السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله تعالى وبركاته ،
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
أحبتنا في الله والولاية ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،
قرأنا عجباً وربكم العظيم !!!
قرأنا في موضوع مِن الموضوعات هُنا في المنتدى وفي قسم ( المنبر الحُرّ ) .
فكان الموضوع هوَ :
عجباً وربكم العظيم .. ثُم عجباً .. ثُم يا له مِن عَجَب العُجاب !!!! 
فبدايةً وقبل أن نأتمِر إلى أوامِر رسولنا الأعظم
.. وأوامِر أئِمتنا الأبرار الأطهار
.. حيث قالوا :
( إن جاءكم عنّا حديث .. فأعرضوه على كتاب الله .. فإن خالفه فهوَ فِتنة .. فأضربوا به عرض الحائِط ) .
ولكِننا قبل ذلك .. فلنا إستشكالات عقلية ومنطقية جداً تضرِب هذا الذي قالوا ( كذِباً ) عن الصادق عليه السلام .. فنقول :
1) وهل يُفهَم القُرآن ويتم التدبُّر فيه إلا .. بالعقل ؟!
2) وهل يعقِله إلا العاقِلون ؟!
3) كيف جعلوا العَقل ( أبعد ) شيء عن كتاب الله .. وربّ العِزّة ( لن ) يُحاسِب أحد مِن خلقه ( إلا ) بالعقل الذي وهبهم إياه وجعله لهم أمانة رفضتها السماوات والأرض والجبال .. فأبين أن يحمِلنها .. وحملها الإنسان ؟!
4) أليس ( الغير ) عاقِل يكون .. مرفوعٌ عنه القلَم ؟!
والآن .. هيّا نُعرض هذه الرواية ( المكذوبة ) على كتاب الله .. وليس فقط .. بل بعده سنعرضها على مقولة ورواية عن إمامنا العظيم
يقول جل شأنه في كتابه الكريم :
( ان شر الدواب عِند الله الصُم البُكم الذين لا يعقلون ) ،
هذا ناهيكم عن الآيات الكثيرة والمُبينة في كتاب الله والتي هيَ كثيراً جداً فيها قوله جل شأنه ( الإستنكاري ) فيما يقول فيه :
أفلا تعقِلون ؟! أفلا يتفكّرون ؟! أفلا يتدبّرون ؟!
فكيف تجرّأوا على الصادق
.. فقالوا أنه قال : إن ( أبعد ) شيء عن كِتاب الله هوَ ( العقل ) !!!
والآن ( أيضاً ) سنأتي بمقولة إمامنا العظيم
.. لنرى ونسمع ونتدبّر ماذا قال عن ( العقل ) .. فتدبّروا .. يقول عليه السلام :
( حدِّث العاقِل بما لا يُعقَل .. فإن صدّق .. فلا عقل له ) !!!
وأخيراً أحبتنا الكِرام .. نقول :
هل تعلمون لِماذا قالوا عن ( العقل ) ما يقولونه ؟!
لكي يدعوا لـ ( غير ) الله .. فيسجدون لهم .. ولهم يكونوا راكِعون !!!
فزيّل العضو واضِع الموضوع .. بالخاتِمة للموضوع .. فقال :
ولكِن عجب العُجاب .. فنقول :
ومِن أين جاء الفاضل المُحترم الواضِعون إسمه ليدعوا له مِن ( دون ) الله .. فمِن أين جاء هوَ شخصيّاً بـ ( فِكره )
وماذا يعني ( فِكره ) ؟!
فإن تعجَب ..... !!!!
فهيّا .. لنقُل لهم جميعاً وسويّا :
ألا إنا لله وإنا إليه راجعووووووون .......
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
أحبتنا في الله والولاية ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد ،
قرأنا عجباً وربكم العظيم !!!
قرأنا في موضوع مِن الموضوعات هُنا في المنتدى وفي قسم ( المنبر الحُرّ ) .
فكان الموضوع هوَ :
المشاركة الأصلية بواسطة الراسل

فبدايةً وقبل أن نأتمِر إلى أوامِر رسولنا الأعظم


( إن جاءكم عنّا حديث .. فأعرضوه على كتاب الله .. فإن خالفه فهوَ فِتنة .. فأضربوا به عرض الحائِط ) .
ولكِننا قبل ذلك .. فلنا إستشكالات عقلية ومنطقية جداً تضرِب هذا الذي قالوا ( كذِباً ) عن الصادق عليه السلام .. فنقول :
1) وهل يُفهَم القُرآن ويتم التدبُّر فيه إلا .. بالعقل ؟!
2) وهل يعقِله إلا العاقِلون ؟!
3) كيف جعلوا العَقل ( أبعد ) شيء عن كتاب الله .. وربّ العِزّة ( لن ) يُحاسِب أحد مِن خلقه ( إلا ) بالعقل الذي وهبهم إياه وجعله لهم أمانة رفضتها السماوات والأرض والجبال .. فأبين أن يحمِلنها .. وحملها الإنسان ؟!
4) أليس ( الغير ) عاقِل يكون .. مرفوعٌ عنه القلَم ؟!
والآن .. هيّا نُعرض هذه الرواية ( المكذوبة ) على كتاب الله .. وليس فقط .. بل بعده سنعرضها على مقولة ورواية عن إمامنا العظيم


يقول جل شأنه في كتابه الكريم :
( ان شر الدواب عِند الله الصُم البُكم الذين لا يعقلون ) ،
هذا ناهيكم عن الآيات الكثيرة والمُبينة في كتاب الله والتي هيَ كثيراً جداً فيها قوله جل شأنه ( الإستنكاري ) فيما يقول فيه :
أفلا تعقِلون ؟! أفلا يتفكّرون ؟! أفلا يتدبّرون ؟!
فكيف تجرّأوا على الصادق


والآن ( أيضاً ) سنأتي بمقولة إمامنا العظيم

( حدِّث العاقِل بما لا يُعقَل .. فإن صدّق .. فلا عقل له ) !!!

وأخيراً أحبتنا الكِرام .. نقول :
هل تعلمون لِماذا قالوا عن ( العقل ) ما يقولونه ؟!
لكي يدعوا لـ ( غير ) الله .. فيسجدون لهم .. ولهم يكونوا راكِعون !!!
فزيّل العضو واضِع الموضوع .. بالخاتِمة للموضوع .. فقال :
المشاركة الأصلية بواسطة الراسل
ومِن أين جاء الفاضل المُحترم الواضِعون إسمه ليدعوا له مِن ( دون ) الله .. فمِن أين جاء هوَ شخصيّاً بـ ( فِكره )



فإن تعجَب ..... !!!!

فهيّا .. لنقُل لهم جميعاً وسويّا :
ألا إنا لله وإنا إليه راجعووووووون .......

تعليق