مالكية المالكي بين الانحطاط السياسي والسقوط الانتخابي
**********************************
ان الحالة التي يمر بها العراق منذ السقوط التراتيجي الدرامي لتمثيلية التحرير المزعومة
التي اتى بها اعداء الانسانية الى ارض الحضارات ارض الرافدين دجلة والفرات وما حملو في جعبهم من عقارب تحمل السم القاتل المخفي وراء عملائهم الخونة الذي باتو يلحسون من هذا السم ويقذفوه على اجساد العراقيين البالية من تراث الظلم الذي غطى انسانيتهم وامالهم من ظيم
حكومة هدام والعبث الكافر فقام العراقيين بزرع امل الاحلام في قيام دولة تسودها الطمأنينة والراحة من تعب الهم الذي كانو يحملونه من اجهزة الدولة المهدومة
لكن احلامهم اصبحت كالسراب ما انفك حتى ابصروا الصورة الحقيقة الشيطانية لهؤلاء العملاء وما حملو من الة القتل والتدمير للشعب العراقي بغطاء الوطنية الزائفة والحرية المكبلة
بسلاسل الموت الاحمر.
تربع هؤلاء العملاء الخونة على عرش العراق تحملهم ظهور العراقيين المرهقة اصلا من تعب وظلم الطاغية المقبور وبنو ا ابراج تسلطهم على دماء العراقيين ,
ان كل يوم يمر على العراقيين هو اشبه بيوم القيامة وحلول الطامة والفزع الاكبر الذي يرعبهم
تتفسر عظامهم من هول مايرون من قتل وتدمير بمرأى ومسمع حكومة التسلط والفساد الاخلاقي
والاداري لدعاة الوطنية الزائفة وحملة النجم الامريكي الاسود بأمتياز
ان التجارب التي مر بها العراقيين منذ سقوط الصنم والى الان اولدت لديهم افرازات سياسية انحطاطية فاشلة لحكومة المالكي وما قبلها من حكومة الاجعفري وعلاوي وسلطة بريمر
وعزائم الاتفاقيات الخفية على اطباق المثلجات وصحون الدجاج المشوي بجلسات السكر والعربدة لرموز العمالة على ضفاف دجلة والفرات مع الات القتل والصلب لاجساد العراقيين
ان الانحطاط السياسي لدولة المالكي وما يحمله من تخبطات في التعامل مع الشان العراقي
والاحداث المروعة التي صبغت جاكيت حكومته باللون الاحمر الذي لاينشف من انهار الدم العراقي الطاهر في كل يوم من ايام اسبوع الموت المكتوب على جيد العراقيين منه قد برهن
ان مالكية دولة رئيس وزراء الانحطاط هي المخطط والمنفذ والمتفق مع عبوة الموت الاسود
في شوارع العراقيين للحفاظ على ابهة ونشوة الرياسة على حساب جماجم الاموات واجساد
الحفات كفلم الرعب الذي كان يظهر الوحش فيه كل ثلاثة وعشرين سنة يتغذى ويبني جسد على ما يلتهمه
من اعظاء الاحياء لكن الفارق بين فلم الرعب والمالكي ان الوحش كان يبني جسده كل ثلاثة وعشرين سنة ام المالكي وحكومته كانت تنبي اجسادها كل يوم من الاعضاء المتناثرة لاجساد العراقيين الشهداء من هدايا الموت الذي تزرعه الايادي الخفية المظلمة لمالكية المالكي و سياسته الغادرة بالشعب العراقي .
قسما بدماء الزاكيات ليوم الاربعاء ان هذا من فعل اللعناء من حكومة التسافل السياسي والاخلاقي لدولة رئيس الوزراء من اجل التحضير ليوم الانتخابات والخوف من السقوط
في حظيظ النسيان والاعودة الى ملذات التسلط والاستعلاء
وقد علمتنا تجارب الانتخابات الماضية ان كل مرحلة انتخابية تصل الى ذروتها يبدأ التسابق
بين رموز الطغات في الحكومة المالكية من اجل تسقيط الاطراف المتنازعة فيما بينها على حساب الشعب العراقي والى الجحيم يا شعب العراق من اجل كرسي السلطنة واستمرار التبريد
في ايام الحر الشديد والسفر الى جزر الكناري بنشوات نغمات التونكوا الراقصة على الارواح التي تزهق من اجلها في بلد الانبياء وشعب الاوصياء
فتبا لك يا مالكي الرعونة والخيانة والخسة والنذالة والانحطاط السياسي الفاشل انت ومن معك
في حكومة المناضد المليئة باعضاء العراقيين تنهشون منها كالضباع والكلاب المسعورة
من اجل بناء فنادق الزنى والخمور في اراض الشرور
وسيعلم الذين ظلموا الشعب العراقي اي منقلب ينقلبون
والى لنعة التاريخ تنهش بكم الى ان توصلكم الى جهنم وبئس المصير[/SIZE][[CENTER]url=http://www.al-hasany.com/up/uploads/images/upd273023902.jpg]
[/url]

المالكي يشيد دولته على تهديم البنى التحتية للعراق

المالكي يتغذى على دماء العراقيين ويضحك على بكاء الثكالى

[SIZE=20px]فتبا وتعسا لكم يا سفاحي ارواح العراقيين
**********************************
ان الحالة التي يمر بها العراق منذ السقوط التراتيجي الدرامي لتمثيلية التحرير المزعومة
التي اتى بها اعداء الانسانية الى ارض الحضارات ارض الرافدين دجلة والفرات وما حملو في جعبهم من عقارب تحمل السم القاتل المخفي وراء عملائهم الخونة الذي باتو يلحسون من هذا السم ويقذفوه على اجساد العراقيين البالية من تراث الظلم الذي غطى انسانيتهم وامالهم من ظيم
حكومة هدام والعبث الكافر فقام العراقيين بزرع امل الاحلام في قيام دولة تسودها الطمأنينة والراحة من تعب الهم الذي كانو يحملونه من اجهزة الدولة المهدومة
لكن احلامهم اصبحت كالسراب ما انفك حتى ابصروا الصورة الحقيقة الشيطانية لهؤلاء العملاء وما حملو من الة القتل والتدمير للشعب العراقي بغطاء الوطنية الزائفة والحرية المكبلة
بسلاسل الموت الاحمر.
تربع هؤلاء العملاء الخونة على عرش العراق تحملهم ظهور العراقيين المرهقة اصلا من تعب وظلم الطاغية المقبور وبنو ا ابراج تسلطهم على دماء العراقيين ,
ان كل يوم يمر على العراقيين هو اشبه بيوم القيامة وحلول الطامة والفزع الاكبر الذي يرعبهم
تتفسر عظامهم من هول مايرون من قتل وتدمير بمرأى ومسمع حكومة التسلط والفساد الاخلاقي
والاداري لدعاة الوطنية الزائفة وحملة النجم الامريكي الاسود بأمتياز
ان التجارب التي مر بها العراقيين منذ سقوط الصنم والى الان اولدت لديهم افرازات سياسية انحطاطية فاشلة لحكومة المالكي وما قبلها من حكومة الاجعفري وعلاوي وسلطة بريمر
وعزائم الاتفاقيات الخفية على اطباق المثلجات وصحون الدجاج المشوي بجلسات السكر والعربدة لرموز العمالة على ضفاف دجلة والفرات مع الات القتل والصلب لاجساد العراقيين
ان الانحطاط السياسي لدولة المالكي وما يحمله من تخبطات في التعامل مع الشان العراقي
والاحداث المروعة التي صبغت جاكيت حكومته باللون الاحمر الذي لاينشف من انهار الدم العراقي الطاهر في كل يوم من ايام اسبوع الموت المكتوب على جيد العراقيين منه قد برهن
ان مالكية دولة رئيس وزراء الانحطاط هي المخطط والمنفذ والمتفق مع عبوة الموت الاسود
في شوارع العراقيين للحفاظ على ابهة ونشوة الرياسة على حساب جماجم الاموات واجساد
الحفات كفلم الرعب الذي كان يظهر الوحش فيه كل ثلاثة وعشرين سنة يتغذى ويبني جسد على ما يلتهمه
من اعظاء الاحياء لكن الفارق بين فلم الرعب والمالكي ان الوحش كان يبني جسده كل ثلاثة وعشرين سنة ام المالكي وحكومته كانت تنبي اجسادها كل يوم من الاعضاء المتناثرة لاجساد العراقيين الشهداء من هدايا الموت الذي تزرعه الايادي الخفية المظلمة لمالكية المالكي و سياسته الغادرة بالشعب العراقي .
قسما بدماء الزاكيات ليوم الاربعاء ان هذا من فعل اللعناء من حكومة التسافل السياسي والاخلاقي لدولة رئيس الوزراء من اجل التحضير ليوم الانتخابات والخوف من السقوط
في حظيظ النسيان والاعودة الى ملذات التسلط والاستعلاء
وقد علمتنا تجارب الانتخابات الماضية ان كل مرحلة انتخابية تصل الى ذروتها يبدأ التسابق
بين رموز الطغات في الحكومة المالكية من اجل تسقيط الاطراف المتنازعة فيما بينها على حساب الشعب العراقي والى الجحيم يا شعب العراق من اجل كرسي السلطنة واستمرار التبريد
في ايام الحر الشديد والسفر الى جزر الكناري بنشوات نغمات التونكوا الراقصة على الارواح التي تزهق من اجلها في بلد الانبياء وشعب الاوصياء
فتبا لك يا مالكي الرعونة والخيانة والخسة والنذالة والانحطاط السياسي الفاشل انت ومن معك
في حكومة المناضد المليئة باعضاء العراقيين تنهشون منها كالضباع والكلاب المسعورة
من اجل بناء فنادق الزنى والخمور في اراض الشرور
وسيعلم الذين ظلموا الشعب العراقي اي منقلب ينقلبون
والى لنعة التاريخ تنهش بكم الى ان توصلكم الى جهنم وبئس المصير[/SIZE][[CENTER]url=http://www.al-hasany.com/up/uploads/images/upd273023902.jpg]


المالكي يشيد دولته على تهديم البنى التحتية للعراق


المالكي يتغذى على دماء العراقيين ويضحك على بكاء الثكالى

[SIZE=20px]فتبا وتعسا لكم يا سفاحي ارواح العراقيين
تعليق