صراعات ....نزاعات ....اشعال الفتن .... تفجيرات .... في عراق الحضارات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
هموم ومشاكل عانه منها الشعب العراقي من عهد صدام اللعين الذي فعل ما فعل من ظلم واضطهاد وقتل وسلب ونهب الى ان انزل الله سبحانه وتعالى العاقبه على هذا المجرم الكافر الذي عاثه في الارض فسادا وهي عاقبة تسليط ظالم على ظالم وهي تسليط جورج بوش على الطاغيه صدام .
شاءت الاقدار الالهيه ان يسقط هذا النظام البائد قي مزبلة التاريخ ويطارد اعوانه المجرمين خونة العراق وخونة الامه الاسلاميه في كل مكان ، بعد سقوط الطاغيه صدام كثرة الافراح والسرور وملئت قلوب الناس بالمحبه والعطف والتعاون لان الشعب كان يعيش في عهد صدام الخوف والظلم ولكن الشعب في ذاك الوقت لايريد شي الا التخلص من هذا المجرم الخطير .
لكن بعد سقوط الطاغيه أخذت الناس تفكر في المستقبل لاجل راحتهم النفسيه والجسديه ونبذ الخوف والاستغلال والجبن والضعف هذه الافكار نحو المستفبل وبجهود الحكومه الجديده التي يريدها الشعب العراقي وهي حكومه مستقله حكومه تعمل لاجل الشعب ولاجل حرية الفرد وتعمل لنصرة المظلومين لكن في الحقيقه
لاحظ العراقيون مدى كثرة الاحزاب في العراق ومدى الصراعات بين هذه الاحزاب والنزاعات والتفجيرات التي تحدث في المحافظات وخاصة في بغداد هذه الاعمال الاجراميه التكفيريه هو المصالح الشخصيه من اجل الحفاظ على كرسي الحكم او كرسي البرلمان فااخذت الاغتيالات والقتل بين الاحزاب التي تحكم العراق
من جانب ومن جانب اخر من قبل التهديدات المباشره وغير المباشره أي في الاجتماعات البرلمانيه .
فحدثت التفجيرات الاخيره في بغداد هي لقروب انتخابات البرلمان فاخذ كل جهه تعمل لصالح حزبها أوممولها لاجل الوصل الى كرسي الحكم .
أن الانفجارات الاخيره المسؤول عنها هو المالكي وحكومته لان كل الشعب يعلم ان هناك تنازعات بين المالكي وبين بعض الشخصيات الذين يحكمون بالعراق هذا من جانب أم الجانب الثاني فهو القضيه الامنيه الكل يعلم ويعرف أن القوات الامنيه لايغفل عنها شي في كل الامورالكبيره والصغيره التي تحدث داخل العراق .
فأين هم الان اين المالكي أين اعضاء البرلمان أين الوزراء........
لقد بات الشعب يعيش في معانات من جديد وقد بدء يستمر الظلم وتستمر المظلومية بل يستمر الحقد والاستهانه والاستصغار أي ان هذا الذل والهوان والتسافل والهلاك الذي يحصل لنا سببه الى اننا الرجال والنساء والعلماء والجهال والمثقفون وغيرهم ... سلمنا امورنا وولينا على انفسنا ليس اهلاًًًَ للقياده من اهل الدنيا من الذين يحبون ذاتهم وانفسهم وتعلقهم بالدنيا من قبل اعمالهم القبيحه الاجراميه وتاسيسهم الواجهات الباطله والحصول على المناصب المخادعه وقد خانوا الشعب والدين والمذهب والاخلاق والناس والشعب با افعالهم الهمجيه التكفيريه .
وأخيرا نقول للذين باعو ضمائرهم ودينهم واخلاقهم ندعوكم الى الخروج من تلك الهاويه الى جاده الانسانيه والرحمه والاخلاق واي أي طريق يقودكم للحق وابتعدوا عن الطرق التي تقودكم الى الحقد والانانيه والاجرام المتمثله بحركة الشيطان وحركة اهل الذل والنفاق والدجل..
اللهم ارحم شهدائنا الذين سقطو على ارض بغداد الحبيبه من قبل الطواغيت الذين يزرعون الفتن بين شعبنا المظلوم اللهم تغمدهم في رحمتك ونسال الله سبحانه وتعالى ان يشفي كل جريح في هذه التفجيرات بحق محمد وال محمد
</I>
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
هموم ومشاكل عانه منها الشعب العراقي من عهد صدام اللعين الذي فعل ما فعل من ظلم واضطهاد وقتل وسلب ونهب الى ان انزل الله سبحانه وتعالى العاقبه على هذا المجرم الكافر الذي عاثه في الارض فسادا وهي عاقبة تسليط ظالم على ظالم وهي تسليط جورج بوش على الطاغيه صدام .
شاءت الاقدار الالهيه ان يسقط هذا النظام البائد قي مزبلة التاريخ ويطارد اعوانه المجرمين خونة العراق وخونة الامه الاسلاميه في كل مكان ، بعد سقوط الطاغيه صدام كثرة الافراح والسرور وملئت قلوب الناس بالمحبه والعطف والتعاون لان الشعب كان يعيش في عهد صدام الخوف والظلم ولكن الشعب في ذاك الوقت لايريد شي الا التخلص من هذا المجرم الخطير .
لكن بعد سقوط الطاغيه أخذت الناس تفكر في المستقبل لاجل راحتهم النفسيه والجسديه ونبذ الخوف والاستغلال والجبن والضعف هذه الافكار نحو المستفبل وبجهود الحكومه الجديده التي يريدها الشعب العراقي وهي حكومه مستقله حكومه تعمل لاجل الشعب ولاجل حرية الفرد وتعمل لنصرة المظلومين لكن في الحقيقه
لاحظ العراقيون مدى كثرة الاحزاب في العراق ومدى الصراعات بين هذه الاحزاب والنزاعات والتفجيرات التي تحدث في المحافظات وخاصة في بغداد هذه الاعمال الاجراميه التكفيريه هو المصالح الشخصيه من اجل الحفاظ على كرسي الحكم او كرسي البرلمان فااخذت الاغتيالات والقتل بين الاحزاب التي تحكم العراق
من جانب ومن جانب اخر من قبل التهديدات المباشره وغير المباشره أي في الاجتماعات البرلمانيه .
فحدثت التفجيرات الاخيره في بغداد هي لقروب انتخابات البرلمان فاخذ كل جهه تعمل لصالح حزبها أوممولها لاجل الوصل الى كرسي الحكم .
أن الانفجارات الاخيره المسؤول عنها هو المالكي وحكومته لان كل الشعب يعلم ان هناك تنازعات بين المالكي وبين بعض الشخصيات الذين يحكمون بالعراق هذا من جانب أم الجانب الثاني فهو القضيه الامنيه الكل يعلم ويعرف أن القوات الامنيه لايغفل عنها شي في كل الامورالكبيره والصغيره التي تحدث داخل العراق .
فأين هم الان اين المالكي أين اعضاء البرلمان أين الوزراء........
لقد بات الشعب يعيش في معانات من جديد وقد بدء يستمر الظلم وتستمر المظلومية بل يستمر الحقد والاستهانه والاستصغار أي ان هذا الذل والهوان والتسافل والهلاك الذي يحصل لنا سببه الى اننا الرجال والنساء والعلماء والجهال والمثقفون وغيرهم ... سلمنا امورنا وولينا على انفسنا ليس اهلاًًًَ للقياده من اهل الدنيا من الذين يحبون ذاتهم وانفسهم وتعلقهم بالدنيا من قبل اعمالهم القبيحه الاجراميه وتاسيسهم الواجهات الباطله والحصول على المناصب المخادعه وقد خانوا الشعب والدين والمذهب والاخلاق والناس والشعب با افعالهم الهمجيه التكفيريه .
وأخيرا نقول للذين باعو ضمائرهم ودينهم واخلاقهم ندعوكم الى الخروج من تلك الهاويه الى جاده الانسانيه والرحمه والاخلاق واي أي طريق يقودكم للحق وابتعدوا عن الطرق التي تقودكم الى الحقد والانانيه والاجرام المتمثله بحركة الشيطان وحركة اهل الذل والنفاق والدجل..
اللهم ارحم شهدائنا الذين سقطو على ارض بغداد الحبيبه من قبل الطواغيت الذين يزرعون الفتن بين شعبنا المظلوم اللهم تغمدهم في رحمتك ونسال الله سبحانه وتعالى ان يشفي كل جريح في هذه التفجيرات بحق محمد وال محمد
تعليق