[FONT='Arial','sans-serif']كلنا نعرف ما للمدرسة من دور أساسي في بناء الإنسان لتجعله صالحا يفيد نفسه ومجتمعه ، لكن لو أحسنا التدبر والتصرف في متطلبات العمل التربوي الذي تقوم المدرسة على أساسه وهو التربية والتعليم ، ولكي تكون العملية التربوية ذات بعد ايجابي فعلينا التركيز على الجوانب الأساسية في هذه العملية وهي :- [/FONT]
1- [FONT='Arial','sans-serif']المعلم 2- التلميذ 3- المنهج الدراسي . وهناك جوانب أخرى لا تقل أهمية وهي الجو التربوي داخل المدرسة و داخل البيت ، والمتابعة للتلميذ من قبل أولياء الأمور ، والبيئة التي يعيش فها التلميذ . [/FONT]
1- [FONT='Arial','sans-serif']المعلم : والذي يعتبر الأداة الأساسية في العملية التربوية وذلك لاتصاله المباشر بالتلميذ ، فالمعلم الناجح يتخذه التلاميذ قدوة وأسوة حسنة لهم ، يتأثرون بتصرفاته ويقلدون حركاته وسكناته ، فعلى المعلم أن يكون ذا شخصية قوية ومحببة إلى النفوس . [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']أن يراعي الفروق الفردية بين التلاميذ ، فالتلميذ قليل التعلم مثلا لا يترك أو يهمل وإصدار حكم عليه جزافا أن هذا مستواه وانتهى كل شيء ، فعلى المعلم أن يعطيه من وقته ومن جهده لأنه أمام مسؤولية شرعية . صحيح حتى المعلم الناجح لا يخلو صفه من الرسوب لكن لا يترك الحبل على الغارب كما يعبرون . وعليه أن يشعر أن هناك رقيبا عليه وهو الله سبحانه وتعالى قبل أن يكون المراقب هو مدير المدرسة أو المشرف الاختصاص . عندها يشعر بان مهنة التعليم مهنة مقدسة . [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وعلى المعلم أن يكون متمكن من مادته ألعلميه وجعلها رصينة مستخدما لغة واضحة الألفاظ لكي يستطيع من إيصال مادته العلمية إلى أذهان تلاميذه . بالإضافة إلى ذلك أن يكون ذا مستوى ثقافي معتد به لأنه قد يتعرض إلى أي سؤال من قبل التلميذ لأنهم ينظرون أليه انه يعرف كل شيء ، [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ومن الصفات الأخرى التي يجب على المعلم مراعاتها ترك التدخين أمام تلاميذه أو تناول الطعام والمشروبات والمرطبات داخل الصف أو استخدام جهاز الموبايل ويتحدث عن مشاكله او همومه او يرتدي ملابس تثير الاشمئزاز او يتكلم مع معلم اخر على زميل لهم او إدارة المدرسة حتى يظهر لهم انه وقع عليه الحيف والظلم . وإنشاء الله للحديث صلة .[/FONT]
1- [FONT='Arial','sans-serif']المعلم 2- التلميذ 3- المنهج الدراسي . وهناك جوانب أخرى لا تقل أهمية وهي الجو التربوي داخل المدرسة و داخل البيت ، والمتابعة للتلميذ من قبل أولياء الأمور ، والبيئة التي يعيش فها التلميذ . [/FONT]
1- [FONT='Arial','sans-serif']المعلم : والذي يعتبر الأداة الأساسية في العملية التربوية وذلك لاتصاله المباشر بالتلميذ ، فالمعلم الناجح يتخذه التلاميذ قدوة وأسوة حسنة لهم ، يتأثرون بتصرفاته ويقلدون حركاته وسكناته ، فعلى المعلم أن يكون ذا شخصية قوية ومحببة إلى النفوس . [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']أن يراعي الفروق الفردية بين التلاميذ ، فالتلميذ قليل التعلم مثلا لا يترك أو يهمل وإصدار حكم عليه جزافا أن هذا مستواه وانتهى كل شيء ، فعلى المعلم أن يعطيه من وقته ومن جهده لأنه أمام مسؤولية شرعية . صحيح حتى المعلم الناجح لا يخلو صفه من الرسوب لكن لا يترك الحبل على الغارب كما يعبرون . وعليه أن يشعر أن هناك رقيبا عليه وهو الله سبحانه وتعالى قبل أن يكون المراقب هو مدير المدرسة أو المشرف الاختصاص . عندها يشعر بان مهنة التعليم مهنة مقدسة . [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وعلى المعلم أن يكون متمكن من مادته ألعلميه وجعلها رصينة مستخدما لغة واضحة الألفاظ لكي يستطيع من إيصال مادته العلمية إلى أذهان تلاميذه . بالإضافة إلى ذلك أن يكون ذا مستوى ثقافي معتد به لأنه قد يتعرض إلى أي سؤال من قبل التلميذ لأنهم ينظرون أليه انه يعرف كل شيء ، [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ومن الصفات الأخرى التي يجب على المعلم مراعاتها ترك التدخين أمام تلاميذه أو تناول الطعام والمشروبات والمرطبات داخل الصف أو استخدام جهاز الموبايل ويتحدث عن مشاكله او همومه او يرتدي ملابس تثير الاشمئزاز او يتكلم مع معلم اخر على زميل لهم او إدارة المدرسة حتى يظهر لهم انه وقع عليه الحيف والظلم . وإنشاء الله للحديث صلة .[/FONT]