ايران وسوريا والسعودية قررت تفخيخ العراق لاعادة الاصطفافات الطائفية
ان المتابع للكوارث الاخيرة التي حلت بالعراقيين مؤخرا من شدة التفجيرات وذهاب الالوف من الابرياء على ايادي عملاء تابعون تلك الدول فسوف يرى بوضوح تلك اللعبة السياسية الاخيرة التي ثمنها هو المتاجرة بدماء العراقيين لاعادة اصطفاف تكتلاتهم المذهبية فلو دققنا النظر جيدا لفمركة هذا الوضع الذي كان قاب قوسيين او ادنى من خلوا العراق منه وهو المفخخات ورجوع المجرمين والعصابات الخارجة عن القانون لارض العراق بهذه الايام بقوة بعدما انحسرت قوة نفوذهم و بقت قلة قليلة على ارض العراق منهم بعد احداث صولة الفرسان بحيث تراخت او افسحت الحكومة لبعض لخلايا النائمة منهم على البقاء في ارض العراق لتعلب لها لعبة سياسية حتى تمكنها من الفوز بالانتخابات المقبلة بحيث هذه الخلايا منقسمة الولاء كمذهبيا او طائفيا لتلك الدول المجاورة ولاغلب الكتل السياسية الطائفية المتصارعة الان على ادراة دفة الحكم فبعد ان بان بوضوح تذمر العراقيين من تلك الكتل الطائفية والاسلامية منها مؤخرا وانكشاف اوراقها امام الشعب العراقي عمدت على مخاطبة اوكار الجريمة في تلك الدول لاعادة خلط الاوراق وتريوع العراقيين بالقتل بالمفخخات والعبوات اللاصقة ومسدسات كاتم الصوت لتوحي للعراقيين بانكم مجبورون على الاصطفاف وراء تلك الكتل الطائفية وكلا حسب انتمائه المذهبي والا سوف يرى مايراه من القتل والترويع وسياسة التخويف بالبعبع الطائفي المنحاز كلا منهم الى دولة اجرامية تدعمه بالمال والسلاح وبعقول مخابرات خبيثة لاتريد الخير للعراقيين جميعا فمثلا سياسة السعودية التكفيرية بدت واضحة من خلال دعم التكفيريين او تصديرهم للدول القريبة جدا الى العراق ولكن بقيت دولتين لهما سياسة خبيثة ماكرة غريبة تدعم بشكلا ازدواجي اعدائها مذهبيا واصدقائها بالانتماء المذهبي فسوريا تدعم بشكلا علني جهاز حزب البعث الصدامي المجرم ولكنه جهاز اصبح شبه منهار ولاوجود له على الساحة الا بازلام قليلة تختف من عطس العراقيين اذا عطسوا فبقي رمزان للارهاب هم لهم الثقل الاكبر بقتل العراقيين الا وهم التكفيريين والعصابات الخارجة عن القانون التي اعلنت ولائها الى ايران كالمطلوبين بقتل العراقيين من افراد جيش المهدي وكتائب حزب الله العراق ومجرمي عصائب اهل الحق
فلو رجعنا الى تصريحات المسؤولين الامنين قبل ايام قليلة جدا وبالذات في محافظة البصرة ومن خلال كل الفضائيات بان هؤلاء المسؤولين صرحو بشكلا علني بانهم القوا القبض على شاحنة محملة بالعبوات اللاصقة والكبسول المتفجر والعبوات الناسفة وغيرها من الاسلحة والمتفجرات الحديثة عند نقطة حدودية مجاورة للعراق وعجبي واستغرابي من تلك التصريح المبتور هل هو خوفا او تحاشيا او بضغط من الحكومة العراقيية بعدم ذكر اسم الدولة المصدرة لتلك الاسلحة القاتلة للعراقيين او بضغط من الكتل الاسلامية السياسية الطائفية بعدم مس جمهورية ايران المصدرة لادوات القتل من الاسلحة والرجال الاذلاء التابعين بالعمالة لها باي تصريح سوء او حشر اسمها بتلك الجرائم فان المواطن العراقي اصبح جازما وعارفا الان اكثر مما مضى بالدول التي تحاول قتلة بتلك الاسلحة وقتله عطشا وايضا المحاولات الاخيرة لترويعه بعد قرب الانتخابات لاجبارة بانتخاب تلك الكتل الطائفية الموالية لها التي
جلبت للعراق الويل والدمار وسرقت ثرواته بعناوين اسلامية زائفة فان سياسة البعبع الطائفي اصبحت لعبة مكشوفة عند العراقيين وان هؤلاء الاقزام المرتزقة وعملاء تلك الدول اصبحوا منبوذين عند العراقيين مهما كانت انتمائاتهم المذهبية وشعاراتهم الزائفة بتحرير العراق فهل اصبحت الحرب الجديدة بعدما انسحبت القوات الامريكية المحتلة هي حرب تحرير العراق من العراقيين الابرياء بتفخيخ حسينياتهم ومساجدهم او بتفخيخ سيارات الاجرة او عمليات الاغتيال بمسدسات كاتم الصوت او بوضع العبوات اللاصقة الايرانية الصنع على بيوت العراقيين الامنين سنة وشيعة هل هذا جهاد هؤلاء المزيفون فالى حكومتنا الموقرة ان العراقيين اصبحوا احد ذكائا منكم فلا تحاولوا المجاملة والمتاجرة بدمائهم ارضائا لدول الجوار الشريرة التي لاتريد الخير للعراق والعراقيين وخير شاهد ودليل تغير مجرى 36 نهر ابتداء من نهر الكارون الايراني وانتهاء بدجلة والفرات فان للعراقي صبر لابد من نفاذه فلا ينبغي بحكومتنا الموقرة ان تذعن للكتل الطائفية المقيتة ولا الى اذرعتها العسكرية التي تحركها الدول المجاورة لتقتل العراقيين لتعيد الاصطفاف الطائفي فوالله ان سمعة الاسلام الان في خطر بسبب عمالة تلك الكتل الطائفية وبسبب المرتزقة من العصابات الخارجة عن القانون والمجاميع الايرانية والتكفيرون وغيرهم من اعداء العراق فنحن نسمع هذه الايام بالصراخ والعويل والمناشدة لاعادة بنيات تلك الكتل ولكن كلا منهم يحاول فرض شروطه فكتلة العصابات الخارجة عن القانون تشترط اطلاق سراح مجرميها لتكون عونا وتلك الكتلة تطالب بمناصب سياسية عليا والكتل الاخرى تطالب بقية الكتل بالبقاء على الاصطفاف الطائفي والولاء للدول المجاورة الشريرة التي تصدر القتل للعراقيين
فان العراقي اصبح يتمنى ان يرجع الان من كانوا يتغنى بشعار يامحلى النصر بعون الله
منننننننننننننننننننننقول
ان المتابع للكوارث الاخيرة التي حلت بالعراقيين مؤخرا من شدة التفجيرات وذهاب الالوف من الابرياء على ايادي عملاء تابعون تلك الدول فسوف يرى بوضوح تلك اللعبة السياسية الاخيرة التي ثمنها هو المتاجرة بدماء العراقيين لاعادة اصطفاف تكتلاتهم المذهبية فلو دققنا النظر جيدا لفمركة هذا الوضع الذي كان قاب قوسيين او ادنى من خلوا العراق منه وهو المفخخات ورجوع المجرمين والعصابات الخارجة عن القانون لارض العراق بهذه الايام بقوة بعدما انحسرت قوة نفوذهم و بقت قلة قليلة على ارض العراق منهم بعد احداث صولة الفرسان بحيث تراخت او افسحت الحكومة لبعض لخلايا النائمة منهم على البقاء في ارض العراق لتعلب لها لعبة سياسية حتى تمكنها من الفوز بالانتخابات المقبلة بحيث هذه الخلايا منقسمة الولاء كمذهبيا او طائفيا لتلك الدول المجاورة ولاغلب الكتل السياسية الطائفية المتصارعة الان على ادراة دفة الحكم فبعد ان بان بوضوح تذمر العراقيين من تلك الكتل الطائفية والاسلامية منها مؤخرا وانكشاف اوراقها امام الشعب العراقي عمدت على مخاطبة اوكار الجريمة في تلك الدول لاعادة خلط الاوراق وتريوع العراقيين بالقتل بالمفخخات والعبوات اللاصقة ومسدسات كاتم الصوت لتوحي للعراقيين بانكم مجبورون على الاصطفاف وراء تلك الكتل الطائفية وكلا حسب انتمائه المذهبي والا سوف يرى مايراه من القتل والترويع وسياسة التخويف بالبعبع الطائفي المنحاز كلا منهم الى دولة اجرامية تدعمه بالمال والسلاح وبعقول مخابرات خبيثة لاتريد الخير للعراقيين جميعا فمثلا سياسة السعودية التكفيرية بدت واضحة من خلال دعم التكفيريين او تصديرهم للدول القريبة جدا الى العراق ولكن بقيت دولتين لهما سياسة خبيثة ماكرة غريبة تدعم بشكلا ازدواجي اعدائها مذهبيا واصدقائها بالانتماء المذهبي فسوريا تدعم بشكلا علني جهاز حزب البعث الصدامي المجرم ولكنه جهاز اصبح شبه منهار ولاوجود له على الساحة الا بازلام قليلة تختف من عطس العراقيين اذا عطسوا فبقي رمزان للارهاب هم لهم الثقل الاكبر بقتل العراقيين الا وهم التكفيريين والعصابات الخارجة عن القانون التي اعلنت ولائها الى ايران كالمطلوبين بقتل العراقيين من افراد جيش المهدي وكتائب حزب الله العراق ومجرمي عصائب اهل الحق
فلو رجعنا الى تصريحات المسؤولين الامنين قبل ايام قليلة جدا وبالذات في محافظة البصرة ومن خلال كل الفضائيات بان هؤلاء المسؤولين صرحو بشكلا علني بانهم القوا القبض على شاحنة محملة بالعبوات اللاصقة والكبسول المتفجر والعبوات الناسفة وغيرها من الاسلحة والمتفجرات الحديثة عند نقطة حدودية مجاورة للعراق وعجبي واستغرابي من تلك التصريح المبتور هل هو خوفا او تحاشيا او بضغط من الحكومة العراقيية بعدم ذكر اسم الدولة المصدرة لتلك الاسلحة القاتلة للعراقيين او بضغط من الكتل الاسلامية السياسية الطائفية بعدم مس جمهورية ايران المصدرة لادوات القتل من الاسلحة والرجال الاذلاء التابعين بالعمالة لها باي تصريح سوء او حشر اسمها بتلك الجرائم فان المواطن العراقي اصبح جازما وعارفا الان اكثر مما مضى بالدول التي تحاول قتلة بتلك الاسلحة وقتله عطشا وايضا المحاولات الاخيرة لترويعه بعد قرب الانتخابات لاجبارة بانتخاب تلك الكتل الطائفية الموالية لها التي
جلبت للعراق الويل والدمار وسرقت ثرواته بعناوين اسلامية زائفة فان سياسة البعبع الطائفي اصبحت لعبة مكشوفة عند العراقيين وان هؤلاء الاقزام المرتزقة وعملاء تلك الدول اصبحوا منبوذين عند العراقيين مهما كانت انتمائاتهم المذهبية وشعاراتهم الزائفة بتحرير العراق فهل اصبحت الحرب الجديدة بعدما انسحبت القوات الامريكية المحتلة هي حرب تحرير العراق من العراقيين الابرياء بتفخيخ حسينياتهم ومساجدهم او بتفخيخ سيارات الاجرة او عمليات الاغتيال بمسدسات كاتم الصوت او بوضع العبوات اللاصقة الايرانية الصنع على بيوت العراقيين الامنين سنة وشيعة هل هذا جهاد هؤلاء المزيفون فالى حكومتنا الموقرة ان العراقيين اصبحوا احد ذكائا منكم فلا تحاولوا المجاملة والمتاجرة بدمائهم ارضائا لدول الجوار الشريرة التي لاتريد الخير للعراق والعراقيين وخير شاهد ودليل تغير مجرى 36 نهر ابتداء من نهر الكارون الايراني وانتهاء بدجلة والفرات فان للعراقي صبر لابد من نفاذه فلا ينبغي بحكومتنا الموقرة ان تذعن للكتل الطائفية المقيتة ولا الى اذرعتها العسكرية التي تحركها الدول المجاورة لتقتل العراقيين لتعيد الاصطفاف الطائفي فوالله ان سمعة الاسلام الان في خطر بسبب عمالة تلك الكتل الطائفية وبسبب المرتزقة من العصابات الخارجة عن القانون والمجاميع الايرانية والتكفيرون وغيرهم من اعداء العراق فنحن نسمع هذه الايام بالصراخ والعويل والمناشدة لاعادة بنيات تلك الكتل ولكن كلا منهم يحاول فرض شروطه فكتلة العصابات الخارجة عن القانون تشترط اطلاق سراح مجرميها لتكون عونا وتلك الكتلة تطالب بمناصب سياسية عليا والكتل الاخرى تطالب بقية الكتل بالبقاء على الاصطفاف الطائفي والولاء للدول المجاورة الشريرة التي تصدر القتل للعراقيين
فان العراقي اصبح يتمنى ان يرجع الان من كانوا يتغنى بشعار يامحلى النصر بعون الله
منننننننننننننننننننننقول
تعليق