معاوية كان منافق باطناً مسلم ظاهراً و لم يعلن الفسق و العصيان
يزيد القذر حيوان معلن للشرب و العصيان
من خلال النظر إلى تركيبة الدين الدين الأسلامي وأحكامه نجد أن الأسلام حاول قدر المستطاع حماية ظاهر المجتمع من الفسوق و المجون عن طريق وضع أربعة شهود للزني وكأن جزاء الزني لن يناله إلا من أعلن به وكذلك منع التجسس لكي لا تتدخل في ما يفعله غيرك في بيته إن لم يكن معلناً أذا تجرء الخليفة على الشرب و الفساد تجرأت الرعية و أذا تجرئت الرعية محيت الصورة الظاهرية لبلاد المسلمين
معاوية كان منافق باطناً مسلم ظاهراً و لم يعلن الفسق و العصيان
يزيد القذر حيوان معلن للشرب و العصيان
من خلال النظر إلى تركيبة الدين الدين الأسلامي وأحكامه نجد أن الأسلام حاول قدر المستطاع حماية ظاهر المجتمع من الفسوق و المجون عن طريق وضع أربعة شهود للزني وكأن جزاء الزني لن يناله إلا من أعلن به وكذلك منع التجسس لكي لا تتدخل في ما يفعله غيرك في بيته إن لم يكن معلناً أذا تجرء الخليفة على الشرب و الفساد تجرأت الرعية و أذا تجرئت الرعية محيت الصورة الظاهرية لبلاد المسلمين
فهل هذا اقرار من المعصومين بصحة ولاية المنافقين ..؟
وما دخل الولاية بالحاكم سواء كان فاسقاً أو منافقاً !!!!
هل تسمى نفسك موالى لحكومة دولتك !!!
أفهم العقائد الشيعية قبل الحوار
غريب ..
رجعنا الى المربع الأول والى ذات السؤال ..
ان كانت الولايه لا علاقه لها بالفاسقين ولا بالمنافقين فما هو سر سكوت الحسين على معاويه وثورته على يزيد ..
أليس هذا معناه الاقرار ببيعة معاويه .....
فرقٌ كبير بين القيام أو السكوت على الحكومة و الولاية ما دخل هذا بهاذا نحن مطالبين بولاية الأئمة المنصوص عليهم من قبل الله و رسوله لا ولاية حاكم المسلمين سواء كان فاسقاً أو صالحاً
غريب .. رجعنا الى المربع الأول والى ذات السؤال .. ان كانت الولايه لا علاقه لها بالفاسقين ولا بالمنافقين فما هو سر سكوت الحسين على معاويه وثورته على يزيد .. أليس هذا معناه الاقرار ببيعة معاويه .....
أقول : أولا أعتذر للأخ ( شيخ الطائفة ) على تدخلي بالموضوع ولكن أعتقد أن هذا الشخص ( ALKAREEM) يجهل نقطة معينه وهي بأن الإمام الحسين عليه السلام لا يتقدم على رأي الإمام الحسن عليه السلام الذي هو الإمام المنصوص عليه بعد الإمام علي عليه السلام فيكون الأمر هو بيد الأمام الحسن عليه السلام كما هو في قصة هارون وموسى عليهما السلام فإن هارون نبي وموسى نبي عليهما السلام ولكن لا يتقدم هارون على موسى عليهما السلام في أطلاق الأحكام .
فسكوت الإمام الحسين عليه السلام في زمن الإمام الحسن عليه السلام على ما صدر من معاوية لا يعد أقرارا لأن هناك من هو موكل في هذا الأمر وهو الإمام الحسن عليه السلام فلا يتقدم الإمام الحسين على الإمام الحسن عليهما السلام في أعطاء الأحكام وهذا ليس تنقيص من مقام الإمام الحسين عليه السلام كما بينت من منزلة هارون وموسى عليهما السلام وهي ليس تنقيص من مقام هارون عليه السلام - لأن هذه الأمور مترتبة ولكل زمان إمام ولكل إمام حدث ولكل حدث حديث .
التعديل الأخير تم بواسطة AL-Qrmzi; الساعة 01-09-2009, 03:11 AM.
تعليق