كلام انشائي للتهرب من الاجابة
                بسم الله الرحمن الرحيم

                انت تذكرني بشخص نناقشه في هجر يحب زيادة مشاركاته ، ويحب تطويل موضوعه بالمشاركات التي لا فائدة فيها.

                لقد اجبتك على على كلأ السؤالين عدة مرات

                وقد قلت لك :

                أننا نأخذ بإطلاق الحديثين ونقول بنفاق كل الشخصين إلا إذا ورد دليل يقيد أحدهما أو يقيد كلاهما .

                فإن جاء دليل وقال أن من يحب أمير المؤمنين علي عليه السلام وإن إنطبقت عليه هذه الصفات الاربع جميعا هو مؤمن كان هذا الدليل مقيد لإطلاق حديث ( من كن فيه ) وإن لم يأت المقيد فنحن نأخذ باطلاق الدليل.



                وأقول لك كما قلت لأخيك في المشاركة السابقة:


                أخي ساقول لك شيئا:

                أنت تريد أن تنفي قولي باطلاق دليل (لا يبغضك إلا منافق )بكون حديث ( اربعة من كن فيه كان منافقا) ليس المقصود منه النفاق الإعتقادي، وهذا خطأ في النقاش العلمي ، وقد حاول قبلك النسر الذي خبط في بحث علم الأصول، بحيث اراد تقييد إطلاق هذا الدليل بوجود مقيد لدليل آخر مطلق


                فقلت له:


                إقتباس:
                (كما أنك يا زميلنا لا تريد أن تفرق بين العام الذي لا يوجد له تخصيص عندكم
                وبين العام الذي يوجد له مخصص)



                فأنت لم تأت بجديد ، وكل ما فعلته هو أنك أخذت الإشكال بعد ان دللتك عليه .

                فيا أخي وجود تقييد لدليل مطلق لا يعني تقييد دليل مطلق آخر ، فإن كان هناك دليل مقيد لحديث ( أربعة من كن فيه كان منافقا ) فهذا لا يعني أن يكون هذا الدليل مقيد لحديث ( لا يبغضك إلا منافق) لانه دليل آخر والدليل المطلق الآخر يحتاج إلى دليل مستقل يقيده أو دليل مقيد ناظر إليه بالخصوص أيضا.

                اظن انتهينا من الجواب على سؤالك الذي لا علاقة له بالموضوع والذي تريد أن تهرب من خلاله لموضوع آخر، فإن كان عندك شيء في حديث ( لا يبغضك إلا منافق ) فهاته وإلا فكل كلامك عن الحديث الآخر لا علاقة له بهذا الحديث.
                التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 25-09-2009, 05:01 PM.

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                  على رسلك يا اخ ناجي انما اخرت ردي على مداخلتك السابقة لارى ما يؤول اليه جوابك عن اسئلة الاخ عبد الرحمن
                  واعدك اني ساجيبك لاحقا لابين لك مدى علميتك في الموضوع فتمهل علينا

                  سألك الاخ عبد الرحمن سؤالين

                  السؤال الاول /
                  رجل مسلم شيعي يحب عليا حبأ جما لكنه إذا حدّثَ كذَبَ، وإذا وَعَدَ أخْلَفَ، وإذا عاهَدَ غدَرَ، وإذا خاصمَ فَجَرَ
                  فهل هو مؤمن بالاعتماد على اطلاق حديث لا يحبك الا مؤمن
                  ام هو منافق بالاعتماد اجتماع الصفات الاربع فيه
                  ملاحظة / هكذا رجل من الممكن جدا ان يكون من هم بصفاته عديدين في الشيعة على مرة التاريخ لنفترض ان عددهم الف على مر التاريخ

                  السؤال الثاني
                  رجل سني يبغض عليا من غير افراط بغضا دنيويا لكنه يتمتع بكل صفات الايمان اذا حدث صدق واذا وعد اوفى واذا اؤتمن ادى واذا عاهد لا ينكث قواما صواما متصدقا رحيما وكل صقات الايمان اجتمعت به
                  فهل منافق على اطلاق خديث لايبغضك الا منافق ام انه مؤمن لانتفاء صفات النفاق منه
                  ملاحظة / هكذا رجل وجد منه العديد في تاريخ السنة

                  بانتظار جوابك على كل سؤال على حده من دون كلام انشائي للتهرب من الاجابة
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  انت تذكرني بشخص نناقشه في هجر يحب زيادة مشاركاته ، ويحب تطويل موضوعه بالمشاركات التي لا فائدة فيها.

                  لقد اجبتك على على كلأ السؤالين عدة مرات

                  وقد قلت لك :

                  أننا نأخذ بإطلاق الحديثين ونقول بنفاق كل الشخصين إلا إذا ورد دليل يقيد أحدهما أو يقيد كلاهما .

                  فهل لك دليل على ذهذا التقييد ؟

                  وأقول لك كما قلت لأخيك في المشاركة السابقة:


                  أخي ساقول لك شيئا:

                  أنت تريد أن تنفي قولي باطلاق دليل (لا يبغضك إلا منافق )بكون حديث ( اربعة من كن فيه كان منافقا) ليس المقصود منه النفاق الإعتقادي، وهذا خطأ في النقاش العلمي ، وقد حاول قبلك النسر الذي خبط في بحث علم الأصول، بحيث اراد تقييد إطلاق هذا الدليل بوجود مقيد لدليل آخر مطلق


                  فقلت له:


                  إقتباس:
                  (كما أنك يا زميلنا لا تريد أن تفرق بين العام الذي لا يوجد له تخصيص عندكم
                  وبين العام الذي يوجد له مخصص)



                  فأنت لم تأت بجديد ، وكل ما فعلته هو أنك أخذت الإشكال بعد ان دللتك عليه .

                  فيا أخي وجود تقييد لدليل مطلق لا يعني تقييد دليل مطلق آخر ، فإن كان هناك دليل مقيد لحديث ( أربعة من كن فيه كان منافقا ) فهذا لا يعني أن يكون هذا الدليل مقيد لحديث ( لا يبغضك إلا منافق) لانه دليل آخر والدليل المطلق الآخر يحتاج إلى دليل مستقل يقيده أو دليل مقيد ناظر إليه بالخصوص أيضا.

                  اظن انتهينا من الجواب على سؤالك،

                  تعليق


                  • #99
                    احسنت يا اخ ناجي اذ اقررت ان من يحب لايكون مؤمنا اذا كان حاملا لصفات النفاق وان حب علي لاينفع لذاته
                    وبالتالي يسقط مفهوم حب علي حسنة لاتضر معها سيئة

                    وبالتالي بحسب قاعدتك فان من يحب علي يكون حبه مقيد بحب الانصار فاذا احب رجلا علي وابغض الانصار يكون منافقا واذا احب رجلا الانصار واحب علي يكون منافقا ايضا
                    فقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام
                    (3696) ــ حدَّثنا حجّاجُ بن مِنهالٍ حدَّثنا شعبةُ قال: أخبرني عَديُّ بن ثابتٍ قال: سمعتُ البَراءَ رضيَ الله عنه قال: سمعتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم ـ أو قال: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم ـ «الأنصارُ لا يُحبُّهم إلاّ مؤمن، ولا يُبغضُهم إلاّ منافق. فمن أحبَّهم أحبَّهُ الله، ومَن أبغضهم أبغضَه الله». أخرجه بخاري.

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                      احسنت يا اخ ناجي اذ اقررت ان من يحب لايكون مؤمنا اذا كان حاملا لصفات النفاق وان حب علي لاينفع لذاته
                      وبالتالي يسقط مفهوم حب علي حسنة لاتضر معها سيئة

                      وبالتالي بحسب قاعدتك فان من يحب علي يكون حبه مقيد بحب الانصار فاذا احب رجلا علي وابغض الانصار يكون منافقا واذا احب رجلا الانصار واحب علي يكون منافقا ايضا
                      وقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام
                      (3696) ــ حدَّثنا حجّاجُ بن مِنهالٍ حدَّثنا شعبةُ قال: أخبرني عَديُّ بن ثابتٍ قال: سمعتُ البَراءَ رضيَ الله عنه قال: سمعتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم ـ أو قال: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم ـ «الأنصارُ لا يُحبُّهم إلاّ مؤمن، ولا يُبغضُهم إلاّ منافق. فمن أحبَّهم أحبَّهُ الله، ومَن أبغضهم أبغضَه الله». أخرجه بخاري.
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      مشكلتكم أنكم لا تقرأون ما نكتب ، وإذا قرأتم فأنتم لا تركزون فيما نكتب وإن ركزتم فانتم لا تجيدون الفهم ( وهذا ليست سبا لك بل هو تقييم مستوى ) ، وهذه مشكلة عويصة يعاني منها الشيعي معكم .

                      فبغض النظر عن تجاوزي على تقفزك على المشاركات والإشكالات والردود التي اجيبها عليك كإثبات ان بريدة كان يحب أمير المؤمنين علي عليه السلام أكثر من ابي بكر ، وايضا توبة بريدة وتجديد إسلامه مع كل ذلك فانت تطرح إشكال اجبت عليه قبل أن تطرحه ولو كلفت نفسك عناء القراءة والتركيز لما طرحته علينا مع وجود الجواب عليه سابقا فكحل ناظرك
                      لقد قلت لكم سابقا



                      وقبل الإنتهاء من التعقيب عليك لجهلك بدليل تقييد اطلاق قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( ولا يبغضك إلا منافق )سوف اعلمك امرا يحل إشكالك إرتأيت ان اجعله في آخر المطاف

                      هناك فرق الشيء المتقوم بعدة صفات وبين الشيء المتقوم بصفة واحدة ، وما ذكرته أنت متقوم بعدة صفات، فإن تحققت الصفات كلها تحقق الموصوف وإن تحقق بعضها تحقق بعض الموصوف فمن صفات المنافق أو من خصال المنافق الكسل والكذب او خلف الوعد او خيانة الإمانة ووووو

                      (2416) ــ حدّثَنا بِشرُ بنُ خالدٍ أخبرَنا محمدُ بنُ جعفرٍ عن شُعبةَ عن سُليمانَ عن عبدِ اللهِ بنِ مُرّةَ عن مسروقٍ عن عبدِ اللهِ بنِ عمرٍو رضيَ اللهُ عنهما عنِ النبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «أربعٌ مَن كُنّ فيه كانَ مُنافِقاً، أو كانت فيه خَصْلَةٌ من أربعٍ كانت فيه خَصْلَةٌ منَ النّفاقِ حتى يَدَعَها: إذا حدّثَ كذَبَ، وإذا وَعَدَ أخْلَفَ، وإذا عاهَدَ غدَرَ، وإذا خاصمَ فَجَرَ».
                      صحيح البخاري رقم الجزء: 5 رقم الصفحة: 398


                      فهذا الحديث يدل على أنه إن تحققت الآربع صفات كان الإنسان منافقا ، وإن تحققت خصلة من الآربع كان فيه خصلة من خصال المنافق

                      بينما في قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (لا يبغضك إلا منافق ) ان النافق معلق على صفة واحدة وهي بغض أمير المؤمنين علي عليه السلام فإن تحقق ابعض تحقق النفاق من هذا الباب، وإن إنتفت هذه الصفة إنتفى النفاق من هذه الجهة ، ويمكن أن يكون من جهة اخرى كمن تكون فيه الصفات الآنفة الذكر مع عدم بغضه لأمير المؤمنين علي عليه السلام .

                      بمعنى :
                      أن الأربع صفات محققه للنفاق.
                      وأن بغض أمير المؤمنين علي عليه السلام محقق للنافق.

                      مثل ذلك مثل
                      أن سب الله تعالى محقق للكفر ، وان سب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم محقق للكفر كسبب منفصل. فلا يشترط أن يجتمع الأمرين ليكون الكفر متحققا بل يكفي احد الأسباب ليكون الكفر متحققا.

                      فأنا قلت لك منذ البداية أننا نأخذ بالادلة المطلقة إن لم يكن لها مقيدات
                      وايضا قلت لك أن بعض الاسباب تكون لوحدها سببا للنفاق أو للكفر ولا يشترط أن تجتمع الصفات ليثبت النفاق، فإذا كان بغض الإنصار جميعا نفاق فهذا سبب مستقل يختلف عن سبب النفاق ببغض أمير المؤمنين علي عليه السلام .
                      مثله مثل سب الله سبحانه وتعالى أو سب رسوله صلى الله عليه وآله وسلم أو إنكار ما يعلم بضرورته فهي اسباب مستقلة توجب الكفر لا انها اسباب مترابطة بحيث اذا سب الله كلن كان يحب النبي فإنه لا يكفر او انه كن يحب الله ويحب النبي ولكنه ينكر ما يعلم ضرورته فإنه لا يكفر ، فهو يكفر بقيامه باحد هذه الامور وإن لم ينكر الإمور الأخرى.

                      فلماذا تعود مرة اخرى وتطرح السؤال المجاب عليه سابقا؟!

                      هل هذا لحبك ان تكثر مشاركاتك أو تجعل موضوعك كثير المشاركات أم ماذا؟


                      اعتبر أن هذه اخر مشاركة لي معك في هذا الموضوع لكونك ضعيف في الحوار ، وعدم وجود وقت عندي اضيعه في توضيح الواضحات او إعادة الجواب.

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}بسم الله الرحمن الرحيم


                        أخي

                        بيان حرمة بغض أمير المؤمنين علي عليه السلام في حادثة معينة ، وبيان كون بغضه نفاق في حادثة أخرى أو في محل آخر لا يدل على أن البغض ليس نفاقا ، بل يدل على أنه حراما لكونه نفاقا فانتبه لهذه النقطة.

                        هذا كلام غير صحيح وهو اتهام للرسول بأخفاء امر خطير يؤدي الى النار في حينه عن بريدة اولا وعن الصحابة ثانيا
                        لان البيان في وقت الحاجة من الفقيه والمشرع مطلوب شرعا وعقلا
                        لكن هنا يجب ان نوضح امور
                        اولا / بريدة كان من اهل بيعة الرضوان وهو يبغض علي فكيف يشهد الله له بالايمان وهو يعلم انه يبغض عليا بغضا شديدا
                        ثانيا / خالد بن الوليد كان يبغض عليا فاذا كان بغضه من جنس النفاق فكيف يجعله رسول الله صنو لعلي في قيادة الجيش له من الطاعة على المسلمين في جيشه ما لعلي من الطاعة على المسلمين في جيشه ايضا حيث ان الرسول عليه الصلاة والسلام ارسل جيشين متساويين الى اليمن على احدهما علي قائدا وعلى الاخر خالد قائدا
                        ام ان الرسول لم يجد لا في اصحابه المنتجبين ولافي غيرهم من اهل بيته من يوليه القيادة فيولي منافقا كخالد على رقاب المسلمين
                        ثالثا / حادثة بريدة هذه وقعت قبيل حجة الوداع بايام وحديث انا كنا نعرف المنافقين ببغضهم لعلي لابد ان يكون قبل غزوة تبوك وقبل سورة التوبة لان غزوة تبوك وسورة التوبة التي تسمى بالفاضحة قد فضحت معظم المنافقين واصبحوا معروفين وبالتالي فان بغض بريدة خالد لعلي كان معروفا للمسلمين ولم يكونوا يسمون لا خالدا ولا بريدة بالمنافقين
                        والرسول ما نبه بريدة الا ان بغضه هذا لبريدة يعد نفاقا ولا امتنع من تولية خالد بن الوليد على قيادة الجيوش
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                        فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم بين في حادثة بريدة حرمة بغض أمير المؤمنين علي عليه السلام،


                        اين بيان الحرمة في الحادثة ؟ الا يمكن ان يكون نهي للكراهة
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        وقد ذكرت لك أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رد شهادة أربعة من الصحابة عدول لو شهدوا على إنسان بالزنا لجلده او رجمه ولكن لم يقبل منهم اي قول بل غضب عليهم ولم يسمع من علي عليه السلام دفاعه ، وما هذا إلا لكون علي عليه السلام لا يعصي وأن جميع الشهود شهود ضلال وإن كانوا صحابة وكانوا اربعة لا فقط أثنين.
                        رغم ان هذا العدد لم يثبت وهو ان ثبت فانه كان يجب ان يكون دافعا قويا للرسول ليظهر في الحين واللحظة ان بغض علي يعد نفاقا وكان الواجب ان لايؤخر هذا البيان لهم لانه وجود اربعة يظهر ان بغض علي كان منتشرا بين اوساطهم وبالتالي يصبح بيان وتبليغ الرسول لهم ان بغض عليا يعد نفاقا واجب على الرسول يوجبه الشرع والعقل لا ان يؤخر هذا البيان ووقت الحاجة الملحة اليه موجود


                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1


                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                        لا تستجعل ولم أقل ذلك من هواي أو من كيسي بل من روايات كتبكم فخذا هذه الرواية وكحل بها ناظرك


                        ليس كل مايروى في الكتب هو صحيح بدليل انك اتيت برواية عن كذاب هو حسين الاشقر
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                        - عن بريدة قال أبغضت عليا بغضا لم أبغضه أحدا قط قال وأحببت رجلا من قريش لم أحبه إلا على بغضه عليا قال فبعث ذلك الرجل على خيل فصحبته ما أصحبه إلا على بغضه عليا قال فأصبنا سبيا قال فكتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ابعث إلينا من يخمسه قال فبعث إلينا علينا وفي السبي وصيفة من أفضل السبي قال فخمس وقسم فخرج ورأسه يقطر فقلنا يا أبا الحسن ما هذا فقال ألم تروا إلى الوصيفة التي كانت في السبي فإني قسمت وخمست فصارت في الخمس ثم صارت في أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ثم صارت في آل علي ووقعت بها قال فكتب الرجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقلت أبعثني فبعثني مصدقا فجعلت أقرأ الكتاب وأقول صدق قال فأمسك يدي والكتاب فقال أتبغض عليا قال قلت نعم قال فلا تبغضه وإن كنت تحبه فازدد له حبا فوالذي نفس محمد بيده لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة قال فما كان من الناس أحد بعد قول النبي صلى الله عليه وسلم أحب إلي من علي
                        الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 5/93
                        خلاصة الدرجة: تفرد به بهذا السياق عبد الجليل بن عطية الفقيه أبو صالح البصري وثقه ابن معين وابن حبان
                        وقال البخاري إنما يهم في الشيء

                        2 - عن بريدة بن الحصيب قال أبغضت عليا بغضا لم أبغضه أحدا قط قال وأحببت رجلا من قريش لم أحبه إلا على بغضه عليا رضي الله عنه قال فبعث ذلك الرجل على جيش فصحبته ما صحبته إلا ببغضه عليا رضي الله عنه قال فأصبنا سبايا فكتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ابعث إلينا من يخمسه قال فبعث عليا رضي الله عنه وفي السبي وصيفة هي أفضل السبي قال فخمس وقسم فخرج ورأسه يقطر فقلنا يا أبا الحسن ما هذا قال ألم تروا إلى الوصيفة التي كانت في السبي فإني قسمت وخمست فصارت في الخمس ثم صارت في أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ثم صارت في آل علي فوقعت بها قال فكتب الرجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقلت ابعثني مصدقا قال فجعلت أقرأ الكتاب وأقول صدق قال فأمسك يدي والكتاب وقال أتبغض عليا قال قلت نعم قال فلا تبغضه وإن كنت تحبه فازدد له حبا فوالذي نفس محمد صلى الله عليه وسلم بيده لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة قال فما كان أحد من الناس بعد قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي من علي قال عبد الله يعني ابن بريدة فوالذي لا إله غيره ما بيني وبين النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث إلا أبي بريدة
                        الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/130
                        خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح غير عبد الجليل بن عطية وهو ثقة وقد صرح بالسماع وفيه لين‏‏

                        بالرغم من ان قول البخاري عن عبد الجليل انه كان فيه لين ويتوهم بعض الشيء وهو كافي لرد الاستشهاد بالرواية

                        لكني ما اعترضت على هذا اي ما اعترضت على ان بريدة قال ان عليا اصبح احب الناس اليه بعد رسول الله انما الذي اعترضت عليه وقلت ان هذا كذب على بريدة هو امرين اثنين
                        الاول قولك ان بريدة كان يفضل عليا على ابو بكر وعمر
                        وانت للاسف خلطت بين الحب وبين التفضيل
                        فانت مثلا تحب الحسين وعلي بنفس الدرجة لكنك تفضل علي علي الحسين
                        وانت مثلا تحب الرسول وعلي وفاطمة بنفس الدرجة لكنك تفضل الرسول
                        فالحب شيء والتفضيل شيء اخر
                        وبريدة كان يفضل ابو بكر وعمر بدليل وانتم لاتعدوه من الصحابة المنتتجبين الاربعة عندكم
                        والثاني الخبر المكذوب الذي في الرواية ان بريدة بايع الرسول على الاسلام ثانية

                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}

                        لعلك لا تعرف النسر ، فالنسر قل من راينا بدقته في النقاش وإن كان بالنسبة لنا ايضا متخبطا فهو اقلكم تخبطا وادقك نقاشا ومع ذلك لم يعلق على هذه الرواية لكون ما اتيت به ليس اشكالا يرد علينا .

                        فيا رجل



                        يا اخي اذا انتم تعتبرون كل الصحابة وعلماء اهل السنة والائمة الاربعة وابن تيمية وغيرهم من العلماء تعتبرونهم متخبطين فمن يكون النسر او السيد مومن ونحن الى علم اؤلئك لا نكون الا كرأس دبوس في بحر
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                        صاحب المجمع يقول فيه من لا يعرفهم ، فهل كل من لا يعرفهم يكون مجهولا عند الكل كالطبري الذي نقل الرواية.

                        ثم نفس صحاب المجمع يقول أن ابن حبان وثقه الاشقر فما بالنا نراك تأخذ بكلام صاحب المجمع وتضرب بتوثيق ابن حبان عرض الحائط؟

                        للاسف وانا لا اريد ان استعمل هذه اللفظة لكن اسمح لي ان اقول انما انت جاهل في علم الرجال وعلم الجرح والتعديل
                        لانك تجهل ان توثيق ابن حبان لايساوي شيئا اذا لم يعضده توثيق من عالم مختص اخر لدى علماء الجرح والتعديل
                        فكيف اذا تعارض توثيق ابن حبان لحسين الاشقر مع اجماع العلماء على تضعيفه

                        واسمح ان ابين مدى جهلك بهذا العلم ان انقل لك ترجمة حسين الاشقر

                        تهذيب الكمال - المزي - ج 6 - ص 366 - 369
                        : الحسين بن الحسن الأشقر الفزاري ، أبو عبد الله الكوفي .


                        . قال البخاري : فيه نظر . وقال في موضع آخر : عنده مناكير .
                        وقال أبو زرعة : منكر الحديث .
                        وقال أبو حاتم : ليس بقوي .
                        وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : غال من الشتامين للخيرة .
                        وقال أبو أحمد بن عدي : وليس كل ما يروى عنه من الحديث فيه الانكار يكون من قبله ، وربما كان من قبل من يروي عنه ، لان جماعة من ضعفاء الكوفيين يحيلون بالروايات على حسين الأشقر ، على أن حسينا هذا في حديثه بعض ما فيه
                        وذكره أبو حاتم بن حبان في كتاب " الثقات " ، وقال مات سنة ثمان ومئتين
                        . روى له النسائي حديثا واحدا ، عن شريك ، عن أشعث بن أبي الشعثاء عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو ، في النهي عن صوم أيام التشريق ، وحديثا آخر في " مسند علي

                        تهذيب التهذيب - ابن حجر - ج 2 ص 292
                        ................
                        وذكر ابن عدي له مناكير وقال في بعضها البلاء عندي من الأشقر

                        وقال النسائي والدارقطني ليس بالقوي
                        وقال الأزدي ضعيف
                        سمعت أبا يعلى قال سمعت أبا معمر الهذلي يقول الأشقر كذاب
                        وقال ابن الجنيد سمعت ابن معين ذكر الأشقر فقال كان من الشيعة الغالية قلت فكيف حديثه قال لا بأس به قلت صدوق قال نعم كتبت عنه وقال أبو أحمد الحاكم ليس بالقوي عندهم .

                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                        وإذا كنت ستضعف كل من ضفعه البعض وإن كان البعض الاخر وثقه فلن يسلم لكم احد بما فيهم البخاري الذي ضعفه من عاش في زمنه ووثقه من لم يعش في زمن.


                        لا ادري احقا ان تجهل ابسط القواعد في علم الجرح والتعديل ام انك تتجاهل متعمدا
                        فابسط قاعدة تقول ان الجرح المفسر مقدم على التعديل
                        وقد لاحظت انهم تقريبا اجمعوا على تضعيف حسين الاشقر باستثناء ابن حبان وابن معين وهما معروف انهما شديدي التساهل بالتوثيق




                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}

                        وهل انتصرت هنا لتفتح على نفسك جبهات اخرى؟!

                        إن انتهيت مني وانت رافع راية النصر فلك ان تفتح هذا الموضوع هناك وانت مرفوع الراس ، وإن ابيت إلا ان تقرع هنا وهناك فدونك ايضا هجر لترى ما يفعل بك ايضا هناك لا هنا فقط.



                        نحن لسنا في معركة لكنني اردت فتح الموضوع في هجر للفائدة فقط
                        وعلى العموم فانا عضويتي بالصل مكتوب تحتها محجوب
                        وانا لا اعرف دلالة هذه الكلمة في هجر ولا اعرف لماذا كتبوها لانه انا قبلها لم يوجه لي ولا تنبيه واحد ولاحتى مجرد اشارة
                        فانت كنت تعرف ما دلالة كلمة محجوب في هجر تخبرنا بها متفضلا
                        واذا تفضلت اكثر ان استطعت ان تعرف لنا سبب حجب عضويتنا ظلما هناك فلعلنا عملنا شيئا ونحن لا نعلم
                        هذا طبعا ان تفضلت علينا ووافقت ان تقدم لنا هذه الخدمة فاسخبرك بمعرفي هناك


                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        أولا : اولا بريدة تاب بعد قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم له احبه ولا تبغضه، ولم يدل دليل على توبة خالد.


                        الا يكفي خالد ان يوليه الرسول على رؤوس كل الجيوش منذ ان اسلم وهو يعرف بغضه لعلي
                        فهل يولي الرسول منافقا ؟؟ على رقاب المسلمين!!!
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                        ثانيا: عدم التسمية لا يدل على عدم النفاق ، فالمهم العلم و المعرفة لا التسمية، وإلا القران يتحدث عن المنافقين وإن لم يسمهم كما أن حذيفة يعرف المنافقين وإن لم يسمهم.


                        حذيفة رض كان يعرف المنافقين الذين بقوا مستورين في غزوة تبوك وارادو قتل الرسول فعلمه بهم رسول الله بشرط ان يكون ذلك سرا لذلك هو لم يسمهم والباقين الذين تخلفو في المدينة فضحتهم يورة التوبة الفاضحة جميعهم باستثناء الصحابة الثلاثة واصحاب الاعذار المرضى
                        اما التسمية فانا عنيت ان خالد وبريدة من كان مشتهر بغضهم لعلي والرسول ما تعامل مع خالد على انه منافق بدليل توليته للجيش لانه يعلم ان بغض خالد لعلي لم يكن من جنس النفاق وان كان مذموما
                        وكذلك بريدة كان مشهود له بالايمان عند الله ورسوله وعند المسلمين
                        ولم يؤثراو يعرف ان وصمه احد بالنفاق لانه كان يبغض عليا
                        وهذا دليل على ان بغضه لعلي لم يكن من جنس بغض النفاق



                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}

                        اولا: هذا القول ولا اقول دليل مردود بقول علمائكم الذين يرون الحب ليس فقط هو الميل النفسي أو بالقول فقط بل هو بالإتباع ، ولو كلفت نفسك عناء التركيز فيما نقلته لك من مشاركتنا مع النسر الذي اورد نفس هذا الاشكال قبلك لكفيتنا المؤنة

                        ولا بأس بنقلها مرة ثانية:
                        ::
                        ::
                        ونحن كذلك نقول أن حب عليا عليه السلام هو طاعته واتباعه لا مجرد الميل النفسي.

                        هذا قياس بخب علي على حب الله ورسوله
                        وهو قياس باطل مع الفارق
                        لان علي بخقيقته هو تابع وليس مشرع بذاته بينما الله مشرع ورسوله مشرع بالوحي
                        وعلي انما تابع للمشرع
                        انما حب علي هو من جنس حب المؤمن لاخيه المؤمن
                        لان مؤمن بمثل ايمان علي لايجوز لمؤمن ان يبغضه
                        ونحن مأمورين بحب كل مؤمن علي وغيره
                        ونحن مأمورين بحب الانصار لان حبهم ايمان وبغضهم نفاق
                        فهل الواجب هو اتباع الانصار ام الواجب حبهم




                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        ثانيا: حتى لو سلمنا جدلا بذلك فنقول أن الشطر الأول فيه مقيدات، فنأخذ بالمقيدات ليظهر لنا أن من يحبه ممن يؤمن بالله ويؤمن برسوله ويتبعهم لا كل من أحبه وإن كان مغاليا أو كافرا إذ الادلة قائمة على خروجهم عن الإسلام والايمان ،بينما الشطر الثاني لا مقيد له وبهذا ينحل الإشكال.


                        وهذا الذي قلناه ان المقيدات انما اتت من خارج الحديث واتت بشكل استنباطي او من خلال فهم لنصوص
                        ونحن كذلك انما نقيد النفاق الذي في الحديث من خلال الاستنباط من حالات مشابهة وقعت مثل حادثة بريدة وخالد فبريدة مؤمن بالله ورسوله بشهادة الله ولم يمنع بغضه لعلي ان يطلق عليه لفظ الايمان والرضا
                        ونقيده ايضا من خلال النصوص
                        فلو افترضنا وسألنا علي بمحاورة افتراضية
                        فقلنا يا سيدنا علي:
                        هل ان الذي يحبك هو مؤمن والذي يبغضك منافق
                        يقول : نعم ان الرسول امركم بذلك
                        فنقول له ولكننا يا سيدنا ومولانا وجدنا ان من محبيك كثيرا منهم مغالين مشركين بالله
                        فيقول رض عنه : لا انما يهلك في صنفان محب مفرط ومبغض مفرط كلاهما في النار وخير الناس فيّ حالا النمط الاوسط

                        اذا علي يقول ان الذي يحبه حب مفرط هو الذي يهلك في النار وهو غير مؤمن قطعا ويقول ان الذي يبغضه بغض مفرط ومقل له هو الذي يهلك في النار
                        ونخن نعلم ان كل منافق هوهالك في النار
                        ومبغض علي المفرط هالك في النار
                        فيكون المنافق هو من ابغض عليا بغضا مفرطا يؤدي به الى تكفيره والتقليل من شأنه كالنواصب والخوارج
                        اذا علي انه فقط الذي يغالي في بغضه هو الذي سيهلك في النار وهو المنافق

                        وهنا انتهز الفرصة لاعرف مدى فهمك لقول علي فاسألك وارجو منك الجواب
                        ماذا عنا علي بقوله (( وخير الناس في حالا هم النمط الاوسط ))
                        حيث انه قال سيهلك في صنفان محب مفرط يذهب به الحب الى غير الحق ومبغض مفرط يذهب به البغض الى غير الحق او كما قال رض
                        فهل المعني بالنمط الاوسط هم الناس الذين يحبونه حبا طبيعيا وبعضهم يبغضونه بغضا طبيعيا من غير افراط ولا تفريط
                        ام ان الوسطية تكون في الحب فقط
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1




                        على هذا لا مشكلة عندك إذا بغض أحد الصحابة بغضا ليس مفرطا، إذا البغض المذموم هو البغض المفرط .

                        نعم على ان لايكون هذا البغض بغض عقائديا دينيا لان في بعض افراد من الصحابة من كان بهم بغض وغل لافراد من الصحابة


                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        .ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}
                        ما هذا الدليل الذي تستند عليه مما لا تعرف معناه ولا تعرف مورده؟!

                        لو كنت من اهل العلم بما تقول وكان عند مستند لما تقول لبينت لنا ما لانعرفه
                        لكن من كلامك واضح انك انما اردت عدم مناقشة الدليل لقوته
                        فهات ما عندك على دليلنا

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          مشكلتكم أنكم لا تقرأون ما نكتب ، وإذا قرأتم فأنتم لا تركزون فيما نكتب وإن ركزتم فانتم لا تجيدون الفهم ( وهذا ليست سبا لك بل هو تقييم مستوى ) ، وهذه مشكلة عويصة يعاني منها الشيعي معكم .

                          فبغض النظر عن تجاوزي على تقفزك على المشاركات والإشكالات والردود التي اجيبها عليك كإثبات ان بريدة كان يحب أمير المؤمنين علي عليه السلام أكثر من ابي بكر ، وايضا توبة بريدة وتجديد إسلامه مع كل ذلك فانت تطرح إشكال اجبت عليه قبل أن تطرحه ولو كلفت نفسك عناء القراءة والتركيز لما طرحته علينا مع وجود الجواب عليه سابقا فكحل ناظرك
                          لقد قلت لكم سابقا



                          فأنا قلت لك منذ البداية أننا نأخذ بالادلة المطلقة إن لم يكن لها مقيدات
                          وايضا قلت لك أن بعض الاسباب تكون لوحدها سببا للنفاق أو للكفر ولا يشترط أن تجتمع الصفات ليثبت النفاق، فإذا كان بغض الإنصار جميعا نفاق فهذا سبب مستقل يختلف عن سبب النفاق ببغض أمير المؤمنين علي عليه السلام .
                          مثله مثل سب الله سبحانه وتعالى أو سب رسوله صلى الله عليه وآله وسلم أو إنكار ما يعلم بضرورته فهي اسباب مستقلة توجب الكفر لا انها اسباب مترابطة بحيث اذا سب الله كلن كان يحب النبي فإنه لا يكفر او انه كن يحب الله ويحب النبي ولكنه ينكر ما يعلم ضرورته فإنه لا يكفر ، فهو يكفر بقيامه باحد هذه الامور وإن لم ينكر الإمور الأخرى.

                          فلماذا تعود مرة اخرى وتطرح السؤال المجاب عليه سابقا؟!

                          هل هذا لحبك ان تكثر مشاركاتك أو تجعل موضوعك كثير المشاركات أم ماذا؟


                          اعتبر أن هذه اخر مشاركة لي معك في هذا الموضوع لكونك ضعيف في الحوار ، وعدم وجود وقت عندي اضيعه في توضيح الواضحات او إعادة الجواب.

                          على رسلك انما سألناك لغاية
                          فهلا اجبت

                          ام انك خفت ان تجيب
                          لان الشيعة يبغضون الانصار ويحبون علي
                          فماذا ستسميهم ؟؟

                          تعليق


                          • للرفع ان شاء الله

                            تعليق


                            • للرفع

                              تعليق


                              • للرفع بحول الله وقوته

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X