للأسف الشديد , سقط مير حسين موسوي أمام امتحان وتمحيص الهي, ,وسقط معه هاشمي رفسنجاني. تماما كما سقط الكثيرون مثلهم عبر مر التاريخ وخاصّة بعد وفاة رسول الله.
هاشمي رفسنجاني الرجل الذي نظر اليه الشعب الايراني بالرغم ممّا دار حوله من علامات استفهام ,على أنّه صديق الخميني ورجل من رجالات الثورة , نراه يدك أسافينه في بنيان هذه الثورة تحت شعارات طنّانة رنّانة لا تخدم الاّ أعداء الله وكأنه نسي لغايات في نفسه قوله تعالى "اعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا", بل ونسي ابسط قواعد الفقه ك"لا يدفع الضرر بضرر أكبر منه" ويااا خوفي من ان يصل به الامر الى ما وصل عليه صبحي الطفيلي في لبنان.
إن ما عجزت عن فعله امريكا تجاه ايران يفعله عنها اناس يلبسون العمامات وبدّعون الولاية لأهل البيت وهم بعيدون كل البعد وفق المعطيات العملية عن اهل البيت. وما أشبه اليوم بالأمس البعيد والقريب.
و لكنني وبالرغم من ذلك, أرى أنّ ما يحدث في ايران نعمة ورحمة الاهية, حيث يميّز الآن الخبيث من الطّيب والفاسد من الصالح وهذا ما جعل الفتنة (الجيفة) تطفو على السطح ليظهر أهلها , الامر الذي أدى ويؤدي الى أخذ الحيطة والحذر واتباع سبل العلاج بطريقة افضل وأحسن.
نصر الله الخامنئي ونجاد وايران الاسلام انه عزيز ذو انتقام
هاشمي رفسنجاني الرجل الذي نظر اليه الشعب الايراني بالرغم ممّا دار حوله من علامات استفهام ,على أنّه صديق الخميني ورجل من رجالات الثورة , نراه يدك أسافينه في بنيان هذه الثورة تحت شعارات طنّانة رنّانة لا تخدم الاّ أعداء الله وكأنه نسي لغايات في نفسه قوله تعالى "اعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا", بل ونسي ابسط قواعد الفقه ك"لا يدفع الضرر بضرر أكبر منه" ويااا خوفي من ان يصل به الامر الى ما وصل عليه صبحي الطفيلي في لبنان.
إن ما عجزت عن فعله امريكا تجاه ايران يفعله عنها اناس يلبسون العمامات وبدّعون الولاية لأهل البيت وهم بعيدون كل البعد وفق المعطيات العملية عن اهل البيت. وما أشبه اليوم بالأمس البعيد والقريب.
و لكنني وبالرغم من ذلك, أرى أنّ ما يحدث في ايران نعمة ورحمة الاهية, حيث يميّز الآن الخبيث من الطّيب والفاسد من الصالح وهذا ما جعل الفتنة (الجيفة) تطفو على السطح ليظهر أهلها , الامر الذي أدى ويؤدي الى أخذ الحيطة والحذر واتباع سبل العلاج بطريقة افضل وأحسن.
نصر الله الخامنئي ونجاد وايران الاسلام انه عزيز ذو انتقام