إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

موضوع منقول من هو وراء التفجيرات الاخيرة في العراق

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موضوع منقول من هو وراء التفجيرات الاخيرة في العراق

    ايران وسوريا والسعودية قررت تفخيخ العراق لاعادة الاصطفافات الطائفية
    ان المتابع للكوارث الاخيرة التي حلت بالعراقيين مؤخرا من شدة التفجيرات وذهاب الالوف من الابرياء على ايادي عملاء تابعون تلك الدول فسوف يرى بوضوح تلك اللعبة السياسية الاخيرة التي ثمنها هو المتاجرة بدماء العراقيين لاعادة اصطفاف تكتلاتهم المذهبية فلو دققنا النظر جيدا لفمركة هذا الوضع الذي كان قاب قوسيين او ادنى من خلوا العراق منه وهو المفخخات ورجوع المجرمين والعصابات الخارجة عن القانون لارض العراق بهذه الايام بقوة بعدما انحسرت قوة نفوذهم و بقت قلة قليلة على ارض العراق منهم بعد احداث صولة الفرسان بحيث تراخت او افسحت الحكومة لبعض لخلايا النائمة منهم على البقاء في ارض العراق لتعلب لها لعبة سياسية حتى تمكنها من الفوز بالانتخابات المقبلة بحيث هذه الخلايا منقسمة الولاء كمذهبيا او طائفيا لتلك الدول المجاورة ولاغلب الكتل السياسية الطائفية المتصارعة الان على ادراة دفة الحكم فبعد ان بان بوضوح تذمر العراقيين من تلك الكتل الطائفية والاسلامية منها مؤخرا وانكشاف اوراقها امام الشعب العراقي عمدت على مخاطبة اوكار الجريمة في تلك الدول لاعادة خلط الاوراق وتريوع العراقيين بالقتل بالمفخخات والعبوات اللاصقة ومسدسات كاتم الصوت لتوحي للعراقيين بانكم مجبورون على الاصطفاف وراء تلك الكتل الطائفية وكلا حسب انتمائه المذهبي والا سوف يرى مايراه من القتل والترويع وسياسة التخويف بالبعبع الطائفي المنحاز كلا منهم الى دولة اجرامية تدعمه بالمال والسلاح وبعقول مخابرات خبيثة لاتريد الخير للعراقيين جميعا فمثلا سياسة السعودية التكفيرية بدت واضحة من خلال دعم التكفيريين او تصديرهم للدول القريبة جدا الى العراق ولكن بقيت دولتين لهما سياسة خبيثة ماكرة غريبة تدعم بشكلا ازدواجي اعدائها مذهبيا واصدقائها بالانتماء المذهبي فسوريا تدعم بشكلا علني جهاز حزب البعث الصدامي المجرم ولكنه جهاز اصبح شبه منهار ولاوجود له على الساحة الا بازلام قليلة تختف من عطس العراقيين اذا عطسوا فبقي رمزان للارهاب هم لهم الثقل الاكبر بقتل العراقيين الا وهم التكفيريين والعصابات الخارجة عن القانون التي اعلنت ولائها الى ايران كالمطلوبين بقتل العراقيين من افراد جيش المهدي وكتائب حزب الله العراق ومجرمي عصائب اهل الحق
    فلو رجعنا الى تصريحات المسؤولين الامنين قبل ايام قليلة جدا وبالذات في محافظة البصرة ومن خلال كل الفضائيات بان هؤلاء المسؤولين صرحو بشكلا علني بانهم القوا القبض على شاحنة محملة بالعبوات اللاصقة والكبسول المتفجر والعبوات الناسفة وغيرها من الاسلحة والمتفجرات الحديثة عند نقطة حدودية مجاورة للعراق وعجبي واستغرابي من تلك التصريح المبتور هل هو خوفا او تحاشيا او بضغط من الحكومة العراقيية بعدم ذكر اسم الدولة المصدرة لتلك الاسلحة القاتلة للعراقيين او بضغط من الكتل الاسلامية السياسية الطائفية بعدم مس جمهورية ايران المصدرة لادوات القتل من الاسلحة والرجال الاذلاء التابعين بالعمالة لها باي تصريح سوء او حشر اسمها بتلك الجرائم فان المواطن العراقي اصبح جازما وعارفا الان اكثر مما مضى بالدول التي تحاول قتلة بتلك الاسلحة وقتله عطشا وايضا المحاولات الاخيرة لترويعه بعد قرب الانتخابات لاجبارة بانتخاب تلك الكتل الطائفية الموالية لها التي
    جلبت للعراق الويل والدمار وسرقت ثرواته بعناوين اسلامية زائفة فان سياسة البعبع الطائفي اصبحت لعبة مكشوفة عند العراقيين وان هؤلاء الاقزام المرتزقة وعملاء تلك الدول اصبحوا منبوذين عند العراقيين مهما كانت انتمائاتهم المذهبية وشعاراتهم الزائفة بتحرير العراق فهل اصبحت الحرب الجديدة بعدما انسحبت القوات الامريكية المحتلة هي حرب تحرير العراق من العراقيين الابرياء بتفخيخ حسينياتهم ومساجدهم او بتفخيخ سيارات الاجرة او عمليات الاغتيال بمسدسات كاتم الصوت او بوضع العبوات اللاصقة الايرانية الصنع على بيوت العراقيين الامنين سنة وشيعة هل هذا جهاد هؤلاء المزيفون فالى حكومتنا الموقرة ان العراقيين اصبحوا احد ذكائا منكم فلا تحاولوا المجاملة والمتاجرة بدمائهم ارضائا لدول الجوار الشريرة التي لاتريد الخير للعراق والعراقيين وخير شاهد ودليل تغير مجرى 36 نهر ابتداء من نهر الكارون الايراني وانتهاء بدجلة والفرات فان للعراقي صبر لابد من نفاذه فلا ينبغي بحكومتنا الموقرة ان تذعن للكتل الطائفية المقيتة ولا الى اذرعتها العسكرية التي تحركها الدول المجاورة لتقتل العراقيين لتعيد الاصطفاف الطائفي فوالله ان سمعة الاسلام الان في خطر بسبب عمالة تلك الكتل الطائفية وبسبب المرتزقة من العصابات الخارجة عن القانون والمجاميع الايرانية والتكفيرون وغيرهم من اعداء العراق فنحن نسمع هذه الايام بالصراخ والعويل والمناشدة لاعادة بنيات تلك الكتل ولكن كلا منهم يحاول فرض شروطه فكتلة العصابات الخارجة عن القانون تشترط اطلاق سراح مجرميها لتكون عونا وتلك الكتلة تطالب بمناصب سياسية عليا والكتل الاخرى تطالب بقية الكتل بالبقاء على الاصطفاف الطائفي والولاء للدول المجاورة الشريرة التي تصدر القتل للعراقيين
    فان العراقي اصبح يتمنى ان يرجع الان من كانوا يتغنى بشعار يامحلى النصر بعون الله
    منننننننننننننننننننننقول

  • #2
    هزت سلسلة انفجارات متعاقبة أماكن مختلفة من مدينة بغداد اليوم (الأربعاء) استهدفت وزارت المالية والصحة والتجارة والخارجية والإسكان. وبحسب شهود عيان فان الانفجارات توزعت بين قذائف الهاون والعبوات الناسفة والسيارات المفخخة.فقد هز انفجار بسيارة مفخخة المنطقة القريبة من المنطقة الخضراء وأدى الى إلحاق أضرار بفندق الرشيد كما وقعت قذيفة هاون بالقرب من المنطقة الخضراء وهزت انفجارات مناطق البياع ومناطق بالقرب من وزارات المالية و الصحة والتجارة والخارجية والإسكان بالاضافة الى مجمع الصالحية ومنطقة الاعظمية. فقد استشهد: عدة أشخاص وأصيب اخرون بانفجار سيارة مفخخة صباح اليوم (الأربعاء) في المرأب المقابل لوزارة الخارجية. وأشار المصدر الى أن الحصيلة تعبر أولية وقابلة للزيادة لشدة الانفجار حيث للان سقط ما لايقل عن 350 عراقيا مابين شهيد وجريح في اعنف انفجارات تشهدها العاصمة بغداد. وطالت الانفجارات التي استخدمت فيها الصواريخ والعبوات الناسفة والسيارات المفخخة وزارات الصحة والخارجية والمالية والاسكان والمنطقة الخضراء ومنطقة البياع وفندق الرشيد. هذا وقد تصاعدت اعمدة الدخان الاسود بكثافة من المواقع التي استهدفتها الانفجارات في وقت تحطم في زجاج مبنى البرلمان العراق ورئاسة الوزراء وفندق الرشيد الواقعة ضمن المنطقة الخضراء المحصنه. وقد اخطأت بعض الصواريخ اهدافها فسقطت على الاحياء السكنية وطرق المرور السريع في بغداد. كما غطى الدخان الكثيف أحدى القاعات التي كان يعقد فيها اجتماع لشيوخ العشائر الذين كانوا يرددون ادعيه واستنجادات من اجل حفظ سلامتهم. كان هذا الخبر تدوالته وسائل الاعلام ولكن هناك خلف الكواليس امور عدة حول مسببات وغايات هذه الانفجارات بادء ذي بدء يعرف كل عراقي ان ابرز مسبب لتلك العمليات هو المصالح السياسية الفئية الضيقة ومعارك وتناطح حول صراع الانتخابات القادمة وبنظرة تحليلة موضعية لما جرى ويجري وبتأني وعمق نرى ان هذه الانفجارات كان وراءها جهات سياسية برلمانية متنفذة في السلطة فيعد الانشقاقات الحاصلة فيما بينهم وبعد التناطح والتشظي حصل ما حصل ففلان انفرد بقائمة وفلان ائتلف مع الجهة الفلانية بل الادهى انه حصل الانشقاق داخل الكتلة الواحدة كما في التيار الصدري ، ولتحليل الدواعي والاسباب والوقوف عند الجاني بطرح قراءة تحليلة لما جرى خلال الايام الفائتة من تصريحات واوراق لعب سياسية وتحركات اقليمية ، كان بادئها هو القبض على صواريخ قامة من ايران في البصرة مشابهه لتلك الصواريخ التي ضربت بغداد فقد درت قوّات الأمن العراقية 16 صاروخا واعتقلت ثلاثة أشخاص تابعين للتيار الصدري حسب ما جاء في بيان القوات العسكرية وبعدها جاء تصريح السامرائي قائلا: أسلحة الإرهابيين إيرانية الصنع ، وفي نفس الوقت كان هناك عمليات تفجر في شمال العراق قبل يومين من تفجيرات بغداد حصلت في كركوك والموصول وغيرها ،
    اكتشف جهات افصحت عنها يشترك فيها قوات حكومية تابعة الى رئاسة الوزراء في حين كان المالكي يبعد الانظار عنه بسفره الى سوريا ، ولان النائب عقيل عبد الحسين من التيار الصدر كان على علم بذلك الامر فقد صرح لوسائل الاعلام وطالب رئيس الكتلة الصدرية عقيل عبد الحسين حكومة الائتلاف الكارتونية بإبعاد كافة التدخلات السياسية في عمل الأجهزة الأمنية لضمان عدم حدوث خروقات امنية في البلاد ، وكان هذا التصريح ايضا ليس من اجل الشعب العراقي لا بل كان يكترث لقوة مافيات المالكي في ادارة هكذا امور خوفا من التنازل عن مافيات مقتدى التي ستنفذ تفجيرات بغداد مقابل ضمانات سياسية اوهمهم المالكي انه سيمنحها لهم في ائتلاف او ما شابه مع العلم ان المالكي كان في حوار ولقاء مع الجهات المنشقة عن تيار مقتدى الصدر وهم تنظيم عصائب اهل الحق فنشرت وسائل الاعلام ما نصه انه قال
    عضو لجنة الحوار ممثل تنظيم «عصائب أهل الحق» في المفاوضات مع الحكومة العراقية ان التنظيم «لم يلقِ سلاحه. والحق وحسب ما راي الكثير من المحللين العالمين ونشروا في الصحف العالمية ان مطلب الحكومة العراقية او المالكي بالاحرى كان يقضي بان ينفذ تيار مقتدى تلك العمليات مقابل تجميل الصورة في الانتخابات البرلمانية القادمة كان يكون وعد بالائتلاف او ما شابه خاصة بعد ان علم العراقيين ان المالكي سيدخل فريدا في الانتخابات البرلمانية ، ويسند هذا الكلام انه كان للمالكي جلسة خاصة مع التنظيم الذي قتل ما قتل من الكفاءات العراقية وامام علم المالكي . كان نص هذا الخبر الذي نشرته وسائل الاعلام والصحف الالكترونية والمحلية (وعن النتائج التي توصلت اليها لجنة الحوار التي ضمت اضافة الى المالكي الشيخ عبدالهادي الدراجي وليث الخزعلي وجاسم الساعدي وجميعهم من مساعدي الصدر السابقين في لقائها مع المالكي أفاد « كان لقاؤنا رسمياً بحضور الناطق باسم الحكومة علي الدباغ وعدد من المسؤولين وتم الاتفاق على الية العمل المستقبلي) كان هذه هو العمل المستقبل إثارة الزوبعة في بغداد وجعل ضبابية على الحراك والموقف العام ، وبهذا يخرج لنا المالكي وغيره من السياسيين بوصمة عار جديده في جباههم على نزيف الدم العراقي من اجل المصالح الدنيوية الزائلة . والان اصبح واضح ان المالكي وتيار مقتدى وبعض الاحزاب المتنفذة تقود الحرب النفسية والعسكرية ضد العراق واهل العراق والمخلصين والوطنين من ابناءه . فالعقل يحتم علينا الانتفاض لبلدنا وكرامتنا وشهداؤنا

    تعليق


    • #3
      ها ابن الرفيق شلونكم اليوم

      تعليق


      • #4
        هل كان هذا سبب أغلاق أحد المواضيع حول الحروف الأبجدية من قبل الكلام بلا مصدر !!!!

        منا إلى الأدارة

        تعليق

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X