60
1548- 2951-2986-عن أنس صلى النبى بالمدينة الظهر أربعا والعصر بذى الحليفة ركعتين وسمعتهم يصرخون بهما جميعا
1551-(كتاب المغازى 60:
باب بعث على بن أبى طالب وخالد بن الوليد إلى اليمن )عن أنس صلى رسول الله00ثم أهل بحج وعمرة وأهل الناس بهما جميعا
2986- عن أنس قال كنت رديف أبى طلحة وإنهم ليصرخون بهما جميعا الحج والعمرة
-(كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب ما ذكرالنبى وحض على اتفاق أهل العلم )عن ابن عباس أن عمر 00حدثنى النبى قال آتانى الليلة 00وقل عمرة وحجة
1564- عن ابن عباس قال كان يرون أن العمرة فى أشهر الحج من أفجر الفجور00قدم النبى وأصحابه صبيحة رابعة مهلين بالحج فأمرهم أن يجعلوها عمرة
1568-حدثنى جابر بن عبد الله أنه حج مع النبى يوم ساق البدن معه وقد أهلوا بالحج مفردا
-(بسم الله الرحمن الرحيم باب قول النبى لا تسألوا أهل الكتاب عن شىء-خلف كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة )سمعت جابر بن عبد الله فى أناس معه قال أهللنا أصحاب رسول الله فى الحج خالصا ليس معه عمرة 00
2952- عن عائشة 000ولا نرى إلا الحج 00
1691-1692-أن ابن عمر قال تمتع رسول الله فى حجة الوداع بالعمرة إلى الحج وهدى فساق معه الهدى من ذى الحليفة وبدأ رسول الله فأهل بالعمرة ثم أهل بالحج
-(كتاب المغازى باب حجة الوداع )عن عائشة قالت خرجنا مع رسول الله00وأهل رسول الله بالحج فأما من أهل 00
وأطراف الأحاديث الحج 1562- 1564-1568-1561- 1785-2505-2506
وأطراف أحاديث الحج والعمرة 1566- 1697- 1725- 4398- 5916- 1563- 1691- 1692- 1693- 1714-1715
والتناقض الأول هو فى فعل النبى(ص)فمرة أهل بالحج والعمرة كما فى 1548-1551-وكتاب المغازى باب بعث على ومرة أهل بالحج وحده كما فى 1564 –1568 وكتاب المغازى باب حجة الوداع ومرة "فأهل بالعمرة ثم أهل بالحج "كما فى 1691-1692 والتناقض الثانى فى فعل الصحابة فمرة أهلوا بالحج والعمرة معا كما فى 1548-1551 ومرة بالحج كما فى 1564-1568
61:
1560-5548-5559-عن عائشة قالت خرجنا مع رسول الله فى أشهر الحج وليالى الحج وحرم الحج فنزلنا بسرف فخرج إلى أصحابه 000فدخل على رسول الله وأنا أبكى فقال ما يبكيك يا هنتاه قلت سمعت قولك لأصحابك فمنعت العمرة 000فخرجنا فى حجته حتى قدمنا منى فطهرت
1561-عن عائشة خرجنا مع النبى ولا أرى إلا أنه الحج فلما قدمنا تطوفنا بالبيت 000قالت عائشة فحضت فلم أطف بالبيت
والتناقض هو فى مكان حيضها ففى 1560فى سرف وفى 1561 بعد طوافها بالبيت يعنى فى مكة
62:
1576- عن ابن عمر أن رسول الله دخل مكة من كداء من الثنية العليا التى بالبطحاء ويخرج من الثنية السفلى
1577- عن عائشة أن النبى لما جاء مكة دخل من أعلاها وخرج من أسفلها
1578- عن عائشة أن النبى دخل عام الفتح من كداء وخرج من كدا من أعلى مكة
1580-عن عروة دخل النبى عام الفتح من كداء من أعلى مكة
3364-عن ابن عباس أول ما تخذ النساء المنطق من قبل أم إسماعيل 00مقبلين من طريق كداء فنزلوا فى أسفل مكة00
والتناقض هو أن كداء فى 1576و1577 و1580 هى أعلى مكة بينما كدا هى أعلى مكة فى 3364و1587
63:
1604-1644- 1691-عن ابن عمر قال سعى النبى 3أشواط ومشى4 فى الحج والعمرة
ومن أطراف أحاديث المشى حجا 1603- 1616- 1617-1767-
1612-1613- عن ابن عباس قال طاف النبى بالبيت على بعير كلما أتى على الركن أشار إليه
والتناقض بين سعى ومشى النبى على قدميه فى 1604 وبين طوافه على بعير فى 1612
64:
1673- عن ابن عمر قال جمع النبى بين المغرب والعشاء بجمع كل واحدة منهما بإقامة ولم يسبح بينهما ولا على أثر كل واحدة منهما
1674-حدثنى أبو أيوب الأنصارى أن رسول الله جمع فى حجة الوداع المغرب والعشاء بالمزدلفة
والتناقض هو فى فى مكان الجمع بين الصلاتين ففى 1673 جمع وفى 1674 المزدلفة وهذا غير ذاك
65:
1790-عن هشام بن عروة عن أبيه قلت لعائشة زوج النبى 00أرأيت قول الله تبارك وتعالى "إن الصفا والمروة000"00فقالت عائشة 000إنما أنزلت هذه الآية فى الأنصار كانوا يهلون لمناة وكان مناة حذو قديد00
16431790-4495-4861-قلت لعائشة فقالت إنما كان من أهل بمناة الطاغية التى بالمشلل لا يطوفون بين الصفا والمروة 00
-(كتاب التفسير باب والنجم )عن عائشة كان رجال من الأنصار كانوا يهل لمناة ومناة صنم بين مكة والمدينة
-(كتاب التفسير باب والنجم)قالت عائشة نزلت فى الأنصار كانوا هم وغسان قبل أن يسلموا يهلون لمناة
والتناقض الأول فى مكان مناة فمرة فى 1790 "حذو قديد"وفى كتاب التفسير باب قد نرى تقلب وجهك فى المشلل وفى باب والنجم بين مكة والمدينة وهذا غير ذاك غير تلك والتناقض الثانى هو أن الأنصار فقط كانوا يهلون لمناة فى 1790 وباب والنجم وباب قد نرى فى كتاب التفسير بينما فى كتاب التفسير باب والنجم الأنصار وغسان
66:
1485- عن أبى هريرة قال كان رسول الله يؤتى بالتمر عند صرام النخل 00فجعل الحسن والحسين يلعبان بذلك التمر فأخذ أحدهما تمرة فجعلها فى فيه فنظر إليه رسول الله فأخرجها من فيه فقال أما علمت أن آل محمد لا يأكلون الصدقة
2055- عن أنس قال مر النبى بثمرة مسقوطة فقال لولا أن تكون صدقة لأكلتها
2431- أجد تمرة ساقطة على فراشى 00
1491-3072 -سمعت أبا هريرة قال أخذ الحسن بن على تمرة من تمر الصدقة فجعلها فى فيه فقال النبى كخ كخ ليطرحها ثم قال أما شعرت أنا لا نأكل الصدقة
1493- 1495 -عن عائشة أنها أرادت أن تشترى بريرة للعتق 000وأتى النبى بلحم فقلت هذا ما تصدق به على بريرة فقال هو لها صدقة ولنا هدية
1494- عن أم عطية الأنصارية قالت دخل النبى على عائشة فقال عندكم شىء فقالت لا إلا شىء بعثت به إلينا نسيبة من الشاة التى بعثت بها من الصدقة فقال إنها قد بلغت محلها
أحاديث بريرة من أطرافها 2576- 2577-2578- 2579
أحاديث حرمة الصدقة من أطرافها 2431- 2432
والتناقض هو تحريم الصدقة على آل محمد (ص)ومنهم هو فى 1485و1491 بينما أحله مع كونه صدقة فى 1493و1495و1494 "هو لها صدقة ولنا هدية"مع أنه مهدى لها و"من الشاة التى بعثت بها من الصدقة "
67:
1822- عن عبد الله بن أبى قتادة أن أباه حدثه قال انطلقنا مع النبى عام الحديبية فأحرم بأصحابه ولم أحرم فأنبئنا بعدو بغيقة فتوجهنا نحوهم فبصر أصحابى بحمار وحشى 000فقال رسول الله لأصحابه كلوا وهم محرمون
1823-سمع أبا قتادة قال كنا مع النبى بالقاحة من المدينة على ثلاث
1824 – أخبرنى عبد الله بن أبى قتادة أن أباه أخبره أن رسول الله خرج حاجا 00فبينما هم يسيرون إذ رأوا حمر وحش فحمل أبو قتادة على الحمر فعقر منها آتانا
1825-2573 –2596-عن الصعب بن جثامة الليثى أنه أهدى لرسول الله حمارا وحشيا وهو بالأبواء –أو بودان – فرده عليه فلما رأى ما فى وجهه قال إنا لم نرده عليك إلا إنا حرم
2570- (كتاب الأطعمة باب تعرق الصيد)عن أبى قتادة عن أبيه قال كنت 00فوقعوا فيه يأكلونه 000فأدركنا رسول الله فسألناه عن ذلك فقال معكم منه شىء فقلت نعم فناولته العضد فأكلها حتى نفدها وهو محرم
2854-00أنه خرج مع رسول الله فتخلف أبو قتادة 00فرسا له يقال لها الجرادة 00قال معنا رجله فأخذها النبى فأكلها
2914- 00فلما أدركوا رسول الله سألوه عن ذلك قال إنما هى طعمة أطعمكوها الله (كتاب الذبائح والصيد باب ما جاء فى التصيد وباب التصيد على الجبال أيضا )
وأطراف حديث حمار 1821- 3914-4149-5406- 5407-5490-5491-5492
والتناقض الأول مكان وجود أبو قتادة والصحابة ففى 1822 "بغيقة "وفى 1823 "بالقاحة"ومرة الأبواء أو ودان فى 1825 والتناقض الثانى عدد الحمير ففى 1822 "بحمار وحشى "أى واحد وفى 1824 عدد كبير "فحمل أبو قتادة على الحمر فعقر منها آتانا "والتناقض الثالث الجزء الذى أكله النبى(ص)فمرة العضد فى 2570 ومرة الرجل فى 2854 وكل الأحاديث عن أبى قتادة أبيح فيها للمحرمين أكل الصيد البرى بينما فى 1825 حرم النبى (ص)ذلك ورفض أن يأكل الحمار
68:
1826-1827-1828-1829 –3314-3315- عن عائشة أن رسول الله قال خمس من الدواب كلهن فاسق يقتلن فى الحرم الغراب والحدأة والعقرب والفأرة والكلب العقور
1831-3306 - عن عائشة أن رسول الله قال للوزغ فويسق ولم أسمعه أمر بقتله
3359-3307-عن أم شريك أن رسول الله أمر بقتل الوزغ وقال ينفخ على إبراهيم (ص)
والتناقض هو تحديد عدد الدواب الفاسقة بخمسة فى 1826وما بعدها ليس منها الوزغ بينما فى 1831 جعله من الفواسق فويسق والتناقض الثانى أن 3359 أمر بقتل الوزغ باعتباره فاسق بينما 1831لم يأمر قتله
69:
1898-عن أبى هريرة أن رسول الله قال إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة
1889-أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء وغلقت أبواب النار
3227-فتحت أبواب الجنة 00وسلسلت الشياطين
والتناقض هو بين فتح أبواب الجنة فى 1898 وفتح أبواب السماء فى 1889 فالسماء أبوابها غير أبواب الجنة
70:
1946- عن جابر بن عبد الله قال كان رسول الله فى سفر فرأى زحاما ورجلا قد ظلل عليه فقال ما هذا فقالوا صائم فقال ليس من البر الصوم فى السفر
1947- عن أنس بن مالك قال كنا نسافر مع النبى فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم
1948- عن ابن عباس قال خرج رسول الله من المدينة إلى مكة فصام حتى بلغ عسفان ثم دعا بماء فرفعه إلى يده ليراه الناس فأفطر حتى قدم مكة وذلك فى رمضان
والتناقض هو تحريم الصوم فى السفر "ليس من البر الصيام فى السفر "فى 1946 وإباحة الصيام فى 1947و1948
71:
1961-1962-1963-1964-1966- 1922-7241-1967-عن أنس عن النبى قال لا تواصلوا قالوا إنك تواصل قال لست كأحد منكم إنى أطعم وأسقى 00
1965- 6851-7242-7299-أن أبا هريرة قال نهى رسول الله عن الوصال فى الصوم فقال له رجل من المسلمين إنك تواصل يا رسول الله قال وأيكم مثلى إنى أبيت يطعمنى ربى ويسقينى فلما أبوا أن ينتهوا عن الوصال واصل بهم يوما ثم يوما ثم رأوا الهلال فقال لو تأخر لزدتكم كالتنكيل لهم حين أبوا أن ينتهوا
1967-عن أبى سعيد الخدرى أنه سمع رسول الله يقول لا تواصلوا فأيكم أراد أن يواصل فليواصل حتى السحر قالوا إنك تواصل يا رسول الله قال لست كهيئتكم إنى أبيت لى مطعم يطعمنى وساق يسقينى
-(كتاب التمنى باب ما يجوز من اللو) عن أنس واصل النبى أخر الشهر وواصل أناس من الناس فبلغ النبى فقال لو مد بى الشهر لواصلت 00يسقينى
والتناقض هو بين تحريم الوصال نهائيا على الناس فى 1961 وبين إباحته لهم فى 1965 وبين إباحته حتى السحر فى 1967 والتناقض الثانى هو علم النبى(ص)بمواصلة الناس لأنه واصل بهم يومين فى 1965 وبين أنهم واصلوا دون علمه حتى بلغه ذلك من أخرين فى كتاب التمنى باب ما يجوز من اللو
72:
1969—1971-عن عائشة قالت كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان
1970- أن عائشة حدثته قالت لم يكن النبى يصوم شهرا أكثر من شعبان وكان يصوم شعبان كله
والتناقض هو بين صيام النبى(ص)لرمضان كاملا فقط فى 1969و1971 وبين صيام شعبان مع رمضان كاملين فى 1970
73:
2000- 2005-2007 -عن سالم عن أبيه قال قال النبى يوم عاشوراء إن شاء صام
2003- سمع معاوية 00سمعت رسول الله يقول هذا يوم عاشوراء 00فمن شاء فليصم ومن شاء فليفطر
2001- أن عائشة قالت كان رسول الله أمر بصيام يوم عاشوراء
2002- 1592-1893- 2001- 3831- 4502- 4504-عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء تصومه قريش فى الجاهلية وكان رسول الله يصومه فى الجاهلية فلما قدم المدينة وأمر بصيامه
3942- 2005-عن أبى موسى قال دخل النبى المدينة وإذا أناس من اليهود يعظمون عاشوراء ويصومونه
3943- عن ابن عباس قال لما قدم النبى وجد اليهود يصومون عاشوراء 00فأمر بصومه
2004-2397-3397-3943-4680-4737-عن ابن عباس قال قدم النبى المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال ما هذا قالوا هذا يوم صالح هذا يوم نجى الله بنى إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال فأنا أحق بموسى منكم فصيامه
-(كتاب التفسير باب قد نرى تقلب وجهك )عن ابن عمر قال كان عاشوراء يصومه أهل الجاهلية فلما نزل رمضان قال من شاء صامه ومن شاء لم يصمه
-(كتاب التفسير سورة يونس )عن عائشة وعن ابن عباس :كان عاشوراء يصام قبل رمضان فلما نزل رمضان قال من شاء صام ومن شاء أفطر
1924-7265-1960-2007 -عن سلمة بن الأكوع بعث رجلا ينادى فى الناس يوم عاشوراء 00ومن لم يأكل فلا يأكل
التناقض الأول هو الأمر بصيام عاشوراء كما فى2001 وأمثاله والتخيير بين صيامه وترك صيامه كما فى 2000وأمثاله والتناقض الثانى فيمن كان يصومه فى الجاهلية فمرة اليهود كما فى 2004 وأمثاله ومرة قريش كما فى 2002
يتبع.....
1548- 2951-2986-عن أنس صلى النبى بالمدينة الظهر أربعا والعصر بذى الحليفة ركعتين وسمعتهم يصرخون بهما جميعا
1551-(كتاب المغازى 60:
باب بعث على بن أبى طالب وخالد بن الوليد إلى اليمن )عن أنس صلى رسول الله00ثم أهل بحج وعمرة وأهل الناس بهما جميعا
2986- عن أنس قال كنت رديف أبى طلحة وإنهم ليصرخون بهما جميعا الحج والعمرة
-(كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب ما ذكرالنبى وحض على اتفاق أهل العلم )عن ابن عباس أن عمر 00حدثنى النبى قال آتانى الليلة 00وقل عمرة وحجة
1564- عن ابن عباس قال كان يرون أن العمرة فى أشهر الحج من أفجر الفجور00قدم النبى وأصحابه صبيحة رابعة مهلين بالحج فأمرهم أن يجعلوها عمرة
1568-حدثنى جابر بن عبد الله أنه حج مع النبى يوم ساق البدن معه وقد أهلوا بالحج مفردا
-(بسم الله الرحمن الرحيم باب قول النبى لا تسألوا أهل الكتاب عن شىء-خلف كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة )سمعت جابر بن عبد الله فى أناس معه قال أهللنا أصحاب رسول الله فى الحج خالصا ليس معه عمرة 00
2952- عن عائشة 000ولا نرى إلا الحج 00
1691-1692-أن ابن عمر قال تمتع رسول الله فى حجة الوداع بالعمرة إلى الحج وهدى فساق معه الهدى من ذى الحليفة وبدأ رسول الله فأهل بالعمرة ثم أهل بالحج
-(كتاب المغازى باب حجة الوداع )عن عائشة قالت خرجنا مع رسول الله00وأهل رسول الله بالحج فأما من أهل 00
وأطراف الأحاديث الحج 1562- 1564-1568-1561- 1785-2505-2506
وأطراف أحاديث الحج والعمرة 1566- 1697- 1725- 4398- 5916- 1563- 1691- 1692- 1693- 1714-1715
والتناقض الأول هو فى فعل النبى(ص)فمرة أهل بالحج والعمرة كما فى 1548-1551-وكتاب المغازى باب بعث على ومرة أهل بالحج وحده كما فى 1564 –1568 وكتاب المغازى باب حجة الوداع ومرة "فأهل بالعمرة ثم أهل بالحج "كما فى 1691-1692 والتناقض الثانى فى فعل الصحابة فمرة أهلوا بالحج والعمرة معا كما فى 1548-1551 ومرة بالحج كما فى 1564-1568
61:
1560-5548-5559-عن عائشة قالت خرجنا مع رسول الله فى أشهر الحج وليالى الحج وحرم الحج فنزلنا بسرف فخرج إلى أصحابه 000فدخل على رسول الله وأنا أبكى فقال ما يبكيك يا هنتاه قلت سمعت قولك لأصحابك فمنعت العمرة 000فخرجنا فى حجته حتى قدمنا منى فطهرت
1561-عن عائشة خرجنا مع النبى ولا أرى إلا أنه الحج فلما قدمنا تطوفنا بالبيت 000قالت عائشة فحضت فلم أطف بالبيت
والتناقض هو فى مكان حيضها ففى 1560فى سرف وفى 1561 بعد طوافها بالبيت يعنى فى مكة
62:
1576- عن ابن عمر أن رسول الله دخل مكة من كداء من الثنية العليا التى بالبطحاء ويخرج من الثنية السفلى
1577- عن عائشة أن النبى لما جاء مكة دخل من أعلاها وخرج من أسفلها
1578- عن عائشة أن النبى دخل عام الفتح من كداء وخرج من كدا من أعلى مكة
1580-عن عروة دخل النبى عام الفتح من كداء من أعلى مكة
3364-عن ابن عباس أول ما تخذ النساء المنطق من قبل أم إسماعيل 00مقبلين من طريق كداء فنزلوا فى أسفل مكة00
والتناقض هو أن كداء فى 1576و1577 و1580 هى أعلى مكة بينما كدا هى أعلى مكة فى 3364و1587
63:
1604-1644- 1691-عن ابن عمر قال سعى النبى 3أشواط ومشى4 فى الحج والعمرة
ومن أطراف أحاديث المشى حجا 1603- 1616- 1617-1767-
1612-1613- عن ابن عباس قال طاف النبى بالبيت على بعير كلما أتى على الركن أشار إليه
والتناقض بين سعى ومشى النبى على قدميه فى 1604 وبين طوافه على بعير فى 1612
64:
1673- عن ابن عمر قال جمع النبى بين المغرب والعشاء بجمع كل واحدة منهما بإقامة ولم يسبح بينهما ولا على أثر كل واحدة منهما
1674-حدثنى أبو أيوب الأنصارى أن رسول الله جمع فى حجة الوداع المغرب والعشاء بالمزدلفة
والتناقض هو فى فى مكان الجمع بين الصلاتين ففى 1673 جمع وفى 1674 المزدلفة وهذا غير ذاك
65:
1790-عن هشام بن عروة عن أبيه قلت لعائشة زوج النبى 00أرأيت قول الله تبارك وتعالى "إن الصفا والمروة000"00فقالت عائشة 000إنما أنزلت هذه الآية فى الأنصار كانوا يهلون لمناة وكان مناة حذو قديد00
16431790-4495-4861-قلت لعائشة فقالت إنما كان من أهل بمناة الطاغية التى بالمشلل لا يطوفون بين الصفا والمروة 00
-(كتاب التفسير باب والنجم )عن عائشة كان رجال من الأنصار كانوا يهل لمناة ومناة صنم بين مكة والمدينة
-(كتاب التفسير باب والنجم)قالت عائشة نزلت فى الأنصار كانوا هم وغسان قبل أن يسلموا يهلون لمناة
والتناقض الأول فى مكان مناة فمرة فى 1790 "حذو قديد"وفى كتاب التفسير باب قد نرى تقلب وجهك فى المشلل وفى باب والنجم بين مكة والمدينة وهذا غير ذاك غير تلك والتناقض الثانى هو أن الأنصار فقط كانوا يهلون لمناة فى 1790 وباب والنجم وباب قد نرى فى كتاب التفسير بينما فى كتاب التفسير باب والنجم الأنصار وغسان
66:
1485- عن أبى هريرة قال كان رسول الله يؤتى بالتمر عند صرام النخل 00فجعل الحسن والحسين يلعبان بذلك التمر فأخذ أحدهما تمرة فجعلها فى فيه فنظر إليه رسول الله فأخرجها من فيه فقال أما علمت أن آل محمد لا يأكلون الصدقة
2055- عن أنس قال مر النبى بثمرة مسقوطة فقال لولا أن تكون صدقة لأكلتها
2431- أجد تمرة ساقطة على فراشى 00
1491-3072 -سمعت أبا هريرة قال أخذ الحسن بن على تمرة من تمر الصدقة فجعلها فى فيه فقال النبى كخ كخ ليطرحها ثم قال أما شعرت أنا لا نأكل الصدقة
1493- 1495 -عن عائشة أنها أرادت أن تشترى بريرة للعتق 000وأتى النبى بلحم فقلت هذا ما تصدق به على بريرة فقال هو لها صدقة ولنا هدية
1494- عن أم عطية الأنصارية قالت دخل النبى على عائشة فقال عندكم شىء فقالت لا إلا شىء بعثت به إلينا نسيبة من الشاة التى بعثت بها من الصدقة فقال إنها قد بلغت محلها
أحاديث بريرة من أطرافها 2576- 2577-2578- 2579
أحاديث حرمة الصدقة من أطرافها 2431- 2432
والتناقض هو تحريم الصدقة على آل محمد (ص)ومنهم هو فى 1485و1491 بينما أحله مع كونه صدقة فى 1493و1495و1494 "هو لها صدقة ولنا هدية"مع أنه مهدى لها و"من الشاة التى بعثت بها من الصدقة "
67:
1822- عن عبد الله بن أبى قتادة أن أباه حدثه قال انطلقنا مع النبى عام الحديبية فأحرم بأصحابه ولم أحرم فأنبئنا بعدو بغيقة فتوجهنا نحوهم فبصر أصحابى بحمار وحشى 000فقال رسول الله لأصحابه كلوا وهم محرمون
1823-سمع أبا قتادة قال كنا مع النبى بالقاحة من المدينة على ثلاث
1824 – أخبرنى عبد الله بن أبى قتادة أن أباه أخبره أن رسول الله خرج حاجا 00فبينما هم يسيرون إذ رأوا حمر وحش فحمل أبو قتادة على الحمر فعقر منها آتانا
1825-2573 –2596-عن الصعب بن جثامة الليثى أنه أهدى لرسول الله حمارا وحشيا وهو بالأبواء –أو بودان – فرده عليه فلما رأى ما فى وجهه قال إنا لم نرده عليك إلا إنا حرم
2570- (كتاب الأطعمة باب تعرق الصيد)عن أبى قتادة عن أبيه قال كنت 00فوقعوا فيه يأكلونه 000فأدركنا رسول الله فسألناه عن ذلك فقال معكم منه شىء فقلت نعم فناولته العضد فأكلها حتى نفدها وهو محرم
2854-00أنه خرج مع رسول الله فتخلف أبو قتادة 00فرسا له يقال لها الجرادة 00قال معنا رجله فأخذها النبى فأكلها
2914- 00فلما أدركوا رسول الله سألوه عن ذلك قال إنما هى طعمة أطعمكوها الله (كتاب الذبائح والصيد باب ما جاء فى التصيد وباب التصيد على الجبال أيضا )
وأطراف حديث حمار 1821- 3914-4149-5406- 5407-5490-5491-5492
والتناقض الأول مكان وجود أبو قتادة والصحابة ففى 1822 "بغيقة "وفى 1823 "بالقاحة"ومرة الأبواء أو ودان فى 1825 والتناقض الثانى عدد الحمير ففى 1822 "بحمار وحشى "أى واحد وفى 1824 عدد كبير "فحمل أبو قتادة على الحمر فعقر منها آتانا "والتناقض الثالث الجزء الذى أكله النبى(ص)فمرة العضد فى 2570 ومرة الرجل فى 2854 وكل الأحاديث عن أبى قتادة أبيح فيها للمحرمين أكل الصيد البرى بينما فى 1825 حرم النبى (ص)ذلك ورفض أن يأكل الحمار
68:
1826-1827-1828-1829 –3314-3315- عن عائشة أن رسول الله قال خمس من الدواب كلهن فاسق يقتلن فى الحرم الغراب والحدأة والعقرب والفأرة والكلب العقور
1831-3306 - عن عائشة أن رسول الله قال للوزغ فويسق ولم أسمعه أمر بقتله
3359-3307-عن أم شريك أن رسول الله أمر بقتل الوزغ وقال ينفخ على إبراهيم (ص)
والتناقض هو تحديد عدد الدواب الفاسقة بخمسة فى 1826وما بعدها ليس منها الوزغ بينما فى 1831 جعله من الفواسق فويسق والتناقض الثانى أن 3359 أمر بقتل الوزغ باعتباره فاسق بينما 1831لم يأمر قتله
69:
1898-عن أبى هريرة أن رسول الله قال إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة
1889-أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء وغلقت أبواب النار
3227-فتحت أبواب الجنة 00وسلسلت الشياطين
والتناقض هو بين فتح أبواب الجنة فى 1898 وفتح أبواب السماء فى 1889 فالسماء أبوابها غير أبواب الجنة
70:
1946- عن جابر بن عبد الله قال كان رسول الله فى سفر فرأى زحاما ورجلا قد ظلل عليه فقال ما هذا فقالوا صائم فقال ليس من البر الصوم فى السفر
1947- عن أنس بن مالك قال كنا نسافر مع النبى فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم
1948- عن ابن عباس قال خرج رسول الله من المدينة إلى مكة فصام حتى بلغ عسفان ثم دعا بماء فرفعه إلى يده ليراه الناس فأفطر حتى قدم مكة وذلك فى رمضان
والتناقض هو تحريم الصوم فى السفر "ليس من البر الصيام فى السفر "فى 1946 وإباحة الصيام فى 1947و1948
71:
1961-1962-1963-1964-1966- 1922-7241-1967-عن أنس عن النبى قال لا تواصلوا قالوا إنك تواصل قال لست كأحد منكم إنى أطعم وأسقى 00
1965- 6851-7242-7299-أن أبا هريرة قال نهى رسول الله عن الوصال فى الصوم فقال له رجل من المسلمين إنك تواصل يا رسول الله قال وأيكم مثلى إنى أبيت يطعمنى ربى ويسقينى فلما أبوا أن ينتهوا عن الوصال واصل بهم يوما ثم يوما ثم رأوا الهلال فقال لو تأخر لزدتكم كالتنكيل لهم حين أبوا أن ينتهوا
1967-عن أبى سعيد الخدرى أنه سمع رسول الله يقول لا تواصلوا فأيكم أراد أن يواصل فليواصل حتى السحر قالوا إنك تواصل يا رسول الله قال لست كهيئتكم إنى أبيت لى مطعم يطعمنى وساق يسقينى
-(كتاب التمنى باب ما يجوز من اللو) عن أنس واصل النبى أخر الشهر وواصل أناس من الناس فبلغ النبى فقال لو مد بى الشهر لواصلت 00يسقينى
والتناقض هو بين تحريم الوصال نهائيا على الناس فى 1961 وبين إباحته لهم فى 1965 وبين إباحته حتى السحر فى 1967 والتناقض الثانى هو علم النبى(ص)بمواصلة الناس لأنه واصل بهم يومين فى 1965 وبين أنهم واصلوا دون علمه حتى بلغه ذلك من أخرين فى كتاب التمنى باب ما يجوز من اللو
72:
1969—1971-عن عائشة قالت كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان
1970- أن عائشة حدثته قالت لم يكن النبى يصوم شهرا أكثر من شعبان وكان يصوم شعبان كله
والتناقض هو بين صيام النبى(ص)لرمضان كاملا فقط فى 1969و1971 وبين صيام شعبان مع رمضان كاملين فى 1970
73:
2000- 2005-2007 -عن سالم عن أبيه قال قال النبى يوم عاشوراء إن شاء صام
2003- سمع معاوية 00سمعت رسول الله يقول هذا يوم عاشوراء 00فمن شاء فليصم ومن شاء فليفطر
2001- أن عائشة قالت كان رسول الله أمر بصيام يوم عاشوراء
2002- 1592-1893- 2001- 3831- 4502- 4504-عن عائشة قالت كان يوم عاشوراء تصومه قريش فى الجاهلية وكان رسول الله يصومه فى الجاهلية فلما قدم المدينة وأمر بصيامه
3942- 2005-عن أبى موسى قال دخل النبى المدينة وإذا أناس من اليهود يعظمون عاشوراء ويصومونه
3943- عن ابن عباس قال لما قدم النبى وجد اليهود يصومون عاشوراء 00فأمر بصومه
2004-2397-3397-3943-4680-4737-عن ابن عباس قال قدم النبى المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال ما هذا قالوا هذا يوم صالح هذا يوم نجى الله بنى إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال فأنا أحق بموسى منكم فصيامه
-(كتاب التفسير باب قد نرى تقلب وجهك )عن ابن عمر قال كان عاشوراء يصومه أهل الجاهلية فلما نزل رمضان قال من شاء صامه ومن شاء لم يصمه
-(كتاب التفسير سورة يونس )عن عائشة وعن ابن عباس :كان عاشوراء يصام قبل رمضان فلما نزل رمضان قال من شاء صام ومن شاء أفطر
1924-7265-1960-2007 -عن سلمة بن الأكوع بعث رجلا ينادى فى الناس يوم عاشوراء 00ومن لم يأكل فلا يأكل
التناقض الأول هو الأمر بصيام عاشوراء كما فى2001 وأمثاله والتخيير بين صيامه وترك صيامه كما فى 2000وأمثاله والتناقض الثانى فيمن كان يصومه فى الجاهلية فمرة اليهود كما فى 2004 وأمثاله ومرة قريش كما فى 2002
يتبع.....
تعليق