وبه نستعين
رغم اني قد أوردتُ هذا المضمون في مشاركة لي في أحد المواضيع الا اني اردتُ توثيقه بموضوع مستقل لأهميته ولتسهيل الوصول اليه من قِبل الاخوة الشيعة متى مادعتهم الحاجة في حواراتهم مع المخالفين.
وأجمل مافي الموضوع إن هذه النهاية جاءت على يد بروفسور سلفي متخصص في التأريخ الاسلامي ويدرّس في جامعة الملك سعود
وَاللّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ
صورة رقم (1)

صورة رقم (2)

صورة رقم (3)

ملاحظة: موقع الشرق برس بكامله لايعمل لحظة إنزال الموضوع
إذا لم تظهر صورة من الصور الثلاث نتيجة الضغط على موقع الاستضافة يمكن للاخوة الاعضاء النقر على الصورة الموجودة في المرفقات.
رغم اني قد أوردتُ هذا المضمون في مشاركة لي في أحد المواضيع الا اني اردتُ توثيقه بموضوع مستقل لأهميته ولتسهيل الوصول اليه من قِبل الاخوة الشيعة متى مادعتهم الحاجة في حواراتهم مع المخالفين.
وأجمل مافي الموضوع إن هذه النهاية جاءت على يد بروفسور سلفي متخصص في التأريخ الاسلامي ويدرّس في جامعة الملك سعود
وَاللّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ
صورة رقم (1)

صورة رقم (2)

صورة رقم (3)

ملاحظة: موقع الشرق برس بكامله لايعمل لحظة إنزال الموضوع
إذا لم تظهر صورة من الصور الثلاث نتيجة الضغط على موقع الاستضافة يمكن للاخوة الاعضاء النقر على الصورة الموجودة في المرفقات.



، فعظمَ ذلك على ابن العلقمي !! ، وكاتَبَ التاتارَ وأطمعَهم في البلاد .
: إن هلاكو لمّا وصلت إليه مكاتبة الوزير تنكَّرَ ودخل بغداد في زيّ تاجر ، واجتمع بالوزير ، وبأكابر الدولة !!!! ، وقرَّرَ القواعد معهم !!! ، ورجع إلى بلاده ، فتجهَّزَ وسار إلى بغداد في جموع عظيمة من المغل ونزلوا على الجانب الشرقي في سنة ست وخمسين وستمائة ، وخرجَ إليهم الوزير فاستوثقهم على أهله ونفسه . ثم رجعَ إلى الخليفة ، وقال : إن هذا جاء ليزوّج ابنته بابنك ، ولم يبرح به حتى أخرجه إليه ، فأنزلوه في خيمة ، وجعل الوزير يُخرج إليهم أكابر بغداد ، طائفة بعد طائفة ، حتى كملوا عند التاتار ، فوضعوا فيهم السيف ، وقُتِلوا عن آخرهم ، وقتلوا الخليفة .
تعليق