الإمام علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين ابن سيد أهل الجنة الحسين بن علي ، وهو من قيل فيه على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : هذا علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين
ستة آباء هم ما هم
خير من يشرب صوب الغمام
قال ابن تيمية بخصوصه في منهاجه 4 /60
) وأما قوله : إنه كان أزهد الناس وأعلمهم فدعوى مجردة بلا دليل ، فكل من غلا في شخص أمكنه أن يدعي له هذه الدعوى كيف والناس يعلمون أنه كان في زمانه من هو أعلم منه ومن هو أزهد منه كالشافعي وإسحاق بن راهويه وأحمد ابن حنبل وأشهب بن عبد العزيز وأبي سليمان الداراني ومعروف الكرخي وأمثال هؤلاء هذا ، ولم يأخذ عنه أحد من أهل العلم بالحديث شيئا ولا روى له حديث في الكتب الستة ( اه
وقال أيضا في منهاجه 4 / 61 ،62
)قلت : لنا تعقبات :
يتبع بإذن الله __________________
ستة آباء هم ما هم
خير من يشرب صوب الغمام
قال ابن تيمية بخصوصه في منهاجه 4 /60
) وأما قوله : إنه كان أزهد الناس وأعلمهم فدعوى مجردة بلا دليل ، فكل من غلا في شخص أمكنه أن يدعي له هذه الدعوى كيف والناس يعلمون أنه كان في زمانه من هو أعلم منه ومن هو أزهد منه كالشافعي وإسحاق بن راهويه وأحمد ابن حنبل وأشهب بن عبد العزيز وأبي سليمان الداراني ومعروف الكرخي وأمثال هؤلاء هذا ، ولم يأخذ عنه أحد من أهل العلم بالحديث شيئا ولا روى له حديث في الكتب الستة ( اه
وقال أيضا في منهاجه 4 / 61 ،62
)قلت : لنا تعقبات :
يتبع بإذن الله __________________
تعليق