قال الامام الخميني: إن كل ما لدينا من عاشوراء!
وقال غاندي: تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوما فأنتصر!!
وقال شاه ايران لملك المغرب ناصحا إياه بعد نفيه اليه : إياك والمساجد و الحسينيات فإنها منابع الثورات!!
وقال مفتي السعودية: الحسين خرج على يزيد وخلافة يزيد شرعية!!!
عندما قرأت هذه المقولات وتأمّلت فيها وبقائليها أدركت فعلا معنى الحديث القائل: اطلب الحق في الرجال لا الرجال في الحق !.ومقولة إعرف الحقّ,تعرف أهله!!
نعم إن كل شخص على البسيطة مثّل الاستعمار والوحشيّة والبغي والظلم والاجرام وعاش الذل والهوان للحاكم وللشهوة وللشيطان,بغى على الحسين وظلم حق الحسين,وأساء للحسين ,وخا من الحسين!!! حتى أننا نرى اليوم كيف ترتعد فرائض النظامين المغربي والسعودي من كلمة شيعة وتشيّع و كيف يقاتلون الشيعة بكل ما أوتيوا من قوّة,وكيف لا وهم يعلمون من خلال التجربة الحسّية والوصيّة أن الحسين سيف مسلّط على رقاب الفجرة المرقة في كل زمان و مكان, وهو علّم اتباعه أتباع ابيه أتباع جدّه أتباع الله أن لا معبود غير الله ولا ولاء دون ولائه!
كما ونرى كيف أن كل شخص اعطى شعبه الحريّة والكرامة والعزّة, وحارب الظلمة الفجرة ,والإستكبار في كل اشكاله,أدرك من هو الحسين وعرف رسالة الحسين الحقّة,وتحسّس روحها وأدرك كنهها!!! بل وعلم علم اليقين أهل الحق من اهل البغي وطلاّب الدين من طلاّب الدنيا,وعباد الله من عباد الشهوة!!!إن الذين حملوا الحسين شعارا ومبدءا واتخذوه منهاجا ولم ينافقوا فيه وبه , لا شكّ أنهم انتصروا,فهم يعيشون العزّة والكرامة ,ولا يبالون اوقعوا على الموت ام وقع الموت عليهم,مستأنسين به استئناس الرضيع بثدي أمّه,لا يشعرون بألم مس الحديد حبّا بالله وشوقا للقائه,ويجاهدون في سبيله ابتغاء مرضاته,مدركين أنهم اصحاب حق وأهل يقين وعبادا مخلصين ,فهذا أحمدي نجاد , وذاك حسن نصرالله يمثلان نوذجا حياّ لرجال الحسين وشعارات الحسين {هيهات منّا الذلة} و{لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقرّ إقرار العبيد} إذ أن اياديهم المباركة ما رفعت يوما لأمريكا ولا لمجلس امن ولا لأمم متحدة بل لله فقط لا غيره وسيكفيكهم الله إن الله على كل شيء قدير !!!!!!!!
جعلنا الله وإياكم محبين لرسول الله من خلال قول الحق ,والعمل به والتبرء من اهل الغدر والنفاق , ودراسة واقعة كربلاء دراسة شموليّة ومعمّقة متخذين من مبادئ الحسين غذاء فكريا وروحيا ,حتى يفتح الله عليكم ببركته ابواب اليقين والخيروالرحمة إنه سميع مجيب .
ولكم الأجر والثواب.
وقال غاندي: تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوما فأنتصر!!
وقال شاه ايران لملك المغرب ناصحا إياه بعد نفيه اليه : إياك والمساجد و الحسينيات فإنها منابع الثورات!!
وقال مفتي السعودية: الحسين خرج على يزيد وخلافة يزيد شرعية!!!
عندما قرأت هذه المقولات وتأمّلت فيها وبقائليها أدركت فعلا معنى الحديث القائل: اطلب الحق في الرجال لا الرجال في الحق !.ومقولة إعرف الحقّ,تعرف أهله!!
نعم إن كل شخص على البسيطة مثّل الاستعمار والوحشيّة والبغي والظلم والاجرام وعاش الذل والهوان للحاكم وللشهوة وللشيطان,بغى على الحسين وظلم حق الحسين,وأساء للحسين ,وخا من الحسين!!! حتى أننا نرى اليوم كيف ترتعد فرائض النظامين المغربي والسعودي من كلمة شيعة وتشيّع و كيف يقاتلون الشيعة بكل ما أوتيوا من قوّة,وكيف لا وهم يعلمون من خلال التجربة الحسّية والوصيّة أن الحسين سيف مسلّط على رقاب الفجرة المرقة في كل زمان و مكان, وهو علّم اتباعه أتباع ابيه أتباع جدّه أتباع الله أن لا معبود غير الله ولا ولاء دون ولائه!
كما ونرى كيف أن كل شخص اعطى شعبه الحريّة والكرامة والعزّة, وحارب الظلمة الفجرة ,والإستكبار في كل اشكاله,أدرك من هو الحسين وعرف رسالة الحسين الحقّة,وتحسّس روحها وأدرك كنهها!!! بل وعلم علم اليقين أهل الحق من اهل البغي وطلاّب الدين من طلاّب الدنيا,وعباد الله من عباد الشهوة!!!إن الذين حملوا الحسين شعارا ومبدءا واتخذوه منهاجا ولم ينافقوا فيه وبه , لا شكّ أنهم انتصروا,فهم يعيشون العزّة والكرامة ,ولا يبالون اوقعوا على الموت ام وقع الموت عليهم,مستأنسين به استئناس الرضيع بثدي أمّه,لا يشعرون بألم مس الحديد حبّا بالله وشوقا للقائه,ويجاهدون في سبيله ابتغاء مرضاته,مدركين أنهم اصحاب حق وأهل يقين وعبادا مخلصين ,فهذا أحمدي نجاد , وذاك حسن نصرالله يمثلان نوذجا حياّ لرجال الحسين وشعارات الحسين {هيهات منّا الذلة} و{لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقرّ إقرار العبيد} إذ أن اياديهم المباركة ما رفعت يوما لأمريكا ولا لمجلس امن ولا لأمم متحدة بل لله فقط لا غيره وسيكفيكهم الله إن الله على كل شيء قدير !!!!!!!!
جعلنا الله وإياكم محبين لرسول الله من خلال قول الحق ,والعمل به والتبرء من اهل الغدر والنفاق , ودراسة واقعة كربلاء دراسة شموليّة ومعمّقة متخذين من مبادئ الحسين غذاء فكريا وروحيا ,حتى يفتح الله عليكم ببركته ابواب اليقين والخيروالرحمة إنه سميع مجيب .
ولكم الأجر والثواب.
تعليق