الولاء للوطن
عبارة نقراها كثيرا في السيطرات وعند مراكز الشرطة ودوريات الحرس الوطني
ويرددها النفعيون في موسم الانتخابات
لكن هل ان طرح هذا الشعار على مستوى الدوله وتطبيقه صحيح
ولماذا لايكون الانتماء للدين فقط لا للوطن
البعض قال
ان الانتماء للوطن كشعار وتطبيق الغى الانتماء للدين واصبح العسكري يطبق الاوامر العسكريه التي يتلقاها من اسياده وان كانت على حساب الثوابت الدينيه التي يؤمنون بها وان كانت الاوامر ضد الاسلام
الولاء للوطن ساهم في ايجاد حاله من الانفلات التعمدي عن احكام وتعاليم الاسلام
المهم الولاء للوطن ولذا تجد اول من يجاهر بالافطار المتعمد هم رجال الشرطة والحرس الوطنى
نقل لي ظابط شرطة انه يعمل في مركز شرطة تعداد منتسبيه 300 نفر بينما نسبة الصائمين هي 8 اشخاص فقط هذا للمثال فقط
لابد ان يكون ولائنا لديننا ولربنا
ونتمنى ان نرى رجال الدوله هم اكثر الناس تطبيقا للقانون والشريعه لا اول من يخالفها
وياويله اللي يعترض على شرطي ويقول له لم انت تاكل تشرب والشهر رمضان مباشرة يطبق عليه مادة 104 ارهاب ودمتم
الحاصل لابد من وضوح في الشعارات والانتماءات
والقضية للنقاش تفضلوا
عبارة نقراها كثيرا في السيطرات وعند مراكز الشرطة ودوريات الحرس الوطني
ويرددها النفعيون في موسم الانتخابات
لكن هل ان طرح هذا الشعار على مستوى الدوله وتطبيقه صحيح
ولماذا لايكون الانتماء للدين فقط لا للوطن
البعض قال
ان الانتماء للوطن كشعار وتطبيق الغى الانتماء للدين واصبح العسكري يطبق الاوامر العسكريه التي يتلقاها من اسياده وان كانت على حساب الثوابت الدينيه التي يؤمنون بها وان كانت الاوامر ضد الاسلام
الولاء للوطن ساهم في ايجاد حاله من الانفلات التعمدي عن احكام وتعاليم الاسلام
المهم الولاء للوطن ولذا تجد اول من يجاهر بالافطار المتعمد هم رجال الشرطة والحرس الوطنى
نقل لي ظابط شرطة انه يعمل في مركز شرطة تعداد منتسبيه 300 نفر بينما نسبة الصائمين هي 8 اشخاص فقط هذا للمثال فقط
لابد ان يكون ولائنا لديننا ولربنا
ونتمنى ان نرى رجال الدوله هم اكثر الناس تطبيقا للقانون والشريعه لا اول من يخالفها
وياويله اللي يعترض على شرطي ويقول له لم انت تاكل تشرب والشهر رمضان مباشرة يطبق عليه مادة 104 ارهاب ودمتم
الحاصل لابد من وضوح في الشعارات والانتماءات
والقضية للنقاش تفضلوا
تعليق