إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مرحاض كتابات ... لصاحبه اياد الزاملي (نعتذر عن الرائحة النتنة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مرحاض كتابات ... لصاحبه اياد الزاملي (نعتذر عن الرائحة النتنة)


  • #2
    بحثت فوجدت ان مواقع الالحاد او الانحراف لبعض ابناء الاقليات هي التي تشرفت بنشر مثل هذا الانحطاط !!


    بل وجدت ان اياد الزامل نفسه قام بالتسجيل في منتدياتهم لنشر قيئه عندهم ليقال له...عفية !!!


    ومن ضمن من نشروا نتن الزاملي هؤلاء

    http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=1039&page=5
    مشاركة 66

    حيث يقول الناشر تعقيبا على الجيفة الزاملية

    الكلام هذا بعد ان صدر اخيرا حذف لمقعد الاقليات من مجالس المحافضات مما يجعل تمثيلنا الان صفرا في بلدنا المحتل منذ اكثر من الف سنة..


    وعذرا لما ستقرؤونه هناك من كفر وقلة ادب !!

    فهذه هي البيئة التي تربى فيها اياد الزاملي !!


    ويبدو اننا ابتلينا بالسلسلة الايادية

    من اياد علاوي لجمال الدين ....للزاملي !!

    تعليق


    • #3
      وحتى لانبخس ابناء الاقليات ولانعمم بعض الصفات عليهم


      انقل لكم هذه المقالة التي نشروها هم رفضا للزاملي وقذارته !!

      http://www.ninweh.com/forum/index.ph...a&topic=7633.0

      الظهور العلني السافر للمدافعين عن مستنقع " كتابات " العفلقي تحت مقولة :

      " يا أعداء الشعب العراقي اتحدوا "



      وداد فاخر *

      كل ما كنت ابحث عنه في صحفي زمانه الزاملي وجدته أمامي عندما هيأ لي راديو دجلة مشكورا لقاءا غير مرحب به في برنامج ( العراق اليوم ) مع ( آية الله الزاملي ) الذي لا يفقه حرفا واحدا من لغة الصحافة ولا يفرق ( بين الچگ والبگ ) . وقد تذكرت حكاية شيخين من أشياخي المتصوفة اللذين وصلا لدرجة العرفان عندما التقى كل من الشيخ أبو سعيد أبو الخير بالفيلسوف ابن سينا سأل التلاميذ فيلسوفهم ابن سينا، كيف وجدت الشيخ؟
      فأجاب: «كلّ ما نعلمه يراه!» ، وحينما سال المريدون شيخهم أبو سعيد بعد أن انفض مجلسهما : كيف وجد ابن سينا أجاب: «كل ما نراه يعلمه!» . وهكذا هي حال العارف فهو يسعى دائما إلى معرفة الحقائق وإدراك العلوم الظاهرية والباطنية معا عن طريق الكشف والشهود والإشراق، لهذا يقال إن ما يدركه العالم والحكيم والفيلسوف عبر العقل والمنطق والاستدلال، يبصره العارف ويعاينه عن طريق الشهود والإشراق يوصله إلى عالم المعرفة عن طريق الاستدلال المعرفي .
      لكن ما شاهدته ولمسته عن قرب في برنامج( العراق اليوم ) غير ذلك تماما إذ وجدت ما رايته أمامي كما قال شاعرنا :
      قد بدلت أعلا مساكنها سفلا .. وأصبح سفلها يعلو
      وقديما قال شهيد التصوف الإلهي أبو المغيث الحسين بن منصور الملقب بالحلاج. فارسي الأصل كتب بالعربية، ولد عام 244 هجرية (858م) في بلدة البيضاء الفارسية وتوفي مقتولا عام 309 هجرية (922م) : "الحقيقة دقيقة، طرقها مضيقة، فيها نيران شهيقة، ودونها مفاوز عميقة". لذلك لم يدرك ولن يدرك محدثي في البرنامج صاحب نفايات البعث الذي يطلق عليه عنوان ( كتابات ) العلم بالمعرفة ولن يستطيع لا اليوم أو غدا التفريق بين الكرفس والبقدونس ، فكيف بالله عليكم يستطيع الحديث عن دور الصحيفة الورقية أو الالكترونية ؟. فمفتاح الحب الذي وجده الحلاج داخل قلبه واستطاع بواسطته ولوج قلوب جميع العشاق بالحب الإلهي غاب عن شخص مثل الزاملي كونه لم يستطع أن يتخلى عن أنانيته بالهرولة وراء اراذل البعث ونبذ دعوة المتشوقين للوصول للمعرفة من خلال حث الناس على الصلاح وعصيان النفس الامارّة بالسوء ونبذ الرذائل، ودعوتهم إلى اعتناق الحب الإلهي الذي يصل بالمرء إلى التوحيد الحق .
      وقد كتب يحي بن معاذ إلي أبي يزيد البسطامي : سكرت من كثرة ما شربت من كاس المحبة. فكتب إليه أبو يزيد:غيرك شرب بحور السماوات والأرض فما ارتوي بعد ، وانشدوا.(شربت الحب كاس بعد كاس...فما نفذ الشراب وما رويت) .
      فماذا شرب ( شيخنا ) الزاملي ولم يرتو غير إنه انشأ مكبا للفضلات البعثية لكي يتم تجميع كل نفايا البعث وفضلاته فيه خاصة إن النشر الورقي اقل خطرا من النشر الالكتروني لا كما يقول ( شيخنا العارف بأمور الصحافة والصحفيين آية الله الزاملي ) : بان الموقع الالكتروني لا يشكل خطورة مثله مثل الصحيفة الورقية التي تشكل خطورة اكبر علما إن الشبكة العنكبوتية قد اخترقت كافة الحواجز والجدران ودخلت البيوت في أي بقعة من بقاع العالم ، بينما لا تصل الصحيفة الورقية إلا لفئات معينة يعدون بالآلاف .
      ومن يساهم في تشجيع الإرهاب لم تدخل المحبة الإلهية قلبه بعد لا كما ردد ابن الدباغ:"إعلم أن المحبة هي أصل جميع المقامات والأحوال. إذ المقامات كلها مندرجة تحتها، فهي إما وسيلة إليها أو ثمرة من ثمراتها كالإرادة والشوق والخوف والرجاء والزهد والصبر والرضى والتوكل والتوحيد والمعرفة".
      ومثل ( آية الله الزاملي ) تحدث زميله المدافع عنه المشارك في البرنامج المسمى بـ ( المرشدي ) الذي قال بعد أن حوقل وبسمل وأعطى مثلا على الدعوى المقامة على الزاملي من قبل رئيس الوزراء بأنها تشبه إلى حد كبير المقال الذي يقول ( بان سيدنا يزيد قام بقتل سيدنا الحسين وكلاهما في الجنة ) ، فأي دين من الديانات السماوية يفرض على أتباعه أن يبشروا بنشر سياسة القتل والإرهاب بحجة حرية الكلمة كما بشر صاحبنا في تأييده لمكب النفايات العفلقي
      ( كتابات ) في برنامج ( العراق اليوم ) أو ما نشره باسم مقالات للدفاع عن طريق التسوية بموجب المقولة السابقة التي تدخل القاتل والمقتول في الجنة . وما أراه من تواد فكري وروحي بين الزاملي ورفيقه الذي دافع عنه يدعوني لأنقل قول الشيخ نجم الدين كُبرى في كتابه "فوائح الجمال وفواتح الجلال" : "نهايات المحبة بداياتُ العشق. المحبة للقلب، والعشق للروح، والسر يجمع الأحباب". لذلك فهناك سر كبير جمع المحبين وهو سر ما ظهر من حب وود في الفترة الأخيرة . لكنني لم أجد مكانا في القواميس اللغوية معنى لكلمة ( إيخاف ) التي رددها الصحفي العارف بأمور الصحافة واللغة العربية بعد أن واصل الحديث عن ( جلجلوتيه ) الغريبة معددا صفات مستنقع ( كتابات ) التي كان ولا يزال حسب رأي ( الصحفي ) المرشدي يشارك السيد المالكي في ( إرساء دعائم المصالحة الوطنية ) واعتقد بأنه كان يقصد كلمة ( إخافة ) . لكنه لم يرد على تساؤلي الذي طرحته عما نشر بمستنقع ( كتابات ) من قول بذئ أهين به كافة ممثلي الشعب العراقي من أعضاء مجلس النواب عندما كتب احدهم في المستنقع الآسن ( كتابات ) باسم مستعار (شاعر بصراوي ) حيث يقول واصفا بكل قلة الأدب جميع أعضاء البرلمان العراقي وهم من مختلف النسيج العراقي بأنهم - وناقل الكفر ليس بكافر وليعذرني الإخوة القراء - باعتبارهم إما ( مخانيث أو أولاد قحبة، ونصفهم مطايا والنصف الأخر جلاب). فهل هذه العبارة المخلة بالأدب والأخلاق جزء من عملية المصالحة الوطنية كما يقول( الصحفي) قاسم المرشدي ؟؟! .
      لكن عتبنا ينصب كثيرا على رئيس الوزراء الذي لا زال يطبق مقولة ( من أمن العقوبة أساء الأدب ) مع كل الخارجين عن القانون والمروجين للإرهاب من أعداء الشعب العراقي بعد أن سحب شكواه المرفوعة ضد مستنقع ( كتابات ) والأكثر ترددا بين الناس إن هناك تسوية جرت بغض النظر عن شتم الآخرين والتوقف عن شتم السيد المالكي وحزبه ، أي المهم أن يبقى رأس السيد رئيس الوزراء وحزبه سالما ولتعمل سكين البعث قطعا في رؤوس الآخرين . كذلك فمن المعيب أن يضم حزبه وهو حزب الشهداء بين دفتيه انتهازيين ومدافعين عن القتلة والداعين لمواصلة الإرهاب من الذين لبسوا لباس الكهنوت ونطقوا باسم الدين الحنيف كفرا .

      تعليق


      • #4
        مراحيض : مافي عندك مخزون لغوي تستخدمه للتعبير غير هذا



        ونعم الاخلاق

        ياساتر من الفاظك الكتابية

        واكيد لسانك لايختلف عن قلمك

        اسلوبك رائع

        وينطلق من بؤرة وليس من بوتقة

        تعليق


        • #5
          الان اعذرك !

          حيث وجدت ان محتوى المشاركة الاولى قد اختفى لسبب اجهله فلاارى تدخل ايا من السادة المشرفين !!


          عموما


          الموضوع مرتبط بمقال كتبه البعثي المعدو اياد الزاملي صاحب موقع كتابات الذي ارسل بعضهم ليجملوا صورته القبيحة هنا !!


          وهذا نص المقال الذي لو دخل احدهم على الرابط اعلاه لقرأه !

          ================

          مرحاض تحت القبة



          كتابات - اياد الزاملي



          سكان العراق الأصليون من آشوريين وكلدان " مسيحيون " .. صابئيون وازيدييون .. شبكيون وآخرون ، هؤلاء هم اصل العراق وملحه !
          .. اما نحن عرب وغيرهم ، جئنا لهذه البلاد ، بعضنا مهاجرا واغلبنا محتلا ، بإسم فتوحات الدين مرة وفتوحات القومية مرات !!. استوطنا هذه الأرض ، عشنا على خيراتها ، اكلنا من تربتها روينا ضمأنا من نهرييها ، استظللنا تحت نخيلها وبرتقالها وجوزها ، سرحنا في ربوعها ، قطعنا مدنها شمالها ، جنوبها !. هل كنا اوفياء لهذه الأرض ، التي آوتنا واحتضنتنا واروتنا واشبعتنا ؟ . لا ، كُنا جاحدون ، مجرمون ، اشرار !. سكانها الأصليون ، قتلناهم ، شردناهم ، ذبحناهم ، سرقنا ممتلكاتهم ، تحت عناوين شتى ، دينية ، قومية ، مناطقية ، عشائرية ! . بقوا ، تشبثوا بهذه الارض ، اول من فض بكارتها هم .. واول من زرعها هم .. واول من استوطنها هم .. واول من عمّرها هم .. واول من شرد وقتل منها هم !!. نحن احفاد اجلاف حطوا على هذه الأرض التي سميت فيما بعد " عراق " ، قطعنا ضرعها ، خربنا ارضها ، قتلنا وشردنا سكانها الأصليون !!. بعد آلاف من السنين ، شذبنا فيها اضافرنا ، عدنا فيها الى رشدنا ، لكننا لم نعترف اننا محتلون ، مجرمون ، قتلة !. اصروا على البقاء رغم جرمنا .. تشبثوا بارضهم رغم شرنا . انهم مسالمون ، كما الأرض التي حطوا فيها رحالهم اول مرة .. مؤمنون ، موحدون ، مخلصون ، شفافون ، محبون ، مجدون ، اذكياء ، نشطون . لم ينتظرون منا نحن " المحتلون " الأوباش شهادة اعتراف منا انهم اكثر سموا منا ، واكثر صدقا منا ، واكثر جمالا منا ، واكثر سلما منا . حكمناهم باسم الصحراء ، باسم جلفها وقسوتها وعطشها ورياح سمومها ، لأنهم اكثر رقيا منا واكثر جمالا منا واكثر سلما منا ، قالوا هذه الأرض للأنسان ، تسع لكل من يهاجر اليها !. لم يقاوموا بل قدموا لأجدادنا الأجلاف التمر والعنبر والبرتقال !. ماذا قدمنا لهم : قتلنا رجالهم ، رملنا نسائهم ، ايتمنا اطفالهم ومن عاش منهم دفعناهم الى الماء ، لم تعد اليابسة ملكهم .. ودفعنا بقيتهم الى الجبال ، لم تعد السهول ملكهم !!. بعد مئات من السنين صحت ضمائرنا من غفوتها الطويلة ، لكنها صحوة قصيرة بعد ان قُتّل وشرد جلهم ولم يبق منهم الا القلة في هذه الأرض قالوا : هذه ارضنا نعيش فيها ونموت !.



          في العراق الأمريكي ، استبشروا خيرا ، كما في العراق البريطاني ، وقبله في العثماني وقبل قبله في العراق الديني والقومي .. استبشروا خيرا لأنهم مسالمون ، محبون ، فهم اصل هذه الأرض .. استبشروا خيرا من عراقهم " الجديد " عراق " التغيير " عراق " السقوط " !!. قالوا سيعاد لنا اعتبارنا ، سيعترفوا بنا ، ستعاد لنا حقوقنا ، سيعتذروا منا .. تمنوا كل هذا وغيره الا انهم لم يحصدون من ارضهم الأم التي سميت عراقا بعد آلاف و آلاف من السنين غير قتلهم مرة اخرى ، تشريدهم مرة اخرى ، هدم معابدهم مرة اخرى ، سرقة محلاتهم مرة اخرى ، حتى لم يبق منهم الا بضعة آلاف قائلين لن نتركك ياارضي حتى يدفن آخر انسان منا في جوفك !.



          من بقيه منهم متشبثين بارضهم ، لم يطمعوا ويطلبوا المزيد ، نريد منكم أمن من بقى منا .. نريد منكم صوتا يمثلنا .. نريد منكم بعض وفاءا لنا ، فقد اشركناكم في ارضنا وتقاسمنا معكم خيراتها وعشنا معا تحت ظلها وشربنا سويا من ماء نهرييها !. قالوا ايضا لن نطمع باكثر مما تروه استحقاقنا ، الا انكم بخلتم علينا .. نعم بخلنا عليهم لأننا احفاد وابناء اجلاف عثنا فسادا في هذه الأرض ولم نفق من رشدنا وعدنا الى غينا !!.



          نعم بخلنا عليهم تحت قبة على مرى حجر منها جندي امريكي قادر على سحبهم جميعا وطرحهم ارضا او ضربهم على قفاهم ! .. نعم بخلنا عليهم لأننا مازلنا صحراويين ، قساة ، مجرمون ، جاحدون ! .. العراق الديني بعمامتيه السوداء والبيضاء والعراق القومي بشرواله وتخلفه والعراق المدني الأمريكي ببنطاله ورقبة عنقه وارتزاقه ، كل هؤلاء تحت تلك القبة الآسنة ، ذات الرائحة الكريهة بلحاههم الكثة وعماماتهم المزيفة وعقالهم مانع ذكائهم واصحاب البنطال ، يدعون انهم مدنيون وهم تبعيون لصحرائهم ، فهم لايقلون جلفا وصلافة وامعة عن العمامة والعقال والشروال !! . كل هؤلاء ساهموا مرة اخرى في تصفية سكان هذه الأرض الاصليون ، لكن هذه المرة تحت قبة تزكم الأنوف .. تحت قبة اقل ما يوصف عنها انها مرحاض كبير وضعتهم امريكا فيه كي تتغوط فيها عليهم . انهم جميعا يدفعون ثمة خستهم ونذالتهم وعفونتهم وتبعيتهم وعمالتهم .. وسيظلون يدفعون هذا الثمن ماداموا استطابوا البقاء في هذا المرحاض ، الذي فاحت عفونته وطافت قذارته . مهما قلنا وكتبنا بحقهم ، هم صم بكم عميٌ فهم لايتكلمون او يشعرون او يحسون بما حولهم ماداموا يقبضون ثمن ضعتهم ومهانتهم وخستهم .. بعدما قبضوا ثمن تبعيتهم وعمالتهم وخيانتهم لكل اصبع بنفسجي " مسكين " انتخبهم .. وهاهم يرتكبون ابشع تصفية في عراق ايرانهم وامريكهم " الجديد " ، ليس غريبا فهم امتداد لإجدادهم الأجلاف الذين احتلوا هذه الارض وقاموا بابشع تصفية في التاريخ في قتل وتشريد سكانها الأصليين .. هؤلاء اصحاب عمامات وشراويل وبناطيل تحت القبة اعني في مرحاضهم يتنافسون ويسرقون ويقتلون نفذوا ابشع عملية قتل في تاريخ عراقهم " الجديد " عندما صوتوا بحذف المادة 50 من قانون انتخاب مجالس المحافظات السيء الصيت وسلبوا حق سكان جميعنا من احتللنا ارضهم ندين لهم بالفضل .. ندين لهم لأنهم اكثر منا جمالا .. اكثر منا عفة ونزاهة .. اكثر منا حبا ورقة وعذوبة .. اكثر منا ولاءا واخلاصا وانتماءا لهذه الأرض التي سرقت منهم واسموها عراق .



          امريكا ستسحب يوما اعضاء هذه القبة من رقابهم كما النعاج وتبصق في وجه كل من تنكر لها ، ليس حبا بالعراق وانما ولاءا لغيره .. لأنهم تسببوا في خراب وطن كنا نحلم به وطنا واذا بنا نصحوا على خراب كبير ومرحاض قذر !

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
            مراحيض : مافي عندك مخزون لغوي تستخدمه للتعبير غير هذا



            ونعم الاخلاق

            ياساتر من الفاظك الكتابية

            واكيد لسانك لايختلف عن قلمك

            اسلوبك رائع

            وينطلق من بؤرة وليس من بوتقة
            مع الاسف اخي الكريم ان يكون نقدك نابعا من عداوة شخصية لكاتب الموضوع وليس
            لاجل كلمة الحق
            عزيزي اترك الاحقاد وليكن الكلام اكثر فائدة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سومان
              مع الاسف اخي الكريم ان يكون نقدك نابعا من عداوة شخصية لكاتب الموضوع وليس
              لاجل كلمة الحق
              عزيزي اترك الاحقاد وليكن الكلام اكثر فائدة
              الله يسامحك

              انا لا احقد

              اناقش فقط

              تعليق


              • #8

                مرحاض تحت القبة
                كتابات - اياد الزاملي

                سكان العراق الأصليون من آشوريين وكلدان " مسيحيون " .. صابئيون وازيدييون .. شبكيون وآخرون ، هؤلاء هم اصل العراق وملحه !
                .. اما نحن عرب وغيرهم ، جئنا لهذه البلاد ، بعضنا مهاجرا واغلبنا محتلا ، بإسم فتوحات الدين مرة وفتوحات القومية مرات !!. استوطنا هذه الأرض ، عشنا على خيراتها ، اكلنا من تربتها روينا ضمأنا من نهرييها ، استظللنا تحت نخيلها وبرتقالها وجوزها ، سرحنا في ربوعها ، قطعنا مدنها شمالها ، جنوبها !. هل كنا اوفياء لهذه الأرض ، التي آوتنا واحتضنتنا واروتنا واشبعتنا ؟ . لا ، كُنا جاحدون ، مجرمون ، اشرار !. سكانها الأصليون ، قتلناهم ، شردناهم ، ذبحناهم ، سرقنا ممتلكاتهم ، تحت عناوين شتى ، دينية ، قومية ، مناطقية ، عشائرية ! . بقوا ، تشبثوا بهذه الارض ، اول من فض بكارتها هم .. واول من زرعها هم .. واول من استوطنها هم .. واول من عمّرها هم .. واول من شرد وقتل منها هم !!. نحن احفاد اجلاف حطوا على هذه الأرض التي سميت فيما بعد " عراق " ، قطعنا ضرعها ، خربنا ارضها ، قتلنا وشردنا سكانها الأصليون !!. بعد آلاف من السنين ، شذبنا فيها اضافرنا ، عدنا فيها الى رشدنا ، لكننا لم نعترف اننا محتلون ، مجرمون ، قتلة !. اصروا على البقاء رغم جرمنا .. تشبثوا بارضهم رغم شرنا . انهم مسالمون ، كما الأرض التي حطوا فيها رحالهم اول مرة .. مؤمنون ، موحدون ، مخلصون ، شفافون ، محبون ، مجدون ، اذكياء ، نشطون . لم ينتظرون منا نحن " المحتلون " الأوباش شهادة اعتراف منا انهم اكثر سموا منا ، واكثر صدقا منا ، واكثر جمالا منا ، واكثر سلما منا . حكمناهم باسم الصحراء ، باسم جلفها وقسوتها وعطشها ورياح سمومها ، لأنهم اكثر رقيا منا واكثر جمالا منا واكثر سلما منا ، قالوا هذه الأرض للأنسان ، تسع لكل من يهاجر اليها !. لم يقاوموا بل قدموا لأجدادنا الأجلاف التمر والعنبر والبرتقال !. ماذا قدمنا لهم : قتلنا رجالهم ، رملنا نسائهم ، ايتمنا اطفالهم ومن عاش منهم دفعناهم الى الماء ، لم تعد اليابسة ملكهم .. ودفعنا بقيتهم الى الجبال ، لم تعد السهول ملكهم !!. بعد مئات من السنين صحت ضمائرنا من غفوتها الطويلة ، لكنها صحوة قصيرة بعد ان قُتّل وشرد جلهم ولم يبق منهم الا القلة في هذه الأرض قالوا : هذه ارضنا نعيش فيها ونموت !.
                في العراق الأمريكي ، استبشروا خيرا ، كما في العراق البريطاني ، وقبله في العثماني وقبل قبله في العراق الديني والقومي .. استبشروا خيرا لأنهم مسالمون ، محبون ، فهم اصل هذه الأرض .. استبشروا خيرا من عراقهم " الجديد " عراق " التغيير " عراق " السقوط " !!. قالوا سيعاد لنا اعتبارنا ، سيعترفوا بنا ، ستعاد لنا حقوقنا ، سيعتذروا منا .. تمنوا كل هذا وغيره الا انهم لم يحصدون من ارضهم الأم التي سميت عراقا بعد آلاف و آلاف من السنين غير قتلهم مرة اخرى ، تشريدهم مرة اخرى ، هدم معابدهم مرة اخرى ، سرقة محلاتهم مرة اخرى ، حتى لم يبق منهم الا بضعة آلاف قائلين لن نتركك ياارضي حتى يدفن آخر انسان منا في جوفك !.
                من بقيه منهم متشبثين بارضهم ، لم يطمعوا ويطلبوا المزيد ، نريد منكم أمن من بقى منا .. نريد منكم صوتا يمثلنا .. نريد منكم بعض وفاءا لنا ، فقد اشركناكم في ارضنا وتقاسمنا معكم خيراتها وعشنا معا تحت ظلها وشربنا سويا من ماء نهرييها !. قالوا ايضا لن نطمع باكثر مما تروه استحقاقنا ، الا انكم بخلتم علينا .. نعم بخلنا عليهم لأننا احفاد وابناء اجلاف عثنا فسادا في هذه الأرض ولم نفق من رشدنا وعدنا الى غينا !!.
                نعم بخلنا عليهم تحت قبة على مرى حجر منها جندي امريكي قادر على سحبهم جميعا وطرحهم ارضا او ضربهم على قفاهم ! .. نعم بخلنا عليهم لأننا مازلنا صحراويين ، قساة ، مجرمون ، جاحدون ! .. العراق الديني بعمامتيه السوداء والبيضاء والعراق القومي بشرواله وتخلفه والعراق المدني الأمريكي ببنطاله ورقبة عنقه وارتزاقه ، كل هؤلاء تحت تلك القبة الآسنة ، ذات الرائحة الكريهة بلحاههم الكثة وعماماتهم المزيفة وعقالهم مانع ذكائهم واصحاب البنطال ، يدعون انهم مدنيون وهم تبعيون لصحرائهم ، فهم لايقلون جلفا وصلافة وامعة عن العمامة والعقال والشروال !! . كل هؤلاء ساهموا مرة اخرى في تصفية سكان هذه الأرض الاصليون ، لكن هذه المرة تحت قبة تزكم الأنوف .. تحت قبة اقل ما يوصف عنها انها مرحاض كبير وضعتهم امريكا فيه كي تتغوط فيها عليهم . انهم جميعا يدفعون ثمة خستهم ونذالتهم وعفونتهم وتبعيتهم وعمالتهم .. وسيظلون يدفعون هذا الثمن ماداموا استطابوا البقاء في هذا المرحاض ، الذي فاحت عفونته وطافت قذارته . مهما قلنا وكتبنا بحقهم ، هم صم بكم عميٌ فهم لايتكلمون او يشعرون او يحسون بما حولهم ماداموا يقبضون ثمن ضعتهم ومهانتهم وخستهم .. بعدما قبضوا ثمن تبعيتهم وعمالتهم وخيانتهم لكل اصبع بنفسجي " مسكين " انتخبهم .. وهاهم يرتكبون ابشع تصفية في عراق ايرانهم وامريكهم " الجديد " ، ليس غريبا فهم امتداد لإجدادهم الأجلاف الذين احتلوا هذه الارض وقاموا بابشع تصفية في التاريخ في قتل وتشريد سكانها الأصليين .. هؤلاء اصحاب عمامات وشراويل وبناطيل تحت القبة اعني في مرحاضهم يتنافسون ويسرقون ويقتلون نفذوا ابشع عملية قتل في تاريخ عراقهم " الجديد " عندما صوتوا بحذف المادة 50 من قانون انتخاب مجالس المحافظات السيء الصيت وسلبوا حق سكان جميعنا من احتللنا ارضهم ندين لهم بالفضل .. ندين لهم لأنهم اكثر منا جمالا .. اكثر منا عفة ونزاهة .. اكثر منا حبا ورقة وعذوبة .. اكثر منا ولاءا واخلاصا وانتماءا لهذه الأرض التي سرقت منهم واسموها عراق .
                امريكا ستسحب يوما اعضاء هذه القبة من رقابهم كما النعاج وتبصق في وجه كل من تنكر لها ، ليس حبا بالعراق وانما ولاءا لغيره .. لأنهم تسببوا في خراب وطن كنا نحلم به وطنا واذا بنا نصحوا على خراب كبير ومرحاض قذر !






                اصل الموضوع ونص المقال ثانية لفضح مستنقع كتابات والزاملي ومن يدافع عنهم!

                تعليق


                • #9
                  استاذ اياد كتب الحقيقة

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X