اخواني الاعزاء لقد ذكرنا مرارا وتكرارا..
ان من طبيعة الشعب العراقي ان يستهلك الملوك الطواغيت لمجرد ان يراه في عين التقييم
ولا احد ينكر ان اعتى طواغيت الارض قد سلّطوا على هذا الشعب والشواهد التاريخية تذكر لنا ذلك وعبرة الازمنة
وهذا ا كان يدل على شيء فانه يدل موقفين احدهما السلبي والاخر ايجابي
اما السلبي ... فمن القباحة ان يستمر ملك او طاوغوت على رقاب الناس دون اي مواجهة وهذا ما يحصل للفترة التي
تسبق السقوط وقد تميز بان مصداق العجز الذي يحصل للامهات التي لاتستطيع او تعجز على انجاب رجال
تمثلوا برموز المواجهة ومقارعة الظلمة وهذا المصداق لهكذا حالة لم تحصل الا بالعراق
واما الايجابي ...
وبسبب تسلط اهل الظلم والباطل واهل الفساد على وجه المعمورة ... اذا نك لو بحثت في جميع الانظمة لما وجدت قطعا اي نظام اقسى واشد واظلم من النظام الذي يحكم العراق فقط
من طاغوت الى طاغوت ....
وبالرغم من ذلك ترى الاستهلاك بادي وواضح في مجريات الاحداث والسمة الغالبة على هذه المجريات
هو سقوط او هوي رموز الباطل وهذا ان كان يدل على شيء فانه يدل على مدى التضحية والهمة والعمل الدؤوب لدى الثوار العراقيين وهذا لم ولن تراه عند باقي الشعوب ...
وبالكاد لو ان مثل صدام على سبيل الفرض لا الحصر حكم في اوربا او المغرب العربي او الوطن العربي غير العراق
لبقية وبسياسيته هذه البطشية الى اخر يوم من حياته ويخلفه من بعده اولاده الذين هم اشد بطشا ..
ولكن الذي يخططه الحكماء وينفذونه الابطال يحول دون ذلك في عراقنا الحبيب
وهاك مثل وعند مراقبتنا للاحداث ومتابعة تسلط بعض الحكام في الوطن العربي
مثال ملوك ال(سعود) بالغم من سياسية الرعناء والسيسة البطش والترهيب اخذوا يورثون السلطة واحدا واحدا دون رادعا او معارض
وحتى لو حصلت المعارضة فانها لاتسمن ولاتغني من جوع
وهاك مثال حكومة جمهورية مصر العربية فسجونها مليئة بلامعارضين وقسم منهم يذبحون كالاضاحي
ولكن لاا ثر لهذه المواجهة
وغيرهم وغيرم
لكن هنا في العراق الامر يختلف جدا اذ لابد لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر
والله والله والله
سوف تزال جميع الاصنام في الشرق والغرب بيد همة الغيارى والمؤمنين بقيادة قائم ال محمد
وان غدا لناظره قريب
ان من طبيعة الشعب العراقي ان يستهلك الملوك الطواغيت لمجرد ان يراه في عين التقييم
ولا احد ينكر ان اعتى طواغيت الارض قد سلّطوا على هذا الشعب والشواهد التاريخية تذكر لنا ذلك وعبرة الازمنة
وهذا ا كان يدل على شيء فانه يدل موقفين احدهما السلبي والاخر ايجابي
اما السلبي ... فمن القباحة ان يستمر ملك او طاوغوت على رقاب الناس دون اي مواجهة وهذا ما يحصل للفترة التي
تسبق السقوط وقد تميز بان مصداق العجز الذي يحصل للامهات التي لاتستطيع او تعجز على انجاب رجال
تمثلوا برموز المواجهة ومقارعة الظلمة وهذا المصداق لهكذا حالة لم تحصل الا بالعراق
واما الايجابي ...
وبسبب تسلط اهل الظلم والباطل واهل الفساد على وجه المعمورة ... اذا نك لو بحثت في جميع الانظمة لما وجدت قطعا اي نظام اقسى واشد واظلم من النظام الذي يحكم العراق فقط
من طاغوت الى طاغوت ....
وبالرغم من ذلك ترى الاستهلاك بادي وواضح في مجريات الاحداث والسمة الغالبة على هذه المجريات
هو سقوط او هوي رموز الباطل وهذا ان كان يدل على شيء فانه يدل على مدى التضحية والهمة والعمل الدؤوب لدى الثوار العراقيين وهذا لم ولن تراه عند باقي الشعوب ...
وبالكاد لو ان مثل صدام على سبيل الفرض لا الحصر حكم في اوربا او المغرب العربي او الوطن العربي غير العراق
لبقية وبسياسيته هذه البطشية الى اخر يوم من حياته ويخلفه من بعده اولاده الذين هم اشد بطشا ..
ولكن الذي يخططه الحكماء وينفذونه الابطال يحول دون ذلك في عراقنا الحبيب
وهاك مثل وعند مراقبتنا للاحداث ومتابعة تسلط بعض الحكام في الوطن العربي
مثال ملوك ال(سعود) بالغم من سياسية الرعناء والسيسة البطش والترهيب اخذوا يورثون السلطة واحدا واحدا دون رادعا او معارض
وحتى لو حصلت المعارضة فانها لاتسمن ولاتغني من جوع
وهاك مثال حكومة جمهورية مصر العربية فسجونها مليئة بلامعارضين وقسم منهم يذبحون كالاضاحي
ولكن لاا ثر لهذه المواجهة
وغيرهم وغيرم
لكن هنا في العراق الامر يختلف جدا اذ لابد لليل ان ينجلي ولا بد للقيد ان ينكسر
والله والله والله
سوف تزال جميع الاصنام في الشرق والغرب بيد همة الغيارى والمؤمنين بقيادة قائم ال محمد
وان غدا لناظره قريب
تعليق