[IMG]http://api.ning.com/files/TCEjIQKk74wRepLjbn-ZxBhG8ClyqJtn*o0Haj07kWoP2F7M0D1AQ1fNVNnA2TENYBHiJ Iku-NksTp7AbNsyCK15BA3PeQbH/file.jpg?*******64&height=64&crop=1%3A1[/IMG]
تشير الانباء الواردة بان مقتدى الصدر قد اصبح مرجعا معتمدا بعد ان انهى دراسته في حوزة قم والتي دامت اكثر من عام وان وراء منحه هذا الشيء
اهدافا سياسية واهداف اخرى واضحة وراء الاستعجال بمنح مقتدى الصدر مثل هذا اللقب بعد انهائه لدراسته الدينية بهذا الشكل الصاروخي وبسرعة الطائرات النفاثة لاكمال دراسته وهو امر غير صحيح ولا يمكن قبوله ويتجاوز الاطر والنواميس الفطرية العقلية: فلا يوجد هناك اية ادلة تشير الى امكانات مقتدى الصدر العلمية الخارقة وبحسب احد المقربين من مقتدى الصدر فان الرجل لا يملك اية كفاءات او مؤهلات تسمح له بالوصول الى هذا للقب بمثل هذه السرعة وقد عرف عنه فهمه البطيء وعدم استيعابه للدروس الفقهية البدائية التي تشكل اسس الدراسة في الحوزة
ونقلا عن زملاء لمقتدى في الدراسة فان مقتدى الصدر كان يدرس لاكثر من ثلاثة اعوام لدى اية الله الشيخ اسحق الفياض الذي رفض في النهاية ان يعطيه اية اجازة بعد ان لم يحد لديه اية مؤهلات او مؤشرات للنبوغ العلمي وعدم حصول اي تقدم في مستواه العلمي وهو ما اخبره به بنفسه مما اضطر مقتدى الى ترك الدراسة لديه وعدم الاستمرار فيها .فاية معجزة تلك التي يحملها مقتدى بعد ان انهى دروسه الفقهية في حوزة قم وليس النجف الاشرف ليتم منحه هذه الدرجة العلمية الخطيرة من دون وجود اية مؤهلات حقيقية لديه تسمح له بنيل درجة حجة وليس اية او فقيه فاين هي مؤلفات مقتدى الصدر العلمية والفقهية واين اجتهاده الفقهي الذي لم يسمع به اي احد من قبل واين شهادات اهل الخبرة بمستواه العلمي .بالاضافة الى ان مقتدى الصدر لم يعرف عنه يوما ان قام باصدار اية اراء فقهية ولم يعرف عنه يوما انه قد اعطى دروسا لاحد .من الواضح ان هناك دوافع واهداف سياسية تقف وراء هذا القرار بجعل مقتدى مرجعا دينيا واختيار تركيا مكانا لذلك ,حيث ان هناك رغبة بمحاصرة واضعاف دور المرجعية في النجف الاشرف وانهاء دورها عبر ضربها ومحاصرتها بمرجعية مقتدى ,حيث يملك مقتدى طموحا حادا وواضحا في هذا المجال ورغبته الشديدة في احكام السيطرة على النجف منذ الايام الاولى لسقوط النظام عندما توجهت المجاميع المسلحة التابعة له لمهاجمة منزل السيد السيستاني وامهاله فترة 48 ساعة لمغادرة العراق والا تعرض للقتل ,لكن تدخل العشائر في النجف الاشرف التي بادرت الى التوجه الى المدينة لتقوم بحماية منزله اسهم في ابتعاد انصار مقتدى الصدر عنه .وكان التيار الصدري يطمح الى السيطرة على النجف الاشرف بعد الانتخابات الاخيرة ويخطط لتولي منصب المحافظ والسيطرة على المرجعية في النجف الاشرف-.
http://community-ar.menassat.com/forum/topic/show?id=2332576%3ATopic%3A8170
تشير الانباء الواردة بان مقتدى الصدر قد اصبح مرجعا معتمدا بعد ان انهى دراسته في حوزة قم والتي دامت اكثر من عام وان وراء منحه هذا الشيء
اهدافا سياسية واهداف اخرى واضحة وراء الاستعجال بمنح مقتدى الصدر مثل هذا اللقب بعد انهائه لدراسته الدينية بهذا الشكل الصاروخي وبسرعة الطائرات النفاثة لاكمال دراسته وهو امر غير صحيح ولا يمكن قبوله ويتجاوز الاطر والنواميس الفطرية العقلية: فلا يوجد هناك اية ادلة تشير الى امكانات مقتدى الصدر العلمية الخارقة وبحسب احد المقربين من مقتدى الصدر فان الرجل لا يملك اية كفاءات او مؤهلات تسمح له بالوصول الى هذا للقب بمثل هذه السرعة وقد عرف عنه فهمه البطيء وعدم استيعابه للدروس الفقهية البدائية التي تشكل اسس الدراسة في الحوزة
ونقلا عن زملاء لمقتدى في الدراسة فان مقتدى الصدر كان يدرس لاكثر من ثلاثة اعوام لدى اية الله الشيخ اسحق الفياض الذي رفض في النهاية ان يعطيه اية اجازة بعد ان لم يحد لديه اية مؤهلات او مؤشرات للنبوغ العلمي وعدم حصول اي تقدم في مستواه العلمي وهو ما اخبره به بنفسه مما اضطر مقتدى الى ترك الدراسة لديه وعدم الاستمرار فيها .فاية معجزة تلك التي يحملها مقتدى بعد ان انهى دروسه الفقهية في حوزة قم وليس النجف الاشرف ليتم منحه هذه الدرجة العلمية الخطيرة من دون وجود اية مؤهلات حقيقية لديه تسمح له بنيل درجة حجة وليس اية او فقيه فاين هي مؤلفات مقتدى الصدر العلمية والفقهية واين اجتهاده الفقهي الذي لم يسمع به اي احد من قبل واين شهادات اهل الخبرة بمستواه العلمي .بالاضافة الى ان مقتدى الصدر لم يعرف عنه يوما ان قام باصدار اية اراء فقهية ولم يعرف عنه يوما انه قد اعطى دروسا لاحد .من الواضح ان هناك دوافع واهداف سياسية تقف وراء هذا القرار بجعل مقتدى مرجعا دينيا واختيار تركيا مكانا لذلك ,حيث ان هناك رغبة بمحاصرة واضعاف دور المرجعية في النجف الاشرف وانهاء دورها عبر ضربها ومحاصرتها بمرجعية مقتدى ,حيث يملك مقتدى طموحا حادا وواضحا في هذا المجال ورغبته الشديدة في احكام السيطرة على النجف منذ الايام الاولى لسقوط النظام عندما توجهت المجاميع المسلحة التابعة له لمهاجمة منزل السيد السيستاني وامهاله فترة 48 ساعة لمغادرة العراق والا تعرض للقتل ,لكن تدخل العشائر في النجف الاشرف التي بادرت الى التوجه الى المدينة لتقوم بحماية منزله اسهم في ابتعاد انصار مقتدى الصدر عنه .وكان التيار الصدري يطمح الى السيطرة على النجف الاشرف بعد الانتخابات الاخيرة ويخطط لتولي منصب المحافظ والسيطرة على المرجعية في النجف الاشرف-.
http://community-ar.menassat.com/forum/topic/show?id=2332576%3ATopic%3A8170
تعليق