الرد على اكاذيب الوهابية النواصب
الكذب عادة تربى عليها صغار الوهابية كيف لا ومشائخهم يكذبون دون مراعاة لأي حرمة وقد سار على هذا الدرب أعداء أهل البيت
الكذاب الأول: : ناصر بن عبد الله بن علي القفاري
مكان الكذبة: كتابه المضل: أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثنى عشرية ج 2 ص 522
الكذبة : نفيهم("الشيعة") لرؤية المؤمنين لربهم في الآخرة خروج عن مقتضى النصوص الشرعية ، وهو أيضاً خروج عن مذهب أهل البيت وقد اعترفت بعض رواياتهم بذلك ، فقد روى ابن بابويه القمي عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت له : أخبرني عن الله عز وجل هل يراه المؤمنون يوم القيامة ؟ قال : نعم. ))
++ إقامة الحجة : هذه هي الرواية الكاملة التي بترها هذا الوهابي والتي تبين جليا كذب مدعاه: عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت له : أخبرني عن الله عزّ وجل هل يراه المؤمنون يوم القيامة ؟ قال : نعم وقد رأوه قبل يوم القيامة ، فقلت : متى ؟ قال : حين قال لهم : ألست بربكم ؟ قالوا : بلى ، ثم سكت ساعة ، ثم قال : وإن المؤمنون ليرونه في الدنيا قبل يوم القيامة ألست تراه في وقتك هذا ؟ قال أبو بصير : فقلت له : جعلت فداك فأحدث بهذا عنك ، فقال : لا ، فإنك إذا حدثت به فأنكره منكر جاهل بمعنى ما تقوله ثم قدر أن ذلك تشبيه كفر ، وليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين تعالى الله عمّا يصفه المشبهون والملحدون .."
التوحيد للشيخ الصدوق ابن بابويه القمي ص 117
الكذب عادة تربى عليها صغار الوهابية كيف لا ومشائخهم يكذبون دون مراعاة لأي حرمة وقد سار على هذا الدرب أعداء أهل البيت
الكذاب الأول: : ناصر بن عبد الله بن علي القفاري
مكان الكذبة: كتابه المضل: أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثنى عشرية ج 2 ص 522
الكذبة : نفيهم("الشيعة") لرؤية المؤمنين لربهم في الآخرة خروج عن مقتضى النصوص الشرعية ، وهو أيضاً خروج عن مذهب أهل البيت وقد اعترفت بعض رواياتهم بذلك ، فقد روى ابن بابويه القمي عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت له : أخبرني عن الله عز وجل هل يراه المؤمنون يوم القيامة ؟ قال : نعم. ))
++ إقامة الحجة : هذه هي الرواية الكاملة التي بترها هذا الوهابي والتي تبين جليا كذب مدعاه: عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت له : أخبرني عن الله عزّ وجل هل يراه المؤمنون يوم القيامة ؟ قال : نعم وقد رأوه قبل يوم القيامة ، فقلت : متى ؟ قال : حين قال لهم : ألست بربكم ؟ قالوا : بلى ، ثم سكت ساعة ، ثم قال : وإن المؤمنون ليرونه في الدنيا قبل يوم القيامة ألست تراه في وقتك هذا ؟ قال أبو بصير : فقلت له : جعلت فداك فأحدث بهذا عنك ، فقال : لا ، فإنك إذا حدثت به فأنكره منكر جاهل بمعنى ما تقوله ثم قدر أن ذلك تشبيه كفر ، وليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين تعالى الله عمّا يصفه المشبهون والملحدون .."
التوحيد للشيخ الصدوق ابن بابويه القمي ص 117
تعليق