تويت
اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
من اين ابداء واين انتهي كل يوم تسيل الدماء في العراق الحبيب وفي بغداد الخير والحب والامل كل يوم توروع الشباب في العراق كل يوم نفارق الاحبه في حوادث غامضه لم يعرف سببها الى اليوم ولكن بداء خيط الصباح ينكشف رويدن رويدن وبدئنا نعرف الاسباب والمسببات هل يعلم رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحه من هو معاون استخبارات الديوانيه العسكريه ومن هم اصدقائه وماذا يدور في بيته لا اكيد لا يعرف لو عرف كان قد طبق ماوعد به ابناء العراق ولكن سوف نكشف المستور بصطور وما خفيه كان اعظم
تعريف ب معاون استخبارت الديوانيه ( طارق جاسم المزيوري )
1- عضو شعبه في حزب البعث الذي اذاق كافت العراقين الويلات
2- اليوم عضو في مليشيا البيش مركه الكرديه
3- حامل الجنسيه الامريكيه والجنسيه السوريه وهذه مخالفه واضحه للقانون العسكري العراقي الذي ينص على ان يكون المنتسب اليه حامل الجنسيه العراقيه فقط
4- ان هذا الشخص المهم والذي يشكل جزء حساس من صميم الامن في الديوانيه اقرب المقربين لديه هم ازلام الا نظام البائد ومن حاشيت عضو القياده السابق مزبان خضر هادي في الحله وهم كل من
ا- صباح كزار الجنابي عضو شعبه في حزب البعث المحضور في العراق يعمل هذا الرجل مقاول صاحب مطحنه في باب المشهد في الحله
ب- ابو مروان الجنابي عضو فرقه في حزب البعث المحضور في الحله لم يحصل على شهادت الابتدائيه وقد عينه العميد طارق عقيد في الاستخبارت العسكريه مقابل سياره افلون بيضاء
اما بعد ف الحديث يدور حول الفساد الاداري الذي يتمتع به معاون استخبارت الديواني فقد عين ابناء المدعو صباح اكزار على ملاك دائرت استخبارت الديوانيه مقابل اربع ملاين عراقي وبدون دوام مع كافه الامتيازات التي يتمتع بها ابناء الجيش العراق الباسل الذين يلاقون الحر الشديد والبرد القارص وهم يدافعون عن العراق الحبيب وشعبه المظلوم فهل هذا عدل يا رئيس الوزراء يامن تدعي انك ضد الفساد الاداري والمالي الم تقول نحن خدم للشعب العراقي فهل هذا جزاء الشهداء الذين استئمنوكم على ايتامهم كيف يعم الامن والامان في العراق وهذه المهازل تحصل والله والله لم اكذب بكلمه واحده كيف يعم الامان و في الدوائر الحساسه هذه الشخصيات كيف سيتوفر الامان والمليشيات هي من تمسك زمام المعلومه الاستخباريه كيف كيف كيف
اسمعت ان ناديت حين ولكن لا حيات لمن تنادي
و اليوم طارق المزيوري يعمل في استخبارات بغداد العسكريه والدماء تسيل في بغداد الخير ويسقط اتباع اهل البيت والحكومه تتفرج
بسم الله الرحمن الرحيم
من اين ابداء واين انتهي كل يوم تسيل الدماء في العراق الحبيب وفي بغداد الخير والحب والامل كل يوم توروع الشباب في العراق كل يوم نفارق الاحبه في حوادث غامضه لم يعرف سببها الى اليوم ولكن بداء خيط الصباح ينكشف رويدن رويدن وبدئنا نعرف الاسباب والمسببات هل يعلم رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحه من هو معاون استخبارات الديوانيه العسكريه ومن هم اصدقائه وماذا يدور في بيته لا اكيد لا يعرف لو عرف كان قد طبق ماوعد به ابناء العراق ولكن سوف نكشف المستور بصطور وما خفيه كان اعظم
تعريف ب معاون استخبارت الديوانيه ( طارق جاسم المزيوري )
1- عضو شعبه في حزب البعث الذي اذاق كافت العراقين الويلات
2- اليوم عضو في مليشيا البيش مركه الكرديه
3- حامل الجنسيه الامريكيه والجنسيه السوريه وهذه مخالفه واضحه للقانون العسكري العراقي الذي ينص على ان يكون المنتسب اليه حامل الجنسيه العراقيه فقط
4- ان هذا الشخص المهم والذي يشكل جزء حساس من صميم الامن في الديوانيه اقرب المقربين لديه هم ازلام الا نظام البائد ومن حاشيت عضو القياده السابق مزبان خضر هادي في الحله وهم كل من
ا- صباح كزار الجنابي عضو شعبه في حزب البعث المحضور في العراق يعمل هذا الرجل مقاول صاحب مطحنه في باب المشهد في الحله
ب- ابو مروان الجنابي عضو فرقه في حزب البعث المحضور في الحله لم يحصل على شهادت الابتدائيه وقد عينه العميد طارق عقيد في الاستخبارت العسكريه مقابل سياره افلون بيضاء
اما بعد ف الحديث يدور حول الفساد الاداري الذي يتمتع به معاون استخبارت الديواني فقد عين ابناء المدعو صباح اكزار على ملاك دائرت استخبارت الديوانيه مقابل اربع ملاين عراقي وبدون دوام مع كافه الامتيازات التي يتمتع بها ابناء الجيش العراق الباسل الذين يلاقون الحر الشديد والبرد القارص وهم يدافعون عن العراق الحبيب وشعبه المظلوم فهل هذا عدل يا رئيس الوزراء يامن تدعي انك ضد الفساد الاداري والمالي الم تقول نحن خدم للشعب العراقي فهل هذا جزاء الشهداء الذين استئمنوكم على ايتامهم كيف يعم الامن والامان في العراق وهذه المهازل تحصل والله والله لم اكذب بكلمه واحده كيف يعم الامان و في الدوائر الحساسه هذه الشخصيات كيف سيتوفر الامان والمليشيات هي من تمسك زمام المعلومه الاستخباريه كيف كيف كيف
اسمعت ان ناديت حين ولكن لا حيات لمن تنادي
و اليوم طارق المزيوري يعمل في استخبارات بغداد العسكريه والدماء تسيل في بغداد الخير ويسقط اتباع اهل البيت والحكومه تتفرج
تعليق