مرة المرات قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذر
يا أبا ذر لو قلنا لك أن الإمام علي شرب الخمر..!! ماذا تقول؟
قال أبا ذر : علي لا يشرب الخمر..!
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لو قلنا لك أن الإمام علي شرب الخمر ماذا تقول؟
قال : أمير المؤمنين لا يشرب الخمر!
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم بارك الله فيك يا أبا ذر اجلس
ومن ثم نادى سلمان..
قال يا سلمان ماذا تقول لو قلنا لك أن الإمام علي شرب الخمر؟
قال سلمان: أقول أن الخمر حلال
لأن علي مع الحق والحق مع علي
هنا يتبين لنا قوة إيمان سلمان رضوان الله تعالى عليه
ويتبيــن أن أمير المؤمنين عليه السلام لا يفعل محرم مطلقا
وطبعا ليس جزافا قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم سلمان منا آل البيت
الرواية من كتاب الأيام الحسينية للتستري
منقولة بتصرف
++++++++++++++++
قيل لإمامنا الصادق (عليه السلام) : ما أكثر ما أسمع منك سيدي ذكر سلمان الفارسي !.. فقال : لا تقل سلمان الفارسي ، ولكن قل : سلمان المحمدي ، أتدري ما كثرة ذكري له ؟..
قلت : لا ، قال : لثلاث خلال :
إحداها : وإيثاره هوى أمير المؤمنين (عليه السلام) على هوى نفسه .
والثانية : حبّه الفقراء واختياره إياهم على أهل الثروة والعدد .
والثالثة : حبه العلم والعلماء ، إنّ سلمان كان عبداً صالحاً حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين
أمالي الطوسي ص260
يا أبا ذر لو قلنا لك أن الإمام علي شرب الخمر..!! ماذا تقول؟
قال أبا ذر : علي لا يشرب الخمر..!
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لو قلنا لك أن الإمام علي شرب الخمر ماذا تقول؟
قال : أمير المؤمنين لا يشرب الخمر!
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم بارك الله فيك يا أبا ذر اجلس
ومن ثم نادى سلمان..
قال يا سلمان ماذا تقول لو قلنا لك أن الإمام علي شرب الخمر؟
قال سلمان: أقول أن الخمر حلال
لأن علي مع الحق والحق مع علي
هنا يتبين لنا قوة إيمان سلمان رضوان الله تعالى عليه
ويتبيــن أن أمير المؤمنين عليه السلام لا يفعل محرم مطلقا
وطبعا ليس جزافا قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم سلمان منا آل البيت
الرواية من كتاب الأيام الحسينية للتستري
منقولة بتصرف
++++++++++++++++
قيل لإمامنا الصادق (عليه السلام) : ما أكثر ما أسمع منك سيدي ذكر سلمان الفارسي !.. فقال : لا تقل سلمان الفارسي ، ولكن قل : سلمان المحمدي ، أتدري ما كثرة ذكري له ؟..
قلت : لا ، قال : لثلاث خلال :
إحداها : وإيثاره هوى أمير المؤمنين (عليه السلام) على هوى نفسه .
والثانية : حبّه الفقراء واختياره إياهم على أهل الثروة والعدد .
والثالثة : حبه العلم والعلماء ، إنّ سلمان كان عبداً صالحاً حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين
أمالي الطوسي ص260
تعليق