( يعرفوننعمت الله ثم يُنكرونها واكثرهم الكافِرون ) !!
حبذا لو ذكرت لنا من أنكرها؟
أما التكفير فلو كنت أنا قائل الآية لتم تجميد عضويتي كما فعل المراقب 8 حينما قلت لأحد الاعضاء المغالين في بغض الصحابة رضوان الله عليهم:"ليغيظ بهم الكفار"،لكن طالما أنه من المخالفين فيتم التساهل معه.
ما عليش،نكتفي بالجواب على سؤالنا أعلاه.
انظر لعالمكم الفيض الكاشاني ( المتوفي 1091 هـ ) ماذا يقول بعد أن ذكر الروايات التي استدل بها على تحريف القرآن ، والتي نقلها من أوثق المصادر المعتمدة عندهم ، خرج بالنتيجة التالية فقال :
(( والمستفاد من هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت عليهم السلام أن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بل منه ماهو خلاف ما أنزل الله ، ومنه ما هو مغير محرف ، وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة منها اسم علي عليه السلام ، في كثير من المواضع ، ومنها لفظةآل محمدصلى الله عليه وآله وسلم غير مرة ، ومنها أسماء المنافقين في مواضعها ، ومنها غير ذلك ، وأنه ليس أيضا على الترتبيب المرضي عند الله ، وعند رسول صلى الله عليه وآله وسلم )) - تفسير الصافي 1/49 منشورات الاعلمي ـ بيروت ، ومنشورات الصدر - طهران.
ننتظر منكم حكم قائل هذا الكلام،هل يؤمن بالتحريف أم لا؟وما هو حكمه؟
قال أيضا عالمكم أبو الحسن العاملي في المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 (وهذا التفسير مقدمه لتفسير " البرهان " للبحراني ط دار الكتب العلمية - قم - ايران.
"التغيير الذي وقع غير مخل بالمقصود كثيرا كحذف اسم علي وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم وحذف أسماء المنافقين وحذف بعض الآيات وكتمانه ونحو ذلك"
وقال أيضا عالمكمعلي بن إبراهيم القميفي تفسيره ( ج1/37 دار السرور. بيروت ) :
"وأما ما هو محرف فهو :
*قوله : (( لكن الله يشهد بما أنزل إليك في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون )) (النساء : 166)
*وقوله ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته )) ( المائدة : 67 )
*وقوله : (( إن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم )) (النساء : 168)
*وقوله : (( وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون )) (الشعراء 227) *وقوله : (( ولو ترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت )) ( الأنعام : 93)
* ملاحظة : قامت دار الأعلمي - بيروت في طباعة تفسير القمي لكنها حذفت مقدمة الكتاب للسيد طيب الموسوي لأنه صرح بالعلماء الذين طعنوا في القرآن من الشيعة.
* أخي المسلم أنت تعلم أن كلمة (( في علي )) (( آل محمد )) ليستا في القرآن الكريم.
انظر لعالمكم الفيض الكاشاني ( المتوفي 1091 هـ ) ماذا يقول بعد أن ذكر الروايات التي استدل بها على تحريف القرآن ، والتي نقلها من أوثق المصادر المعتمدة عندهم ، خرج بالنتيجة التالية فقال :
(( والمستفاد من هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت عليهم السلام أن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بل منه ماهو خلاف ما أنزل الله ، ومنه ما هو مغير محرف ، وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة منها اسم علي عليه السلام ، في كثير من المواضع ، ومنها لفظةآل محمدصلى الله عليه وآله وسلم غير مرة ، ومنها أسماء المنافقين في مواضعها ، ومنها غير ذلك ، وأنه ليس أيضا على الترتبيب المرضي عند الله ، وعند رسول صلى الله عليه وآله وسلم )) - تفسير الصافي 1/49 منشورات الاعلمي ـ بيروت ، ومنشورات الصدر - طهران.
ننتظر منكم حكم قائل هذا الكلام،هل يؤمن بالتحريف أم لا؟وما هو حكمه؟
قلنا لكم ياناعقين الفيض الكاشاني لا يؤمن بالتحريف
الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
- رأي محمد الفيض الكاشاني :قال الله عزوجل وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد استفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده .
- بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله قالأقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي ( (ص) ) والأئمة ( (ع) ) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله.
قال أيضا عالمكم أبو الحسن العاملي في المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 (وهذا التفسير مقدمه لتفسير " البرهان " للبحراني ط دار الكتب العلمية - قم - ايران. "التغيير الذي وقع غير مخل بالمقصود كثيرا كحذف اسم علي وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم وحذف أسماء المنافقين وحذف بعض الآيات وكتمانه ونحو ذلك"
وكذلك ياناعق العاملي لا يؤمن بالتحريف
السيد العاملي - في مفتاح الكرامة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ).
- السيد العاملي :والعادة تقضي بالتواتر في تفاصيل القرآن من أجزائه وألفاظه وحركاته وسكناته ووضعه في محله ، لتوفر الدواعي على نقله من المقر لكونه أصلا لجميع الأحكام ، والمنكر لإبطاله لكونه معجزاً . فلا يعبأ بخلاف من خالف أو شك في المقام .
- الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي :ومن له تتبع في التاريخ يعلم علماً يقيناً بأن القرآن ثبت بغاية التواتر ، وبنقل آلف من الصحابة ، وأن القرآن كان مجموعاً في عهد رسول الله ( ص ) .
وقال أيضا عالمكمعلي بن إبراهيم القميفي تفسيره ( ج1/37 دار السرور. بيروت ) :
"وأما ما هو محرف فهو :
*قوله : (( لكن الله يشهد بما أنزل إليك في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون )) (النساء : 166)
*وقوله ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته )) ( المائدة : 67 )
*وقوله : (( إن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم )) (النساء : 168)
*وقوله : (( وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون )) (الشعراء 227) *وقوله : (( ولو ترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت )) ( الأنعام : 93)
* ملاحظة : قامت دار الأعلمي - بيروت في طباعة تفسير القمي لكنها حذفت مقدمة الكتاب للسيد طيب الموسوي لأنه صرح بالعلماء الذين طعنوا في القرآن من الشيعة.
* أخي المسلم أنت تعلم أن كلمة (( في علي )) (( آل محمد )) ليستا في القرآن الكريم.
وكذلك ياناعق القمي لا يؤمن بالتحريف
علي بن إبراهيم القمي- تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )
علي بن إبراهيم القمي
: وهذا بخلاف القرآن الحكيم فان مكتوبا مدونا في زمان الرسول (ص) عند امير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوبا متفرقا على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع اجماع الفريقين على ان ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على اعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على اعلانه القويم القديم قل لئن اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا .
________________
الآن إن فتحت مواضيع التحريف فسأبلغ المشرفين حتى يغلقوا مواضيعك ويغلقوا هذا الموضوع
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الكريم واهل بيته وأصحابه أجمعين،وبعد:
قال الشاعر:ألا لا يجهلن أحد علينا
وأرددها الآن مع المدعو ذو الفقار المسكين الذي ينقل عن غيره بلا فهم وانما آلة نسخ وحاطب ليل وسأعطيكم الدليل:
أولا أنا قلت:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
قال أيضا عالمكم أبو الحسن العاملي في المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 (وهذا التفسير مقدمه لتفسير " البرهان " للبحراني ط دار الكتب العلمية - قم - ايران.
"التغيير الذي وقع غير مخل بالمقصود كثيرا كحذف اسم علي وآل محمد صلى الله عليه وآله وسلم وحذف أسماء المنافقين وحذف بعض الآيات وكتمانه ونحو ذلك"
فكان جواب المدعو ذو الفقار كالتالي:
المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
وكذلك ياناعق العاملي لا يؤمن بالتحريف
السيد العاملي - في مفتاح الكرامة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ).
- السيد العاملي :والعادة تقضي بالتواتر في تفاصيل القرآن من أجزائه وألفاظه وحركاته وسكناته ووضعه في محله ، لتوفر الدواعي على نقله من المقر لكونه أصلا لجميع الأحكام ، والمنكر لإبطاله لكونه معجزاً . فلا يعبأ بخلاف من خالف أو شك في المقام .
- الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي :ومن له تتبع في التاريخ يعلم علماً يقيناً بأن القرآن ثبت بغاية التواتر ، وبنقل آلف من الصحابة ، وأن القرآن كان مجموعاً في عهد رسول الله ( ص ) .
قال المسكين فعلا:السيد العاملي لا يؤمن بالتحريف،من أين أتيت بذلك يا عبقري ؟
1-قال العبقري:في مفتاح الكرامة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ) 2-قال العبقري:الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي
ربما اخواني لا يعلمون ما فعل عبقرينا ،حاطب الليل،أنا أتيت بقول عالم اسمه أبو الحسن العاملي
الشيخ أبو الحسن الشريف الفتوني العاملي ( قدس سره )
( 1070 هـ ـ 1138 هـ )
أما عبقرينا فمسكين راج جاب كلام عالم آخر اسمه
السيد محمّد جواد الحسيني العاملي ( قدس سره )
( 1164 هـ ـ 1226 هـ )
صاحب كتاب مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلاّمة .
ثم ثنى عبقرينا بكلام عالم آخر اسمه:
الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي
( 1033 هـ ـ 1104 هـ )
اذن من هو الناعق ،الذي يكذب أم الصدوق،وهذه تنبيك عن الباقي،وأنصحك بالتأكد قبل النقل لكيلا تجعل من نفسك أضحوكة.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الكريم واهل بيته وأصحابه أجمعين،وبعد:
قال الشاعر:ألا لا يجهلن أحد علينا
وأرددها الآن مع المدعو ذو الفقار المسكين الذي ينقل عن غيره بلا فهم وانما آلة نسخ وحاطب ليل وسأعطيكم الدليل:
أولا أنا قلت:
فكان جواب المدعو ذو الفقار كالتالي:
قال المسكين فعلا:السيد العاملي لا يؤمن بالتحريف،من أين أتيت بذلك يا عبقري ؟
1-قال العبقري:في مفتاح الكرامة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ) 2-قال العبقري:الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي
ربما اخواني لا يعلمون ما فعل عبقرينا ،حاطب الليل،أنا أتيت بقول عالم اسمه أبو الحسن العاملي
الشيخ أبو الحسن الشريف الفتوني العاملي ( قدس سره )
( 1070 هـ ـ 1138 هـ )
أما عبقرينا فمسكين راج جاب كلام عالم آخر اسمه
السيد محمّد جواد الحسيني العاملي ( قدس سره )
( 1164 هـ ـ 1226 هـ )
صاحب كتاب مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلاّمة .
ثم ثنى عبقرينا بكلام عالم آخر اسمه:
الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي
( 1033 هـ ـ 1104 هـ )
اذن من هو الناعق ،الذي يكذب أم الصدوق،وهذه تنبيك عن الباقي،وأنصحك بالتأكد قبل النقل لكيلا تجعل من نفسك أضحوكة.
زين بابا شوي شوي لا يطق لك عرق ونبتلي فيك _______________
الآن عليك أن تغلق فمك بقضية تحريف القرآن وإلا سوف نفضح أقوال علمائك الذين صرحوا أن القرآن فيه أخطاء
والمصيبة العظمى أن أحد صحابتهم يقول أن المعوذتين ليستا من القرآن
لكن هذا صحابي فيجب التجاوز عن ذلك لأنه فوق قانون العدل الإلهي (فعلا مهزلة)
أما الشيعة فلا من يطعن في القرآن منهم يجب تكفيره وإخراجه من الملة ____________
زين بابا شوي شوي لا يطق لك عرق ونبتلي فيك _______________
الآن عليك أن تغلق فمك بقضية تحريف القرآن وإلا سوف نفضح أقوال علمائك الذين صرحوا أن القرآن فيه أخطاء
والمصيبة العظمى أن أحد صحابتهم يقول أن المعوذتين ليستا من القرآن
لكن هذا صحابي فيجب التجاوز عن ذلك لأنه فوق قانون العدل الإلهي (فعلا مهزلة)
أما الشيعة فلا من يطعن في القرآن منهم يجب تكفيره وإخراجه من الملة ____________
اللهم لا حسد،فعلا أنت في حال لا تحسد عليه بعد فضح كذبك،لماذا لم تعلق على كذبتك التي فضحتها ،أما الموضوع فهو عن لفظة "علي" و "آل محمد" ونقصها من القرآن الكريم بزعم من ذكرت،اذا كان واحد من أهل السنة والجماعة قال بذلك فتفضل واذكره لنا ،أما التحريف فليس موضوعنا يا عبقري.
تعليق