عاجل .......... القاء القبض على المجموعة التي نفذت هجوم الاربعاء الدامي

اللهم انصر الشعب العراقي البطل على الإرهابيين البعثيين والتكفيريين وكل نظام عربي متواطئ معهم

رحم الله الشهداء

خالد العطية المجلسي يقوم بطرد وسائل الاعلام حتى لاتنكشف فضيحة من قاموا بالتفجيرات

عقد مجلس النواب العراقي اليوم الجمعة جلسته الاستثنائية برئاسة النائب الاول لرئيس مجلس النواب خالد العطية احد اعضاء المجلس الاعلى لمناقشة التدهور الامني في بغداد. ان الجلسة الاستثنائية لمجلس النواب شهدت مشادة بين النائب الاول خالد العطية وعدد من النواب، على خلفية قراره اخراج وسائل الاعلام من القاعة.



وحضر الجلسة وزراء الداخلية جواد البولاني والدفاع عبد القادر العبيدي والامن الوطني شروان الوائلي اضافة الى قائد عمليات بغداد عبود قنبر واعضاء لجنة الامن والدفاع البرلمانية ورؤساء الكتل السياسية.وكانت كتلة التضامن في الائتلاف العراقي الموحد دعت امس الاول الى عقد جلسة طارئة للبرلمان على خلفية الاحداث الامنية التي جرت في اليوم ذاته ببغداد وراح ضحيتها المئات من المواطنين.وكانت هيئة رئاسة البرلمان قد دعت اعضاء لجنة الامن والدفاع ورؤساء الكتل السياسية لحضور اجتماعا طارئا اليوم الجمعة للبحث في سبل معالجة التدهور الامني المتصاعد في العاصمة بغداد والكشف عن الجهات المقصرة والمتواطئة في التفجيرات الاخيرة.وكان د. أياد السامرائي رئيس مجلس النواب العراقي علق على الدعوة لعقد جلسة استثنائية بأن الدعوة ((مرحب بها ويجب أن ينجم عن الجلسة قرارات حاسمة تعالج التدهور في الوضع الأمني)) مؤكدا في الوقت نفسه أنه ((لابد وان يسبق هذه الجلسة الأستثنائية اجتماع للمجلس السياسي للأمن الوطني لتحديد القضايا التي ينبغي ان تطرح في الجلسة الاستثنائية والتوجهات المتفق عليها بين الكتل السياسية)) .وأضاف الرئيس السامرائي ((ان عقد الجلسة الاستثنائية دون تمهيد سيحولها إلى ساحة للتنابز والاتهامات التي لا تستند إلى أسس موضوعية وربما لتصفية حسابات بين القوى السياسية وهذا ما لا ينبغي ان نسمح به في مجلس النواب))، مشيرا إلى أن ((مهمة المجلس هي اتخاذ قرارات صحيحة وحاسمة تساهم في معالجة المشاكل القائمة، لا أن يصبح المجلس نفسه جزءاً من المشكلة السياسية)).وكان السيد رئيس مجلس النواب العراقي قد دعا في بيان سابق إلى عقد إجتماع عاجل للمجلس السياسي للأمن الوطني على خلفية التدهور الأمني وتصاعد ظاهرة العنف في يوم الأربعاء الدامي الذي حصد أرواح أكثر من مئة شهيد وتسبب بجرح وإصابة المئات من المواطنين في سلسلة تفجيرات ضربت العاصمة بغداد.
وكالة اور "

جهات سياسية متنفذة في البرلمان وراء تفجيرات بغداد الأخيرة

يارب احفظ العراق

لفت إنتباهي هذا المقطع ... فهل أنتي من عراقيوا الخارج ؟؟؟

إن قلتي نعم أقول لماذا لاتعودون للعراق أليس وطنكم محتاجا لكم . أم هو محتاج فقط لعراقيو الداخل حيث إنهم دائما وأبدا ضحايا يعانون وغيرهم فقط يثبرنا بالأقوال لا الأفعال .

أتمنى أن لاتكوني من عراقيي الخارج . فقد سئمنا صيحاتهم وعويلهم .

فضيحة اخرى رئيس المخابرات العراقية قدم استقالته بعدما تم تهديده اذا كشف الحقائق

قلب الحدث مدير جهاز المخابرات العراقي يقدم استقالته ويغادر إلى خارج العراق




قدم مدير جهاز المخابرات العراقي محمد الشهواني استقالته بسبب الخلاف الذي نشب بينه وبين رئاسة مجلس الوزراء وبعض المسئولين الأمنيين على خلفية تردي الوضع الأمني وإشارته إلى الدور الإيراني في تلك التفجيرات ومطالبته بوقف هذه التدخلات التي باتت تؤذي الشعب العراقي وتؤثر في مسيرته على حد قوله وأردف كلامه بان لديه أدلة وتسجيلات صوتيه وصوريه تدعم اقواله وانه سيعرضها إلى الرأي العام في الوقت المناسب ليرى من هم أعدائه ومن الذي أوغل في قتله طيلة سبعة سنوات حين انبرى من يدافع عن إيران من رجالها ومحاولة إبعاد التهم عنها فقال مدير الجهاز ان لديه الرغبة في عرض أجزاء بسيطة مما لديه من أدلة تثبت وتدعم كلامه وحينه حصل في قاعة الاجتماع فوضى عارمة البعض يطالب بعرض مالديه والبعض يتمسك بان إيران بلد جار وصديق وهي من تقوم بمساعدة الحكومة العراقية فتحدث احد الحاضرين واعتذر للقراء عن ذكر اسمه خشية على حياته بقوله ان تدافع وتساعد الحكومة هذا صحيح ولكن هل تساعد الشعب بإرسال المتفجرات والمفخخات والمخدرات فالحكومة شيء والشعب شيء أخر إلا ان هذا الحديث فجر الموقف ولم تنفع كل التدخلات في لملمة الوضع فأخرج الشهواني ورقة كتبت باليد وقدم استقالته بشكل انفعالي على ضوء تصاعد الاتهامات وقد وردتنا معلومات ان استقالته قد تم قبولها على الفور مما دفعه الى مغادرة العراق وهو حاليا في العاصمة الأردنية عمان والسؤال الذي يطرح نفسه ماهو ذنب الشعب العراقي ليكون وقودا لهذه الصراعات ولماذا تجعله جميع الأطراف السياسية هدفا وتقحمه فيما بينها وهي تصفي حساباتها السياسية .

بل انا من عراقيين الداخل ولكنه نداء الى المهجريين الفارين خارج العراق

اولا اين مصدر خبر استقالة رئيس المخابرات
ثانيا التعليق الذي تهجمت فيه على ايران ما هو مصدره هو الاخر
هل انت تعملين مع وكالة رويترز ام هو كذب للاساءة للجمهورية الاسلامية

اه

هل يعني هذا ان الارهاب قد ولى ؟

الرموز الوطنية تُترجم وطنيتها بتفجيرات الاربعاء الاسود

ترجمت الرموز الوطنية وطنيتها بتفجيرات يوم الاربعاء الاسود حيث أجتمع دهاقنة المجلس الإجرامي الاعلى وأرادوا أن يلقنوا حليف الامس عدو اليوم درس في الخرق الامني لا ينساه في محاولة منهم لاثبات قوة جنودهم وبنفس الوقت إشعار العراقيين وساسة المنطقة الخضراء بأننا موجودين عل الارض بقوة ، فالسيطرات التي زُرعت في بغداد بين كل مئة متر أغلب جنودها الاوفياء من عشائر المجلس الإجرامي الاعلى / فندة هادي العامري ، والمتفجرات التي تدخل العراق من الجبهة الشرقية للعراق تدخل عن طريق عملائهم الموزعين على السيطرات في مداخل بغداد ومخارجها وتحديداَ في شرق بغداد ومنها إلى مقراتهم فمقرات المجلس الإجرامي الاعلى هي وكر وأكداس عتاد ومراتع لكافة أنواع الاسلحة من كواتم إلى سي فور إلى تي أن تي إلى مقرات تمتهن الرذائل وتحت إشراف هادي العامري الذي أراد أن ينتقم من المالكي بسبب فضحه لجريمة الزوية وهو السبب المباشر في تأخير رواتب مقاتليه الاشاوس .



رموز لا يحبها إلآ الشيطان لوطنيتها ، وطنيون حد النخاع ، لصوص بالفطرة قد فقدوا القطرة ، تدربوا في معسكرات إلشرق المتوزعة في بعض الدول العربية ( العراق سوريا لبنان ) ، مزوروا الهويات وسمات الدخول والشهادات ،



قبل التفجيرات بيوم صرح القيادي بحزب الدعوة سامي العسكري وتحديداَ ليلة الثلاثاء على الاربعاء حيث قال



إن المجلس الإجرامي الاعلى يُريد ائتلاف شيعي ونحن نريد ائتلاف وطني .



هذا التصريح الخطير يعني للقارىء أن هنالك خلاف كبير بين أعضاء المجلس الإجرامي الاعلى وبين كوادر حزب الدعوة / شق المالكي .



وهذا الخلاف تزاد وتيرته كلما أقتربنا من موعد الإنتخابات البرلمانية فالصراع على المناصب قد بدء من يوم فوز المالكلي بالإنتخابات المحلية وإندحار المجلس الإجرامي في الإنتخابات المحلية فالماكلي قد سحب البساط من تحت أقدام شلة الفسق الإجرامي وبالذات في المحافظات التي توقعنا أن يفوز بها هذا المجلس ليس بسبب حب الجماهير لهذا المجلس بل لكثرة توزيع البطانيات على أهلها .



لقد دخل المجلس الإجرامي الاعلى في مرحلة الشمشونية



عليه وعلى أعدائي .



نعم هذا هو شعارهم الجديد والمالكلي يفهم جيداَ أكثر من كل العراقيين ماذا يُريدون منه .



ويعلم ايضاَ أنه آيل للسقوط كما هي سقوف دور الصالحية التي سقطت على رؤوس أهلها وما من معين ولكن السؤال المثير حقا هو



من الذي سيخلفه؟؟؟؟



هل نعود للدكتور الاشيقر الجعفري والمثبت رسمياَ في سجلات بريطانيا تقاعده بسبب مرض سايكولوجي لا يسمح له بالعمل بأي وظيفتة ما ؟



هل نُفكر بإنتخاب لص المصارف ؟



هل نُفكر بإنتخاب علي زندي وهو الذي قال بعظمة لسانه إن جنسيتي ليست عراقية ؟؟؟



هل نُفكر بعلاوي مرة اخرى ؟؟؟



أو نُفكر بهادي العامري ؟؟؟؟



الإقتراح المفضل أن نُفكر بترشيح الصغير وعلى أقل تقدير أنه قد رضع من صدر إبليس وربما بسبب هذه العلاقة يستطيع أن يساعدنا إبليس ويكشف لنا من هي تلك الجهة التي تقف خلف التفجيرات



ولكن خوفنا أن يكون الصغير يمتلك تأثير على إبليس ويمنعه من كشف الجناة لان الجناة كلهم قد رضعوا من لبن أبن ابليس وهنا سيدخل إبليس المسكين في حيرة من أمره وهل يكشف الجد أسرار قذارة الاحفاد



لا أعتقد .......







علينا أن نعترف فعلا إنهم رموز وطنية واجبهم قتل من يقف في طريق الوطنية .



فالقتلى كلهم ضد الوطن والوطنية .



والجرحى أغلبهم ضد الوطن



وطن أبتلى بشلة عملاء قد فقدوا ....... .

لاخوية هاي فمركة اعلامية لتصريح عسكري مزيف محظرينه لمثل هاي الايام