كتاب "السبعة من السلف" ، للسيد مرتضى الحسيني الفيروز آبادي
وهو يبين سيرة كل من :
الخلفاء الثلاثة ، وعائشة ، وحفصة ، وخالد بن الوليد ، ومعاوية. من صحاح وبقية مصادر أهل السنة والجماعة.
بالاضافة إلى ما رووه في صحاحهم ومصادرهم في نبينا الأعظم صلى الله عليه وآله مما فيه ما فيه .
قال السيد في مقدمة كتابه المذكور :
أمَّا بعد ، فهذه نُبذَة مِمَّا ورد في السبعة : ( أبو بكر ) و( عمر ) و( عثمان ) و( عائشة ) و( حفصة ) و( معاوية ) و( خالد ) ، وقد أخذتها مِن الصحاح الستَّة ، وغيرها مِن الكُتب ، المُعتبَرة عند أهل السُّنَّة والجماعة ؛ فجمعته , وأودعتها في هذا الكتاب ، وأرجو مِن الله تعالى ، أنْ يَجعل مِثلها كمَثَل القرآن الكريم ؛ فتكون شِفاءً ( 2 ) ورحمةً للمؤمنين , وخَساراً , وغيظاً , ونَكالاً للظالمين .
ــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) صحيح ابن مَاجة ص309 مِن طبع الفاروقي , دلهي الهند.
( 2 ) كان مقصودي مِن هذه العبارة ، هو : الإشارة إلى ما في القرآن الكريم ، مِن الآية الشريفة في سورة بَني إسرائيل .
ومِن العَجيب أنِّي بعد ما شرعت في تأليف هذا الكتاب ، وكتبت جُملة مِن مَطاعن هؤلاء السبعة ، تفألت بالقرآن الكريم , وسألت الله جلَّ وعلا في أمر كتابي هذا , وأنَّه هل هو مَحبوب ، مَقبول مَرضيٌّ عنده ، أم لا ؟ فخرجت هذه الآية المُباركة :
( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا ) الإسراء : 82.
--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 30
وقد رتَّبت الكتاب على مَقاصد , وخاتمة .
فالمقاصد فيما ورد في السبعة المذكورين , والخاتمة في جُملة مِن الأباطيل ، التي ترويها العامَّة ؛ فما يأباه العقل , والذوق السليم , ولا حول ولا قوَّة إلاَّ بالله العليِّ العظيم . انتهى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حمّل الكتاب
بصيغة كتاب الكتروني exe
http://www.4shared.com/file/128792751/777b55d/____-__.html
بصيغة كتاب word
http://www.4shared.com/file/128803124/782b1c66/____-___.html
بصيغة كتاب html
http://www.4shared.com/file/128798856/fdf287a7/___online.html
بصيغة كتاب pdf
http://www.4shared.com/file/128807390/1054428d/____-___.html
نسألكم الدعاء
وهو يبين سيرة كل من :
الخلفاء الثلاثة ، وعائشة ، وحفصة ، وخالد بن الوليد ، ومعاوية. من صحاح وبقية مصادر أهل السنة والجماعة.
بالاضافة إلى ما رووه في صحاحهم ومصادرهم في نبينا الأعظم صلى الله عليه وآله مما فيه ما فيه .
قال السيد في مقدمة كتابه المذكور :
أمَّا بعد ، فهذه نُبذَة مِمَّا ورد في السبعة : ( أبو بكر ) و( عمر ) و( عثمان ) و( عائشة ) و( حفصة ) و( معاوية ) و( خالد ) ، وقد أخذتها مِن الصحاح الستَّة ، وغيرها مِن الكُتب ، المُعتبَرة عند أهل السُّنَّة والجماعة ؛ فجمعته , وأودعتها في هذا الكتاب ، وأرجو مِن الله تعالى ، أنْ يَجعل مِثلها كمَثَل القرآن الكريم ؛ فتكون شِفاءً ( 2 ) ورحمةً للمؤمنين , وخَساراً , وغيظاً , ونَكالاً للظالمين .
ــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) صحيح ابن مَاجة ص309 مِن طبع الفاروقي , دلهي الهند.
( 2 ) كان مقصودي مِن هذه العبارة ، هو : الإشارة إلى ما في القرآن الكريم ، مِن الآية الشريفة في سورة بَني إسرائيل .
ومِن العَجيب أنِّي بعد ما شرعت في تأليف هذا الكتاب ، وكتبت جُملة مِن مَطاعن هؤلاء السبعة ، تفألت بالقرآن الكريم , وسألت الله جلَّ وعلا في أمر كتابي هذا , وأنَّه هل هو مَحبوب ، مَقبول مَرضيٌّ عنده ، أم لا ؟ فخرجت هذه الآية المُباركة :
( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا ) الإسراء : 82.
--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 30
وقد رتَّبت الكتاب على مَقاصد , وخاتمة .
فالمقاصد فيما ورد في السبعة المذكورين , والخاتمة في جُملة مِن الأباطيل ، التي ترويها العامَّة ؛ فما يأباه العقل , والذوق السليم , ولا حول ولا قوَّة إلاَّ بالله العليِّ العظيم . انتهى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حمّل الكتاب
بصيغة كتاب الكتروني exe
http://www.4shared.com/file/128792751/777b55d/____-__.html
بصيغة كتاب word
http://www.4shared.com/file/128803124/782b1c66/____-___.html
بصيغة كتاب html
http://www.4shared.com/file/128798856/fdf287a7/___online.html
بصيغة كتاب pdf
http://www.4shared.com/file/128807390/1054428d/____-___.html
نسألكم الدعاء
تعليق