تويت
هكذا رايت بعيني وبكيت لما جرى على زوار الامام الحسين ع في الشعبانيه
من عاش واقع الزيارة الشعبانيه لهذا العام يصل الى نتيجة مهمه الاوهي ان الذين رفعوا شعار- نحن الحسينيون- قد فشلوا في ارضاء الله تعالى في خدمة زوار الامام الحسين ع وانهم اغضبوا الامام المهدي ع صاحب المناسبه عن طريق سلوكهم وتصرفاتهم السيئة مع زوار الامام الحسين ع الذين قدموا من كل مكان في العراق الا انهم اصطدموا بحقيقة -الحسينيون الجدد- في السلطة والحكومة الذين لا يعترفون باي حق لزوار الحسين ع عليهم ولا لكرامة الزوار ولا لصرخاتهم من واقع الخدمات السئ
والا ياسادتي
كيف نفهم ترك الزوار الكرام بين مطرقة الحر الشديد وسندان عدم وجود الخدمات الانسانيه في مدينه كربلاء المقدسة والتي لم ترضي طموح احد ولم تعد تسمن اوتغني من جوع
الاتستطيع الحكومة المركزيه او حتى الحكومه المحليه ان تضع خطة صحيحة لالية نقل الزوار الى ديارهم بعد الزيارة
لاتقل لي انها خصصت الاف السيارات للنقل
وانا ومعي مئات الالاف من الزوار نقول لك والله لم نرى حتى مئة سيارة ولا اربعين ممن ادعت الحكومة انها وفرتها
بعض الزوار الذي تاذى كثيرا لانه اتى من الناصرية مشيا على الاقدام وهي تبعد عن كربلاء اكثرمن 300كم عاد الى منطقة طويريج مشيا على الاقدام اكثلا من 20 كم عن كربلاء وهو يقول – الله يرضه شنو كاص مرجع مشي-ويعني بكلامه اني جئت مشيا وساعود الى اهلي مشيا على الاقدام فهل يرضى الله تعالى
فاين الحكومه وسياراتها عن لوعة والم زوار الامام الحسين ع وعن بكاء اطفالهم ولوعة نساءهم
اما ماجرى على النساء فلا يوصف من التعب والنصب والذله التي لايقبلها شريف ابدا وهن يزاحمن الرجال هذه تسقط عباءتها عن كتفها والاخرى تعصر حتى يغمى عليها واخرى فقدت بنتها ورابعة صعدت في سيارة وزوجها في اخرىوهي تستغيث بالله على المسؤولين في الحكومة
اما مشكله فقدان الماء الصالح للشرب والمبرد وقلة الطعام وعدم وجود اماكن للتخلى فهي مشاكل كبيرة لدى الزائرين
الا تستطيع الحكومه ان توفر الغذاء على حسابها للزوار
ولماذا تلقى الحكومة بثقل الزيارة على مواكب خدمة المدنيين الطوعية
واين الماء البارد للزوار واين مخيمات المبيت
هل يعقل ان زوار الحسين ع الاشراف يفترشون التراب وينامون بلا غطاء او مكان محترم ياويهم والحكومة تلعب باموالهم و يبني مسؤوليها العمارات في دبي
نقول للحكومه اتقي الله ولا تؤذي زوار الامام الحسين ع فانتم رايتم حال من اذى الزوار وفكروا جيدا ايها المسؤؤلون بتقديم واقع خدمى وصحي وانساني جيد للزوار واتركوا العقول العسكريه التى اساسها نفذ ثم ناقش
واعلموا ان زوار الامام الحسين ع ليسوا بخدم اوعبيد لديكم وانما هم اشرف منكم لدى الله تعالى فاتقوا الله وانتقام الامام الحسين منكم
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون
من عاش واقع الزيارة الشعبانيه لهذا العام يصل الى نتيجة مهمه الاوهي ان الذين رفعوا شعار- نحن الحسينيون- قد فشلوا في ارضاء الله تعالى في خدمة زوار الامام الحسين ع وانهم اغضبوا الامام المهدي ع صاحب المناسبه عن طريق سلوكهم وتصرفاتهم السيئة مع زوار الامام الحسين ع الذين قدموا من كل مكان في العراق الا انهم اصطدموا بحقيقة -الحسينيون الجدد- في السلطة والحكومة الذين لا يعترفون باي حق لزوار الحسين ع عليهم ولا لكرامة الزوار ولا لصرخاتهم من واقع الخدمات السئ
والا ياسادتي
كيف نفهم ترك الزوار الكرام بين مطرقة الحر الشديد وسندان عدم وجود الخدمات الانسانيه في مدينه كربلاء المقدسة والتي لم ترضي طموح احد ولم تعد تسمن اوتغني من جوع
الاتستطيع الحكومة المركزيه او حتى الحكومه المحليه ان تضع خطة صحيحة لالية نقل الزوار الى ديارهم بعد الزيارة
لاتقل لي انها خصصت الاف السيارات للنقل
وانا ومعي مئات الالاف من الزوار نقول لك والله لم نرى حتى مئة سيارة ولا اربعين ممن ادعت الحكومة انها وفرتها
بعض الزوار الذي تاذى كثيرا لانه اتى من الناصرية مشيا على الاقدام وهي تبعد عن كربلاء اكثرمن 300كم عاد الى منطقة طويريج مشيا على الاقدام اكثلا من 20 كم عن كربلاء وهو يقول – الله يرضه شنو كاص مرجع مشي-ويعني بكلامه اني جئت مشيا وساعود الى اهلي مشيا على الاقدام فهل يرضى الله تعالى
فاين الحكومه وسياراتها عن لوعة والم زوار الامام الحسين ع وعن بكاء اطفالهم ولوعة نساءهم
اما ماجرى على النساء فلا يوصف من التعب والنصب والذله التي لايقبلها شريف ابدا وهن يزاحمن الرجال هذه تسقط عباءتها عن كتفها والاخرى تعصر حتى يغمى عليها واخرى فقدت بنتها ورابعة صعدت في سيارة وزوجها في اخرىوهي تستغيث بالله على المسؤولين في الحكومة
اما مشكله فقدان الماء الصالح للشرب والمبرد وقلة الطعام وعدم وجود اماكن للتخلى فهي مشاكل كبيرة لدى الزائرين
الا تستطيع الحكومه ان توفر الغذاء على حسابها للزوار
ولماذا تلقى الحكومة بثقل الزيارة على مواكب خدمة المدنيين الطوعية
واين الماء البارد للزوار واين مخيمات المبيت
هل يعقل ان زوار الحسين ع الاشراف يفترشون التراب وينامون بلا غطاء او مكان محترم ياويهم والحكومة تلعب باموالهم و يبني مسؤوليها العمارات في دبي
نقول للحكومه اتقي الله ولا تؤذي زوار الامام الحسين ع فانتم رايتم حال من اذى الزوار وفكروا جيدا ايها المسؤؤلون بتقديم واقع خدمى وصحي وانساني جيد للزوار واتركوا العقول العسكريه التى اساسها نفذ ثم ناقش
واعلموا ان زوار الامام الحسين ع ليسوا بخدم اوعبيد لديكم وانما هم اشرف منكم لدى الله تعالى فاتقوا الله وانتقام الامام الحسين منكم
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون
تعليق