تويت
اعضاءالحكومة الكارتونية اصبحوا مثل الطرشان بالزفة اثر التفجيرات الاخيرة التي طالت الابرياء العراقيين بحيث لايحيرون جوابا وهذا هو غاية المواقف الحرجة
ان حقيقة الامور تتجلى وتطفو عند الكثيرين
من المعروفان الازمات التي تواجه الشعب العراقي ليست وليدة صدفة ولكن امرا دبر بليل
وبعض الاشياء يشوبها الشك لاكلها وان مايدور بالعراق الجريح هو تدبير مخابراتي محض وهنا بيت القصيد
بحيث كما يقولون ( ضاع الحابل بالنابل)
فهذه الفئة من هذا الحزب تبرر و هذه الفئة تشوه وتخلط الاوراق
ولايعلمون بان هؤلاء (السياسيون الغير سياسيين) من اعضاء الحكومة الكارتونية انهم ينفذون مشاريع الدول التي ساقتهم علينا بحيث وصلوا الى طريق مسدود لم يتوقعوا ان الامور تؤول الى هذا الحال كما يقول المثل المصري(دخول الحمام ليس مثل خروجه )
ورمتهم علينا وبال
بحيث انفسهم لايعلمون الى اين وصلت وتصل اامور
يعني اصبح مثل (الاطرش بالزفة)
ووظيفته التي يمارسها الان فقط وفقط هو التبرير التبرير والتسويف والتوعد لا اكثر
ولكن الى اين ؟؟؟
المصير ..
النهاية حفرة في الارض ... بعدها القاء القبض بلحية وسخة طويلة وشعر كثيف
ومن ثم يعرض للمحاكمة ومن ثم حبل المشنقة
اذن اين العقل والاعتبار
اين التدبر والانتظار
اين العلم والمعرفة والاختيار؟؟؟؟
انها مسالة روتينية فالطمع والجشع وصعود على معاناة واكتاف الغير....
ايران اكثر الدول توغلا في العراق
لاعتبرات كثيرة منها دينية ومنها سياسية ومنها اقتصادية ومنها اخلاقية ومنها جغرافية
وغيرها لا يسع ذكرها في المقام
وكذلك السعودية وبنفس الاسباب
وبالتالي المتضرر هو هذا الشعب الفقير المغلوب على امره
ولا يسعنا الا ان نقول
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ان حقيقة الامور تتجلى وتطفو عند الكثيرين
من المعروفان الازمات التي تواجه الشعب العراقي ليست وليدة صدفة ولكن امرا دبر بليل
وبعض الاشياء يشوبها الشك لاكلها وان مايدور بالعراق الجريح هو تدبير مخابراتي محض وهنا بيت القصيد
بحيث كما يقولون ( ضاع الحابل بالنابل)
فهذه الفئة من هذا الحزب تبرر و هذه الفئة تشوه وتخلط الاوراق
ولايعلمون بان هؤلاء (السياسيون الغير سياسيين) من اعضاء الحكومة الكارتونية انهم ينفذون مشاريع الدول التي ساقتهم علينا بحيث وصلوا الى طريق مسدود لم يتوقعوا ان الامور تؤول الى هذا الحال كما يقول المثل المصري(دخول الحمام ليس مثل خروجه )
ورمتهم علينا وبال
بحيث انفسهم لايعلمون الى اين وصلت وتصل اامور
يعني اصبح مثل (الاطرش بالزفة)
ووظيفته التي يمارسها الان فقط وفقط هو التبرير التبرير والتسويف والتوعد لا اكثر
ولكن الى اين ؟؟؟
المصير ..
النهاية حفرة في الارض ... بعدها القاء القبض بلحية وسخة طويلة وشعر كثيف
ومن ثم يعرض للمحاكمة ومن ثم حبل المشنقة
اذن اين العقل والاعتبار
اين التدبر والانتظار
اين العلم والمعرفة والاختيار؟؟؟؟
انها مسالة روتينية فالطمع والجشع وصعود على معاناة واكتاف الغير....
ايران اكثر الدول توغلا في العراق
لاعتبرات كثيرة منها دينية ومنها سياسية ومنها اقتصادية ومنها اخلاقية ومنها جغرافية
وغيرها لا يسع ذكرها في المقام
وكذلك السعودية وبنفس الاسباب
وبالتالي المتضرر هو هذا الشعب الفقير المغلوب على امره
ولا يسعنا الا ان نقول
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تعليق