إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كذب وبتر وتحريف ابن تيمية لحديث غضب فاطمة على أبي بكر بشأن فدك وتناقضه فيه!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كذب وبتر وتحريف ابن تيمية لحديث غضب فاطمة على أبي بكر بشأن فدك وتناقضه فيه!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    رب اشرح لي صدري

    يقول ابن تيمية في منهاج السنة ج4 / 232 – 234
    http://islamport.com/d/3/tym/1/42/420.html

    مدعياً أن السيدة الزهراء إنما طلبت فدكا ميراثاً لا هبة وعطية ، بما نصه الآتي :
    ((روى الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقى من خمس خيبر .
    فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ من هَذَا الْمَالِ وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا .

    ورواه شعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري ، قال : حدثني عروة ؛ أن عائشة أخبرته بهذا الحديث قال وفاطمة رضي الله عنها حينئذ تطلب صدقة رسول الله التي بالمدينة وفدك وما بقى من خمس خيبر .
    قالت عائشة : فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "لا نورث ما تركنا صدقة ، وإنما يأكل آل محمد في هذا المال" . يعني مال الله عز وجل ، ليس لهم أن يزيدوا على المال.

    ورواه صالح ، عن ابن شهاب ، عن عروة ؛ أن عائشة ، قالت فيه : فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل به إلا عملت به إني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى على وعباس فغلب علي عليها وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرها إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم .

    فهذه الأحاديث الثابته المعروفة عند أهل العلم ، وفيها ما يُبَيِّن أن فاطمة رضي الله عنها طلبت ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت تعرف من المواريث ، فاُخبرتْ بما كان من رسول الله فسلَّمت ورَجَعَتْ !!.

    فكيف تطلبها ميراثا وهي تدعيها ملكا بالعطية ؟ هذا ما لا معنى فيه . وقد كان ينبغي لصاحب الكتاب أن يتدبَّر ، ولا نحتج بما يوجد في الأحاديث الثابته لرده وإبانة الغلط فيه ، ولكن حبك الشيء يعمى ويصم)).انتهى كلام ابن تيمية.


    أقول أنا مرآة التواريخ :
    لكنه في نفس كتابه وفي مورد آخر لما احتاج لكامل الرواية ذكرها كاملة دون بتر ، ما كشف بها كذبه وافتراءه على روايات قومه وعلى السيدة الزهراء صلوات الله عليها لما قال كاذباً مفترياً ــ بعدما بتر وحذف من الروايات ما حذف ـــ : [فهذه الأحاديث الثابته المعروفة عند أهل العلم ، وفيها ما يُبَيِّن أن فاطمة رضي الله عنها طلبت ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت تعرف من المواريث ، فاُخبرتْ بما كان من رسول الله فسلَّمت ورَجَعَتْ !!.]


    ففي الجزء الثامن /صـ 333 من منهاج بدعته
    قال مستدلاً على الإجماع على بيعة أبي بكر ، وأن مخالفة الواحد والاثنين والطائفة القليلة لا تضرّ به ، بقوله :
    http://islamport.com/d/3/tym/1/42/439.html

    ( وحينئذ فالجواب عن منعه الإجماع من وجوه :
    أحدها : أن هؤلاء الذين ذكرهم لم يتخلف منهم إلا سعد بن عبادة وإلا فالبقية كلهم بايعوه باتفاق أهل النقل ، وطائفة من بني هاشم قد قيل إنها تخلفت عن مبايعته أولا ثم بايعته بعد ستة أشهر من غير رهبة ولا رغبة .
    والرسالة التي يذكر بعض الكتاب أنه أرسلها إلى علي كذب مختلق عند أهل العلم بل علي أرسل إلى أبي بكر أن ائتنا فذهب هو إليهم فاعتذر على إليه وبايعه .

    ففي الصحيحين : عن عائشة ، قالت : أرسلت فاطمة إلى أبي بكر رضي الله عنهما تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر .
    فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركناه صدقة وإنما يأكل آل محمد من هذا المال وإني والله لأغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليه في عهده وإني لست تاركا شيئا كان رسول الله صلى الله علي وسلم يعمل به إلا عملت به وإني اخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ ، فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر ، وصلى عليها علي .
    وكان لعلي وجه من الناس حياة فاطمة فلما ماتت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن أئتنا ولا يأتنا معك أحد كراهة محضر عمر .
    فقال عمر لأبي بكر : والله لا تدخل عليهم وحدك .
    فقال أبو بكر : ما عساهم أن يفعلوا بي والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي ثم قال إنا قد عرفنا فضيلتك يا أبا بكر وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك استبددت بالأمر علينا وكنا نرى أن لنا فيه حقا لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يزل يكلم أبا بكر حتى فاضت عينا أبا بكر .
    فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فإني لم آل فيها عن الحق ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته .
    فقال علي لأبي بكر : موعدك العشية للبيعة .
    فلما صلى أبو بكر الظهر رقى على المنبر وتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره الذي اعتذر به ثم استغفر .
    وتشهد علي فعظم حق أبي بكر وأنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكار للذي فضله الله به ولكنا كنا نرى أن لنا في الأمر نصيبا فاستبد علينا به فوجدنا في أنفسنا . فسر بذلك المسلمون ، وقالوا : أصبت .
    وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر بالمعروف .

    ولا ريب أن الإجماع المعتبر في الإمامة لا يضر فيه تخلف الواحد والاثنين والطائفة القليلة فإنه لو اعتبر ذلك لم يكد ينعقد إجماع على إمامة ....إلخ ما قال ) انتهى بحروفه .



    أقول أنا مرآة التواريخ :

    هذا ما رواه الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة ...

    كما في صحيح البخاري - (13 / 135) – كتاب المغازي – غزوة خيبر
    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=6184

    3913 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ : أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَام بِنْتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكٍ وَمَا بَقِيَ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْمَالِ وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ حَالِهَا الَّتِي كَانَ عَلَيْهَا فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَأَعْمَلَنَّ فِيهَا بِمَا عَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إِلَى فَاطِمَةَ مِنْهَا شَيْئًا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فِي ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيٌّ لَيْلًا وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عَلَيْهَا وَكَانَ لِعَلِيٍّ مِنْ النَّاسِ وَجْهٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ اسْتَنْكَرَ عَلِيٌّ وُجُوهَ النَّاسِ فَالْتَمَسَ مُصَالَحَةَ أَبِي بَكْرٍ وَمُبَايَعَتَهُ وَلَمْ يَكُنْ يُبَايِعُ تِلْكَ الْأَشْهُرَ فَأَرْسَلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَنْ ائْتِنَا وَلَا يَأْتِنَا أَحَدٌ مَعَكَ كَرَاهِيَةً لِمَحْضَرِ عُمَرَ فَقَالَ عُمَرُ لَا وَاللَّهِ لَا تَدْخُلُ عَلَيْهِمْ وَحْدَكَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ وَمَا عَسَيْتَهُمْ أَنْ يَفْعَلُوا بِي وَاللَّهِ لآتِيَنَّهُمْ فَدَخَلَ عَلَيْهِمْ أَبُو بَكْرٍ فَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَقَالَ إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ وَمَا أَعْطَاكَ اللَّهُ وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصِيبًا حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي وَأَمَّا الَّذِي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنْ الْخَيْرِ وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلَّا صَنَعْتُهُ فَقَالَ عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةَ لِلْبَيْعَةِ فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عَنْ الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ثُمَّ اسْتَغْفَرَ وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ وَحَدَّثَ أَنَّهُ لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى الَّذِي صَنَعَ نَفَاسَةً عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَلَا إِنْكَارًا لِلَّذِي فَضَّلَهُ اللَّهُ بِهِ وَلَكِنَّا نَرَى لَنَا فِي هَذَا الْأَمْرِ نَصِيبًا فَاسْتَبَدَّ عَلَيْنَا فَوَجَدْنَا فِي أَنْفُسِنَا فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ وَقَالُوا أَصَبْتَ وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إِلَى عَلِيٍّ قَرِيبًا حِينَ رَاجَعَ الْأَمْرَ الْمَعْرُوفَ . إهـ.


    وكذلك في صحيح مسلم - (9 / 207) – كتاب الجهاد والسير – باب قول النبي لانورث ماتركنا فهو صدقة
    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=4245

    3304 - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ أَخْبَرَنَا حُجَيْنٌ حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ عُقَيْلٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا أَخْبَرَتْهُ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكٍ وَمَا بَقِيَ مِنْ خُمْسِ خَيْبَرَ
    فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْمَالِ وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ حَالِهَا الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهَا فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَأَعْمَلَنَّ فِيهَا بِمَا عَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إِلَى فَاطِمَةَ شَيْئًا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فِي ذَلِكَ قَالَ فَهَجَرَتْهُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ لَيْلًا وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عَلَيْهَا عَلِيٌّ وَكَانَ لِعَلِيٍّ مِنْ النَّاسِ وِجْهَةٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ اسْتَنْكَرَ عَلِيٌّ وُجُوهَ النَّاسِ فَالْتَمَسَ مُصَالَحَةَ أَبِي بَكْرٍ وَمُبَايَعَتَهُ وَلَمْ يَكُنْ بَايَعَ تِلْكَ الْأَشْهُرَ فَأَرْسَلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَنْ ائْتِنَا وَلَا يَأْتِنَا مَعَكَ أَحَدٌ كَرَاهِيَةَ مَحْضَرِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَقَالَ عُمَرُ لِأَبِي بَكْرٍ وَاللَّهِ لَا تَدْخُلْ عَلَيْهِمْ وَحْدَكَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ وَمَا عَسَاهُمْ أَنْ يَفْعَلُوا بِي إِنِّي وَاللَّهِ لَآتِيَنَّهُمْ فَدَخَلَ عَلَيْهِمْ أَبُو بَكْرٍ فَتَشَهَّدَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ثُمَّ قَالَ إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا يَا أَبَا بَكْرٍ فَضِيلَتَكَ وَمَا أَعْطَاكَ اللَّهُ وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ وَكُنَّا نَحْنُ نَرَى لَنَا حَقًّا لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يَزَلْ يُكَلِّمُ أَبَا بَكْرٍ حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي وَأَمَّا الَّذِي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ فَإِنِّي لَمْ آلُ فِيهَا عَنْ الْحَقِّ وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلَّا صَنَعْتُهُ فَقَالَ عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةُ لِلْبَيْعَةِ فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ صَلَاةَ الظُّهْرِ رَقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عَنْ الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ثُمَّ اسْتَغْفَرَ وَتَشَهَّدَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ وَأَنَّهُ لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى الَّذِي صَنَعَ نَفَاسَةً عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَلَا إِنْكَارًا لِلَّذِي فَضَّلَهُ اللَّهُ بِهِ وَلَكِنَّا كُنَّا نَرَى لَنَا فِي الْأَمْرِ نَصِيبًا فَاسْتُبِدَّ عَلَيْنَا بِهِ فَوَجَدْنَا فِي أَنْفُسِنَا فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ وَقَالُوا أَصَبْتَ فَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إِلَى عَلِيٍّ قَرِيبًا حِينَ رَاجَعَ الْأَمْرَ الْمَعْرُوفَ . إهـ.


    فأين ما كذبه وافتراه شيخ النصب والكذب بقوله :

    فهذه الأحاديث الثابته المعروفة عند أهل العلم ، وفيها ما يُبَيِّن أن فاطمة رضي الله عنها طلبت ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت تعرف من المواريث ، فاُخبرتْ بما كان من رسول الله فسلَّمت ورَجَعَتْ !!. ؟؟!!!!!!



    أقول : وهذه رواية صالح ، عن ابن شهاب ، عن عروة ؛ أن عائشة ..

    كما في صحيح البخاري - (10 / 330) – كتاب فرض الخمس
    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=4874

    2862 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَخْبَرَتْهُ
    أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَام ابْنَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَأَلَتْ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَقْسِمَ لَهَا مِيرَاثَهَا مِمَّا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ .
    فَقَالَ لَهَا أَبُو بَكْرٍ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ « لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ » ، فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْرٍ ، فَلَمْ تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ ، وَعَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ .
    قَالَتْ : وَكَانَتْ فَاطِمَةُ تَسْأَلُ أَبَا بَكْرٍ نَصِيبَهَا مِمَّا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خَيْبَرَ وَفَدَكٍ وَصَدَقَتَهُ بِالْمَدِينَةِ فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ عَلَيْهَا ذَلِكَ وَقَالَ لَسْتُ تَارِكًا شَيْئًا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْمَلُ بِهِ إِلَّا عَمِلْتُ بِهِ فَإِنِّي أَخْشَى إِنْ تَرَكْتُ شَيْئًا مِنْ أَمْرِهِ أَنْ أَزِيغَ فَأَمَّا صَدَقَتُهُ بِالْمَدِينَةِ فَدَفَعَهَا عُمَرُ إِلَى عَلِيٍّ وَعَبَّاسٍ وَأَمَّا خَيْبَرُ وَفَدَكٌ فَأَمْسَكَهَا عُمَرُ وَقَالَ هُمَا صَدَقَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَتَا لِحُقُوقِهِ الَّتِي تَعْرُوهُ وَنَوَائِبِهِ وَأَمْرُهُمَا إِلَى مَنْ وَلِيَ الْأَمْرَ قَالَ فَهُمَا عَلَى ذَلِكَ إِلَى الْيَوْمِ . إهـ.


    فأين ما كذبه وافتراه شيخ النصب والكذب بقوله :

    فهذه الأحاديث الثابته المعروفة عند أهل العلم ، وفيها ما يُبَيِّن أن فاطمة رضي الله عنها طلبت ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت تعرف من المواريث ، فاُخبرتْ بما كان من رسول الله فسلَّمت ورَجَعَتْ !!. ؟؟!!!!!!





    بل راجع ما نقض به كذبه فيما نقله في الجزء الثامن كما رأيت عزيزي القارئ ..


    فأين ما كذبه وافتراه شيخ النصب والكذب بقوله :

    فهذه الأحاديث الثابته المعروفة عند أهل العلم ، وفيها ما يُبَيِّن أن فاطمة رضي الله عنها طلبت ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت تعرف من المواريث ، فاُخبرتْ بما كان من رسول الله فسلَّمت ورَجَعَتْ !!. ؟؟!!!!!!








    فسلمّتْ ورَجَعَتْ ، أم : فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فِي ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيٌّ لَيْلًا وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عَلَيْهَا ؟!!!


    فسلمّتْ ورَجَعَتْ ، أم : فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْرٍ ، فَلَمْ تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ ؟!!!




    مرآة التواريخ : لقد وضعتكَ في ذمّة من اتخذك شيخا لإسلامه ، فهل يتعظون من كثرة كذبك وعظم نصبك وما تفتريه على أهل البيت وعلى صحاحكم ؟!! ... وهل بقي أحد يشك في كذبه ؟!

  • #2
    فهذه الأحاديث الثابته المعروفة عند أهل العلم ، وفيها ما يُبَيِّن أن فاطمة رضي الله عنها طلبت ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت تعرف من المواريث ، فاُخبرتْ بما كان من رسول الله فسلَّمت ورَجَعَتْ !!. ؟؟!!!!!!


    نعم , سلمت ورجعت , فاين الاشكال في هذا

    وبغض النظر عن وجود الغضب من عدمه لاجل فدك.

    فان التسليم للامر لا يعني عدم الغضب

    ولكن فاطمة قد رضيت عن ابي بكر الصديق رضي الله عنهما

    فقد ثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-


    فسقطت شبهتك الساقطة اصلا









    تعليق


    • #3

      أولاً : من أي جهة تقرأ أنت ؟!

      ثانياً : أضفنا إلى الكذاب ــ ابن تيمية ــ كذاباً آخر ، فهل من مزيد !


      صحيحهم البخاري يقول : فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْرٍ ، فَلَمْ تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ ..

      فيأتينا بمرسلة الشعبي ليقول رضيت !!



      هذا الكذاب الأول ...

      فهل من كذاب غيره يوافق شيخ الكذب على كذبه وافتراءه ؟!

      بالانتظار ..

      تعليق


      • #4
        يا سيد مراة بل انت من اي جهة تقرأ
        هل بقيت فاطمة واقفة امام ابو بكر في المسجد لمدة ستة اشهر حتى ماتت ام انها سلمت بما قاله ابو بكر من غير ان تقتنع او تقتنع به ورجعت الى بيتها
        لا شك انها سلمت ورجعت ولولا انها لم تسلم ما رجعت
        هل بقيت تجادل ابو بكر بعد ان سمعت منه حديث الانبياء لايورثون ام انها سلمت امرها لله ورجعت
        فثبت انها ماعادت وجادلت ابو بكر مرة اخرى او مرات وهذا دليل على انها سلمت بالامر الواقع سواء قلتم انها سلمت بقناعة ام بغير قناعة
        فعدم معاودتها المحاولة لاستمالت ابو بكر عسى ان يرجع عن رايه دليل واضح انها سلمت بالامر بان فدك لن تكون لها بعد ان ايقنت ان ابو بكر لايعدل بامر رسول الله وبقوله ان الانبياء لايورثون لايعدل به احدا حتى وان كان هذا الاحد فاطمة نفسها
        لهذا السبب راى ابو بكر انها سلمت ورجعت الى بيتها لانها ايقنت ان ابا بكر لن يثنيه احد عن امر سمعه من رسول الله

        ========

        والان يا متتبع المتشابه من القول هات شبهتك الاخرى ليسقطها اسود السنة مرة اخرى
        فلتناقض ليس في قول ابن تيمية بل التناقض فيك ناجم من صعوبة فهمك لكلام طود شامخ كأبن تيمية

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
          يا سيد مراة بل انت من اي جهة تقرأ
          هل بقيت فاطمة واقفة امام ابو بكر في المسجد لمدة ستة اشهر حتى ماتت ام انها سلمت بما قاله ابو بكر من غير ان تقتنع او تقتنع به ورجعت الى بيتها
          لا شك انها سلمت ورجعت ولولا انها لم تسلم ما رجعت
          هل بقيت تجادل ابو بكر بعد ان سمعت منه حديث الانبياء لايورثون ام انها سلمت امرها لله ورجعت
          فثبت انها ماعادت وجادلت ابو بكر مرة اخرى او مرات وهذا دليل على انها سلمت بالامر الواقع سواء قلتم انها سلمت بقناعة ام بغير قناعة
          فعدم معاودتها المحاولة لاستمالت ابو بكر عسى ان يرجع عن رايه دليل واضح انها سلمت بالامر بان فدك لن تكون لها بعد ان ايقنت ان ابو بكر لايعدل بامر رسول الله وبقوله ان الانبياء لايورثون لايعدل به احدا حتى وان كان هذا الاحد فاطمة نفسها
          لهذا السبب راى ابو بكر انها سلمت ورجعت الى بيتها لانها ايقنت ان ابا بكر لن يثنيه احد عن امر سمعه من رسول الله

          ========


          سبحان الله...و كأن الزهراء صدقته بأن الحديث الذي قاله هو من كلام أبيها و مع ذلك كانت تحاول أن تثنيه عن الأخذ به...

          أستغفر الله ربي...

          أما من ناحيه أخرى...فلم يقل أحد أنها لم ترجع سلام الله عليها...

          إنما الكلام حول تدليس ابن تيميه فاكتفى بالقول أنها عليها السلام سلمت و رجعت..و لم يذكر أنها ماتت واجدة على أبي بكر

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            سبحان الله...و كأن الزهراء صدقته بأن الحديث الذي قاله هو من كلام أبيها و مع ذلك كانت تحاول أن تثنيه عن الأخذ به...

            أستغفر الله ربي...

            أما من ناحيه أخرى...فلم يقل أحد أنها لم ترجع سلام الله عليها...

            إنما الكلام حول تدليس ابن تيميه فاكتفى بالقول أنها عليها السلام سلمت و رجعت..و لم يذكر أنها ماتت واجدة على أبي بكر
            [/color][/size][/font]

            نعم سلمت ورجعت , فلو لم تسلم لطالبته بها اخرى واخرى

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
              نعم سلمت ورجعت , فلو لم تسلم لطالبته بها اخرى واخرى

              رواية البخاري واضحه بأنها توفيت عليها السلام و هي واجدة على أبي بكر و لم تكلمه حتى ماتت..

              مقام الزهراء أعلى من أن تلح بالطلب....فالرجل كذب على رسول الله جهارا نهارا و الموضوع انتهى

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن

                فلتناقض ليس في قول ابن تيمية بل التناقض فيك ناجم من صعوبة فهمك لكلام طود شامخ كأبن تيمية



                وهذا الكذاب الثاني ...


                فهل من مزيد ؟!


                مرآة التواريخ / أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ !!
                !

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                  رواية البخاري واضحه بأنها توفيت عليها السلام و هي واجدة على أبي بكر و لم تكلمه حتى ماتت..

                  مقام الزهراء أعلى من أن تلح بالطلب....فالرجل كذب على رسول الله جهارا نهارا و الموضوع انتهى

                  فهذا يدل على انها سلمت ...

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
                    فهذا يدل على انها سلمت ...
                    التسليم هو الرضا بالحكم وليس السكوت أمام غلبَة الظالم القهرية.

                    فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً [النساء : 65]

                    رفعنا امرك للادارة على هذا التهريج.


                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ


                      وهذا الكذاب الثاني ...


                      فهل من مزيد ؟!


                      مرآة التواريخ / أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ !!
                      !
                      أحسنتم أخي الكريم " مرآة التواريخ "

                      هؤلاء أصحاب عقيدة مطاطية تارة تجدهم يأخذون بقول بن تيمية إن كان الأمر ضد اهل البيت عليهم السلام وتارة يردون قول بن تيمية إن كان ضد أصنامهم ( أبا بكر وعمر وعثمان )


                      هنا مثلا ً ابن تيمية يصرح بأن من قال لرسول الله ( ماله اهجر أو يهجر ) هو عمر بن الخطاب
                      قال بن تيمية : وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر


                      كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 6، صفحة 24.



                      ولكن عندما نحتج عليهم بقول بن تيمية يردون علينا بان كلام بن تيمية مردود فلذلك هم مطاطيون ! أما بالنسبة لغضب الزهراء بأبي هي وأمي فهو ثابت في البخاري ومسلم ومن المضحك ان يستشهد احدهم بمرسلة الشعبي مقابل صحيح البخاري ومسلم


                      عجائب يا سلفية

                      أي والله اف لكم ولما تعبدون
                      التعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 30-08-2009, 01:57 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                        رواية البخاري واضحه بأنها توفيت عليها السلام و هي واجدة على أبي بكر و لم تكلمه حتى ماتت..

                        مقام الزهراء أعلى من أن تلح بالطلب....فالرجل كذب على رسول الله جهارا نهارا و الموضوع انتهى
                        اذا كنت ترى ان ابا بكر كذبعلى رسول لانه نقل قول الرسول ان الانبياء لايورثون
                        فهل ترى ان امامك الصادق حاشاه كذب على لما ايد قول ابي بكر ونفى توريث الانبياء بقوله ان الانبياء لم يورثوا لا درهما ولا دينارا ؟؟؟؟؟
                        ما تعليقك وتعليق المراة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                          اذا كنت ترى ان ابا بكر كذبعلى رسول لانه نقل قول الرسول ان الانبياء لايورثون
                          فهل ترى ان امامك الصادق حاشاه كذب على لما ايد قول ابي بكر ونفى توريث الانبياء بقوله ان الانبياء لم يورثوا لا درهما ولا دينارا ؟؟؟؟؟
                          ما تعليقك وتعليق المراة
                          اولا: الموضوع عن كذب ابن تيمية وليس ان الانبياء لم يورثوا او يورثوا فلماذا تريد حرف الموضوع ؟.

                          ثانيا: المقصود بقولك في الحديث ان العلماء هم ورثة الانبياء ، هو تعبير مجازي لأن العلم لايورّث ، فربما كان ابوك عالما ومع هذا انت غبي فأين دليل وراثة العلم؟

                          العلم والشجاعة والكرم والحلم والصبر هي صفات معنوية وليست جينية كي توّرث أو مواد عينية فتنقل ، وهذه الصفات المعنوية يكتسبها المرء عند بناء شخصيته فكم نموذج صادفنا في حياتنا تجد أخوين هذا مهندس أو طبيب والاخر معهد إدارة ، هذا سخي والاخر بخيل ، وهكذا، فلو كانت الصفات المعنوية تورث لما كان هذا الاختلاف.

                          هذا من ناحية ، من ناحية اخرى لاتوجد صلة نسب بين العلماء وبين الرسول، فلفظة العلماء ممكن ان تطلق على كل صاحب علم بغض النظر اذا كان ينتمي الى شجرة الرسول او لا.

                          ثالثا: كما قلت ان تعبير العلماء ورثة الانبياء هو تعبير مجازي وليس حقيقي وهذا متعارف عليه في لغة العرب ومثال ذلك الاية الكريمة:

                          وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ [الأنبياء : 105]

                          فما علاقة الارض بالعباد الصالحين لو جاز اخذ معنى المصطلح اللفظي حقيقيا كما يظهر بالاية الكريمة:

                          يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلاَلَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِن لَّمْ يَكُن لَّهَا وَلَدٌ فَإِن كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً رِّجَالاً وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [النساء : 176]

                          رابعا: الانبياء لم يُرسَلوا الى البشر كي يوزعوا اموال بل يعطوا العلم فمن اخذ من هذا العلم (فبسبب ذلك صار عالما) اصبح هو وريث الرسول بتشبيه مجازي. اي:

                          المتعارف عليه ان المتوفي يورّث ثروة ، هذه الثروة تقسم الى الابناء حسب قانون الورث، فيصبح لكل منهم جزءا من هذه الثروة. تعبير الحديث هو كالتالي: الرسول صلى الله عليه وسلم هو مصدر العلم، توفي الرسول الكريم فأصبح هناك اناس يأخذون من هذا العلم لابقانون الوراثة ولاهم يحزنون بل اذن واعية، ودراسة سيرة الرسول، فصار هؤلاء الناس علماء وكل منهم اخذ قسما من علم الرسول ، فشُبهوا انهم كالورثة عندما يرثوا الوريث.

                          فمن هذا يتبين ان القصد بأن العلماء هم ورثة الانبياء هو تعبير مجازي يُشبّه من يأخذ من علم الرسول انه كالوريث الذي يأخذ من ثروة المورّث، ومن ميزات هذا التشبيه انها لاتقف عند عدد محدد من الورثة ولاينتهي تقسيم الورث فترة زمنية معينة عندما يُوَزّع كما هو الحال مع قانون الإرث ، بل ان كل شخص على مر العصور والى يوم القيامة يأخذ من علم الرسول فهو وريث الرسول، لأن العلم لاينفذ بينما الدنانير والاموال تنفذ.

                          أما هل هذا الحديث يؤكد مقولة ابو بكر او لا، طبعا لا لأن ابا بكر جاب من جيبة الكريم اللفظة (لا نورث ما تركناه صدقة)، ونسى ان ابنته ورثت ارضا:

                          صحيح البخاري,المزارعة, الحديث 2160
                          عن عبد الله بن عمر قال : (( ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عامل ‏ ‏خيبر ‏ ‏بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏ثمانون ‏ ‏وسق ‏ ‏تمر وعشرون ‏ ‏وسق ‏ ‏شعير فقسم ‏ ‏عمر ‏ ‏خيبر ‏ ‏فخير أزواج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن يقطع لهن من الماء والأرض أو يمضي لهن فمنهن من اختار الأرض ومنهن من اختار ‏ ‏الوسق ‏ ‏وكانت ‏عائشة ‏ ‏اختارت الأرض ))


                          ---

                          ارجع لصلب الموضوع ولاتحرفه .

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                            اولا: الموضوع عن كذب ابن تيمية وليس ان الانبياء لم يورثوا او يورثوا فلماذا تريد حرف الموضوع ؟.

                            اولا انا ارد على مالك لما اورد الحديث واتهم ابو بكر بالكذب واتهام ابو بكر لايسكت عليه
                            ثانياموضوع ورث النبي هو اصل الموضوع لانه ان اتبتنا ان الحديث صحيح فيترتب عليه تسليم فاطمة وصدق ابن تيمية
                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                            ثانيا: المقصود بقولك في الحديث ان العلماء هم ورثة الانبياء ، هو تعبير مجازي لأن العلم لايورّث ، فربما كان ابوك عالما ومع هذا انت غبي فأين دليل وراثة العلم؟


                            والله يا اخ صندوق ما قرأت لك ردا الا كان فيه مايضحكني ويفرحني ويثلج صدري لانه يبين مدى التخبط الواقع انت فيه
                            فان كان العلم لايورث فكيف تقولون ان علي هو وارث علوم النبيين دون الناس فحكرتم علم النبي في علي فقط دون غيره من الاف الصحابة العلماء
                            فبهكذا قول منك فانك تسقط مذهبكم القائم على ان علي هو الوريث الشرعي الوحيد لعلم النبي والانبياء بالاحتكار

                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                            ثالثا: كما قلت ان تعبير العلماء ورثة الانبياء هو تعبير مجازي وليس حقيقي وهذا متعارف عليه في لغة العرب ومثال ذلك الاية الكريمة:

                            وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ [الأنبياء : 105]

                            ما لكم يا اخي تجهلون معنى المجاز وتتكلمون فيه
                            فالتعبير المجازي يحتاج لقرينة تميزه عن التعبير الحقيقي فما القرينة في حديث الصادق علما انها ورد بصيغة الجزم فكيف يكون الجزم مجازا
                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                            فما علاقة الارض بالعباد الصالحين لو جاز اخذ معنى المصطلح اللفظي حقيقيا

                            من اخبرك ان التوريث فيه حقيقي ومجازي فانت تخلط بين اللفظ الفقهي وبين اللفظ اللغوي فلما توهمت ان هناك اختلافا علقت وهمك على شماعة المجازلانه لا يشترط في اصل الوراثة ان يكون هناك صلة بالنسب بين الوارثين بدليل ان المهاجرين والانصار كان يرث بعضهم البعض نتيجة للاخوة المعنوية بلا نسب بينهم الى ان نسخ ذلك باية اولي الارحام بعضهم اولى ببعض وكذلك فان التوريث من الممكن ان يكون بالوصية
                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                            رابعا: الانبياء لم يُرسَلوا الى البشر كي يوزعوا اموال بل يعطوا العلم


                            وهذا مانقوله نحن ان النبي ما ارسله الله لكي يترك اموالا لآله وكذلك جميع الانبياء

                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                            الرسول صلى الله عليه وسلم هو مصدر العلم، توفي الرسول الكريم فأصبح هناك اناس يأخذون من هذا العلم لابقانون الوراثة ولاهم يحزنون بل اذن واعية، ودراسة سيرة الرسول، فصار هؤلاء الناس علماء وكل منهم اخذ قسما من علم الرسول ، فشُبهوا انهم كالورثة عندما يرثوا الوريث.


                            هذا منك ينسف مذهبكم لان المذهب على ان الوريث الشرعي الوحيد لعلم النبي هو علي فقط دون يره من الصحابة
                            ونحن بدورنا نشكر لك تنازلك هذا



                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                            أما هل هذا الحديث يؤكد مقولة ابو بكر او لا، طبعا لا لأن ابا بكر جاب من جيبة الكريم اللفظة (لا نورث ما تركناه صدقة)، ونسى ان ابنته ورثت ارضا:
                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                            صحيح البخاري,المزارعة, الحديث 2160
                            عن عبد الله بن عمر قال : (( ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عامل ‏ ‏خيبر ‏ ‏بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه مائة ‏ ‏وسق ‏ ‏ثمانون ‏ ‏وسق ‏ ‏تمر وعشرون ‏ ‏وسق ‏ ‏شعير فقسم ‏ ‏عمر ‏ ‏خيبر ‏ ‏فخير أزواج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن يقطع لهن من الماء والأرض أو يمضي لهن فمنهن من اختار الأرض ومنهن من اختار ‏ ‏الوسق ‏ ‏وكانت ‏عائشة ‏ ‏اختارت الأرض ))


                            الم اقل ان كثيرا من ردودك تضحكني وتفرحني لما فيها من تخبط واضح جلي
                            اين التوريث والوراثة في الرواية ؟؟؟
                            فعمر قسم المال لان الرسول صالح اليهود على يبقوا يعملوا في الارض مقابل ان يشاطرهم خراجها وكان هذا الخراج يعطيه الرسول نفقة لازواجه فبقى الحال على ذلك بعد وفاة الرسول في خلافة ابو بكر كان يدفع نفس ماكن يدفعه الرسول لازواجه كنفقة وليس كميراث عملا بالسنة
                            فلما اخرج عمر اليهود واجلاهم من جزيرة العرب بقية الاراضي بلا عمال يزرعونها فخير عمر ازواج النبي ان يبقى الحال على ماهو عليه او ان يأخذن بعض هذه الارض لا كتمليك انما يضعن فيها عمالا يعود عليهن بنفقتهن او ان يتولى عمر وضع عمالا بنفسه ويبقى يدفع نفقتهن لهن
                            فكان اختيار عائشة ان اختارت ارضا للعمل فقط وليس للتمليك
                            وإنما كان عمر يعطيهن ذلك لأنه ((صلى الله عليه وسلم قال ما تركت بعد نفقة نسائي فهو صدقة ))
                            فعمر كان يعمل بسنة الرسول في الارض لانها كانت نفقة لنساءه كوقف لهن كما امر عليه الصلاة والسلام


                            ---

                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                            ارجع لصلب الموضوع ولاتحرفه .
                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                            هو اين الموضوع رددنا عليه وحرقناه في مهده واثبتنا ان الطود عظيم شيخ الاسلام مادلس وماكذب الا في اوهام مراة التواريخ لقصور فهمه لكلام شيخ الاسلام

                            تعليق


                            • #15
                              هههههههههههه
                              فعلا تخبطات في هذا المذهب الوهابي
                              البخاري يقول أنها توفيت وهي غاضبه يأتون يقولون أنها رضيت سلام الله عليها
                              فأيهما الكذاب هل هو البخاري أم البيهقي!!!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X