إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بدء العد التنازلي لبدعة عمر التراويح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    1- مشروعية صلاة التراويح فى هذا الشهر الفضيل عند السنة

    روي في باب قيام رمضان عدة روايات مسطّرة في كتب السنة ، وهي مؤكدة لشرعية صلاة التراويح بلا ريب ومنها
    صحيح مسلم ..كتاب صلاة المسافرين وقصره باب الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح
    حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن بن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه).

    وحدثنا عبد بن حميد أخبرنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم فيه بعزيمة فيقول من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر على ذلك).

    وقد روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).

    وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها )

    وهنالك روايات فى هذا المقام ونورد ايضا ما فى البخارى فى هذه الروايه التى ايضا تفيد بصلاتها جماعه

    روى البخاري عن ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أنّ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والأمر على ذلك

    2- مشروعية صلاة التراويح عند الشيعة فى المساجد وأدائها فى جماعه والزياده فى عدد ركعاتها

    عن أبي جعفر عليه السلام قال: خطب رسول الله ص الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ايها الناس إنه قد أظلكم شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، وهو شهر رمضان فرض الله صيامه وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور.

    وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله ص إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة وأنا أزيد فزيدوا

    تهذيب‏الأحكام ج : 3 ص : 57 بَابُ فَضْلِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ الصَّلَاةِ فِيهِ زِيَادَةً عَلَى النَّوَافِلِ الْمَذْكُورَةِ فِي سَائِرِ الشُّهُورِ

    محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم عن محمد بن عيسى بن عبيد عن يونس عن ابى العباس البقباق وعبيد بن زرارة عن ابي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها يقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مرارا ، قال وقال: لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان
    تهذيب الاحكام(ج3)
    4 - باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على النوافل المذكورة في سائر الشهور
    [58][71]

    وقال: لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان

    هنا اثبات لهذه السنه
    نكمل الاثباتات
    عن علي بن الحسن بن فضال عن اسماعيل بن مهران عن الحسن بن الحسن المروزي عن يونس بن عبدالرحمن عن محمد بن يحيى قال: كنت عند ابي عبدالله عليه السلام فسئل هل يزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلي بعد العتمة في مصلاه فيكثر، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلوا بصلاته فاذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله، فاذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يصلي، فاذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله وكان يصنع ذلك مرارا.تهذيب الاحكام(ج3)
    4 - باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على النوافل المذكورة في سائر الشهور
    [58][71]

    ـ محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أبي العباس البقباق وعبيد بن زرارة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها ، فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدعهم ويدخل مرارا ، الحديث .
    الكافي 4 : 154 | 2 .
    كتاب وسائل الشيعة ج 8 ص 17 ـ 48

    3- قوله نعم البدعة

    اولا: ما هي البدعة...؟؟

    للبدعة معنيان:

    1- لغوي عام وهو المحدث مطلقاً عادة أو عبادة.

    2- المعنى الشرعي خاص وهو: الزيادة في الدين أو النقصان منه الحادثان بعد الصحابة بغير إذن الشارع لا قولاً ولا فعلاً ولا صريحاً ولا إشارة ، وهي – أي البدعة في المعنى الشرعي الخاص – التي أشار إليها صلوات الله وسلامه عليه بقوله : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)(2) وقوله : (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)(3).

    فهل احدا منصف عاقل يقول بعد ان تبين ان الرسول فعلها عند الطرفين السنه والشيعه يقول انها بدعه فى الدين أي من حيث المعنى الشرعى...

    وهنا نضع حديث عمر رضي الله عنه ثانى الخلفاء المهدين..ابو بكر وعثمان وعلي رضي الله عنهم
    صحيح البخاري كتاب صلاة التراويح باب 156 الصفحة 100حديث رقم 265 :
    و عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبدالرحمن بن عبد القارئ انه قال خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان الى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقة يُصلي الرجل لنفسهِ و يصلي الرجل بصلاتهِ الرهط فقال عمر اني ارى لو جمعتُ هؤلاء على قارئ واحد لكان امثل ثم عزم فجمعهم على ابي بن كعب ثم خرجت معه ليلة اُخرى و الناس يصلون بصلاة قارئهم و قال عمر نعم البدعة هذه و التي تنامون عنها افضل من التي يقومون يريدُ آخر الليل. و كان الناس يقيمون اوله.

    لو سألت مبتدعاً من أي طائفة كانت عن فعل يفعله وينسبه إلى الدين هل يعدّه هذا المبتدع بدعة أو قربة ، فسيجيبك على الفور ( بل قربة ) ويتهم من يصف فعله بأنه بدعة بالتشدد والتنطع !

    فهل يتصور عاقل أنّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد أراد بقوله ( نعم البدعة ) المعنى الشرعي المذموم في الشرع؟!

    حتى لو كنت شيعياً لن تتصور أنّ مبتدعاً يرتضي أن يصف فعلته بالبدعة ، فكيف ونحن أمام رجل من سادة المسلمين وخيارهم شاء الشيعة ذلك أم لم يشاؤوا؟!
    إذن أراد عمر بن الخطاب رضي الله عنه من مقولته( نعم البدعه) تلك المعنى اللغوي العام.

    حيث انه ثبت عند الطرفين ان فعل عمر رضي الله عنه له اصل وهنا سنذكر سبب عدم مواضبة الرسول عليه الصلاة والسلام على صلاتها فى جماعه بعد ان صلاها فى جماعه

    روى البخاري عن ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أنّ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والأمر على ذلك

    حديث أبي ذر رضي الله عنه قال : " صمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان ، فلم يقم بنا شيئاً من الشهر حتى بقي سبع فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل ، فلما كانت السادسة لم يقم بنا ، فلما كانت الخامسة قام بنا حتى ذهب شطر الليل ، فقلت : يا رسول الله ! لو نفّلتنا قيام هذه الليلة ، فقال : " إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف حسب له قيام ليلة " فلما كانت الرابعة لم يقم ، فلما كانت الثالثة جمع أهله ونساءه والناس ، فقام بنا حتى خشينا أن يفوتنا الفلاح ، قال : قلت : وما الفلاح ؟ قال : السحور ، ثم لم يقم بنا بقية الشهر ) حديث صحيح ، أخرجه أصحاب السنن .

    وقد زالت هذه الخشية بوفاته صلى الله عليه وسلم بعد أن أكمل الله الشريعة ، وبذلك زال المعلول ، وهو ترك الجماعة في قيام رمضان ، وبقي الحكم السابق وهو مشروعية الجماعة ، ولذلك أحياها عمر رضي الله عنه كما في صحيح البخاري وغيره .

    4- البدعة كلمة حق أريد بها باطل

    قيل قديماً ( كما تدين تُدان وبالمكيال الذي تكيل يُكال لك ).

    قد بينا ان صلاة التراويح ليست بدعه بالمفهوم الشرعى وقد صلاها الرسول فى المسجد وفى جماعه ومن كتب الرافضه

    ففعل عمر لم يكن مبتدع بل له اصل..

    وقوله نعم البدعه بينا انها على سبيل اللغه بالمعنى العام وليس الخاص الشرعى..اذا ان عمر رضى الله عنه لم يحدث شئ ليس له اصل..

    ويبقى ان نعرف هذه الاستقامه عند الشيعه فى الدين والتبجح بان هذه بدعه لا ياخذ بها ونريد ان نحاكمهم فى (كلمة الحق التى اريد بها باطل) حيث انكم ابعد ما يكون من سنة المصطفى عليه الصلاة السلام وما اكثر البدع فى دينكم..

    من تجمع فى الحسينيات للطم والتطبير تجلدون ظهوركم وتضربون رؤسكم...فهل هذا من دين الله فى شئ ام انكم استحثتموها واصبحت شعيره من شعائر الله وقربه من القربات

    والاجتماع فى المساجد للقيام لله ليست قربه بل بدعه رغم ان ثبوت صلاة التراويح جماعه فى المسجد ثابته فى كتبكم الا ان اللطم والتطبير والنياحه من الامور التى ثابت النهى عنها الا انكم تفعلونها وتجعلونها قربه لله

    الا ساء ما تحكمون


    وهنا نموذج اخرى من ابتداع الشيعه ومحدثاتهم

    ابتداع الشيعة الإثني عشرية لعيد النيروز:

    النيروز لم يكن في يوم من الأيام من أعياد المسلمين بل هو من أعياد المجوس ، ومن المحزن حقيقة أن يدّعي الشيعة الإثني عشرية أنّ الاحتفال بهذا العيد وتقديسه كان من مستحسنات علي رضي الله عنه وأرضاه – برأه الله من ذلك.

    ذكر ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه المذكور ما نصه

    ( وأتى علي عليه السلام بهدية النيروز ، فقال عليه السلام: ما هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين ، اليوم النيروز ، فقال عليه السلام: اصنعوا لنا كل يوم نيروزاً )(20)

    وفي وسائل‏الشيعة ج : 3 ص : 335 نجد باباً بعنوان ( باب استحباب غُسل يوم النيروز ) فيه هذه الرواية:

    عن المُعلّى بن خُنيس عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك .. الحديث !

    وفي وسائل‏الشيعة ج : 8 ص : 172 أيضاً وتحت باب ( استحباب صلاة يوم النيروز والغسل فيه والصوم ولبس أنظف الثياب والطيب وتعظيمه وصب الماء فيه ) نجد هذه الرواية:

    عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك وتطيب بأطيب طيبك ، وتكون ذلك اليوم صائماً ، فإذا صليت النوافل والظهر والعصر فصلّ بعد ذلك أربع ركعات تقرأ في أول كل ركعة فاتحة الكتاب وعشر مرات إنا أنزلناه في ليلة القدر ، وفي الثانية فاتحة الكتاب وعشر مرات قل يا أيها الكافرون ، وفي الثالثة فاتحة الكتاب وعشر مرات قل هو الله أحد ، وفي الرابعة فاتحة الكتاب وعشر مرات المعوذتين ، وتسجد بعد فراغك من الركعات سجددة الشكر وتدعو فيها يُغفر لك ذنوب خمسين سنة !!

    وفيه أيضاً ج : 10 ص : 468 تحت باب (استحباب صوم يوم النيروز والغُسل فيه ولبس أنظف الثياب والطيب ) نجد الرواية التالية:

    عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك وتطيب بأطيب طيبك وتكون ذلك اليوم صائماً .. الحديث !

    هكذا يكون الاستحداث في الدين مفتوح على مصراعيه ما دام المتحدّث عنه ليس عمر بن الخطاب رضى الله عنه

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى
      1- مشروعية صلاة التراويح فى هذا الشهر الفضيل عند السنة

      روي في باب قيام رمضان عدة روايات مسطّرة في كتب السنة ، وهي مؤكدة لشرعية صلاة التراويح بلا ريب ومنها
      صحيح مسلم ..كتاب صلاة المسافرين وقصره باب الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح
      حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن بن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه).

      وحدثنا عبد بن حميد أخبرنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم فيه بعزيمة فيقول من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر على ذلك).

      وقد روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).

      وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها )

      وهنالك روايات فى هذا المقام ونورد ايضا ما فى البخارى فى هذه الروايه التى ايضا تفيد بصلاتها جماعه

      روى البخاري عن ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أنّ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والأمر على ذلك

      2- مشروعية صلاة التراويح عند الشيعة فى المساجد وأدائها فى جماعه والزياده فى عدد ركعاتها

      عن أبي جعفر عليه السلام قال: خطب رسول الله ص الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ايها الناس إنه قد أظلكم شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، وهو شهر رمضان فرض الله صيامه وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور.

      وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله ص إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة وأنا أزيد فزيدوا

      تهذيب‏الأحكام ج : 3 ص : 57 بَابُ فَضْلِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ الصَّلَاةِ فِيهِ زِيَادَةً عَلَى النَّوَافِلِ الْمَذْكُورَةِ فِي سَائِرِ الشُّهُورِ

      محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم عن محمد بن عيسى بن عبيد عن يونس عن ابى العباس البقباق وعبيد بن زرارة عن ابي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها يقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مرارا ، قال وقال: لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان
      تهذيب الاحكام(ج3)
      4 - باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على النوافل المذكورة في سائر الشهور
      [58][71]

      وقال: لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان

      هنا اثبات لهذه السنه
      نكمل الاثباتات
      عن علي بن الحسن بن فضال عن اسماعيل بن مهران عن الحسن بن الحسن المروزي عن يونس بن عبدالرحمن عن محمد بن يحيى قال: كنت عند ابي عبدالله عليه السلام فسئل هل يزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلي بعد العتمة في مصلاه فيكثر، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلوا بصلاته فاذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله، فاذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يصلي، فاذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله وكان يصنع ذلك مرارا.تهذيب الاحكام(ج3)
      4 - باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على النوافل المذكورة في سائر الشهور
      [58][71]

      ـ محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أبي العباس البقباق وعبيد بن زرارة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها ، فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدعهم ويدخل مرارا ، الحديث .
      الكافي 4 : 154 | 2 .
      كتاب وسائل الشيعة ج 8 ص 17 ـ 48

      3- قوله نعم البدعة

      اولا: ما هي البدعة...؟؟

      للبدعة معنيان:

      1- لغوي عام وهو المحدث مطلقاً عادة أو عبادة.

      2- المعنى الشرعي خاص وهو: الزيادة في الدين أو النقصان منه الحادثان بعد الصحابة بغير إذن الشارع لا قولاً ولا فعلاً ولا صريحاً ولا إشارة ، وهي – أي البدعة في المعنى الشرعي الخاص – التي أشار إليها صلوات الله وسلامه عليه بقوله : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)(2) وقوله : (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)(3).

      فهل احدا منصف عاقل يقول بعد ان تبين ان الرسول فعلها عند الطرفين السنه والشيعه يقول انها بدعه فى الدين أي من حيث المعنى الشرعى...

      وهنا نضع حديث عمر رضي الله عنه ثانى الخلفاء المهدين..ابو بكر وعثمان وعلي رضي الله عنهم
      صحيح البخاري كتاب صلاة التراويح باب 156 الصفحة 100حديث رقم 265 :
      و عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبدالرحمن بن عبد القارئ انه قال خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان الى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقة يُصلي الرجل لنفسهِ و يصلي الرجل بصلاتهِ الرهط فقال عمر اني ارى لو جمعتُ هؤلاء على قارئ واحد لكان امثل ثم عزم فجمعهم على ابي بن كعب ثم خرجت معه ليلة اُخرى و الناس يصلون بصلاة قارئهم و قال عمر نعم البدعة هذه و التي تنامون عنها افضل من التي يقومون يريدُ آخر الليل. و كان الناس يقيمون اوله.

      لو سألت مبتدعاً من أي طائفة كانت عن فعل يفعله وينسبه إلى الدين هل يعدّه هذا المبتدع بدعة أو قربة ، فسيجيبك على الفور ( بل قربة ) ويتهم من يصف فعله بأنه بدعة بالتشدد والتنطع !

      فهل يتصور عاقل أنّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد أراد بقوله ( نعم البدعة ) المعنى الشرعي المذموم في الشرع؟!

      حتى لو كنت شيعياً لن تتصور أنّ مبتدعاً يرتضي أن يصف فعلته بالبدعة ، فكيف ونحن أمام رجل من سادة المسلمين وخيارهم شاء الشيعة ذلك أم لم يشاؤوا؟!
      إذن أراد عمر بن الخطاب رضي الله عنه من مقولته( نعم البدعه) تلك المعنى اللغوي العام.

      حيث انه ثبت عند الطرفين ان فعل عمر رضي الله عنه له اصل وهنا سنذكر سبب عدم مواضبة الرسول عليه الصلاة والسلام على صلاتها فى جماعه بعد ان صلاها فى جماعه

      روى البخاري عن ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أنّ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والأمر على ذلك

      حديث أبي ذر رضي الله عنه قال : " صمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان ، فلم يقم بنا شيئاً من الشهر حتى بقي سبع فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل ، فلما كانت السادسة لم يقم بنا ، فلما كانت الخامسة قام بنا حتى ذهب شطر الليل ، فقلت : يا رسول الله ! لو نفّلتنا قيام هذه الليلة ، فقال : " إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف حسب له قيام ليلة " فلما كانت الرابعة لم يقم ، فلما كانت الثالثة جمع أهله ونساءه والناس ، فقام بنا حتى خشينا أن يفوتنا الفلاح ، قال : قلت : وما الفلاح ؟ قال : السحور ، ثم لم يقم بنا بقية الشهر ) حديث صحيح ، أخرجه أصحاب السنن .

      وقد زالت هذه الخشية بوفاته صلى الله عليه وسلم بعد أن أكمل الله الشريعة ، وبذلك زال المعلول ، وهو ترك الجماعة في قيام رمضان ، وبقي الحكم السابق وهو مشروعية الجماعة ، ولذلك أحياها عمر رضي الله عنه كما في صحيح البخاري وغيره .

      4- البدعة كلمة حق أريد بها باطل

      قيل قديماً ( كما تدين تُدان وبالمكيال الذي تكيل يُكال لك ).

      قد بينا ان صلاة التراويح ليست بدعه بالمفهوم الشرعى وقد صلاها الرسول فى المسجد وفى جماعه ومن كتب الرافضه

      ففعل عمر لم يكن مبتدع بل له اصل..

      وقوله نعم البدعه بينا انها على سبيل اللغه بالمعنى العام وليس الخاص الشرعى..اذا ان عمر رضى الله عنه لم يحدث شئ ليس له اصل..

      ويبقى ان نعرف هذه الاستقامه عند الشيعه فى الدين والتبجح بان هذه بدعه لا ياخذ بها ونريد ان نحاكمهم فى (كلمة الحق التى اريد بها باطل) حيث انكم ابعد ما يكون من سنة المصطفى عليه الصلاة السلام وما اكثر البدع فى دينكم..

      من تجمع فى الحسينيات للطم والتطبير تجلدون ظهوركم وتضربون رؤسكم...فهل هذا من دين الله فى شئ ام انكم استحثتموها واصبحت شعيره من شعائر الله وقربه من القربات

      والاجتماع فى المساجد للقيام لله ليست قربه بل بدعه رغم ان ثبوت صلاة التراويح جماعه فى المسجد ثابته فى كتبكم الا ان اللطم والتطبير والنياحه من الامور التى ثابت النهى عنها الا انكم تفعلونها وتجعلونها قربه لله

      الا ساء ما تحكمون


      وهنا نموذج اخرى من ابتداع الشيعه ومحدثاتهم

      ابتداع الشيعة الإثني عشرية لعيد النيروز:

      النيروز لم يكن في يوم من الأيام من أعياد المسلمين بل هو من أعياد المجوس ، ومن المحزن حقيقة أن يدّعي الشيعة الإثني عشرية أنّ الاحتفال بهذا العيد وتقديسه كان من مستحسنات علي رضي الله عنه وأرضاه – برأه الله من ذلك.

      ذكر ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه المذكور ما نصه

      ( وأتى علي عليه السلام بهدية النيروز ، فقال عليه السلام: ما هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين ، اليوم النيروز ، فقال عليه السلام: اصنعوا لنا كل يوم نيروزاً )(20)

      وفي وسائل‏الشيعة ج : 3 ص : 335 نجد باباً بعنوان ( باب استحباب غُسل يوم النيروز ) فيه هذه الرواية:

      عن المُعلّى بن خُنيس عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك .. الحديث !

      وفي وسائل‏الشيعة ج : 8 ص : 172 أيضاً وتحت باب ( استحباب صلاة يوم النيروز والغسل فيه والصوم ولبس أنظف الثياب والطيب وتعظيمه وصب الماء فيه ) نجد هذه الرواية:

      عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك وتطيب بأطيب طيبك ، وتكون ذلك اليوم صائماً ، فإذا صليت النوافل والظهر والعصر فصلّ بعد ذلك أربع ركعات تقرأ في أول كل ركعة فاتحة الكتاب وعشر مرات إنا أنزلناه في ليلة القدر ، وفي الثانية فاتحة الكتاب وعشر مرات قل يا أيها الكافرون ، وفي الثالثة فاتحة الكتاب وعشر مرات قل هو الله أحد ، وفي الرابعة فاتحة الكتاب وعشر مرات المعوذتين ، وتسجد بعد فراغك من الركعات سجددة الشكر وتدعو فيها يُغفر لك ذنوب خمسين سنة !!

      وفيه أيضاً ج : 10 ص : 468 تحت باب (استحباب صوم يوم النيروز والغُسل فيه ولبس أنظف الثياب والطيب ) نجد الرواية التالية:

      عن الصادق عليه السلام في يوم النيروز قال: إذا كان يوم النيروز فاغتسل والبس أنظف ثيابك وتطيب بأطيب طيبك وتكون ذلك اليوم صائماً .. الحديث !

      هكذا يكون الاستحداث في الدين مفتوح على مصراعيه ما دام المتحدّث عنه ليس عمر بن الخطاب رضى الله عنه
      مشكور على مشاركتك الرائعة.
      الظاهر أنهم لا يفرقون بين البدعة والسنة،لنمشي معهم خطوة خطوة عسانا نكسب معاهم ثواب:
      نبدأ أولا بتعريف معنى البدعة ثم الادلة على مشروعيتها عند اهل السنة

      المعنى اللغوى للبدعه:

      .قال الخليل: البدع، إحداث شيء لم يكن له من قبل خلق ولا ذكر ولا معرفة... البدع: الشيء الذي يكون أوّلاً في كلّ أمر كما قال الله: (ما كنتُ بدعاً من الرّسل) أي لست بأوّل مرسل، والبدعة اسم ما ابتدع من الدين وغيره، والبدعة ما استحدث بعد رسول الله من الأهواء والأعمال

      وقال ابن فارس: البدع له أصلان، ابتداء الشي وصنعه لا عن مثال، والآخر الانقطاع والكلال.

      والمقصود في المقام هو المعنى الأول.

      وقال الراغب: الإبداع إنشاء صنعة بلا احتذاء ولا اقتداء، والبدعة في المذهب، إيراد قول لم يستنّ قائلها وفاعلها بصاحب الشريعة وأماثلها المتقدّمة وأصولها المتقنة

      ثانيا: المعنى الاصطلاحى للبدعه


      وساكتفى بذكر تعريف الامام الشاطبى فى كتابه العظيم " الاعتصام"
      قال" هى طريقة فى الدين مخترعة تضاهى الشرعية يقضد بالسلوك عليها ما يقصد بالطريقة الشرعية "
      مشروعية صلاة التراويح عند اهل السنة

      روى البخاري عن ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أنّ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والأمر على ذلك... البخارى باب صلاة التراويح

      ففي هذا دلالة صريحة على أنّ رسول الله صلوات الله وسلامه عليه قد صلى التراويح جماعة ، لكنه خشي المداومة عليها كي لا تُفرض عليهم.

      فكون عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد أقامها جماعة من جديد لا يعني أنه ابتدع شيئاً جديداً بعد أن لم يكن.

      يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله:

      * وأما قيام رمضان فإنّ رسول الله سنه لأمته وصلى بهم جماعة عدة ليال وكانوا على عهده يصلون جماعة وفرادى لكن لم يداوموا على جماعة واحدة لئلا تفرض عليهم فلما مات النبى صلى الله عليه وسلم إستقرت الشريعة فلما كان عمر رضى الله عنه جمعهم على إمام واحد وهو أبى بن كعب الذى جمع الناس عليها بأمر عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، وعمر رضى الله عنه هو من الخلفاء الراشدين حيث يقول ( عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى عضوا عليها بالنواجذ (يعنى الأضراس لأنها أعظم فى القوة ، وهذا الذى فعله هو سنة لكنه قال نعمت البدعة هذه فإنها بدعة فى اللغة لكونهم فعلوا مالم يكونوا يفعلونه فى حياة رسول الله يعنى من الإجتماع على مثل هذه وهى سنة من الشريعة.. مجموع الفتاوى جزء 22 صفحة 234

      ويقول أيضاً:

      * وهذا الاجتماع العام لما لم يكن قد فعل سمّاه بدعة في اللغة ، وليس ذلك بدعة شرعية ، فإنّ البدعة الشرعية التي هي ضلالة هي ما فُعل بغير دليل شرعي كاستحباب ما لم يحبه الله ، وإيجاب ما لم يوجبه الله ، وتحريم ما لم يحرمه الله ، فلا بد مع الفعل من اعتقاد يخالف الشريعة ، وإلا فلو عمل الإنسان فعلاً محرّماً يعتقد تحريمه لم يقل: إنه بدعة .. مختصر منهاج السنة النبوية2.. 862

      ويقول أيضاً:

      *وكان النبى قيامه بالليل هو وتره يصلى بالليل فى رمضان وغير رمضان احدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة ركعة لكن كان يصليها طوالا ، فلما كان ذلك يشق على الناس قام بهم أبى بن كعب فى زمن عمر بن الخطاب عشرين ركعة يوتر بعدها ويخفف فيها القيام فكان تضعيف العدد عوضا عن طول القيام وكان بعض السلف يقوم أربعين ركعة فيكون قيامها أخف ويوتر بعدها بثلاث وكان بعضهم يقوم بست وثلاثين ركعة يوتر بعدها وقيامهم المعروف عنهم بعد العشاء الآخرة ..مجموع الفتاوى 23... 120

      وقد روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور .

      وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها ...المستدرك


      تعليق


      • #18
        الظاهر أنهم لا يفرقون بين البدعة والسنة :


        يا للتهريج
        عمر بنفسه أطلق على التراويح بدعة بقوله :

        نعم البدعة هذه !!!!!!!!!

        و أنتم تطلقون عليها سُنّة!!!!!!!

        بالطبع فأنتم أتباع سُنّة عمر !

        تعليق


        • #19
          اللهم العن ابن الصهاك كم احدث في دين الله وغيّر سننه واحلّ الحرام وحرّم الحلال وان المصائب التي توالت على الامة من اقصاء ال البيت عن مقامهم والتمزق الاسلامي الى عصرنا الحديث والكوارث والحروب التي حلّت بالامة اصلها كلمة (و ان) التي جرت الويلات على الامة ونحن الشيعه مافيه من شتات وظلم وهوان واستضعاف اصلها عمر لعنه الله وكلمتة (و ان)

          تعليق


          • #20
            لم أكن أود الرد عليك لأسلوبك في الحوار ،لكنني مع ذلك رأيت أن أنسف شبهتك ...............
            يا منافق انا لم اتعد عليك بل انت
            هنا
            رددت ما قالة البحري
            منافق
            وانت لم ترد الا على رواية المجلسي
            فباقي الروايات تأكد بان امير المؤمنين(ع) كان ينهى عنها

            تعليق


            • #21
              المدعو مودة لم تأتي بشيء يأكد صلاة التراويح

              واما ما اتيت به من كتبنا
              فيا رجل صلاة التراويخ هي صلاة الف ركعة النافلة في شهر رمضان
              وورد في فضل صلاة الألف ركعة فضل كثير ، ولكن الخليفة عمر بن الخطاب أضاف إلى هذه النافلة ( الجماعة )، أي أنها تصلّى جماعة لا فرادى!

              فافهم...
              محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أبي العباس البقباق وعبيد بن زرارة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها ، فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدعهم ويدخل مرارا ، الحديث .
              اقرا جيدا فرسول الله(ص) كان يدعهم
              لانها بدعة
              فالصلاة جماعة هي البدعة من بدع عمر

              قول لشيخك شكرا فقد اكد انها بدعة


              1- مشروعية صلاة التراويح فى هذا الشهر الفضيل عند السنة
              اقرأ من قال بانها ليست من سنة الرسول(ص)
              وقال اخرون بانها من بدعة عمر
              - نص الباجي والسيوطي والكتواري وغيرهم على أن أوّل من سن التراويح عمر بن الخطاب سنة أربع عشرة .
              (راجع محاضرة الأوائل ص 149) .


              2- إن أول من جمع الناس على التراويح عمر .
              (نفس المصدر ص 98 . وشرح المواهب للزرقاني) .


              3- إن إقامة النوافل بالجماعات في شهر رمضان من محدثات عمر وأنها بدعة حسنة .
              (راجع طرح التثريب 3/92) .
              وراجع كذلك في كون صلاة التراويح ليست سنة نبوية :

              (الاستيعاب لابن عبد البر 2/460 ، وتاريخ الخلفاء ص 137 ، والأوائل للعسكري ص 112 ، والطبقات الكبرى لابن سعد 3/281 ، وصحيح البخاري كتاب الصوم صلاة التراويح 3/58 ، وصحيح مسلم 1/523 حديث 759 كتاب الصلاة باب الترغيب في قيام رمضان) .

              فهل يتصور عاقل أنّ عمر بن الخطاب قد أراد بقوله ( نعم البدعة ) المعنى الشرعي المذموم في الشرع؟!
              حتى لو كنت شيعياً لن تتصور أنّ مبتدعاً يرتضي أن يصف فعلته بالبدعة ، فكيف ونحن أمام رجل من سادة المسلمين وخيارهم شاء الشيعة ذلك أم لم يشاؤوا؟
              يا رجل يبدو انك نسيت ان ابن صهاك غبي جدا
              فالبطة .....
              وهو اعترف بغباءه عدة مرات
              وخصوصا امام امير المؤمنين(ع) والفاروق والصديق

              واما قولك سادة المسلمين

              لا تعيدها فقد اموت

              تعليق


              • #22
                مرة اخرى سلم على شيخك وقل له شكرا

                تعليق


                • #23
                  [QUOTE][أقول لاخواني هذه الرواية ضعيفة واليك حكم المجلسي والبهبودي عليها:
                  المجلسي: ضعيف على المشهور 25 / 130 ، البهبودي: ضعيف
                  /QUOTE]


                  لاحول ولاقوة الاله بالله العلي العظيم ويستمر التدليس والكذب من الوهابية

                  ولكن نحن لكم بالمرصاد

                  يقول الوهابي ان العلامة المجلسي حكم بضعف الرواية على المشهور ولكن الوهابي المدلس بتر تكملة كلام العلامة المجلسي

                  اليكم التكملة ::

                  المصدر // مراة العقول في شرح اخبار ال الرسول
                  المؤلف // العلامة المجلسي

                  الجزء 25 الصفحة و131 و 132 وليس 130 كما يقول المدلس

                  [الحديث الحادي و العشرون‏] خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام‏
                  (1) (الحديث الحادي و العشرون):
                  الخبر مختلف فيه بسليم، و على هذه النسخة لعل فيه إرسالا إذ لم يعهد برواية إبراهيم بن عثمان و هو أبو أيوب الخراز عن سليم، و قد مر مثل هذا السند مرارا عن إبراهيم بن عمر اليماني عن أبان بن أبي عياش عن سليم، و لعله سقط من النساخ، فالخبر ضعيف على المشهور، لكن عندي معتبر، لوجوه ذكرها محمد بن سليمان في كتاب منتخب البصائر و غيره.
                  قوله عليه السلام:" إن أخوف"
                  (2) مشتق من المبني للمفعول على خلاف القياس كأشهر.
                  قوله عليه السلام:" عمل"
                  (3) قال ابن ميثم قائم مقام الخبر من قبيل استعمال المضاف إليه مقام المضاف أي اليوم يوم عمل أو وقت عمل.
                  قوله عليه السلام:" قد ترحلت"
                  (4) قال الفيروزآبادي: ارتحل القوم عن المكان انتقلوا كترحلوا شبه عليه السلام انقضاء العمر شيئا فشيئا و نقص لذاتها بترحلها و إدبارها، و قرب الموت يوما فيوما بترحلها و إقبالها.
                  قوله عليه السلام:" إنما بدء وقوع الفتن"
                  (5) إلخ، قد مر في كتاب العقل هذا الجزء

                  مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏25، ص: 132

                  من الخبر بسند صحيح عن الباقر عليه السلام، و فيه" أيها الناس إنما بدء وقوع الفتن أهواء تتبع، و أحكام تبتدع يخالف فيها كتاب الله".
                  قوله عليه السلام:" من هذا ضغث"))


                  الاستنتاجات ///
                  1- ان الرواية صحيحة عند العلامة المجلسي وهذا بتره ودلس عليه ابن الكذوب
                  2- ان الرواية مرسلة عند بعض اهل العلم ولكن للرواية طريق اخر صحيح عندهم

                  3- اذن الرواية صحيحة بطرقها المختلفة عند العلامة المجلسي وعند باقي العلماء

                  تعليق


                  • #24
                    بارك الله فيك أخي صوت الهداية

                    انشاء نعود لكشف سلسلة تدليسات الوهابي الكذوب منتحل التشيع

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
                      بارك الله فيك أخي صوت الهداية

                      انشاء نعود لكشف سلسلة تدليسات الوهابي الكذوب منتحل التشيع
                      وبكم يبارك الرحمن حبيبنا ذوالفقار

                      والله ماحاورت وهابيا في هذا المنتدى الا ووجدته مدلسا

                      تعليق


                      • #26
                        يرررررررررررررفع

                        تعليق


                        • #27
                          احسنت اخي صوت الهداية
                          كان يريد خداعي فأنا لا املك الكتب

                          فالحمد لله على كشفه اخي

                          تعليق


                          • #28
                            واما ما اتيت به من كتبنا
                            فيا رجل صلاة التراويخ هي صلاة الف ركعة النافلة في شهر رمضان
                            وورد في فضل صلاة الألف ركعة فضل كثير ، ولكن الخليفة عمر بن الخطاب أضاف إلى هذه النافلة ( الجماعة )، أي أنها تصلّى جماعة لا فرادى!
                            ومن هو عمر حتى يضيف وينقص

                            وهذا تحدي لرسول الله

                            وأن النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" كان قد نهى عنها وإليك ما رواه البخاري : حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال : حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن يسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" اتخذ حجرة قال : حسبت إنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناسٌ من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد ، فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم ، فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة . البخاري كتاب الصلاة باب صلاة الليل 186:1 دار الفكر

                            تعليق


                            • #29
                              إقامة صلاة التراويح جماعة :
                              من المتفق عليه بين الفقهاء وجود نوافل خاصّة بشهر رمضان المبارك في الشريعة المقدّسة ، فهي سُنّة مؤكدة ، وإنّ أوّل من عمل بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقد قال : (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدّم من ذنبه1)..

                              (1) صحيح البخاري 3 : 58 باب فضل من قام رمضان رقم 2008 . صحيح مسلم 2 : 176 باب الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح
                              لكن النقاش في جواز إقامتها جماعة ، هل هي سُنّة أم بدعة ؟
                              1 ـ سأل زرارة ومحمد بن مسلم والفضيل أبا جعفر الباقر وأبا عبد الله (الصادق) عليهما السلام عن الصلاة في شهر رمضان نافلة بالليل جماعة ، فقالا إنّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا صلّى العشاء الآخرة انصرف إلى منزله ثم يخرج من آخر الليل إلى المسجد فيقوم فيصلي ، فخرج في أوّل ليلة من شهر رمضان ليصلّي كما كان يصلّي ، فاصطف الناس خلفهُ فهرب منهم الى بيته وتركهم ، ففعلوا ذلك ثلاث ليال فقام صلى الله عليه وآله وسلم في اليوم الثالث على منبره فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال : أيُّها الناس إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في جماعة بدعة ، وصلاة الضحى بدعة ، ألا فلا تجتمعوا ليلاً في شهر رمضان لصلاة الليل ولا تصلّوا صلاة الضحى ، فإنّ تلك معصية ، ألا فإن كلّ بدعة ضلالة ، وكلّ ضلالة سبيلها إلى النار . ثم نزل صلى الله عليه وآله وسلم وهو يقول : قليل في سُنّة خير من كثير في بدعة) (1).
                              2 ـ عن عبيد بن زرارة عن الاِمام الصادق عليه السلام قال : (كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلّى العتمة صلّى بعدها ، يقوم الناس خلفهُ فيدخل ويدعهم ، ثم يخرج أيضاً فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مرار) (2).

                              (1) الفقيه ، للصدوق 2 : 87 | 1 باب 45 الصلاة في شهر رمضان .
                              (2) تهذيب الاحكام ، للطوسي 3 : 61 | 208 باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه .



                              3 ـ روى البخاري قال : (حدثني يحيى بن بكير : حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب : أخبرني عروة : أنَّ عائشة أخبرته أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خرج ليلة في جوف الليل فصلّى في المسجد ، وصلّى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا ، فاجتمع أكثر منهم ، فصلّى فصلّوا معه ، فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة . فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فصلّى فصلَّوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح ، فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال : أما بعد فإنّه لم يخف عليّ مكانكم ولكني خشيتُ أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها ، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والاَمر على ذلك) (1).
                              4 ـ
                              وجاء في كنز العمال : (سُئل عمر عن الصلاة في المسجد فقال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (الفريضة في المسجد ، والتطوّع في البيت) (2).
                              5 ـ وجاء في المغني لابن قدامة : (وقال مالك والشافعي : قيام رمضان لمن قوي في البيت أحب الينا لما روى زيد بن ثابت قال : احتجر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حجيرة بخصفة أو حصير ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيها فتتبع إليه رجال وجاؤوا يُصلّون بصلاته ، قال : ثم جاؤوا ليلة فحضروا ، وأبطأ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عنهم ، فلم يخرج إليهم ، فرفعوا أصواتهم ، وحصبوا الباب ، فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مغضباً فقال : (ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنّه سيكتب عليكم ، فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإنَّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة) (3).
                              ومن خلال التأمل في الروايات المتقدمة تراها أجمعت على النهي عن أداء صلاة التراويح جماعة ، غاية الاَمر أنَّ بعض الروايات أرجعت النهي إلى أسباب خشية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن (تكتب عليهم) أي أنْ تفرض عليهم فتكون جزءاً من التشريع بتلك الكيفية .
                              1) أي على ترك الجماعة في صلاة التراويح ، صحيح البخاري 3 : 58 باب فضل من قام رمضان، ونحوه 2 : 63 باب التهجد بالليل . صحيح مسلم 6 : 41 .
                              (2) كنز العمّال ، لعلاء الدين الهندي 8 : 384 | 23363 .
                              (3) المغني ، لموفق الدين بن قدامة 1 : 800

                              وأرجعت روايات أُخرى أمر النهي إلى أنَّ إقامتها جماعة (بدعة) بنص قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في رواية زرارة ومحمد بن مسلم والفضيل ، وأنَّ إقامتها منفردة في البيت أفضل من إقامتها في المسجد ، وذهب إلى ذلك أيضاً مالك والشافعي كما في رواية المغني التي تقدّمت .
                              واتفقت أغلب الروايات على أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم توفي والتراويح تقام فرادى وليس جماعة

                              تعليق


                              • #30
                                وأن النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" كان قد نهى عنها وإليك ما رواه البخاري : حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال : حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن يسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" اتخذ حجرة قال : حسبت إنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناسٌ من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد ، فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم ، فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة . البخاري كتاب الصلاة باب صلاة الليل 186:1 دار الفكر

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
                                استجابة 1
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
                                ردود 0
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
                                ردود 17
                                1,554 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X