إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سياسة ارض الواقع يمارسها الدعوة لتحقيق المطامع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سياسة ارض الواقع يمارسها الدعوة لتحقيق المطامع

    هكذا وصل الحال ببعض الاحزاب المتنفذه بالسلطة ان تمارس عدة اساليب غير مشروعة لتحقيق مطامعها ولوعلى حساب زهق الارواح واراقة الدماء الطاهرة ومن ذلك البعض حزب الدعوة المشؤوم فنراه يتبع اليوم سياسة ما يفرضه الواقع اي لابد اللجوء الى تلك الاساليب الاجرامية لان الواقع يفرض هذه السياسة غاية الامر ان يمارس الدعوة الضغط على اطراف الاتلاف الكارتوني بأختيار المالكي لولاية ثانية او لأجل تسقيط تلك الاطراف بنظربشكل نهائي عند البقية التي تواليهم والدخول اي للدعوة بقائمة منفردة حال عدم تحقيق الشروط المطلوبة ولان قادة تلك الاطراف بأعتبارها خسرت اوراق اللعبة وعرف عنهما بالاجرام اعني بذلك الحكيم ومقتدى فهما محط أتهام الجميع عند كل حدث أجرامي يطرئ على الساحة العراقية له تأثيره على الخارطة السياسية فلذلك من السهل لحزب الدعوة الماكر ان يفعل فعلته لانه جعلهما بوجه المدفع ويعلن أوراق الضغط هذه متى ما وجد الضرورة لأعلانها اما في الوقت الحالي فاللجوء الى التصريحات المعتادة اقصد شماعة البعثية والتكفيرية المندحرة والمهزومة كافية لان تخفي على الشعب أسرار اللعبة ومفاتيحهاومنها المناورة مع تلك الاطراف وهذا لا يعني تبرئة المجلس وتيار مقتدى من الجريمة بل أشتراكهما يعطي للدعوة الأدلة القاطعة على تسقيطهما بالضربة القاضية أن أقتضى الحال وأن كان التعاون جاء بخديعة اعادة النفس الطائفي لعودة نجاح وفوز ألاتلاف الكارتوني الا ان مكر الدعوة وغدرها لا يقف عند هذا الحد بل كما بينا اعلاه يتعدى للاحتفاظ بورقة تطبيق الشروط المطلوبة فأن لم تتم سيكون الانتقال للخطة رقم 2وهي الاطاحة بالحكيم ومقتدى وجعلهم المسبب الرئيسي في ما يجري من خروقات وأنهيار أمني مع انهم جميعا أشتركوا بالجريمة خصوصا الجريمة النكراء في يوم الاربعاء لكن نفوذ الدعوة وأستغلال خطة فرض القانون التي أكل الدهر عليها وشرب تجعلها أكثر مصداقية بنظرالسذج والمخدوعين من تلك الاطراف المهزومة والتي طالما كانت تمثل وجه الجريمة ومنفذها وبالتالي يضمن الدعوة فوزه حتى مع انفراده بقائمة خارج عن الأتلاف
    ومعناها
    (اما ان تنفذوا شروطنا أو ننفرد ونفضحكم ونكشف جرائمكم لانكم الادواة الفعلية بالتنفيذ وان اتفاقنا معكم على الجريمة وتسهيلنالمقدماتهالا يعطي الدليل على ثبوتها علينا )
    تلك هي سياسة أرض الواقع يمارسها حزب الدعوة المشؤوم لتحقيق المطامع
    </I>

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة خادم الجواد
    هذة الأحداث والتفجيرات تأتي ضمن صراع حزبي مصلحي مقيت يمارسة أحد الأئتلافات الموجودة في السلطة هدفة الضغط على المالكي وأجبارة في الدخول ألية بعدما تعذر الوصول الى أتفاق بينهم
    </I>
    يقول (الموالي) وخادم (الجواد)!!!!
    ان المنفذ هو الائتلاف العراقي بغرض الضغط على المالكي !!!
    جميل !
    لازال صاحبنا (مواليا)وخادما(للجواد)!!!!
    لكنه يرى هذه المرة
    المشاركة الأصلية بواسطة خادم الجواد
    هكذا وصل الحال ببعض الاحزاب المتنفذه بالسلطة ان تمارس عدة اساليب غير مشروعة لتحقيق مطامعها ولوعلى حساب زهق الارواح واراقة الدماء الطاهرة ومن ذلك البعض حزب الدعوة المشؤوم فنراه يتبع اليوم سياسة ما يفرضه الواقع اي لابد اللجوء الى تلك الاساليب الاجرامية لان الواقع يفرض هذه السياسة غاية الامر ان يمارس الدعوة الضغط على اطراف الاتلاف الكارتوني بأختيار المالكي لولاية ثانية او لأجل تسقيط تلك الاطراف بنظربشكل نهائي عند البقية التي تواليهم والدخول اي للدعوة بقائمة منفردة حال عدم تحقيق الشروط المطلوبة ولان قادة تلك الاطراف بأعتبارها خسرت اوراق اللعبة وعرف عنهما بالاجرام اعني بذلك الحكيم ومقتدى فهما محط أتهام الجميع عند كل حدث أجرامي يطرئ على الساحة العراقية له تأثيره على الخارطة السياسية فلذلك من السهل لحزب الدعوة الماكر ان يفعل فعلته لانه جعلهما بوجه المدفع ويعلن أوراق الضغط هذه متى ما وجد الضرورة لأعلانها اما في الوقت الحالي فاللجوء الى التصريحات المعتادة اقصد شماعة البعثية والتكفيرية المندحرة والمهزومة كافية لان تخفي على الشعب أسرار اللعبة ومفاتيحهاومنها المناورة مع تلك الاطراف وهذا لا يعني تبرئة المجلس وتيار مقتدى من الجريمة بل أشتراكهما يعطي للدعوة الأدلة القاطعة على تسقيطهما بالضربة القاضية أن أقتضى الحال وأن كان التعاون جاء بخديعة اعادة النفس الطائفي لعودة نجاح وفوز ألاتلاف الكارتوني الا ان مكر الدعوة وغدرها لا يقف عند هذا الحد بل كما بينا اعلاه يتعدى للاحتفاظ بورقة تطبيق الشروط المطلوبة فأن لم تتم سيكون الانتقال للخطة رقم 2وهي الاطاحة بالحكيم ومقتدى وجعلهم المسبب الرئيسي في ما يجري من خروقات وأنهيار أمني مع انهم جميعا أشتركوا بالجريمة خصوصا الجريمة النكراء في يوم الاربعاء لكن نفوذ الدعوة وأستغلال خطة فرض القانون التي أكل الدهر عليها وشرب تجعلها أكثر مصداقية بنظرالسذج والمخدوعين من تلك الاطراف المهزومة والتي طالما كانت تمثل وجه الجريمة ومنفذها وبالتالي يضمن الدعوة فوزه حتى مع انفراده بقائمة خارج عن الأتلاف
    ومعناها
    (اما ان تنفذوا شروطنا أو ننفرد ونفضحكم ونكشف جرائمكم لانكم الادواة الفعلية بالتنفيذ وان اتفاقنا معكم على الجريمة وتسهيلنالمقدماتهالا يعطي الدليل على ثبوتها علينا )
    تلك هي سياسة أرض الواقع يمارسها حزب الدعوة المشؤوم لتحقيق المطامع
    </I>
    عاشت الموالاة
    في الوحدة والحرية والاشتراكية!!!

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
    استجابة 1
    10 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
    بواسطة ibrahim aly awaly
     
    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
    ردود 2
    12 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
    بواسطة ibrahim aly awaly
     
    يعمل...
    X