إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

‏ ابن تيمية يطعن في دين الإمام علي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ‏ ابن تيمية يطعن في دين الإمام علي

    في سياق الكلام على إرادة الإمام علي رضي الله تعالى عنه الزواج على السيدة فاطمة قال ابن تيمية في منهاجه 4 / 255
    ‏(‏ لكن المقصود أنه لو قدر أن أبا بكر آذاها فلم يؤذها لغرض نفسه بل ليطيع الله ورسوله ويوصل الحق إلى مستحقه ، وعلي رضي الله تعالى عنه كان قصده أن يتزوج عليها فله في أذاها غرض بخلاف أبي بكر ، فعلم أن أبا بكر كان أبعد أن يذم بأذاها من علي ، وأنه قصد طاعة الله ورسوله بما لا حظ له فيه ، بخلاف علي فإنه كان له حظ فيما رابها به ، وأبو بكر كان من جنس من هاجر إلى الله ورسوله وهذا لا يشبه من كان مقصوده امرأة يتزوجها ) . اه بحروفه
    قلت : حسبنا الله ونعم الوكيل
    أخرج البخاري 1 / 3 ومسلم 3 / 1515 عن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله '' إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ''
    عند ابن تيمية الإمام علي فاقد أهم أصل من أصول الإسلام وهو النية الذي لا يصح شئ بدونه .

  • #2
    اخي الكريم هل انت شيعي ؟؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
      اخي الكريم هل انت شيعي ؟؟
      بارك الله فيك
      أنا للآن سنيا
      فادع الله لي أن يهديني لما اختلف فيه من الحق
      تقبل الله صيامكم

      تعليق


      • #4
        مقولات ابن تيمية بحق اهل البيت كلها لا تساوي قيمة الورق التي كُتبت عليه ...
        اهل البيت لا يحتاجون شهادة هذا الرجل ...
        مقولته باخت وهزُلت

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الحاجة ليلى
          مقولات ابن تيمية بحق اهل البيت كلها لا تساوي قيمة الورق التي كُتبت عليه ...
          اهل البيت لا يحتاجون شهادة هذا الرجل ...
          مقولته باخت وهزُلت
          مشكورة الحاجة ليلى على مرورك الطيب
          هذه مسلسلات ابن تيمية نعرضها اليوم على أصحابه وأحبابه ليعرفوا من هو شيخ الإسلام؟؟؟
          مشكورة يا حاجة

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أمير برقة
            في سياق الكلام على إرادة الإمام علي رضي الله تعالى عنه الزواج على السيدة فاطمة قال ابن تيمية في منهاجه 4 / 255
            ‏(‏ لكن المقصود أنه لو قدر أن أبا بكر آذاها فلم يؤذها لغرض نفسه بل ليطيع الله ورسوله ويوصل الحق إلى مستحقه ، وعلي رضي الله تعالى عنه كان قصده أن يتزوج عليها فله في أذاها غرض بخلاف أبي بكر ، فعلم أن أبا بكر كان أبعد أن يذم بأذاها من علي ، وأنه قصد طاعة الله ورسوله بما لا حظ له فيه ، بخلاف علي فإنه كان له حظ فيما رابها به ، وأبو بكر كان من جنس من هاجر إلى الله ورسوله وهذا لا يشبه من كان مقصوده امرأة يتزوجها ) . اه بحروفه
            قلت : حسبنا الله ونعم الوكيل
            أخرج البخاري 1 / 3 ومسلم 3 / 1515 عن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله '' إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ''
            عند ابن تيمية الإمام علي فاقد أهم أصل من أصول الإسلام وهو النية الذي لا يصح شئ بدونه .
            قال الإمام الشافعي '' هذا الحديث ثلث العلم ويدخل في سبعين بابا من الفقه ''اه
            وعن الإمام أحمد قال '' أصول الإسلام ثلاثة أحاديث : حديث عمر'' إنما الأعمال بالنيات'' وحديث عائشة'' من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد'' وحديث النعمان بن بشير '' الحلال بين والحرام بين '' اه
            قلت : بجرة قلم أصبح رابع الخلفاء الراشدين المهديين كمهاجر أم قيس
            قال الحافظ في فتح الباري 1 /10
            ‏'' وقصة مهاجر أم قيس رواها سعيد بن منصور قال أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن شقيق عن عبد الله هو ابن مسعود قال : '' من هاجر يبتغي شيئا فإنما له ذلك هاجر رجل ليتزوج امرأة يقال لها أم قيس فكان يقال له مهاجر أم قيس '' اه
            ورواه الطبراني من طريق أخرى عن الأعمش بلفظ :
            ‏'‏' كان فينا رجل خطب امرأة يقال لها أم قيس فأبت أن تتزوجه حتى يهاجر فهاجر فتزوجها فكنا نسميه مهاجر أم فيس وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين ''اه
            على كل حال ، فلا نقول في هذه المسألة إلا كما قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم
            من آذى عليا فقد آذاني ''
            وقوله '' ما تريدون من علي إن علي مني وأنا من علي وهو ولي كل مؤمن بعدي '' وهذا الحديث أخرجه الترمذي وقال الحافظ في الإصابة 4 /569 '' بإسناد قوي '' اه
            ‏_‏ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
            عموما أعتقد أن قول ابن تيمية هذا هو أحد أسباب حكم علماء زمانه عليه بالنفاق كما قال الحافظ ابن حجر في الدرر الكامنة لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم
            ‏'‏' لا يبغضك إلا منافق ''

            تعليق


            • #7
              أنا برأيي أن ابن تيمية لم ينفي النية عن أمير المؤمنين عليه السلام

              و إنما يقول أن الزواج فيه منفعة للمرء

              تعليق


              • #8
                لو صح من ارادة الامام الزواج فهذا لا يغضب الزهراء عليها السلام لانه زواج شرعي وهو حق مكفول لكل فرد مسلم
                كما هو الرسول ص واله في زواجه من عدت نساء
                فهل يصح ان نساء النبي ص واله ارتضينه ان يتزوج
                بينما فاطمة سيدة نساء العالمين لا ترضى لحق هو لامير المؤمنين

                ومثل ابن تيمية مثل الحمار حامل اسفار لا اكثر ولا اقل فهو يحاول ان يطعن وان يبرئ ابو بكر من سرقت ارض فدك لا اكثر ولا اقل

                وابو بكر لم يطيع الله ورسوله فس سرقته لارض فدك

                وكذلك حينما هجم عمر ابن الخطاب على الدار واراد احراقه وقالو له ان في البيت فاطمة فقال وان يكن
                فهؤلاء لا يصح ان يقال لهم كانو في طاعت الله ورسوله وهذه من الاكاذيب التي لم ينقطع عنها ابن تيمية لع

                تعليق


                • #9
                  * موقف ابن تيمية من الخليفة الراشد : علي بن أبي طالب رضي الله عنه :


                  يقول ابن تيمية في منهاج السنة النبوية ( 3 / 406 ) وكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه آخر الخلفاء الراشدين المهديين )



                  قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى ( 4 / 496 ) :


                  ( هو أفضل أهل البيت وأفضل بني هاشم بعد النبي صلى الله عليه وسلم )

                  ويقول أيضا ً في منهاج السنة النبوية ( 4 / 227 ) :


                  ( وأهل السنة من أشد الناس بغضا وكراهة لأن يتعرض له – أي لعلي رضي الله عنه – بقتال أو سب بل هم كلهم متفقون على أنه أجل قدرا وأحق بالإمامة وأفضل عند الله وعند رسوله وعند المؤمنين من معاوية وأبيه وأخيه الذي كان خيرا منه وعلي أفضل ممن هو أفضل من معاوية فالسابقون الأولون الذين بايعوا تحت الشجرة كلهم أفضل من الذين أسلموا عام الفتح وفي هؤلاء خلق كثير أفضل من معاوية وأهل الشجرة أفضل من هؤلاء كلهم، وعلي أفضل جمهور الذين بايعوا تحت الشجرة بل هو أفضل منهم كلهم إلا الثلاثة فليس في أهل السنة من يقدم عليه أحدا غير الثلاثة بل يفضلونه على جمهور أهل بدر وأهل بيعة الرضوان وعلى السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار)


                  ويقول في منهاج السنة النبوية ( 6 / 8 ) :

                  ( وأما علي رضي الله عنه فإن أهل السنة يحبونه ويتولونه ويشهدون بأنه من الخلفاء الراشدين والأئمة المهديين )



                  ويقول في منهاج السنة ( 7 / 157 ) :

                  ( وأما علي رضي الله عنه فلا ريب أنه ممن يحب الله ويحبه الله )




                  ويقول في منهاج السنة النبوية ( 7 / 328 ) :

                  ( وعلى آخر الخلفاء الراشدين الذين هم ولايتهم خلافة نبوة ورحمة وكلٌ من الخلفاء الأربعة رضي الله عنهم يشهد له بأنه من افضل أولياء الله المتقين بل هؤلاء الأربعة افضل خلق الله بعد النبيين )



                  ويقول في مجموع الفتاوى ( 4 / 496 ) :

                  ( بل هو أفضل أهل البيت وأفضل بني هاشم بعد النبي صلى الله عليه وسلم )





                  *********************
                  * موقف ابن تيمية من محبة أهل البيت إجمالاً :



                  قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى ( 3 / 154 ) :

                  ( ويتبرءون من الذين يبغضون الصحابة ويسبونهم . ومن طريقة النواصب الذين يؤذون أهل البيت بقول أو عمل )


                  ويقول في مجموع الفتاوى ( 4 / 487 ، 488 )محبتهم عندنا فرض واجب يؤجر عليه ..... من أبغضهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً )


                  هل يعقل شخص يقول هذه الاقوال يبغض على و أل البيت ولكن انتم تستنبطون الاشكالات استنباط

                  التعديل الأخير تم بواسطة ابن القيم الجوزية; الساعة 18-07-2012, 05:08 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    وهذا رد من العضو (نصيرة الحق) فى منتديات الدفاع عن السنة بعد ان رد عليها رد صحيح بلا بتر للنصوص أو قطع




                    أما قولك هذا


                    اقتباس:





                    منهاج سنته ج4-ص255 :
                    "...لكن المقصود أنه لو قدر أن أبا بكر اذاها فلم يؤذها لغرض نفسه بل ليطيع الله ورسوله ويوصل الحق إلى مستحقه وعلي رضي الله عنه كان قصده أن يتزوج عليها فله في أذاها غرض بخلاف أبي بكر فعلم أن أبا بكر كان أبعد أن يذم بأذاها من علي وأنه إنا قصد طاعة الله ورسوله بما لاحظ له فيه بخلاف علي فإنه كان له حظ فيما رابها به وأبو بكر كان من جنس من هاجر إلى الله ورسوله
                    وهذا لا يشبه من كان مقصوده امرأة يتزوجها
                    والنبي صلى الله عليه وسلم يؤذيه ما يؤذي فاطمة إذا لم يعارض ذلك أمر الله تعالى فإذا أمر الله تعالى بشيء فعله وإن تأذى من تأذى من أهله وغيرهم وهو في حال طاعته لله يؤذيه ما يعارض طاعة الله ورسوله "




                    فللقول منآسبة لم تذكرها يازميل مسلم ’ فهل من الأمانة قطع المنآسبة آو النص لتوهم الجآهل بجهلك

                    نعود لما قآله شيخنا سآبق ماآتيت به ونقلت لك تبيآنه :

                    يقول شيخ الإسلام بن تيمية معلقاً ع روآية " فآطمة بضعة مني ...الخ "

                    وأما قوله رووا جميعا أن فاطمة بضعة مني من اذاها اذاني ومن اذاني اذى الله فإن هذا الحديث لو يرو بهذا اللفظ بل روى بغيره كما روى في سياق حديث خطبه على لابنه أبي جهل لما قام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب وإني لا اذن ثم لا اذن ثم لا اذن إنما فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما اذاها إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم وفي رواية إني أخاف أن تفتن في دينها ثم ذكر صهرا له من بني عبد شمس فأثنى عليه في مصاهرته إياه فقال حدثني فصدقني ووعدني فوفى لي وإني لست أحل حراما ولا أحرم حلالا ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله ونت عدو الله مكانا واحدا أبدا رواه البخاري ومسلم في الصحيحين من رواية علي بن الحسين والمسور بن مخرمة فسبب الحديث خطبة على رضي الله عنه لابنة أبي جهل ..!

                    * ثم بعد معرفة سبب الحديث يستنتج شيخ الإسلام ابن تيمية استنتاجا مهما وهو ماآوردته من نص مقتطع و هو ما يفهمه كل عاقل ومنصف وآمين

                    فسبب الحديث خطبة على رضي الله عنه لابنة أبي جهل والسبب داخل في اللفظ قطعا إذ اللفظ الوارد على سبب لا يجوز إخراج سببه منه بل السبب يجب دخوله بالاتفاق وقد قال في الحديث يريبني ما رابها ويؤذيني ما اذاها ومعلوم قطعا أن خطبة ابنة أبي جهل عليها رابها واذاها والنبي صلى الله عليه وسلم رابه ذلك واذاه

                    * يتضح لنا أن خطبة سيدنا علي رضي الله عنه آذت السيدة فاطمة رضي الله عنها (و هذا قطعا واضح)
                    * أما الغرض من فعله رضي الله عنه؟
                    الغرض هو أن يتزوج عليها و هو قصده رضي الله عنه فلا أحد يخطب واحدة إلا و كان غرضه و قصده أن يتزوجها:


                    والمعنى الخلاصي :

                    * هو أن الإيذاء لم يكن بمعنى الضرر ولكن كآن بغرض وهو الزوآج الذي آرآده علي من آبنة أبي جهل ..


                    أي فله في فعله الذي فعله و كان نتيجته أن آذاها + غرض أي قصد و هو أن يتزوج عليها ..

                    فالغرض الذي يتكلم عنه شيخ الإسلام هو قصد سيدنا علي الزواج بأخرى و لا يقصد شيخ الإسلام الغرض بمعنى إيقاع الضرر ..!


                    ولو كنت صآدقاً بالنقل لآتيت بكآمل النص ولكنكم تنقلون من موآقع مخآلفة وتلصقونها دون درآية ! فقط نسخ × لصق = آتهآم وتكفير للآخر

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X