فاجعة بغداد الدامية ... بين الصراعات الحزبية والمكاسب السياسية !!
الكاتب العراقي : السيد الهاشمي
في صباح يوم من أيام بغداد .. أفاق أبناء العراق المظلومين المغلوب على أمرهم والمتسلط عليهم الجلادين الجبارين من السياسيين النفعيين.. أفاقوا على أصوات عدة انفجارات هزة إرجاء العاصمة الحبيبة بغداد.. وكان ضحيتها المئات من أبناء العراق الشرفاء بين شهيد وقتيل .. وحيث خلف وراءه من الأطفال الأيتام والنساء الأرامل والأمهات الثكلى حيث الفواجع الأليمة التي تصب على أهلنا في العراق الحبيب وكأنها قد فصلت عليهم .. لكن من هم الجناة ومن هم أصحاب المؤامرات وما هو سبب تلك الجرائم .. الجواب واضح ومعروف لدى كل إنسان وطني شريف ولاءه للعراق وأهل العراق ..
وحتى لا يكون كلامنا غامض وغير مفهوم وحتى نكون قد أتممنا الحجة على كل من يسمعويقرأ موضوعنا هذا نقول....إن رجل المرحلة الأستاذ الفاضل صاحب الجلالة المالكي بعدإن أصبح مبسوط اليد على الجميع وبالخصوص نجاحه ظلما وجورا في الانتخابات الأخيرةالمحلية لمجالس المحافظات نعم بعد إن أصبح الرجل الذي يرفع الظلم والجور على أهلالعراق المظلوم فلاحظناه مؤخرا لم يبدأ أهمية إلى الائتلاف الجديد الشيعي الذي يريدمرة أخرى الضحك على الذقون وهذا ما يثير غضب وحفيظة الحكيم الذي أصبح حزبه كالغر قانالذي يريد إن يمسك القشة من اجل النهوض وكذلك يثير حفيظة مقتدى وإتباعه السذجوبالتالي لا يمكن تحقيق الهدف الإيراني الذي طالما جندت له الملايين من الدولارات مناجل الوصول إلى الأماكن والمسؤوليات الحساسة في الحكومة العراقية ..فلا يوجد طريقةللإطاحة بالانجازات الأمنية والسياسية التي حققتها حكومة المالكي مؤخرا من خلالالصولات والجولات العسكرية في المحافظات إلا الهجوم على حكومة المالكي واثبات العكسوإرسال رسالة إلى المالكي بأنه لا انجازات ولا تقدم ولا مصالحة إلا بالائتلافوالعودة إلى نقطة الصفر التي بدأنا منها ..فامتدت يد الرذيلة الحكيمية المقتدائيةوبمساعي إيرانية لتحقق ستة تفجيرات في مرمى حكومة المالكي كان ضحيتها أبناء هذاالشعب المظلوم ويضاف رصيد أخر من أرصدة اليتامى والثكلى والجرحى والشهداء ..وكلهذا من اجل ماذا؟؟ من اجل التنافس للوصول إلى مناصب السلب والنهب والقتل بكافةالوسائل ..نعم يتسارعون إلى نيل الوسام الدموي الإجرامي من اجل مصالحهم الضيقةوإرضاء أسيادهم ..ويبقى هذا الشعب مغلوب على أمره..وتبقى الكارثة وتبقىالصراعات..ويبقى المالكي ومقتدى والحكيم!!!!!!!!!!
وحتى لا يكون كلامنا غامض وغير مفهوم وحتى نكون قد أتممنا الحجة على كل من يسمعويقرأ موضوعنا هذا نقول....إن رجل المرحلة الأستاذ الفاضل صاحب الجلالة المالكي بعدإن أصبح مبسوط اليد على الجميع وبالخصوص نجاحه ظلما وجورا في الانتخابات الأخيرةالمحلية لمجالس المحافظات نعم بعد إن أصبح الرجل الذي يرفع الظلم والجور على أهلالعراق المظلوم فلاحظناه مؤخرا لم يبدأ أهمية إلى الائتلاف الجديد الشيعي الذي يريدمرة أخرى الضحك على الذقون وهذا ما يثير غضب وحفيظة الحكيم الذي أصبح حزبه كالغر قانالذي يريد إن يمسك القشة من اجل النهوض وكذلك يثير حفيظة مقتدى وإتباعه السذجوبالتالي لا يمكن تحقيق الهدف الإيراني الذي طالما جندت له الملايين من الدولارات مناجل الوصول إلى الأماكن والمسؤوليات الحساسة في الحكومة العراقية ..فلا يوجد طريقةللإطاحة بالانجازات الأمنية والسياسية التي حققتها حكومة المالكي مؤخرا من خلالالصولات والجولات العسكرية في المحافظات إلا الهجوم على حكومة المالكي واثبات العكسوإرسال رسالة إلى المالكي بأنه لا انجازات ولا تقدم ولا مصالحة إلا بالائتلافوالعودة إلى نقطة الصفر التي بدأنا منها ..فامتدت يد الرذيلة الحكيمية المقتدائيةوبمساعي إيرانية لتحقق ستة تفجيرات في مرمى حكومة المالكي كان ضحيتها أبناء هذاالشعب المظلوم ويضاف رصيد أخر من أرصدة اليتامى والثكلى والجرحى والشهداء ..وكلهذا من اجل ماذا؟؟ من اجل التنافس للوصول إلى مناصب السلب والنهب والقتل بكافةالوسائل ..نعم يتسارعون إلى نيل الوسام الدموي الإجرامي من اجل مصالحهم الضيقةوإرضاء أسيادهم ..ويبقى هذا الشعب مغلوب على أمره..وتبقى الكارثة وتبقىالصراعات..ويبقى المالكي ومقتدى والحكيم!!!!!!!!!!
تعليق