الكل قد ادلى دلوه في تصريحه ليوم بغداد الدامي
فالابواق اشتغلت على قدم وساق...
وجاءت التصريحات من هنا وهناك كل حسب لونه واطاره
(فالجماعة استادية بالترويج والتسويف والكذب )والا كيف اصبح سياسيا من الطراز الاول
يخرجون وفي تصريحاتهم ترى الاحلام الوردية
وكانما انسان يحتضر وانت تروضه وتواعده بانه سوف يتشافى ويتعافى
ومن خلال هذه التصريحات من هذا وذاك بحيث لايعلم مغزاها واهدافها ونواياها الا الله العلي القدير
ولا احد ينظر الى هذا الشعب ومعاناته بحيث اصبحت جزءا من حياته الروتينية
حتى وصل الامر الى ان يفقد الامل نهائيا وربما وصل الامر الى الجزع (والعياذ بالله )
كلنا يعلم التدخلات الاقليمية المجاورة والبعيدة في العراق وعلى المدى القريب والبعيد واغراضها
السياسية والدينية والجغرافية والاخلاقية ..
فالغرب وبقيادة امريكا واسرائيل قادة الجحافل العسكرية والمخابراتية
واستنفرتها حتى داخل الشارع العراقي
والوهابية بعدائهم للشيعة لاينكر وجودهم وبزعامة القاعدة في اغلب محافظات العراق الجريح
والدور بل الدور كل الدور
لايران التي بات الجاهل والعالم والغبي والساذج والفطن
يعلم كل العلم بل واليقين انها
تدخلت بالوضع العراقي وعلى مرحلتين
الاولى قبل الاحتلال .. بشكل غير مرئي
والثاني
بعد الاحتلال وبشكل يراه حتى البصير
نعم بانت لوائح التدخلات الايرانية في مجالات عدة اعظمها السياسة
عندما زرعت ما يسمى المجلس الاعلى او ( منظمة بدر) بين اقبية الحكومة
وبطريقة جهنمية استغلت صمت السيد السيستاني
وضعف انصاره في الواجهة مقابل اعضاء هذه المنظمة التي لها باع طويل في تشكيل العصابات
فراحت ايران وبالاتفاق مع هذه المنظمة الاستخبارية
بان تدخل العملية السياسية بصفقة تجارية (هذا لك وهذا لي )و لايعلم تفاصيلها الا القليل
نعم وبعد الدورة الانتخابية الولى نرى ترنح هذه المنظمة والذي كان سببه وفضله يعود لالتفاف الناس بالمرجعية العراقية التي ادت الى استئصالها
من الجذور بسبب الفتاوى التي صدرت من المرجعية وخصوصا السيد السيستاني والفياض والسيد الصرخي الحسني(دام ظلهم)
الامر الذي جعل البساط ينسحب
من تحت تلك الفئةالتي ارادت ان تنفذ اجندة مخابراتية لايران
وبعد هذا الاضمحلال والضعف الى حصل لهؤلاء
فكرت ايران بايجاد البديل . فبادرت الى جذب سيد مقتدة اليها عن طريق استغلالمن ما كان يعانيه
وكانت اكبر معاناته هو (اتهامه بمقتل السيد عبد المجيد الخوئي ) وقيادة ميليشيات لها ملفات في اجهزت الامن العراقية الحالية لا تعد ولا تحصى
فراحت تخطط له وتحسن له اطار بحيث يخلص من هذه التهمة التي ربما يحكم عليها بالمؤبد او الاعدام
فعرضت عليه فكرةمنحه ( اجازة الاجتهاد)وهذه الطريقة تمنحه الحصانة من الملاحقة القضائية لتلك الجرائم
وهذه الحادثة تذكرنا( بسوق مريدي للتزوير)
وحتى لا نطيل عليكم... وصلنا الى الغاية وهي تفجيرات يوم بغداد الدامي
بوادر اليوم اكثر الايام شاهدنا فيها بان ايران بدات للتمهيد لمقتدة ودخوله للعراق
وسط التنافس مع الخصومالتي نكثت العهد مع ايران ومنهم المالكي
فالبارحة وتفجيرات المفخخات والعبوات ماهي الا جزء من تمهيد دخول (مقتدة الفقيــــــــــه!!!)
والذي كان يوما ما يبدا قرات سورة التوبة بالبسملة
!!! الله اكبر على هكذا فقيه
عموما والذي نريد ان نصل اليه
ربما اكون مصيبا في بعض كلامي
لكن كلي ثقة بان ولو جزء من التفجيرات كانت الحصة البعضية الكثيرة منها لايران بالدوافع المذكورة انفا
مع احتراماتي لبعض الاراء
التي اتهمت البعثية والوهابية وغيرهم
لكن كراي اتبناه
ان ما حصل لبغداد من يوم دامي
كان جزء مخطط له لدخول مقتدة


فالابواق اشتغلت على قدم وساق...
وجاءت التصريحات من هنا وهناك كل حسب لونه واطاره
(فالجماعة استادية بالترويج والتسويف والكذب )والا كيف اصبح سياسيا من الطراز الاول
يخرجون وفي تصريحاتهم ترى الاحلام الوردية
وكانما انسان يحتضر وانت تروضه وتواعده بانه سوف يتشافى ويتعافى
ومن خلال هذه التصريحات من هذا وذاك بحيث لايعلم مغزاها واهدافها ونواياها الا الله العلي القدير
ولا احد ينظر الى هذا الشعب ومعاناته بحيث اصبحت جزءا من حياته الروتينية
حتى وصل الامر الى ان يفقد الامل نهائيا وربما وصل الامر الى الجزع (والعياذ بالله )
كلنا يعلم التدخلات الاقليمية المجاورة والبعيدة في العراق وعلى المدى القريب والبعيد واغراضها
السياسية والدينية والجغرافية والاخلاقية ..
فالغرب وبقيادة امريكا واسرائيل قادة الجحافل العسكرية والمخابراتية
واستنفرتها حتى داخل الشارع العراقي
والوهابية بعدائهم للشيعة لاينكر وجودهم وبزعامة القاعدة في اغلب محافظات العراق الجريح
والدور بل الدور كل الدور
لايران التي بات الجاهل والعالم والغبي والساذج والفطن
يعلم كل العلم بل واليقين انها
تدخلت بالوضع العراقي وعلى مرحلتين
الاولى قبل الاحتلال .. بشكل غير مرئي
والثاني
بعد الاحتلال وبشكل يراه حتى البصير
نعم بانت لوائح التدخلات الايرانية في مجالات عدة اعظمها السياسة
عندما زرعت ما يسمى المجلس الاعلى او ( منظمة بدر) بين اقبية الحكومة
وبطريقة جهنمية استغلت صمت السيد السيستاني
وضعف انصاره في الواجهة مقابل اعضاء هذه المنظمة التي لها باع طويل في تشكيل العصابات
فراحت ايران وبالاتفاق مع هذه المنظمة الاستخبارية
بان تدخل العملية السياسية بصفقة تجارية (هذا لك وهذا لي )و لايعلم تفاصيلها الا القليل
نعم وبعد الدورة الانتخابية الولى نرى ترنح هذه المنظمة والذي كان سببه وفضله يعود لالتفاف الناس بالمرجعية العراقية التي ادت الى استئصالها
من الجذور بسبب الفتاوى التي صدرت من المرجعية وخصوصا السيد السيستاني والفياض والسيد الصرخي الحسني(دام ظلهم)
الامر الذي جعل البساط ينسحب
من تحت تلك الفئةالتي ارادت ان تنفذ اجندة مخابراتية لايران
وبعد هذا الاضمحلال والضعف الى حصل لهؤلاء
فكرت ايران بايجاد البديل . فبادرت الى جذب سيد مقتدة اليها عن طريق استغلالمن ما كان يعانيه
وكانت اكبر معاناته هو (اتهامه بمقتل السيد عبد المجيد الخوئي ) وقيادة ميليشيات لها ملفات في اجهزت الامن العراقية الحالية لا تعد ولا تحصى
فراحت تخطط له وتحسن له اطار بحيث يخلص من هذه التهمة التي ربما يحكم عليها بالمؤبد او الاعدام
فعرضت عليه فكرةمنحه ( اجازة الاجتهاد)وهذه الطريقة تمنحه الحصانة من الملاحقة القضائية لتلك الجرائم
وهذه الحادثة تذكرنا( بسوق مريدي للتزوير)
وحتى لا نطيل عليكم... وصلنا الى الغاية وهي تفجيرات يوم بغداد الدامي
بوادر اليوم اكثر الايام شاهدنا فيها بان ايران بدات للتمهيد لمقتدة ودخوله للعراق
وسط التنافس مع الخصومالتي نكثت العهد مع ايران ومنهم المالكي
فالبارحة وتفجيرات المفخخات والعبوات ماهي الا جزء من تمهيد دخول (مقتدة الفقيــــــــــه!!!)
والذي كان يوما ما يبدا قرات سورة التوبة بالبسملة
!!! الله اكبر على هكذا فقيه
عموما والذي نريد ان نصل اليه
ربما اكون مصيبا في بعض كلامي
لكن كلي ثقة بان ولو جزء من التفجيرات كانت الحصة البعضية الكثيرة منها لايران بالدوافع المذكورة انفا
مع احتراماتي لبعض الاراء
التي اتهمت البعثية والوهابية وغيرهم
لكن كراي اتبناه
ان ما حصل لبغداد من يوم دامي
كان جزء مخطط له لدخول مقتدة
تعليق