بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكل يلاحظ مايتعرض له المنتدى من غزو من قبل اعضاء جدد يشتركون في التشويش والتهريج في قضية واحدة هي التفجيرات ويربطونها باخرى هي الانتخابات !
لم اتابع كل مشاركاتهم لكني وقعت على هذه الفضيحة صدفة !!
رغم ان اجزم موقنا ان كل هؤلاء الاعضاء ليسوا سوى عدد قليل قد لايتجاوز 3-4 !
يستخدمون معرفات عدة ويتنشرون كالفايروسات في مختلف المنتديات والمواقع الخبرية والاعلامية !
وان كلهم يثيرون في كل مرة طرحا مغايرا كما فعل صاحبنا في هذه الفضيحة !!
خادم (الجواد) الغيور الذي اخذته الغيرة والحمية توصل الى ان الائتلاف الذي ارق الجزيرة والعربية والحرة وصالح المطلك وعلاوي ونديم الجابري وعزة الشابندر وسامي العسكري وحسن السنيد....
هو من فعل هذه الجريمة
للضغط على المالكي !!!
ثم
فحزب الدعوة هذه المرة هو المتهم !!
وهكذا عاش صاحبنا خادما لجواد...... ربما البولاني !!!
لانه سيتحالف هذه المرة مع علاوي والمطلك !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكل يلاحظ مايتعرض له المنتدى من غزو من قبل اعضاء جدد يشتركون في التشويش والتهريج في قضية واحدة هي التفجيرات ويربطونها باخرى هي الانتخابات !
لم اتابع كل مشاركاتهم لكني وقعت على هذه الفضيحة صدفة !!
رغم ان اجزم موقنا ان كل هؤلاء الاعضاء ليسوا سوى عدد قليل قد لايتجاوز 3-4 !
يستخدمون معرفات عدة ويتنشرون كالفايروسات في مختلف المنتديات والمواقع الخبرية والاعلامية !
وان كلهم يثيرون في كل مرة طرحا مغايرا كما فعل صاحبنا في هذه الفضيحة !!
المشاركة الأصلية بواسطة خادم الجواد
هذة الأحداث والتفجيرات تأتي ضمن صراع حزبي مصلحي مقيت يمارسة أحد الأئتلافات الموجودة في السلطة هدفة الضغط على المالكي وأجبارة في الدخول ألية بعدما تعذر الوصول الى أتفاق بينهم
هذة الأحداث والتفجيرات تأتي ضمن صراع حزبي مصلحي مقيت يمارسة أحد الأئتلافات الموجودة في السلطة هدفة الضغط على المالكي وأجبارة في الدخول ألية بعدما تعذر الوصول الى أتفاق بينهم
خادم (الجواد) الغيور الذي اخذته الغيرة والحمية توصل الى ان الائتلاف الذي ارق الجزيرة والعربية والحرة وصالح المطلك وعلاوي ونديم الجابري وعزة الشابندر وسامي العسكري وحسن السنيد....
هو من فعل هذه الجريمة
للضغط على المالكي !!!
ثم
المشاركة الأصلية بواسطة خادم الجواد
هكذا وصل الحال ببعض الاحزاب المتنفذه بالسلطة ان تمارس عدة اساليب غير مشروعة لتحقيق مطامعها ولوعلى حساب زهق الارواح واراقة الدماء الطاهرة ومن ذلك البعض حزب الدعوة المشؤوم فنراه يتبع اليوم سياسة ما يفرضه الواقع اي لابد اللجوء الى تلك الاساليب الاجرامية لان الواقع يفرض هذه السياسة غاية الامر ان يمارس الدعوة الضغط على اطراف الاتلاف الكارتوني بأختيار المالكي لولاية ثانية او لأجل تسقيط تلك الاطراف بنظربشكل نهائي عند البقية التي تواليهم والدخول اي للدعوة بقائمة منفردة حال عدم تحقيق الشروط المطلوبة ولان قادة تلك الاطراف بأعتبارها خسرت اوراق اللعبة وعرف عنهما بالاجرام اعني بذلك الحكيم ومقتدى فهما محط أتهام الجميع عند كل حدث أجرامي يطرئ على الساحة العراقية له تأثيره على الخارطة السياسية فلذلك من السهل لحزب الدعوة الماكر ان يفعل فعلته لانه جعلهما بوجه المدفع ويعلن أوراق الضغط هذه متى ما وجد الضرورة لأعلانها اما في الوقت الحالي فاللجوء الى التصريحات المعتادة اقصد شماعة البعثية والتكفيرية المندحرة والمهزومة كافية لان تخفي على الشعب أسرار اللعبة ومفاتيحهاومنها المناورة مع تلك الاطراف وهذا لا يعني تبرئة المجلس وتيار مقتدى من الجريمة بل أشتراكهما يعطي للدعوة الأدلة القاطعة على تسقيطهما بالضربة القاضية أن أقتضى الحال وأن كان التعاون جاء بخديعة اعادة النفس الطائفي لعودة نجاح وفوز ألاتلاف الكارتوني الا ان مكر الدعوة وغدرها لا يقف عند هذا الحد بل كما بينا اعلاه يتعدى للاحتفاظ بورقة تطبيق الشروط المطلوبة فأن لم تتم سيكون الانتقال للخطة رقم 2وهي الاطاحة بالحكيم ومقتدى وجعلهم المسبب الرئيسي في ما يجري من خروقات وأنهيار أمني مع انهم جميعا أشتركوا بالجريمة خصوصا الجريمة النكراء في يوم الاربعاء لكن نفوذ الدعوة وأستغلال خطة فرض القانون التي أكل الدهر عليها وشرب تجعلها أكثر مصداقية بنظرالسذج والمخدوعين من تلك الاطراف المهزومة والتي طالما كانت تمثل وجه الجريمة ومنفذها وبالتالي يضمن الدعوة فوزه حتى مع انفراده بقائمة خارج عن الأتلاف
ومعناها
(اما ان تنفذوا شروطنا أو ننفرد ونفضحكم ونكشف جرائمكم لانكم الادواة الفعلية بالتنفيذ وان اتفاقنا معكم على الجريمة وتسهيلنالمقدماتهالا يعطي الدليل على ثبوتها علينا )
تلك هي سياسة أرض الواقع يمارسها حزب الدعوة المشؤوم لتحقيق المطامع
هكذا وصل الحال ببعض الاحزاب المتنفذه بالسلطة ان تمارس عدة اساليب غير مشروعة لتحقيق مطامعها ولوعلى حساب زهق الارواح واراقة الدماء الطاهرة ومن ذلك البعض حزب الدعوة المشؤوم فنراه يتبع اليوم سياسة ما يفرضه الواقع اي لابد اللجوء الى تلك الاساليب الاجرامية لان الواقع يفرض هذه السياسة غاية الامر ان يمارس الدعوة الضغط على اطراف الاتلاف الكارتوني بأختيار المالكي لولاية ثانية او لأجل تسقيط تلك الاطراف بنظربشكل نهائي عند البقية التي تواليهم والدخول اي للدعوة بقائمة منفردة حال عدم تحقيق الشروط المطلوبة ولان قادة تلك الاطراف بأعتبارها خسرت اوراق اللعبة وعرف عنهما بالاجرام اعني بذلك الحكيم ومقتدى فهما محط أتهام الجميع عند كل حدث أجرامي يطرئ على الساحة العراقية له تأثيره على الخارطة السياسية فلذلك من السهل لحزب الدعوة الماكر ان يفعل فعلته لانه جعلهما بوجه المدفع ويعلن أوراق الضغط هذه متى ما وجد الضرورة لأعلانها اما في الوقت الحالي فاللجوء الى التصريحات المعتادة اقصد شماعة البعثية والتكفيرية المندحرة والمهزومة كافية لان تخفي على الشعب أسرار اللعبة ومفاتيحهاومنها المناورة مع تلك الاطراف وهذا لا يعني تبرئة المجلس وتيار مقتدى من الجريمة بل أشتراكهما يعطي للدعوة الأدلة القاطعة على تسقيطهما بالضربة القاضية أن أقتضى الحال وأن كان التعاون جاء بخديعة اعادة النفس الطائفي لعودة نجاح وفوز ألاتلاف الكارتوني الا ان مكر الدعوة وغدرها لا يقف عند هذا الحد بل كما بينا اعلاه يتعدى للاحتفاظ بورقة تطبيق الشروط المطلوبة فأن لم تتم سيكون الانتقال للخطة رقم 2وهي الاطاحة بالحكيم ومقتدى وجعلهم المسبب الرئيسي في ما يجري من خروقات وأنهيار أمني مع انهم جميعا أشتركوا بالجريمة خصوصا الجريمة النكراء في يوم الاربعاء لكن نفوذ الدعوة وأستغلال خطة فرض القانون التي أكل الدهر عليها وشرب تجعلها أكثر مصداقية بنظرالسذج والمخدوعين من تلك الاطراف المهزومة والتي طالما كانت تمثل وجه الجريمة ومنفذها وبالتالي يضمن الدعوة فوزه حتى مع انفراده بقائمة خارج عن الأتلاف
ومعناها
(اما ان تنفذوا شروطنا أو ننفرد ونفضحكم ونكشف جرائمكم لانكم الادواة الفعلية بالتنفيذ وان اتفاقنا معكم على الجريمة وتسهيلنالمقدماتهالا يعطي الدليل على ثبوتها علينا )
تلك هي سياسة أرض الواقع يمارسها حزب الدعوة المشؤوم لتحقيق المطامع
وهكذا عاش صاحبنا خادما لجواد...... ربما البولاني !!!
لانه سيتحالف هذه المرة مع علاوي والمطلك !
تعليق