بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على جد الحسنين الأحسنين هادي الأمة من النور الى الضلمة و على آله الطيبين الطاهرين و سلم .
في الحوارات مع (أصحاب اللحي..) يبدئون بالعبارة التالية : (بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على الخلفاء الراشدين الهادين المهتدين ,, أبو بكر و عمر و عتمان و علي ، اللهم انفعنا بمحبتهم .... bla bla ) ! أولا ما أصل هده الصلاة و أين هم الآل ?!
تم قبل بداية الحوار ، يشمرون على سواعدهم و يرمقونك بنضرة شزجرة و يصيحون ( لن نقبل بأي تنقيص في حق الخلفاء أبو بكر و عمر و عتمان و معاوية و يزيد ) ?!
أولا أين نسو مولاي و مولى كل مولى علي بن أبي طالب (عليه السلام) و التلات الأوائل فهمنا ، لكن لمدا معاوية و يزيد
فلمم نسمع هدا الا عند أهل الهند !!!
و في نفس السياق أورد هده العبارة
السؤال / لماذا إستثنى إمام المالكية الإمام علي عليه السلام من الحكم ؟ !!
الإجابة لاتتعدى ثلاث إحتمالات
1)أنه لا يرى أن الإمام من الصحابة - وهذا مستحيل لأن الصحبة ثابتةً له .
2)لأنه يخاف أن يدخل معاوية وعمرو وغيرهم في حكمه لأنهم كانوا يكثرون من سب الإمام علي عليه السلام - وهذا يعني أنه يجيز سب الإمام لهؤلاء.
3)انه أساساً يجيز سب الإمام علي بسبب بغضه له - يقوي هذا الإحتمال أنه معروف ببغضه للإمام الصادق عليه السلام
في الحوارات مع (أصحاب اللحي..) يبدئون بالعبارة التالية : (بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على الخلفاء الراشدين الهادين المهتدين ,, أبو بكر و عمر و عتمان و علي ، اللهم انفعنا بمحبتهم .... bla bla ) ! أولا ما أصل هده الصلاة و أين هم الآل ?!
تم قبل بداية الحوار ، يشمرون على سواعدهم و يرمقونك بنضرة شزجرة و يصيحون ( لن نقبل بأي تنقيص في حق الخلفاء أبو بكر و عمر و عتمان و معاوية و يزيد ) ?!
أولا أين نسو مولاي و مولى كل مولى علي بن أبي طالب (عليه السلام) و التلات الأوائل فهمنا ، لكن لمدا معاوية و يزيد

و في نفس السياق أورد هده العبارة
قال القاضي عياض في سب الصحابة قد اختلف العلماء فيه و مشهور مذهب مالك فيه الاجتهاد و الأدب الموجع قال مالك رحمه الله من شتم النبي قتل و إن شتم الصحابة أدب و قال أيضا من شتم أحدا من أصحاب النبي أبا بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية أو عمرو بن العاص فإن قال كانوا على ضلال أو كفر قتل و إن شتمهم بغير هذا من مشاتمة الناس نكل نكالا شديدا انتهى
الكتاب : الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة
المؤلف : أبي العباس أحمد بن محمد بن محمد بن علي إبن حجر الهيتمي
الكتاب : الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة
المؤلف : أبي العباس أحمد بن محمد بن محمد بن علي إبن حجر الهيتمي
الإجابة لاتتعدى ثلاث إحتمالات
1)أنه لا يرى أن الإمام من الصحابة - وهذا مستحيل لأن الصحبة ثابتةً له .
2)لأنه يخاف أن يدخل معاوية وعمرو وغيرهم في حكمه لأنهم كانوا يكثرون من سب الإمام علي عليه السلام - وهذا يعني أنه يجيز سب الإمام لهؤلاء.
3)انه أساساً يجيز سب الإمام علي بسبب بغضه له - يقوي هذا الإحتمال أنه معروف ببغضه للإمام الصادق عليه السلام
تعليق