ههههههه اشهد انك غبي يامتخلف
لعلمكم تراه ضرب الحارس لأن الحارس دفع احد الجنود ؟!

ما ادري انت تبي تذم ابو متعب ولا تمدحه !!!!

اشهد انك دايخ .. هذا المقطع مدح لأبو متعب .. الله يطول عمره ويسدد خطاه...

لو أن الرجل أساء فالإساءة لا تُرد بإساءة فهذه دلالة على أن أبو متعب داوى السيئة بمثلها .

أبو متعب فرعون هذه الأمة وطاغوتها وسيأتيه من يذله فريق المُدَمِّر

أبو متعب يحق له أن يضرب الناس فهل هم خلق الله أم خلقه . فريق المُدَمِّر

..
لا اختلاف ان الاعتداء بالضرب في (( الحرم )) هو عمل محرم وانتهاك لحرمة الحرم واحكامه .. وهذا ما فعله الملك عندما ضرب الحارس امامه .. الآن ضربه لانه ضرب الحارس او ضربه لانه قطع عليه الطريق كما يبدو دون ان يشعر .. المهم هو قيامه ( بالاعتداء على شخص وهو في الحرم ) .. وهذا عمل محرم بالاتفاق .
وهنا بعض مصادركم التي تشير الى ذلك والتي تؤكد للظفيري ان ما فعله طاغية الحجاز هو انتهاك صريح لحرمة البيت يستحق عليه العذاب الاليم :
ما معنى الإلحاد والظلم في الحرم؟
تفسير الإلحاد والظلم في قوله تعالى: ]وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ[ [الحج:25].
أما الإلحاد :الظلم، وأصله من الميل والعدول عن الشيء، والمراد به الميل بالظلم .
وفي الحديث عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي r قال: «أبغض الناس إلى الله ثلاثة: ملحد في الحرم، ومبتغ في الإسلام سنة الجاهلية، ومُطّلب دم امرئ بغير حق ليهريق دمه» رواه البخاري.
أما الظلم فيكون في المعاصي ويكون في التعدي على الناس، ويكون بالشرك بالله، فإذا كان إلحاده بظلم نفسه بالمعاصي أو بالكفر، فهذا نوع من الإلحاد، وإذا كان إلحاده بظلم العباد بالقتل أو الضرب أو أخذ الأموال أو السب أو غير ذلك، فهذا نوع آخر، وكله يسمى إلحاداً وكله يسمى ظلماً وصاحبه على خطر عظيم.
من قال بذلك:
ابن باز.
المصدر :
http://www.hrmmakah.com/play.php?catsmktba=77
وقال الرازي في تفسير الآية :
وثامنها: وهو قول المحققين: أن الإلحاد بظلم عام في كل المعاصي، لأن كل ذلك صغر أم كبر يكون هناك أعظم منه في سائر البقاع حتى قال ابن مسعود رضي الله عنه: لو أن رجلاً بعدن هم بأن يعمل سيئة عند البيت أذاقه الله عذاباً أليماً. وقال مجاهد: تضاعف السيئات فيه كما تضاعف الحسنات،
وقال الزمخشري في كشافه :
ومفعول { يُرِدْ } متروك ليتناول كل متناول، كأنه قال: ومن يرد فيه مراداً ما عادلاً عن القصد ظالماً { نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ } يعني أَنّ الواجب على من كان فيه أن يضبط نفسه ويسلك طريق السداد والعدل في جميع ما يهمّ به ويقصده

صحيح الفيديو يؤكد ذالك مشكوررر

وان فعلها الملك السعودي اليوم .. فقد فعلها من قبله من هو اسوأ منه والئم .. واجرأ على احكام الله سبحانه وحرماته ... فعلها امامهم الى سقر : ابا بكر ... الذي ضرب عبده وهو في حال الاحرام ايضاً ...
الحديث عن أسماء بنت أبي بكر في: سنن أبي داود 2/223 (كتاب المناسك، باب المحرم يؤدِّب غلامه) ولفظه: خرجنا مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حُجَّاجاً... وكانت زِمَالَةُ أبي بكر وزمالة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مع غلام لأبي بكر، فجلس أبو بكر ينتظر أن يَطْلُعَ عليه، فطلع وليس معه بعيره، قال: أين بعيرك؟ قال: أضللته البارحة. قال: فقال أبو بكر: بعير واحد تضلُّه؟ قال: فطفق يضربه ورسول الله صلّى الله عليه وسلّم يبتسم ويقول: "انظروا إلى هذا المحرم ما يصنع". قال ابن أبي رزمة: فما يزيد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم على أن يقول "انظروا إلى هذا المحرم ما يصنع" ويبتسم. والحديث في: سن ابن ماجه 2/978 (كتاب المناسك، باب التوفي في الإحرام) وذكر الحديث ابن الأثير في جامع الأصول 3/432، وقال المحقق رحمه الله: "قال المنذري: وأخرجه ابن ماجه، وفي إسناده محمد بن إسحاق".